أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - ننتقد الارهاب لا الأديان - 3 - الحلقة الأخيرة















المزيد.....

ننتقد الارهاب لا الأديان - 3 - الحلقة الأخيرة


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 1926 - 2007 / 5 / 25 - 12:08
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كتاباتنا سهلة وأسلوبنا بسيط ، وعندما نكتب نحرص علي التمسك بالعقل والمنطق بأقصي ما نستطيع وبصراحة تاااامة ، وبشفافية مطلقة دون التجني علي حقيقة من الحقائق ولا نأتي بشيء من عندنا ..
ولكن لأن هناك من القراء الأفاضل – وخاصة من يرسلون لنا شتائم لا يقبلها أدب دين ولا أخلاق دنيا .. دفاعا منهم عن دين !!! وعن نبي كريم ورسول كريم !!! .. ويتهموننا بأننا نهاجم الاسلام ونسيء لرسول هو كريم !
ويسألوننا باستمرار : لماذا لا تنتقد المسيحية مثلما تنتقد الاسلام ؟ وفي الحلقتين السابقتين ، بينا كيف أننا ننتقد الارهاب وبواعثه ودواعيه ومراجعه الدينية لا رغبة منا في انتقاد دين أي دين مهما كانت عقيدة ذاك الدين ..
ولكن هؤلاء عندما نقول لهم ذلك فانهم يردون : ان المسيحية أيضا تمارس الارهاب .. أوليس الاعتداء علي العراق ارهاب والاعتداء علي أفغانستان هو ارهاب ؟ هل يعجبك الجرائم التي تحدث في العراق ؟!
وبالرغم مما في قولهم من مغالطة ، لأن سفك الدماء الجاري الآن بالعراق انما يقف وراءه الاسلاميون الزرقاوي - وكيل أسامة بن لادن – ومن تسلم راية القتل من بعده ، وايران الاسلامية والسعودية اللاسلامية وسوريا الاسلامية وغيرها من دول اسلامية أخري ..
ولو أن هؤلاء يتابعون ما يكتبه المفكر السياسي العراقي " دكتور عبد الخالق حسين " وهو طبيب جراح أريب وحكيم .. لفهموا القضية العراقية من فم واحد من أهلها العقلاء الحكماء ، ولوفروا علي أنفسهم مشقة السؤال ووفروا علينا الجواب ..
ونقول : لو بقيت أمريكا في العراق 30 عاما مثلما حكم صدام العراق ، لما قتل من شعب العراق ربع ما قتل علي يد صدام .. ولما ذل شعب العراق ولا أهين ربع ما لحقه من الذل والاهانة علي يد صدام ..
لماذا احتلت أمريكا العراق أصلا ؟؟؟!
لن نكرر ما قلناه في مقالات سابقة من أن صدام هو هتلر العرب .. وخطورة تطلعاته ومخططاته الفاشية ليست قاصرة علي شعبه و شعوب المنطقة فحسب وانما هو يعيش بعقلية هارون الرشيد ويحلم بامبراطورية تمتد من خراسان وحتي الأندلس وجنوب فرنسا ، أي يعيش بالعقلية الفاشية لزمن لخلافة الاسلامية الاستعمارية العربية ومن حق شعوب ودول العالم المتيقظة أن تحمي أمنها ، بعدم ترك مثل تلك النوعيات من الزعماء الهتلريين من امتلاك وسائل القوة التي تمكنهم من السعي لتحقيق أحلامهم المريضة .. وخاصة أن العالم كله قد اكتوي من هتلر الذي تسبب في حرب عالمية ( 50 مليون قتيل ..ّّّ) هذا من حق الشعوب النابهة اليقظة .. أما الشعوب النائمة في ذكري ما يسمي مجد عربي اسلامي غابر ( غزو .. وسلب ونهب واغتصاب واحتلال وضم الدول بالقوة للعرب والاسلام ..! ) وهو ما ليس لتلك الشعوب – لو كان مجدا ! – لا ناقة فيه ولا جمل ، وانما كان أجدادهم وبلادهم هم الضحايا والمنهوبين والمسلوبين والمغتصبين والمحتلين !! .. ، تلك الشعوب النائمة الغافلة الفاقدة للوعي والفاقدة للفهم أو التمييز التاريخي .. فهذا شأنها ..
لماذا احتلت أمريكا العراق ؟!
الجديد الذي نود اضافته هنا هو : أننا لم نتصور أن أمريكا سوف تحتل العراق أبدا رغم حرصها علي اشراك واشهاد المجتمع الدولي علي صدام ، واثبات خروجه علي ارادة المجتمع الدولي ، والتصريح علي العزم علي دخول العراق .. فلماذا لم نصدق أن هذا سوف يحدث ؟
ليس لأننا ظننا أن أمريكا انما تهوش صدام مجرد تهويش .. كلا فسبق أن توسلت الدول العربية والأجنبية لصدام لينسحب من الكويت بسلام ..ولكنه أبي الا أن يلحق دمارا بجيشة وبالبيئة وبعلاقاته مع العديد من الدول العربية - التي شاركت في الحرب ضده – والعديد من الدول الأجنبية .. لم يقبل الا الدمار ..
قلنا لابد وأن صدام ، سوف يتعظ هذه المرة وسوف يستجيب لمن حثوه ونصحوه باللجؤ السياسي وترك السلطة .. من دول عربية وحتي كوريا الشمالية .. ولكن صدام ، عزم علي دمار نفسه وبلده – باعتبار ذلك صمود وتصدي وبطولة وفداء - ! ( يبدو أن رفيقه البعثي السوري – بن حافظ الأسد - ينوي علي ذلك أيضا ، وربنا يستر علي سوريا !)
لم نتصور أبدا أن أمريكا ستدخل العراق .. لأن جيش العراق طحنه صدام في حروب خاسرة كثيرة ولسنوات مع ايران وأخيرا مع عدة دول في غزوه للكويت ، ولايمكن أن يخلو جيش بأكمله من عقلاء يثوروا علي صدام ويعزلوه ويؤكدوا للعالم سياسة جديدة للعراق خالية من جنون هتلر العراق والعرب صدام ، وأن بلادهم خالية من أية أسلحة ضمار تثير مخاوف دول الجوار أو أي من دول العالم وأبواب بلادهم مفتوحة لمنظمات المجتمع الدولي في أي وقت للاطمئنان الي عدم وجود نوايا عدوانية من العراق تجاه أحد ..
لو حدث هذا الذي نوقعنا حدوثه ..فكيف بترك لأمريكا أية ذريعة لاحتلال العراق ..
وهذا ما قلنا : يستحيل ألا أن يخطو جيش العراق تلك الخطوة .. الا أنه لم يخطوها .. ..(!)
فمن فتح باب العراق أمام الاحتلال الأمريكي ؟؟؟!!!
ولم نتخيل أبدا أن شعب العراق الذي كبده صدام نصف مليون من أبنائه في حربه المجنونة مع ايران ، عدا من راحوا في غزو الكويت ، لم نتصور أنه من الممكن أن ينتظر هذا الشعب حتي يدخله صدام في حرب جديدة مع عدة دول كبري منها أقوي دولة بالعالم !!! وانما سيخرج الشعب بأكمله ليحاصر صدام ويسقطه دفاعا عن حياته ولأن أية خسائر للشعب ستكون أقل بالتأكيد من خوض معركة ضد دول كبري ..
وحينها لن تجد أمريكا ذريعة لاحتلال العراق ..
كنت أتصور أن أحد حراس صدام - الحرص الشخصي ، أو الحرس الرئاسي ، سوف يعي المسئولية ويفهم حجم الكارثة الجديدة المقبلة علي بلاده وأنه سوف يتصرف تصرف الأبطال ويضحي بنفسه ويقول لصدام : رفيق صدام .. شعب العراق قد أنهكته الحروب تماما وحرام أن نحمله ما هو أكثر من ذلك ، فاعذرني يا رفيق ثم يفرغ مسدسه في رأس صدام ويبقي لنفسه علي طلقة واحدة يموت بها فداء للعراق وشعبه ..
قلت لنفسي وقتها لا يمكن الا أن يحدث ذلك من أعماق ضمير أمة وشعب .. .. ولكنه لم يحدث !!!!!!!!
لم أكن أتصور أن أمريكا ستحتل العراق أبدا .. لأنني تخيلت أن حزب البعث العراقي الحاكم قد أفاق الي أن العراق وشعبه من الظلم أن نحملهما مزيدا من الدمار والفواجع بعد حرب ايران ونكبة غزو الكويت ، وأن صدام الذي حكم لأكثر من ربع قرن ، يجب أن يتغير لكي يبقي الحزب وحفاظا علي العراق وشعبه من دمار آخر لا يمكن التنبؤ بحدوده وأبعاده .. وتحدث ثورة من داخل حزب البعث يتم علي اثرها تنحية صدام عن الحكم وخروجه بهدؤ للعيش بالمنفي .. هذا ما تصورت حدوثه باعتبار أن البعث في العراق هو حزب وليس مجرد عصابة كل خيوطها ومصيرها وقرارها بيد شخص واحد والباقي مجرد دمي يحركها شخص ، وان كنت أعرف أن الأمر قد صار كذلك فعلا بحزب البعث العراقي ، الا أنني توقعت أن كوادر الصف الثاني أو الثالث من الحزب ، في وقت كارثة رهيبة محدقة بالوطن عليهم أن ينهضوا ويثوروا ويتحولوا الي أعضاء بحزب ثوري وليس مجرد أعضاء في عصابة بيد زعيم العصابة .. .. كنت أتوقع حدوث ذلك في مواجه الدمار القادم .. ولكنه لم يحدث ..
فلماذا دخلت أمريكا العراق ؟ ومن الذي فتح لها الباب لدخول ودمار العراق ؟!
في رأيي المسئول عن فتح باب العراق للاحتلال الأمريكي هو : صدام - المقامر المغامر ، الفاشي - وحزب البعث ، وجيش العراق ، وحرس صدام الشخصي والرئاسي ، وأخيرا الشعب المسكين المغلوب علي أمره والذي كان مسلحا – جيش شعبي ، لا يكاد يخلو بيت عراقي من وجود فرد بالجيش الشعبي ويحمل مسدسا - .. ..!
لقد ظننت أن شعب العراق وجيشة النظامي والشعبي سوف يستقبل الجيوش القادمة الي العراق بالورود وعلي رأس المستقبلبن ابنتا صدام وأطفالهما اليتامي الذين قتل صدام أبواهما – أزواج بناته ! ، وكوادر من حزب البعث الذين قتل صدام وبيده رفاق لهم بالحزب أبرياء لمجرد أن كان لهم رأي آخر مخالف لصدام . . ، وفي مقدمة المستقبلين بالورود للقوات القادمة : آباء وأمهات من دفنهم صدام بالقبور الجماعية .. .. .. ولكن هؤلاء جميعا لم يفعلوا !
كل هؤلاء مسئولون عن الدمار الأمريكي للعراق ..
ونكرر ما قلناه في مقالات سابقة :أن تحريرالعراق من أمريكا هو أسهل بكثير جداجدا من تحريره من صدام ..
لذا فانه لو أن الشيطان قد جاء لاحتلال العراق في وجود صدام ، وأحسن العراقيون الحساب .. لاستقبلوا الشيطان بالبشر والتهليل والشكر والعرفان ، ليخلصوا من صدام ، أما الخلاص من الشيطان نفسه فلن يحتاج سوي سنوات قليلة من التعازيم والبخور وتقديم قليل من الذبائح والقرابين .. ثم ينصرف الشيطان .. !
ان احتلال بلادنا التعيسة من قبل احتلال أجنبي – ان حدث ، ونحن لا نتمناه ولا ندعو اليه ، ولكننا نقول : ان حدث - انما هو خطوة هامة نحو التحرر من الاحتلال المحلي البغيض من قبل حكام كلاب لا تعرف شعوبنا سبيلا للخلاص من مخالب وأنياب تلك الكلاب المتوحشة اللعينة !
من الذي يعوق اعادة اعمار العراق ؟
انها التفجيرات التي يقوم بها الاسلاميون ..
ماذا قال زعيم أكبر تنظيم اسلامي عالمي ( جماعة الاخوان المسلمين " مهدي عاكف " ) عن هؤلاء الذين يفجرون العراق وشعب العراق ؟
فال انهم مقاومة شريفة ..!
ماذا قال شيخ الاسلام كله ، الاسلام بأكمله – شيخ الأزهر – عمن يقومون بتفجير العراق وشعب العراق .. ؟
قال : انها مقاومة شريفة ومن يذهب لمشاركتهم سأقول له : مع السلامة مع السلامة مع السلامة ..
هذا ما يفعله مجاهدو الاسلام بالعراق وماقاله شيوخ الاسلام عن تدمير وقتل أهل العراق :
فلماذا نتقد المسيحية ؟!
عن أفعانستان :
لم يكتف الاسلاميون الطالبانيون باعادة بلادهم للعصور الوسطي والوقوف ضد الحرية الشخصية للانسان ، علي سبيل المثال : بضرب الحلاقين الذين يحلقون اللحي للرجال وكذلك ضرب من يحلق لحيته وحرمان النساء من التعليم وحبسهن بالبيوت ، وتدمير الآثار التاريخية - ذاكرة الانسانية - ..! والحرص علي زراعة وتجارة الحشيش وتصديره لشعوب العالم مع تطبيق الشريعة الاسلامية ..! ، وانما تحالفوا مع الارهابي الوهابي بن لادن السعودي ، وراحوا يقذفوا بالارهاب في كل مكان بالأرض ...حتي دمر هؤلاء الطالبانيون بلادهم .. ولا يزالوا يفجرون ويدمرون ويهددوا كل شعوب الأرض ..
فما هي هوية هؤلاء ؟
الجواب : انهم اسلاميون ..
فلماذا ننتقد المسيحية ؟!
عسنا قد أجبنا وعسي أن يكون كلامنا سهلا ومفهوما ..
وشكرا
[email protected]



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ننتقد الارهاب لا الأديان -2
- فوز لمصر ، وفوز للصين
- ننتقد الارهاب لا الأديان -1
- مأساة زيد بن حارثة مع نبي الرحمة
- العبث بالدستور في الاسلام 2/2
- العبث بالدستور في الاسلام 1/2
- اهداء الي : أسامة أنور عكاشة
- علي هامش مؤتمر الأقليات والمرأة بزيوريخ – الحلقة الأخيرة /12
- علي هامش مؤتمر الأقليات والمرأة بزيوريخ - 11
- الاسلام هو الحل
- علي هامش مؤتمر الأقليات والمرأة بزيوريخ - 10
- علي هامش مؤتمر الأقليات والمرأة بزيوريخ – 9
- علي هامش مؤتمر الأقليات والمرأة بزيوريخ / 8
- علي هامش مؤتمر الأقليات والمرأة بزيوريخ 7
- علي هامش مؤتمر الأقليات والمرأة بزيوريخ 6
- علي هامش مؤتمر الأقليات والمرأة بزيوريخ 5
- علي هامش مؤتمرالأقليات والمرأة في زيوريخ 4
- علي هامش مؤتمر الأقليات والمرأة في زيوريخ 3
- علي هامش : مؤتمر الأقليات وحقوق المرأة في زيوريخ 2
- علي هامش مؤتمر الأقليات وحقوق المرأة في زيوريخ 1


المزيد.....




- وزير خارجية إسرائيل: مصر هي من عليها إعادة فتح معبر رفح
- إحباط هجوم أوكراني جديد على بيلغورود
- ترامب ينتقد الرسوم الجمركية على واردات صينية ويصفها -بغير ال ...
- السعودية.. كمين أمني للقبض على مقيمين مصريين والكشف عن السبب ...
- فتاة أوبر: واقعة اعتداء جديدة في مصر ومطالبات لشركة أوبر بضم ...
- الجزائر: غرق 5 أطفال في متنزه الصابلات أثناء رحلة مدرسية وال ...
- تشات جي بي تي- 4 أو: برنامج الدردشة الآلي الجديد -ثرثار- ويح ...
- جدل حول أسباب وفاة -جوجو- العابرة جنسيا في سجن للرجال في الع ...
- قناة مغربية تدعي استخدام التلفزيون الجزائري الذكاء الاصطناعي ...
- الفاشر تحت الحصار -يمكنك أن تأكل الليلة، ولكن ليس غداً-


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - ننتقد الارهاب لا الأديان - 3 - الحلقة الأخيرة