أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - فاروق حجي مصطفى - في عيد الصحافة الكردية















المزيد.....

في عيد الصحافة الكردية


فاروق حجي مصطفى

الحوار المتمدن-العدد: 1906 - 2007 / 5 / 5 - 05:29
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


«كردستـان» صحيفـة مشـردة لأمـراء مشرديـن
الأسرة البدرخانية
ليس بوسع أحد أن يفرّق بين آل بدرخان الأمراء (أمراء جزيرة بوطان) وبين جريدة «كردستان» الأولى والأساس، ويكاد يكون الأمران متلازمين. فعندما تتحدث عن البدرخانيين (نسبة إلى بدرخان بيك من أحفاد أعرق الأسر الكردية في كردستان تركيا وكان أميرا لبوطان عام 1821) يتبادر إلى الذهن فوراً ودون أيّ تكليف جريدة «كردستان» وعندما نتحدث عن الجريدة لا بد أن نتحدث عن آل بدرخان أيضا. إنهما بالفعل صنوان متلازمان لا يتفرقان، وفي نيسان كل عام يزداد الحديث عنهما كثيرا ليس لأن هذا الشهر هو الشهر الذي شردت فيه العائلة بل هو الشهر الذي قدم فيه البدرخانيون أهم هدية لأبناء جلدتهم (الكرد) وهي جريدة كردستان، ويعتبر الكرد منذ عشرات السنين اليوم الذي صدرت فيه الجريدة يوم «عيد الصحافة الكردية» حيث يقيمون المهرجانات والندوات في كل جزء حسب طبيعته، ويكاد يشبه هذا اليوم بيوم عيد نوروز وهو العيد القومي الكردي الذي يحتفل به الكرد في 21 آذار كل عام منذ 1216 قبل الميلاد.
٭ لمحة عن آل بدرخان: في الحقيقة مهما تحدث المثقفون الكرد عن خصال هذه العائلة ووصفها فإن الأمر لا يكاد يصل إلى الوصف الذي وصفهم به كروس كوجيرا الصحافي الفرنسي الشهير في كتابه المعنون: «Lemouvement national Kurd» فيصف كوجيرا أمير العائلة (البدرخانية) بأمير كردستان، ويقول انه (أي أمير كردستان) قد خطا خطوات كبيرة في المجتمع الكردي، ففي مسألة الصراع الإقطاعي بين الأمراء الكرد والسلطان، كان بدرخان الأمير الأول الذي منح ذلك الصراع بعداً قومياً واحتل بذلك مكانة الأب القومي للكرد. هذا الأمير بعمامته المطرزة بالأصفر وشال كبير ومنديل من الابريشم بسعة متر وسروال من الابريشم المخطط باللونين الأحمر والأسود وخف مدبب بمؤخرة حمراء، كانت قيافته توحي بأنه ملك فعلاً وكان القرويون يكنون له كل التقدير وينظرون إليه نظرة خاصة وكأنه نبي (ثان) ـ والوصف يعود إلى كروس كوجيرا ـ كان حريصاً على منح رجال الدين، هدايا ثمينة وقدم مساعدات سخية للمسلمين الذين لم يتمكنوا من شراء السلاح ووهبهم نقوداً كافية لشراء البنادق والسيوف والتروس، رعى الأيتام والفقراء والأرامل وفاقدي البصر والمعدمين وكان يجمعهم بين فترة وأخرى داخل أسوار قلعة (دركوله -Dergula )-وهي قلعة جزيرة بوطان) ويعطي كلاً منهم حاجته. ويزيد كوجيرا بأن الأمير بدرخان كان مؤمناً وباراً وكان يعمل بموجب الشريعة الإسلامية، ووصفه المبشرون الأميركيون بأنه كان رجل (عهد وميثاق).
دون أدنى شك كان الأمير بدرخان متحرراً من طوق الطائفية والقبلية وقد أوجد ولأول مرة ـ في القرون المعاصرة ـ حكومة وأمة كردية، وهذا ما كان يميزه عن الأمراء الكرد العاديين. ولذلك نرى أن أفراد أسرته ـ في الحقيقة لا احد يدري كم كان عدد أنجال الأمير، فبعضهم يقول ان عددهم كان (90) نجلاً فيما يقول آخرون ان الأمير كان لديه (40) ولداً و(14) بنتاً، وهناك من يقول ان عدد الذكور من أولاد الأمير هو (65) ولداً. وينقل عن الأمير كاميران بدرخان، حفيد (أمير كردستان) فيقول (... يقال ان جدي كان لديه 99 نجلاً، ومن المؤكد انه حين توفي، خلف وراءه 21 ولداً و21 بنتاً على قيد الحياة وكنت أعرف شخصياً (15) أو (16) عماً من أعمامي ورقماً مماثلا من عماتي ـ احتل مكانة بارزة على أكثر من صعيد في كردستان، فمثلا عثمان وحسين (قادا ثورة عام 1879) وقد اعدم حسين سنة ,1910 ومدحت بيك، مؤسس جريدة (كردستان) الذي نتحدث عنه وهو موضوع دراستنا وقد قاد ثورة عام ,1889 وكامل بدرخان عقد اتفاقاً مع الروس (حكومة ارض روم) سنة ,1917 وخليل الذي أصبح ممثلاً لملاطية، أما حسن بدرخان، فاحتل كرسياً في البرلمان عن كردستان، في انتخابات سنة 1910 في تركيا، حيث أصبح ممثلاً للبرلمان مع شقيقه حسين، وبعد ستة أشهر من تمثيله مع أخيه في البرلمان ألقي القبض عليه وعلى شقيقه حسين وأطلق سراحهما في ما بعد، وأمين عالي بيك بدرخان (1851ـ1926) وهو حقوقي وأحد مؤسسي النادي الكردي سنة .1908 وفي أثناء تشرذم العائلة أصبح عبد الرحمن بيك بدرخان مسؤولاً عن جريدة (كردستان) بعد شقيقه مقداد بيك مدحت بدرخان، وجلادت بيك بدرخان وكاميران بيك بدرخان أصدرا مجلة «هاوار» في بيروت ودمشق إضافة إلى عملهما في مساعدة أكراد سوريا في تأسيس نواة للحركة القومية.
الرحلة الشاقة
دون شك ان ما فعله البدرخانيون عجزت عنه الكثير من العائلات الكردية، ولعل إنجازاتهم تشكل أهم موروث (ثقافي سياسي) في الذاكرة الجمعية للكرد، الأكثر أهمية في هذا الموروث هو إصدار جريدة كردستان الجريدة الوحيدة والأولى على الإطلاق والتي شبه يوم صدورها جليلي جليل (وهو مؤرخ كردي من الاتحاد السوفياتي السابق) بيوم نهضة الأكراد. إذاً نهضة الأكراد تبدأ مع اليوم الذي صدرت فيه جريدة «كردستان» وهو يوم 22 نيسان 1898 في القاهرة ومن مطبعة الهلال. قبل قرن وتسعة أعوام وفي 22 / نيسان / 1898 قام الأمير مقداد مدحت بيك بدرخان بإصدار أول جريدة كردية في ارض الكنانة (القاهرة) تحمل اسم (كردستان) كمحاولة منه لخدمة الكرد ثقافيا ومعرفياً وهو مشرد و«لرفع الوعي القومي بين المتنورين الكرد الذين جبلوا على الانقياد والتطبع باللون الإسلامي الذي أراده آل عثمان أن يلونوا به رعاياهم في طول الامبراطورية العثمانية وعـرضها كي يختصروا طريق السيطرة عليهم واستغلال معتقدات الناس لخدمة التاج السلطاني وضمان بقائه على دست السيادة وضرب من يقف حائلا أمام تحقيق طموحاته» ـ حسب ما أتى في موقع نوروز الانترنيتي ـ وواضح من مقالات الافتتاحية للجريدة التي كانت تكتب بقلم رئيس التحرير وصاحب امتيازها مقداد بيك بدرخان ان من ضمن أهداف الجريدة هي حث الكرد على التعليم والعمل من أجل الوطن والمحافظة على العلاقات الودية بين الكرد والشعوب التي يعيشون معها ولا سيما الأرمن، وهو ان دل على شيء فإنما يدل على بعد نظر لدى مقداد بيك لمؤامرة سوف تحبك لضرب الأرمن ويستغل الكرد فيها باسم الدين وهو ما حدث فعلاً بحق الارمن ـ كارثة مذبحة الأرمن الشهيرة في عام .1905
والحق لولا كمال فؤاد لكان قد فقدنا هذا الإرث العريق والغني، فهذا الرجل (الدكتور كمال فؤاد وهو كردي عراقي وكان قياديا من الاتحاد الوطني الكردستاني) قام بجمع أعداد الجريدة كاملة وطبعها في كتاب مستقل عندما كان طالبا في إحدى الجامعات الألمانية وأضاف في عمله هذا خدمة حميدة للمكتبة الكردية والصحافة الكردية، ويجد من يريد الاطلاع على الأعداد الأصلية للجريدة في بعض المكتبات الكبيرة في لندن وجنيف. لكن الجريدة لم تبقَ في القاهرة فهي انتقلت من مكان إلى آخر، فمثلما ولدت الجريدة خارج كردستان لم يسلم صاحبها أيضا من الملاحقة حيث حكم عليه بالسجن المؤبد غيابيا من قبل المحاكم العثمانية في الأستانة (استانبول) مع مصادرة أمواله المنقولة وغير المنقولة بسبب نشاطه السياسي وإصداره للجريدة، فكان من نصيب الجريدة أيضا البحث عن مكان لترى النور فيه، فهي صدرت أعدادها كالآتي من العدد (1) إلى (5) صدرت في القاهرة، والأعداد من (6) إلى (17) صدرت في جنيف، وقد أشرف عليها عبد الرحمن بدرخان شقيق مقداد بدرخان بسبب اعتلال صحته، ومن (20) إلى (23) عادت للصدور ثانية في القاهرة أما العدد 24 فصدر في لندن، ومن (25) إلى (29) صدرت في مدينة فولكستون جنوب لندن، والعددين 30 و31 (حيث العدد الأخير صدر في 14 نيسان 1912 ).
والحق ان مقداد بك أسس طريقا لباقي أفراد عائلته حيث ان أسماء كبيرة أخرى من هذه العائلة انخرطت في هذا النشاط المعرفي التنويري فأصدروا أيضا عدداً من الجرائد والمجلات، فالأمير عبد الرزاق أصدر صحيفة (كردستان) عام (1912) والأمير جلادت بدرخان أصدر 57 عددا من مجلة (هاوار) التي كانت تصدر في بيروت ودمشق وكان صدر العدد الأول منها في أيار 1930 وبلغ مجمل صفحاتها (808) صفحة وكذلك الدكتور كاميران بدرخان أصدر وبمساعدة جلادت بدرخان مجلة (ستير) في 6 /كانون الأول /1943 باللغة الكردية الكرمانجية وبالحروف اللاتينية واستمر صدورها لغاية نهاية الحرب العالمية الثانية.
في الحقيقة كانت رحلة جريدة «كردستان» رحلة شاقة فمن القاهرة ومن مطبعة «هلال» التي كانت تطبع فيها تحقق جزء من الحلم والتواصل الكردي حيث لم توزع الجريدة في القاهرة أو على أبناء الكرد هناك فحسب بل كانت ترسل إلى دمشق ومن دمشق كانت تحمّل على الأكتاف لترسل إلى كل أجزاء كردستان ولتوزع على أبنائها وكذلك أصدقائهم من الأرمن والسريان والعرب. فمع صدور هذه الجريدة في تلك الأزمان أتيح للكردي أن يقرأ الجريدة بالكردية في وقت كان القراءة بالكردية من الممنوعات بل من المحرمات. نادرا ما تجد أحداً من كردستان يكتب بحرية بلغته. هذا عدا عن أنه أصبح بوسع الكرد أن يقرأوا التحليلات والقصص والعبر من هذه الجريدة.
صوت الأكراد
أحد المهتمين بهذا الشأن (شأن العائلة البدرخانية) عابدين كاردوخي وشغوف اللغة الكردية ينظر إلى تلك الحقبة على أنها «الأهم في حياة الكرد، ويبدو ان الحظ لعب دوره إيجابيا في تلك اللحظة حيث لولاها لما كان هناك شيء اسمه ثقافة كردية» وهو أي كاردوخي يعتبر صدور الجريدة «شكلا من أشكال المقاومة على الجهة الإعلامية والثقافية في مواجهة السياسات الإقصائية بحق الكرد من قبل السلطة العثمانية».
أما الصحافي صلاح برواري والمختص بأرشيف العائلة البدرخانية فيقول: «يوم 22 نيسان (ابريل) يعني لي الكثير. فهو اليوم الذي ولدت فيه أول صحيفة كردية باسم (كردستان)، والتي صدرت في اليوم الثاني والعشرين من شهر نيسان (ابريل) من عام ,1898 في العاصمة المصرية (القاهرة)، من قبل الأمير (مقداد بيك)، أو كما يكنى باسمه المركب (مقداد مدحت بيك)، ابن أمير كردستان المعروف (بدرخان باشا الكبير)؛ ومن ثم ساعده شقيقه المتميز (عبد الرحمن بدرخان)، الذي تولى رئاسة تحريرها.
لقد قرر هذان الأخوان المتنوران، والمشبعان بالفكر القومي المتنوّر، تخصيص كل جهدهما ومالهما لإصدار هذه الصحيفة المتميزة، التي أرست دعائم الصحافة الكردية، وأصبحت نبراساً للأجيال اللاحقة، من الصحافيين والإعلاميين الكرد، في عموم بلادهم (كردستان). ولذلك كانا يوزعانها مجاناً، ويتحملان الكثير من الجهد والمصاريف لإيصالها إلى العاصمة السورية (دمشق)؛ ليتم تهريبها من هناك إلى كردستان تركيا!».
ومن مفارقات القدر أن تصدر الصحيفة في الذكرى السنوية الثلاثين لرحيل الأمير بدرخان باشا الكبير، الذي وافته المنية في منفاه الاختياري بدمشق، في عام .1868 وكذلك أن تصدر لمدة أربع سنوات فقط، وهي أيضاً سنوات عمر دويلة بدرخان باشا الكبير (1843ـ1847)، التي كان مركزها في جزيرة (بوطان) بكردستان تركيا.
لكن قدر هذه الصحيفة كان كقدر العائلة التي تبنتها وأصدرتها فكان من نصيبها الهجرة، هجرة من بلد إلى آخر وكما عدد من أفراد العائلة عادوا ثانية إلى تركيا واستانبول للانضمام إلى جمعية الاتحاد والترقي الكردي عادت هي أيضا لتصدر عدداً في تركيا، وبالرغم من عدم استمرارها هناك إلا أنها كانت لبنة لتأسيس أخلاقيات الصحافة هناك، ففي تركيا صدرت أكثر من جريدة ومجلة، وفي كردستان كلها كانت صدور الجريدة هي بمثابة ثورة ضد الثقافة الشفهية الكردية.



#فاروق_حجي_مصطفى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن الانتخابات
- ما بعد -أحداث القامشلي- ... رؤية نقدية.........الفاجعة
- تركيا وجنون حربها..مرة أخرى
- تأخرت علينا كثيراً.. يا أبا بريار
- في ضوء تطورات الأكراد أمام تحديات المحاور
- الكرد والعنصرية الكامنة
- تركيا والاكراد
- الأكراد بين مطرقة الإعلام العربي وسندان التزاوج القومي و الس ...
- المجتمع المدني ودور المنظمات غير الحكومية في سوريا :
- «دولتان ديمقراطيتان» في الشرق الأوسط...«إسرائيل» وتركيا
- حياة«شيركوبيكه » في فيلم سينمائي
- زيارة المالكي الى كردستان
- ماذا عن تقاطع المعارضة الكردية مع السلطة السورية
- الكرد والمجتمع المدني
- حوار مع قيادي في حزب العمال الكردستاني
- مقتل الزرقاي... قطع رأس الفتنة
- الحركة الكردية والمجتمع المدني في سوريا
- مشكلة نساء كردستان، ومتى الخروج من الأفق الذكوري؟
- قضاة مصر ... الشعب يحدد المسار


المزيد.....




- شاهد: تسليم شعلة دورة الألعاب الأولمبية رسميا إلى فرنسا
- مقتل عمّال يمنيين في قصف لأكبر حقل للغاز في كردستان العراق
- زيلينسكي: القوات الأوكرانية بصدد تشكيل ألوية جديدة
- هل أعلن عمدة ليفربول إسلامه؟ وما حقيقة الفيديو المتداول على ...
- رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية يتهرب من سؤال حول -عجز ...
- وسائل إعلام: الإدارة الأمريكية قررت عدم فرض عقوبات على وحدات ...
- مقتل -أربعة عمّال يمنيين- بقصف على حقل للغاز في كردستان العر ...
- البيت الأبيض: ليس لدينا أنظمة -باتريوت- متاحة الآن لتسليمها ...
- بايدن يعترف بأنه فكر في الانتحار بعد وفاة زوجته وابنته
- هل تنجح مصر بوقف الاجتياح الإسرائيلي المحتمل لرفح؟


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - فاروق حجي مصطفى - في عيد الصحافة الكردية