أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - السالك مفتاح - جنوب افريقيا والصحراء الغربية ..تقاطع الرهانات وتقاسم التجربة ‏















المزيد.....

جنوب افريقيا والصحراء الغربية ..تقاطع الرهانات وتقاسم التجربة ‏


السالك مفتاح

الحوار المتمدن-العدد: 1901 - 2007 / 4 / 30 - 09:29
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كشف الامين العام للحزب الشيوعي بجنوب افريقيا، د.‏BLAND INZIMAND‏ ‏، اوجه التشابه والمقارنة بين كفاح الشعب الصحراوي وشعوب جنوب افريقيا ، ‏ونبه للترابط بين الطرح المغربي (الحكم الذاتي ) وسياسة الباستانت التي مارسها ‏نظام الميز العنصري في جنوب افريقيا . وقال في مستهل محاضرته "تبقى حريتنا ‏ناقصة ما لم يستكمل الشعب الصحراوي حريته ويمارس استقلاله". و استعراض، ‏الامين العام للحزب الشيوعي - الذي يشكل الآن احد ابرز اركان التحالف الحاكم في ‏جنوب افريقيا- حركة المد والجزر التي عرفتها حركة التحرير في جنوب افريقيا ‏بقيادة المؤتمر الوطني الافريقي و الحزب الشيوعي(1912-1994). ولاحظ ‏المحاضر كيف تم توظيف حكم الاقلية البيضاء لتشكل استعمارا جديدا اكثر خطرا ‏من الاستعمار الهولندي والبريطاني الذي مرت منه البلاد التي خاضت شعوبها ‏معركة امتدت ثمانين سنة في مواجهة الاستعمار الهولندي ثم البريطاني واخيرا، ‏حكم الاقلية البيضاء. ‏
‏ وتوقف زعيم اكبر الاحزاب في بلاد نيلسون مانديلا، عندما ما تعرض له حزب ‏المؤتمر الوطني الافريقي ، مبرزا كيف خاض مع الحزب الشيوعي، معركة ‏شرسة، عبر استراتيجة وتكتيك تحريك الجماهير وحشد اراداتها عبر الطرق ‏السلمية في مواجهة ترسانة ومؤامرات المستعمر واذنابه، وطيف كذلك قطعت ‏الانتفاضة الطريق امام الوسائل والاساليب القمعية وجعلتها مفضوحة امام الملا ..!؟ ‏وقال المحاضر ان الحزب الشيوعي تشكل منذ 1921 باعتباره ابرز روافد ‏الحركة النقابية والطلابية في مواجهة الاستغلال والفصل الذي كانت الاغلبية ضحية ‏له. وكشف " المضايقات التي وصلت حد التصفيات ومحالة اشعال فتيل الحرب ‏الاهلية .." !؟ واستعرض الامين العام للحزب الشيوعي مراحل هذه المقاومة ، ‏منذ 1912 تاريخ تاسيس حزب المؤتمر الوطني الافريقي ، مرورا بحظر الحزب ‏الشيوعي، واعلان الكفاح المسلح وحركة التمرد الواسعة التي انخرطت فيها شرائح ‏المجتمع واخيرا المفاوضات التي صاغت انتخابات فوز المؤتمر الوطني الافريقي ‏سنة 1994 وخروج مانديلا من السجن وعودة قيادات الحركة من المنفى ، وما ‏صاحب ذلك من تصفيات وحرب جديدة وضغوط مارسها نظام العنصرية وبيادقه ‏والذي ظل متشبثا بكل شئ حتى النهاية . وتوقف عضو البرلمان الجنوب افريقي ‏عند مراحل دقيقة مرت بها حركة المقاومة في بلاده ، خاصة ما بين سنوات ‏‏1952-1955، مرحلة المفاوضات مع نظام الميز العنصري 1990 -1994..!!؟ ‏
‏ هنا قدم المحاضر الملامح البارزة التي ميزت مرحلة المفاوضات وقال ان ‏سمتها " التحرشات والمخادعات التي كانت الاقلية تديرها من خلف الظهر ، وعبر ‏ممرات خفية .. اذ كانت اليد الممدودة في المفاوضات والبحث عن التفاهم في ‏المواقف المعبر عنها رسميا، تناقض الممارسات على الارض التي كانت اجهزة ‏الامن تنفذها من اغتيالات ، اختطافات ، و ضغوط نفسية للتا ثير في حركة ‏الشارع وتسميم الاجواء " !؟.‏
‏ ونبه الامين العام للحزب الشيوعي في المحاضرة التي نشطها ‏السبت(28/04/07) بامانة فروع البوليساريو بحضور رئيس الحكومة الصحراوي ‏بجانب وجوه اعلامية وسياسية واطارات عسكرية ، الى" ضرورة التمسك ‏بالمقاومة السلمية، في اللحظات الحاسمة ، كون نتيجة المفاوضات لا تحسمها ‏الكلمات على الطاولة، بل المواقف وثقل الموازين وقوة الحضور الجماهيري ، ‏والتحركات الكبيرة وحركة الشارع بجانب حنكة القيادة " ملحا على ان الجماهير ‏ليست حنفية ، بل ارادات وهبات وقناعات تشحن ، محذرا من " خطورة الوقوع ‏في شرك الفتن الطائفية، الانشقاقات في صفوف القيادة " داعيا الى التمسك بثوابت ‏ومبادئ واضحة .." هنا قدم دروسا مستقاة من تجربة المقاومة في جنوب افريقيا ‏التي كان صمام الامان فيها وعمودها الفقري، هو التوحد و الانسجام، من حول" ‏ميثاق الحرية " ..!! والح على عناصر جوهرية بالنسبة لحركة التحرير :" وحدة ‏الصف ، انسجام القيادة، الهوة بين القاعدة والقيادة، اشراك القواعد العريضة في ‏العمل وفي صياغة ميثاق الحرية الذي كان عروة وثقى في خلق الاجماع من حول ‏حركة التحرير في جنوب افريقيا ، تحقيق وحدة التصور والمواقف بين اطر وقيادات ‏وقواعد الحركة، في المراحل المتقدمة ،خاصة في سنوات المخاض والعمل السري ‏وحتى في فترة المفاوضات، وما بعد الاستقلال " ..!؟
‏ عوامل رئيسية ساهمت في هزيمة نظام الميز العنصري : ‏
‏ في سنة 1955، سن نظام الميز العنصري (الحزب الوطني ‏‎ PN‎الذي ورثته ‏بريطانيا سنة1948، قيادة البلاد) قوانين الفصل بين الاجناس (نظام الفصل والتمييز ‏العنصري) وفي مواجهة تلك السياسة ، بادرت حركة ‏ANC‏ الى طرح ميثاق ‏الحرية الذي كان عموده الفقري " ان جنوب افريقيا ملك لكل سكانها دون استثناء ، ‏وان الارض لمن يخدمها ، الدعوة لتشكيل حكومة غير عنصرية في ظل التعايش ‏بين الديانات والقوميات " كان ذلك هو البديل عن تلك السياسة العنصرية ..وتم ‏وضع تلك الاستراتيجية ، التي صاغتها اطر و قيادات المؤتمر الوطني الافريقي ‏بجانب بقية القوى السياسية والنخب الفكرية، وتمت بلورتها ضمن نقاط عشر ‏حفظتها شعوب جنوب افريقيا عن ظهر قلب..!! " ‏
‏ " هذا البديل اربك حسابات الميز العنصري الذي وضع البلاد تحت مجموعة من ‏الكانتونات والممارسات (للسود مدارسهم، مستشفياتهم ، للبيض بطاقة تعريف ‏وللسود اخرى تضعهم في مرتبة دونيا.. ) وقبل سنة 1956المرأة لم يكن لها حق ‏البطاقة ، وهو ما فجر انتفاضة غضب سنة 1952، بل نجد ان وجه الشبه نفسه ‏اليوم في الصحراء الغربية المحتلة من طرف المغرب وفي الاراضي الفلسطينة ‏المحتلة من لدن اسرائل التي تشكل هي اخرى نظاما عنصريا من طراز اخر ‏‏(استيطان)." ‏
‏ " وفي مواجهة حركة الانتفاضة المتصاعدة ، بعد سن قوانين الفصل العنصري سنة ‏‏1950، وحظر الحزب الشيوعي الذي دخل العمل السري منذئذ وحتى سنة 1990، ‏جاء حظر حزب المؤتمر الوطني الافريقي ، سنة 1960 ، لكنه في السنة التالية ‏قرر المؤتمر والحزب الشيوعي ، تصعيد الكفاح المسلح تحت قيادة نيلسون مانديلا ‏الذي تدرب في المغرب والجزائر ، سنة 1962، وعاد لجنوب افريقيا ومعه ‏المسدس الذي دفنه بمقر ‏ANC‏ ، قبل القاء القبض عليه واداعه السجن ، والقصة ان ‏المسدس لم يعثر عليه ليومنا هذا " يكشف الامين العام للحزب الشيوعي لجنوب ‏افريقيا، الذي قدم استعراضا لتاريخ بلاده منذ ان وطاته اقدام الهولنديين سنة 1652 ‏ولمدة 350 سنة ظلت جنوب افريقيا متأرجحة بين الاستعماريين الاوربي و الميز ‏العنصري، في ظل الغليان الذي بدأ مع الانتفاضة- التي توسم تاريخ هذا ‏البلد(مظاهرات حركة النساء 1952، الحركة الطلابية والعمالية 973، حركة ‏الشباب والطلبة بحي سويتو 1976) - لم توقف هذه الموجات حتى والمفاوضات ‏كانت الجماهير تهتف عاليا في شوارع المدن وظلت متواصلة حتى توجت مسيرتها ‏في عرس انتصار ميثاق الحرية وتوسيم مانديلا رئسا للبلاد سنة 1994.‏
‏ عندها دخلت جنوب افريقيا عهدا جديدا من التسامح وطي سنوات الماضي عبر ‏انصاف ومصلحة وتعايش بين اكثر من ديانة وقومية في بلاد وصفها البعض انها ‏قمة التسامح والتصافح والتعايش بين الديانات والقوميات. وكان انزيماندي قد ‏انتخب هو الاخر عضوا في البرلمان لجنوب افريقيا المتعددة الاعراق، وامينا عام ‏للحزب الشيوعي الذي طالت الاغتيالات امينه السابق . !؟ ‏
ويتوقف الامين العام للحزب الشيوعي عند مجموعة من العوامل التي ساهمت ‏مجتمعة في هزيمة نظام الميز العنصري ويقدمها على النحو التالي :‏
‏ - العمل الجماهيري عبر منظمات وشرائح اجتماعية واسعة ‏
‏-‏ السرية التي وجدت المقاومة نفسها مضطرة للعمل ‏فيها . ‏
‏-‏ الكفاح المسلح والذي وظفته المقاومة من باب ‏الدعاية السياسية والتحفيز والتعبئية . ‏
‏-‏ الدعم الدولي والاحتضان الذي وجدته الحركة في ‏مختلف بلدان العالم ،خاصة في افريقيا ،اوربا، اسيا ‏وفي بلدان عديدة ومن لدن الاحزاب والقوى وفي ‏الامم المتحدة . ‏
‏ " وكان سلاحنا القوي هو الايمان بقضيتنا والتوحد من حول " ميثاق الحرية "‏
‏ المفاوضات .. تحسمها قوى و موازين الضغط ..!! ‏
‏ قبل نظام الميز العنصري ، الدخول في مفاوضات مع ‏ANC ‎‏ 1990 ، الامر ‏الذي فتح نقاشا جادا على مستوى اطر وقيادات المؤتمر الوطني الافريقي والحزب ‏الشيوعي من قبيل " نقبل ام نرفض ..!؟ نستمر في الكفاح المسلح ام نتوقف ..!؟ ‏كيف نواصل المعركة.. !؟ كيف نوقف الكفاح المسلح بدون اتفاقات وضمانات ‏مسبقة .!؟ بعد سنتين أي في سنة 1992 توقف القتال ، رغم المعارضة من لدن ‏بعض مناضلي الحركة !؟ وطرحت اسئلة اخرى وواجهنا تحديات جديدة من قبيل ‏هل نواصل المظاهرات والمسيرات في وقت تجري فيه المفاوضات ..!؟ ‏
‏ كانت سنوات 1990-1994 سنوات غليان جماهيري ، فالشعب ليس حنفية نقفلها ‏متى اردنا ونقفلها ساعة ما نشاء ..!؟ لابد ان تستمر الانتفاضة وتتواصل التعبئية ‏عبر المظاهرات ..!! نفس الموقف ينسحب على الاطر العسكرية التي ظلت جاهزة ‏على اتم الاستعداد..!! " يوضح الامين العام للحزب الشيوعي لجنوب افريقيا.‏
‏ وكانه يكرر القول الشهير " من اراد السلام فليستعد للحرب .".!!‏
في بداية المفاوضات وظف نظام الميز العنصري،الضغوط التي صوبها باتجاه ‏مناضلي الحركة لاضعاف موقفها في المفاوضات .. والغريب، يوضح المحاضر ‏ان النظام يجلس مع ‏ANC‏ علانية في مفاوضات ، لكنه يتنكر للممارسات التي تقوم ‏بها الاجهزة الموالية له من (اختطافات..،اغراءات لعناصر قيادية لتشكيل معارضة ‏‏) وجرائم ترتكبها على الملا مثل (تصفيات جسدية، اغتيالات طالت بعض القيادات ‏مثل الامين العام للحزب الشيوعي) التي تقترفها اجهزته وينفيها جملة وتفصيلا، ‏المسؤولون الرسميون ، في مسرحية توزعت ادوارها .. ضمن لعبة السياسة " يد ‏تسبح واخرى تذبح ." .!! ‏
‏ " في المفاوضات لانستطيع ان نعول سوى على موازين القوى كونها هي التي ‏تصيغ النتائج على الطاولة ،و بحنكة القيادة التي تحافظ على المكاسب و لا تفرط ‏فيها، والقادرة على اسثمارها لانتزاع اخرى..!! ‏
‏ " القيادة ينبغي ان تظل لصيقة بالشعب وان لا تقع في الهوة بينها وياه " ، يحذر ‏المحاضر ..!! ‏
‏ لقد حاول الخصم في جنوب افريقيا " الضرب على اوتار حساسة من قبيل ‏الاثنيات والاعراق التي تتشكل منها جنوب افريقيا التي تعج باحدى عشرة لغة ثقافية ‏وتتسع لاكثر من تسع ثقافات واثنيات عرقية" اذ عمد نظام الميز العنصري جعلها ‏دويلات بانتوس ضمن نظام من الميزالعنصري كالذي تحاول اسرائل القيام به في ‏فلسطين .والمغرب يخطط لخلق نظام حكم ذاتي على نفس النمط وبذات المقاييس ‏‏.. !!‏
‏ لكن جنوب افريقيا ، تمكنت من مواجهة تلك السياسة الرعناء عبر ترسيخ مفهوم ‏الوحدة وغرس المواطنة، تقوية صف الحركة، تمتين الوعي السياسي بالنسبة لاطر ‏حزب المؤتمر الوطني الافريقي والحزب الشيوعي..!! ‏
‏ " الاطر لها دور محوري في تنوير الراي العام وترسيخ القناعات ومد الجسم ‏بسيولة المعلومات وخلق الانسجام بين الهئيات ومواجهة ضبابية الظروف التي قد ‏يسبح فيها الاخر .. لها دور كذلك حاسم ما بعد الاستقلال.. فهذه المرحلة ‏مشوبة بكثير من المخاطر والتحديات.. هنا ضرب المحاضر مثلا بان البوليساريو ‏يمكن ان نجد فيها بوليساريو على نمطين بوليساريو في السلطة ، بوليساريو خارجها ‏في ظل الاستقلال ..!! وهذه ظاهرة غير صحية ..!! كونها تشكل منفذا ‏للاختراق ، خاصة وان الخصم قد يستهدف الاخرين ويستغلهم " ينبه الامين العام ‏للحزب الشيوعي لجنوب افريقيا الذي اجاب عن مجمل اسئلة تخص علاقات حركة ‏التحرر فيما بينها وكيف تواجه هذه الحركة مد العولمة وتحدياته المتسارعة وكيف ‏كذلك تضمن البوليساريو لنفسها تواجدا دوليا ..!! وكيف نوظف شبكات التضامن ‏الدولي في مواجهة اللوبيات التي تدور في فلك الخصم .. !! ‏
‏ و قدم السيد انزيماند الذي اقام على شرفه رئيس البوليساريو مادبة ، توصيات ‏مستخلصة من تجربة بلاده في مواجهة حكومة الميزالعنصري، وقال " عولوا على ‏دعم جنوب افريقيا لشعبكم ولدولتكم فقضيتكم هي قضية كل جنوب افريقيا .." ‏



#السالك_مفتاح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الالغام .. موت صامت يهدد سكان الصحراء الغربية، حسب اعترافات ...
- جولة الى اكناف التفاريتي : ورشة لصنع السلام وقهر الطبيعة
- حرب الاطروحات والمزايدة بين الرباط والبوليساريو ..!؟
- مقترح جبهة البوليساريو من أجل حل سياسي مقبول ومتفق عليه ويفض ...
- حكم ذاتي ببصمات مغربية في الصحراء .. فاقد الشئ لا يعطيه ..!؟
- حكم ذاتي في الصحراء .. شاط الخير اعلى ازعير ..!؟
- الصحراء الغربية بين الحكم الذاتي و الانتفاضة .. دراسة تكشف ا ...
- الحكم الذاتي ..بين الحقيقة والمؤامرة...!؟
- وقفة مع العلاقات الصحراية – الموريتانية
- المرأة الصحراوية بين دواليب التسيير ومتطلبات الاسرة ..!؟
- بعد 31 سنة من التاسيس .. لا يزال خطاب الدولة الصحراوية اسير ...
- التفارتيي.. عاصمة الفعل الصحراوي .. موعد يتجدد
- ام ادريكة(سيبرينتشا) الصحراء وأخواتها ..جريمة حرب قذرة.. يلف ...
- كيف تطوع البوليساريو .. الانتفاضة في اجهاض الحكم الذاتي
- رئيس المجلس الدستوري الصحراوي يوضح طبيعة النظام القضائي والق ...
- خطاب الممانعة ..في مواجهة خطاب المهادنة في الصحراء الغربية . ...
- اعترافات جيمس بيكر- الشعب الصحراوي لم يلجأ قط للارهاب -
- جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!!
- وقف اطلاق النار : استرا حة المحارب ..!! ‏
- جيش البوليساريو.. سنوات الفرصة...!!


المزيد.....




- بـ4 دقائق.. استمتع بجولة سريعة ومثيرة على سفوح جبال القوقاز ...
- الإمارات.. تأجيل قضية -تنظيم العدالة والكرامة الإرهابي- إلى ...
- لحظة سقوط حافلة ركاب في نهر النيفا بسان بطرسبوغ
- علماء الفلك الروس يسجلون أعنف انفجار شمسي في 25 عاما ويحذرون ...
- نقطة حوار: هل تؤثر تهديدات بايدن في مسار حرب غزة؟
- حصانٌ محاصر على سطح منزل في البرازيل بسبب الفيضانات المميتة ...
- -لا أعرف إذا كنا قد انتشلنا جثثهم أم لا -
- بعد الأمر الحكومي بإغلاق مكاتب القناة في إسرائيل.. الجزيرة: ...
- مقاتلات فرنسية ترسم العلم الروسي في سماء مرسيليا.. خطأ أم خد ...
- كيم جونغ أون يحضر جنازة رئيس الدعاية الكورية الشمالية


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - السالك مفتاح - جنوب افريقيا والصحراء الغربية ..تقاطع الرهانات وتقاسم التجربة ‏