أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمود الزهيري - ماذا يشغل عقل المفكر الإسلامي ؟ : محمد عمارة نموذجاً !!















المزيد.....

ماذا يشغل عقل المفكر الإسلامي ؟ : محمد عمارة نموذجاً !!


محمود الزهيري

الحوار المتمدن-العدد: 1877 - 2007 / 4 / 6 - 11:39
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


هذا هو حال العديد من المسلمين في كينونة نظرتهم للأشياء وتقييمهم للأمور في غالبية تصوراتهم الفكرية والعقائدية والثقافية , إنهم يقيمون الأمور تقييماً راجعاً إلي خلفيات : تناكحوا تناسلوا تكثروا فإني أباهي بكم الأمم يوم القيامة ولو بالسقط , فهذه هي العقلية التي دأبت علي التفاخر بالكم العددي للمسلمين فقط دون إعمال النظر والفكر في كيفية تحويل هذا الكم العددي المهمل في عالم البشر وما يحمله من أفكار وثقافات وصناعات وتكنولوجيا جبارة محولة لحياة الناس من الجحيم إلي النعيم الدنيوي المأمول في عالم البشر تحت مسمي عالم الوفرة والرفاهة , من خلال الإنتاج الزراعي والصناعي , وتحقيق فوائض في عالم التصدير والإنتاج , ليس علي مستوي الغذاء والكساء فقط , وإنما علي مستوي تصدير التكنولوجيا والتقانة , وصناعة المعلومات , وهذه الدول التي لم يشغلها أمر من يدخل في دينها أو يخرج منه , وإنما الذي يشغلها هو حياة الإنسان وحريته ورخاؤه ورفاهيته , والعيش في رغد وهناء وسعادة في إطار مناخ الحرية والديمقراطية وتبادل الحكم والسلطة بعيداً عن مناخات الفساد والإستبداد وإغتصابات الحكم والسلطة وتوريثها لأبناء الحكام والأمراء والملوك والسلاطين في عالم الحكام العرب والمسلمين الموبؤ بوساخات الفساد وسرقة الأوطان واستعباد مواطني الشعوب العربية والإسلامية بواسطة علماء الدين الذين يسوغون لهم فسادهم علي مقياس مسطرة الدين الذين هم صانعوها بأنفسهم والدين الحقيقي منها برآء !!
فهل نظر علماء وفقهاء ومفسرين ومفكرين العرب والمسلمين إلي دولة إسرائيل المغتصبة للوطن الفلسطيني والمتحكمة في الشعب الفلسطيني بأساليب البطش والظلم والفساد , بما تحمله إسرائيل من دور قائد وحاكم ومتحكم في القرارات السياسية لغالبية الدول العربية والإسلامية ؟
وهل يعلم هؤلاء الناس من العلماء والفقهاء والمحدثين والمفسرين والمفكرين كم عدد سكان الدولة الإسرائيلية ؟
وكم مساحة الأرض المغتصبة من فلسطين والمقام عليها الوطن الإسرائيلي البديل عن الوطن الفلسطيني ؟
وكم حجم التبادل الإقتصادي بين إسرائيل والدول العربية وفي أي إتجاه يسير ميزان التعامل التجاري بين الجانبين ؟
وماهو حجم القوة العسكرية للدول العربية مجتمعة بالمقارنة بدولة إسرائيل ؟!!
إن أهم مايشغل بال وعقل وفكر ووجدان المفكر الإسلامي الدكتور محمد عمارة هو أن عدد المسلمين في إذدياد في أوروبا , وفي أمريكا وخصيصاً فرنسا فهو يقرر في الملتقي الدولي الثاني لخريجي جامعة الأزهر حسب مانشرت صحيفة المصري اليوم في عددها 1025 : أن الإقبال علي الإسلام يتزايد بصورة ملحوظة في مختلف أنحاء العالم، خاصة مصر، التي تشهد أكبر موجة تحول من المسيحية إلي الإسلام.
وقال عمارة أيضاً: إننا نلاحظ الآن وجود أعلي نسبة تحول من الإسلام إلي المسيحية في مصر، لتصبح أكبر موجات هذا التحول عبر تاريخ مصر الحديث، كما أن الإحصاءات تشير أيضا إلي تزايد عدد المسلمين في الغرب، حيث اعتنق ٢٠ ألفا في أمريكا الإسلام بعد أحداث ١١ سبتمبر، وفي أوروبا ١٣ ألفا.
وحينما نقرأ هذا الكلام تنتابنا الدهشة والعجب من هذا الكلام الذي يدلل به للطلاب الخريجين من جامعة الأزهر الذين من المفترض أن يحملوا مشاعل التنوير التي أصبحت في رأي المفكر الإسلامي مقصورة علي زيادة أعداد المسلمين وتحول أعداد من المسيحيين للديانة الإسلامية سواء في مصر أو أمريكا خاصة بعد أحداث 11 سبتمبر , وكأن هذا الكلام يعطي الضؤ الأخضر للمزيد من العمليات الإرهابية حتي يتمكن المهووسين أصحاب عقلية التطرف الديني المبنية علي القتل والتخريب والإرهاب من إحداث المزيد من العمليات الإرهابية ضد الغير مسلمين في العالم مادام المفكر الإسلامي محمد عمارة يري أن زيادة أعداد المسلمين في أمريكا الكافرة حسب مفهومه قد زادت بعد العمليات التفجيرية الإرهابية التي عادت علي الدول العربية والإسلامية بالخسارة والدمار ولم تستطع دولة عربية أو إسلامية من رد أو صد العدوان الأمريكي الفاجر علي تلك الدول ومثال العراق مازال شاخصاً لأبصار المفكرين والعلماء والمفسرين وأهل الفقه وأهل الحديث من المسلمين !!
ولا أدري ماذا يريد أن يقول المفكرالإسلامي محمد عمارة من هذا الكلام في مناسبة من المفترض أن يحث الخريجين علي الأخذ بأسباب العلم والحضارة وفتح مجالات وآفاق جديدة لهم حتي تكون الأمة العربية , والأمة الإسلامية اللتين غاب عنهما مفهوم الأمة أو حتي مفهوم الوطن أو حتي مفاهيم الدولة للدول العربية أو الدول الإسلامية إلا في المسمي فقط لاغير , وذلك راجع إلي خيانات رجال الدين , ورجال السياسة في تلك الدول وتخرص ألسنتهم عن مقاومة الفساد والظلم والإستبداد في الدول العربية والإسلامية !!
ولكن مازال المفكر الإسلامي محمد عمارة يصر علي أقواله ويؤكدها بعبارات أخري ذاهباً إلي أن :الطلاب في الغرب يتظاهرون بسبب بيع الكنائس وتحويلها إلي مطاعم وملاهٍ في فرنسا التي يسمونها بنت الكنيسة، ونجد أن من يحضر القداس في فرنسا أقل من ٥% من المسيحيين هناك، بينما يعد الإسلام هو الدين الأول في فرنسا من حيث تأدية الشعائر، حتي إن بابا الفاتيكان الذي افتري علي الإسلام وهاجمه، في الكلمة التي ألقاها في إحدي محاضراته بألمانيا، ألف كتاباً سماه «بلا جذور»، أوضح فيه أن لديه مخاوف من انقراض المسيحيين في أوروبا التي قد تتحول لدار جديدة من دور الإسلام.
وبهذا الكلام لايمكن أن نقول إلا إنه يحرض علي إشعال فكرة صراع الأديان من خلال المنتسبين لهذه الأديان , فهذا الصراع لن يكون إلا الجني من ورائه ثمار المر والعلقم , وإدارة رحي التباغض بين المسلمين والمسيحيين في مصر وفي غيرها من الدول العربية والإسلامية التي يتباهي بزيادة أعداد المسلمين وتحول غير المسلمين للدين الإسلامي , وذلك في مقارنة بين ما صرح به بابا الفاتيكان من حديث أثار حفيظة المسلمين , وكأن هذا التصريح هو القشة التي قصمت ظهر البعير , في إشارة إلي فرنسا بالذات وتوصيفها بأنها بيت الكنيسة , فهذا معناه أن المسيحية تنهار في بيت الكنيسة وهي فرنسا , ومن ثم لابد لها أن تنهار في باقي الدول ويكون المستقبل للمسلمين في أعدادهم المتزايدة والداخلة في دين الله أفواجاً وأفواجاً !!
ولكن لم يبدي المفكر الإسلامي محمد عمارة رأيه في أصحاب الديانة الوثنية الأرضية وهي البوذية والتي يتعبد بها الشعب الصيني والتي يزيد أتباعها عن المليار ونصف المليار بوذي في الصين , وكذا اليابان , ومع هذه الديانة البوذية توجد الديانة الذرادشتية , والكونفوشية , بجانب ديانة الهند والتي يتعبد الشعب الهندي ويجعل من البقرة إله له ورب معبود ويقدسها التقديس الكامل الغير منقوص , وهذا الشعب الهندي الذي يزيد عدد سكانه عن 800 مليون نسمة ويزيد وقد يقترب من المليار !!
فهل من الممكن أن يجري المفكر الإسلامي محمد عمارة مقارنة بين زيادة أعداد البوذيين , والكونفوشيين , والزرادشتيين , وعباد البقرة في الهند واليابان والصين , وبين زيادة أعداد المسلمين ؟
أم أن المقارنة لاتجوز حسب تكوينه النفسي والوجداني والعاطفي إلا بين المسلمين والمسيحيين فقط ؟!!
وهل من الممكن أن يجري المفكر الإسلامي محمد عمارة المقارنة بين التحضر والعلم والثقافة والفن والنظافة , وتصدير الغذاء والدواء والملابس وكافة الأجهزة والمعدات العلمية والشخصية حتي سجاد الصلاة والجلابيب البيضاء والمسابح وساعات اليد ومنبهات الآذان للصلاة المصنوعة في بلاد الكفار , ولن نقول الطائرات والسيارات وأجهزة الكومبيتر وشبكة الإنترنت , والصوراريخ والدبابات وإبر الخياطة ولن نقول ماكينات الخياطة , فهل من الممكن أن تجري المقارنة بين الدول العربية والإسلامية وبين الدول الوثنية التي تعبد الأصنام ممثلة في بوذا وذرادشت وكونفوشيوس ومعهم البقرة الإله المقدس في الهند ؟!!
وذلك بالرغم من أن عمارة يدلل علي أن : هذه المخاوف تمثل مؤشرا للرؤية المستقبلية للحضارة الإسلامية لأنها تملك حلولا لا نظير لها في الحضارات الأخري حيث إنها تستوعب الآخر، لأنها حضارة شاملة متوازنة في كل شيء، فنجد فيها التوازن بين الإله والإنسان، وبين الدين والدولة، وعالم الغيب وعالم الشهادة، والعقل والنقل، والتجربة والوجدان، كما أنها تمثل مزيجا بين حضارة التجديد والوسطية
ولا أدري أين الحضارة الإسلامية الآن من عالم البشر وماهو دورها وتأثيراتها العلمية والحضارية والإبداعية في الطب والهندسة والصيدلة والعلوم الذرية , وهندسة الصواريخ والأقمار الصناعية ؟!!
أين هي الحضارة الإسلامية في الزراعة والصناعة والتجارة ؟!!
أين هي الحضارة الإسلامية في توفير الغذاء والكساء والدواء ووسيلة المواصلات ؟!!
أين هي الحضارة الإسلامية ومعظم الدول العربية والإسلامية أمثلة فاسدة في أنظمة الحكم والسياسة وتسيير شوؤن المواطنين الذين هم في واقعهم المأزوم رعايا لدي الحكام الفاسدين المفسدين خونة الشعوب وخونة الأوطان ؟!!
أم أن الحضارة الإسلامية تهتم بزيادة أعداد المسلمين بمقارنتهم بأعداد المسيحيين دون المقارنة بأعداد الوثنيين ؟!!
بل وما يشغل بال عمارة هو الهاجس الجنسي مثله في ذلك مثل ملايين المسلمين وهو الدكتور المفكر الإسلامي الذي يري أن الإسلام دين عالمي يرفض العولمة ويوحد العالم في قالب واحد، مضيفا أن طاعون العصر، وهو الإيدز، ينتشر بين الدول الأكثر تحررا في العلاقات الجنسية، فنجد أن ٥٠% مصابون بالإيدز في جنوب أفريقيا من إجمالي السكان هناك، ونجد العدوان الأمريكي علي العراق مضي عليه أكثر من ٤ سنوات وهزمت أمريكا وإمبرياليتها، ونحن قبلنا بالمواجهة ونذيق القوات الأمريكية المر في العراق وأفغانستان.
وفي هذه الجمل يتناقض عمارة مع نفسه ويقع في متناقض خطير إذ من المتوجب عليه أن يوضح للمسلمين وخريجي جامعة الأزهر في إحتفاليتهم , عمن هم الذين قبلوا بالمواجهة من المسلمين في العراق وأفغانستان من جراء المواجهة مع القوات الأمريكية الغاشمة والظالمة حال إحتلالها للعراق وأفغانستان ؟!!
هل العلماء والمفكرين والمفسرين والفقهاء وأهل الحديث من المسلمين , أم هم أبناء الشعب الأفغاني , وأبناء الشعب العراقي ؟!!
وهل حكومات الدول العربية والإسلامية كان لها موقف ضد هذا العدوان الأمريكي علي العراق وأفغانستان ؟
بل وهل تقدر أي دولة عربية أو إسلامية أن يكون لها رأي في العدوان الأمريكي هذا ؟!!!!
بل وهل أي دولة من الدول العربية لها رأي حتي في تسييس شوؤنها الداخلية أو الخارجية إلا من خلال الضؤ الذي تنيره الولايات المتحدة وإسرائيل ؟!!
أما أن يدلل عمارة علي زيادة أعداد مرضي الإيدز في جنوب أفريقيا ويعرج علي العدوان الأمريكي علي العراق وأفغانستان لكي يشخذ الهمم ويؤجج المشاعر فقط , فهذا مانرفضه , والذي نريده هو الحلول العملية الواقعية التي من خلالها تظهر الحضارة الإسلامية بوجهها المشرق للعالم متمثلة في إسعاد البشرية بمخترعاتها ومكتشفاتها العلمية والطبية والهندسية , وتقدمها في الزراعة والهندسة الوراثية , وعلوم الفلك والأرصاد الجوية أما إصراره علي أن : سبب معاداة الغرب الشديدة للإسلام أنه دين يستعصي علي العلمانية، قائلا: رغم أن العالم يضم ٦ مليارات نسمة بعضها يدين بديانات وضعية، والآخر بديانات سماوية، فنري المسلمين يمثلون ١.٥ مليار مسلم علي مستوي العالم، وسر اختيار الغرب للإسلام عدواًِ له أن الإسلام يستعصي علي العلمنة، ويملك نموذجا للتقدم والتطور، ويمثل تحديا للثقافة الغربية، وهم يريدون حربا ليست ضد الإرهاب، وإنما ضد الأصولية الإسلامية.
ولا أدري كيف يري عمارة الغرب الكافر الذي يفر إليه المسلمين طالبين حق اللجؤ السياسي لديه هروباً من بطش وظلم وفساد الحكام العرب والمسلمين ؟
أليس هذا الغرب الكافر هو الذي يأوي المسلمين ويوفر لهم الأمن والأمان وفرصة العمل وحرية إبداء الرأي المعاقب عليها في البلاد العربية والإسلامية ؟!!
أليس هذا الغرب الكافر هو الذي يستورد منه المسلمين القمح والدقيق والسمن والزبد والجبن بجانب إستيراده للكساء والدواء , والقنبلة والصاروخ ؟!!
أين المسلمين من الغرب في العلم والحضارة الآن ؟!!
بل ماذا يمكن أن يحدث لو تولي المسلمين الأن بهذه الوضعية المزرية لأمر العالم المعاصر , وماذا يمكن أن يقدموه بعيداً عن محاربة الخمور والقمار وممارسة الزنا والرزيلة والدعارة ؟!!
بل .. أين تكمن أزمة المسلمين ؟!!
هل هي أزمة كامنة مع الغرب ؟!!
أم أن أزمة المسلمين في أنظمة الحكم والسلطة الفاسدة في العالم العربي والإسلامي ؟!!
وماهو دور المفكرين أمثال المفكر الإسلامي محمد عمارة وواجبهم ضد الظلم والفساد والإستبداد وإغتصاب الحكم والسلطة وتوريثها لأبناء الحكام ؟!!
هل من إجابة ؟!!



#محمود_الزهيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رجال الدين الرسمي والتعديلات الدستورية : بين مفهوم الإسلام و ...
- هذا ليس بوطني , والحاكم ليس بإنسان
- إنتشار السل في مصر : هل هو مسؤلية المعارضة المصرية ؟ !!
- الأقباط : بين مطرقة السلطة الحاكمة وسندان الجماعات الدينية : ...
- روح شاكيد : رؤية مغايرة
- العزوف عن الإستفتاء علي التعديلات الدستورية : بداية العصيان ...
- إلي شيخ الأزهر : ماحكم من ينكر ويزوٍر ماهو معلوم من الدستور ...
- بالتعديلات الدستورية : مصر بين خيارين : الإنتحار أوالإنفجار
- حي علي الديمقراطية : حي علي الحياء ياعرب
- الإستقالة ليست هي الحل : الإعتصام والإضراب عن الطعام تحت قبة ...
- محاكمة مبارك الأب والإبن والنخب الوطنية : ضرورة وطنية وفريضة ...
- عن العدالة في مصر : هذا هو موقف وزير العدل من القضاة ؟
- المواطن العربي : هل هو مواطن , وهل له وطن ؟!!
- عن الشعوب والنخب والطغاة : الحلم الكامن بين المنع والمنح : إ ...
- المادة الثانية من الدستور المصري : بين أزمة الإلغاء ومعضلة ا ...
- في مصر: الحياء لغة لاتعرفها السلطة الحاكمة
- أزمة حوار الحضارات : مابين خرافتي التقريب بين المذاهب الديني ...
- ثم نلعن أمريكا وإسرائيل : من يستحق اللعنة إذاً ؟!!
- جذور الأزمة : الإسلام المختطف في الماضي : الإسلام مع من ؟!!
- ضد المفتي : ليس مع الإخوان : توظيف الدين للتخديم علي السياسة ...


المزيد.....




- إسرائيل تغتال قياديًا في الجماعة الإسلامية وحزب الله ينشر صو ...
- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي كبير في -الجماعة الإسلامي ...
- صابرين الروح جودة.. وفاة الطفلة المعجزة بعد 4 أيام من ولادته ...
- سفير إيران بأنقرة يلتقي مدير عام مركز أبحاث اقتصاد واجتماع ا ...
- بالفصح اليهودي.. المستوطنون يستبيحون الينابيع والمواقع الأثر ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمود الزهيري - ماذا يشغل عقل المفكر الإسلامي ؟ : محمد عمارة نموذجاً !!