أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمود الزهيري - جذور الأزمة : الإسلام المختطف في الماضي : الإسلام مع من ؟!!















المزيد.....

جذور الأزمة : الإسلام المختطف في الماضي : الإسلام مع من ؟!!


محمود الزهيري

الحوار المتمدن-العدد: 1816 - 2007 / 2 / 4 - 11:32
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لاتوجد أمة من الأمم أحيطت بالأزمات في الماضي والحاضر والمستقبل المرتقب مثل الأمة العربية / الإسلامية .
فهذه الأمة وكأنها علي مواعيد متعددة مع الكوارث والأزمات والنكبات وفي حالة ديمومة وإستمرار وتلازم , ولكن تحليل هذه الظاهرة قد مثل أزمة للمحللين والمثقفين والمهتمين بالشأن العربي / الإسلامي علي السواء وذلك من مناحي عديدة :
ومن هذه المناحي أنه بمجرد الحديث عن الأحداث التاريخية والتعرض للشخوص التاريخية التي كان لها دور فاعل في التاريخ العربي / الإسلامي بالسلب أو بالإيجاب تشحذ أسلحة الحرب في الدفاع المتوهم عن التاريخ وعن الشخوص التاريخية وكأن التاريخ وأشخاصه هم أساس الإسلام وأسس قواعده وكان أن تم الخلط بين الشخصيات التاريخية وبين الإسلام علي إعتبار أن الأحداث التاريخية هي جزء لايتجزأ من الإسلام .
ومن بدأ في النقد والتحليل لأي ظاهرة تاريخية يبدأ الهجوم عليه بالتكفير والتلعين والإخراج من رحمة الله سبحانه وتعالي !!
الحتمية التاريخية والحتمية الإلهية :
تبدو المحزنة وكأنها جاهزة للعويل والنواح وشق الجلابيب ولطم الخدود وضرب الأدبار حينما نعطي القداسة للحتمية التاريخية التي توهمها العديد من المنتسبين للأمة العربية / الإسلامية محاولين الخلط بينها وبين الحتمية الإلهية وجعل الحتمية الإلهية مرجعية أساسية ووحيدة للحتمية التاريخية , وتفسير كل أحداث الماضي التاريخي والحاضر المعاش والمستقبل المتوقع أو المتوهم أو المأمول مرتبط بالحتمية الإلهية التي لاتخطئ ولايصيبها العطب أو الحيدة عن الصواب علي الإطلاق .
وأعتقد أن بداية المصيبة والأزمة تكمن في هذا التصور للحتمية التاريخية والحتمية الإلهية , وكأن إرادة البشر وأفعالهم وردود أفعالهم خارجة عن إطار المفهوم العربي / الإسلامي , وكأن كل الأمور تسير بدون إرادة الفعل من بني البشر المنتسبين للأمة العربية / الإسلامية وأن الأمور كلها تسير بإرادة القدرة الإلهية الكامنة في الحتمية الإلهية , وكأن أصحاب هذا التفسير أو الإتجاه قد علموا بمرادات الله وما سيحدثه للناس في دنياهم المعاشة ومستقبلهم المأمول أو المتوهم دون إرادة منهم , وذلك علي وزن :
اللهم اهلك الظالمين بالظالمين وأخرجنا من بينهم سالمين غانمين آمنين معافين يارب العالمين !! وهذا هو لسان الحال قبل أن يكون لسان المقال !!
من هنا بدأت الأزمة التي تحتكر الحق في تفسير وتأويل الحتمية التاريخية علي هدي من تفسير وتأويل الحتمية الإلهية التي تم إحتكار تفسيرها وتأويلها من جانب من إعتقدوا أنهم يمتلكون الحقيقة الإلهية المطلقة في عالم الله ودنيا الناس !!
الإسلام المختطف :
نعم هذه هي الحقيقة !!
إنها حقيقة الإسلام المختطف من المسلمين أنفسهم أصحاب التفسيرات والتأويلات العديدة التي تنتزع من النصوص الدينية المقدسة مايخدم المصلحة المبتغاة لكل من أجرم واختطف الإسلام وأعطاه إسماً جديداً ومسمي جديداً وفي النهاية يتم إلصاق هذا الإسم بالإسلام ليضفي عليه الشرعية الدينية المحتمية بالحتمية الإلهية من خلال نصوص المقدس ذاتها والتي إحتكر تفسيرها وتأويلها كل مختطف للإسلام ليكون معه الحقيقة المطلقة , ومع غيره الباطل المطلق !!
ولكن الإسلام المختطف من جميع المذاهب والفرق والجماعات الدينية جميها تدعي جميعها بأنها علي الحق المطلق وأنها تحمل معني ومفهوم وتفسير وتأويل الإسلام الحق بل وأنها هي القائمة علي أمر الإسلام الحقيقي وأنها تمثل الفرقة الناجية من النار يوم القيامة , وأن الأغيار من المنتمين لباقي المذاهب والفرق والجماعات الدينية الأخري هي في النار جميعها ومن يكون مصيره النهائي في النار والعذاب المقيم وعلي غير عقيدة الفرقة الناجية يتوجب إستباحة ماله ونساؤه وأولاده وزرعه ودرعه وسلاحه وجميع مقوماته معاشه .
بل وقبل ذلك يتوجب إستباحة دمه , وكل هذا يتم تمريره بالحتمية الإلهية التي إحتكر تفسيرها أبناء الفرقة الناجية الذين يمتلكون الحق في تفسير عقيدة الولاء والبراء التي عمل لها وإنشأ قواعدها أبناء كل مذهب وكل فرقة وكل جماعة من الجماعات والفرق والمذاهب المنتسبة جميعها للإسلام !!
فأين الإسلام إذاً ؟!!
هل الإسلام هو إسلام السنة ؟!!
أم الإسلام هو إسلام الشيعة ؟!!
ومن داخل السنة توجد العديد من المذاهب والفرق والملل والنحل والجماعات , فأين الإسلام داخل فرق ومذاهب وجماعات السنة ؟!!
نريد أن نتفق علي إسلام واحد !!
هل هو إسلام جماعة السلفيين الوهابيين ؟!!
أم هل هو إسلام تنظيم القاعدة وطالبان ؟!!
أم إسلام تنظيم الجهاد ؟!!
أم إسلام تنظيم التكفير والهجرة ؟!!
هل هو إسلام جماعة التبليغ والدعوة ؟!!
قد يكون إسلام تنظيم السلفية الجهادية ؟!!
وقد يكون إسلام تنظيم الناجون من النار أو تنظيم التوقف والتبيين أو لعله يكون إسلام القطبيون ؟!!
ومن الممكن أن نجد الإسلام لدي جماعة أنصار السنة أو جماعة دعوة الحق ؟!!
ولعلنا نجد الإسلام الحق لدي تنظيم الجماعة الإسلامية ؟!!
وقد يكون الإسلام المختطف لدي الجماعات الصوفية بجميع أنواعها ؟!!
ومن الجائز أن يكون لدي تنظيم الفرماوية ؟!!
فهل من الممكن أن يكون لدي جماعة الإخوان المسلمين ؟!!
وأيضاً من التيارات الإسلامية المحسوبة علي السنة تنظيم عبدة الشيطان وهم منتسبون للإسلام أيضاً بالرغم من تكفيرهم من التيارات والجماعات الدينية جميعها ؟!!
وجميع هذه الجماعات منتسبة لأهل السنة والجماعة !!
فمن من هذه الجماعات والتيارات قد إختطف الإسلام الحق ويتوجب علي من يريد أن يتمسك بتلابيب الإسلام أن ينتمي إليها ؟!!
وعن الشيعة الذين إدعوا أنهم يمتلكون الإسلام الحق من منهم يمتلك الإسلام الحق لديهم ؟!!
جماعة مجاهدي خلق ؟!!
أم الشيعة الزيدية ؟!!
أم الإثناعشرية ؟!!
أم الشيعة الأولي ؟!!
أم لعل الإسلام المختطف من الشيعة نجده لدي الشيعة السبئية , وقد يكون موجود لدي الشيعة الغلاة , او مخبؤ لدي الشيعة الإمامية الإثنا عشرية ؟!
وهل من الممكن أن نجد الإسلام لدي الدروز ؟!!
أين الإسلام المختطف يا أيها المسلمون ؟!!
ومن عنده الإسلام الحق إذاً ؟!!
لانريد الرد من جاهل أو أحمق أو متعصب يلقي الإتهام جزافاً ويقول الإسلام الحق معروف ومعلوم لدي الجميع وفقط ؟!!
لانريد الإتهام من صبي أخرق يقول إن اٍلإسلام واضح وضوح الشمس ويدعي أنه علي الحق وحده هو وجماعته التي ينتمي إليها وفقط ؟!!
لانريد الإتهام من شيخ أخرق إستكان للراحة والدعة وعدد في زيجاته وأصبحت حياته مترفة ونال حظه من الدنيا وحرمها علي الآخرين بدعوي الإسلام الحق الذي يمتلكه ويمتلك حقيقته المطلقة هو وأتباعه ومريديه؟!!

لو لم أكن مسلماً : مالذي يدعوني للإنتساب للإسلام ؟!! :
هذا سؤال يتوجب علي كل المخلصين أن يبحثوا عن إجابة له , ولكن بعيداً عن الإجابات النمطية المطبوعة والمعدة سلفاً والموجودة علي أرفف كتب الفتوي الجاهزة لمثل هذه التساؤلات !!
هل الذي يدعوني للإنتساب إلي الإسلام هو حال المسلمين في تفرقهم وتشردهم وتطرف أرائهم وأفكارهم ؟!!
هل الذي يدعوني للإنتساب للإسلام هو اللحية والشارب والجلباب وزجاجة المسك أو العنبر أو الفل أو الياسمين , وعود المسواك والبنطال والجلباب القصير والعمامة بالعدبة أو الشال الفلسطيني أو الشال السعودي والعقال وتحته الطاقية البيضاء ؟!!
هل الذي يدعوني للإنتساب للإسلام هو هالة التطرف والتعصب والتحدث في أمور الطهارة والنجاسة وفقه المراحيض ودورات المياه والخلاء وقضاء الحاجة والجنابة والإغتسال من الجنابة ورفع الحدث الأكبر والحدث الأصغرومعاشرة النساء في قبلها او في دبرها كما تحدث بعض الأئمة وأثاروا حولها الخلاف والإختلاف , وتحريم لعب الكوتشينة والشطرنج والنرد وتحريم التصوير والتماثيل وزيارة القبور وتحريم الصلاة في مسجد به مقبرة , أو تحريم التصوير والتماثيل , وتحريم الرسم والفنون والتمثيل والموسيقي والغناء , وتحريم عمل المرأة بل وتحريم قيادتها للسيارة وتحريم سفرها بالباخرة أو الطائرة أو القطار منفردة دون محرم , وتحريم الإختلاط في العمل ووسائل المواصلات والأسواق , بل وتحريم خروجها من منزلها إلا من بيت أبيها إلي بيت زوجها ومنه إلي القبر , بل وتحريم صوت المرأة علي إعتبار أنه عورة من العورات حسب أراء الفقهاء , بل وتحريم , بل والولوج في أحاديث مثل حديث الذبابة , وحديث التداوي بألبان الإبل وأبوالها , وحديث حبة البركة التي هي معروفة بالحبة السوداء , والتداوي بعسل النحل , والتداوي بالقرآن الكريم من الجن والمس الشيطاني علي زعم أن العفاريت والجن ونسله قد يلبسون روح وجسد العديد من المسلمين وتحريم الطب النفسي والعلاجات الخاصة بالطب النفسي الحديث علي إعتبار أن الجزء الخاص من كتاب إبن القيم زاد المعاد قد خصص جزء منه سماه الطب النبوي وفيه العلاجات من جميع الأمراض والبلايا والأسقام وهو كفيل بحل هذه المعضلات ؟!!
هل أنتمي للإسلام والمسلمين المنتمين للجماعات الإسلامية والمذاهب والفرق يكفر بعضهم البعض ويلعن بعضهم البعض علي منابر المساجد وفي وسائل الإعلام المسموعة والمرئية والمقرؤة ؟!!
هل أنتمي للإسلام والخلاف والإختلاف ضاع منه أصول الأدب والإحترام والرحمة غائبة منه واللعن والتكفير والتجهيل للمخالف أمر وارد وأصبح من أصول إتباع الجماعة أو الفرقة أو المذهب ؟!!
وما بالنا من أصحاب الديانات السماوية الأخري الذين يعترفون ويقرون بوجود إله حاكم وخالق لهذا الكون وله الأمر والنهي في الأولي والآخرة , والذين يلعنهم المسلمون ويدعوا عليهم في صلواتهم وعباداتهم بالهلاك والفناء واللعنة والتشتيت والدمار طالبين من الله الرحمن الرحيم هلاك نسلهم وزرعهم وضرعهم !!
بل ويستوجبون التضييق مواطنيهم في الطرقات وعدم مبادأتهم بالسلام والكلام والتحية مخالفين بذلك أصول الإسلام في التعامل !!
بل ويستوجبون قتلهم وقتالهم لمجرد مخالفتهم في الدين والعقيدة ؟!!
وماذا عن أصحاب الديانات الأرضية من الوثنيين كأهل الهند والصين واليابان والقبائل الأفريقية والهندية الذين يعبدون البقر والنار والحجر والشجر والمرأة , ويعبدون بوذا وكونفوشيوس وزرادشت والذين يعبدون الشيطان والقمر والنجوم والحيوانات ؟ ماذا عنهم وكيف ينظر إليهم المسلمين ؟ وكيف يتعاملوا معهم , وهم الذين نستورد من غالبيتهم الغذاء والدواء والطعام واللباس وما نتقوي به علي برد الشتاء وحرارة الصيف ويعيننا في أسفارنا وترحالنا وإقامتنا ؟!!
هل ننظر إليهم علي أن الله قد سخرهم لنا لخدمتنا كما فسر وصرح بعض المشايخ الجهلاء الأغبياء في أحاديث عديدة ؟!!
هل أنتمي للإسلام وأمة الإسلام أمة متخلفة في الصناعة والزراعة والطب والهندسة والذرة والطاقة النووية والفلك وعلوم الفضاء وتستورد غذائها ودوائها وطعامها , بل وتستورد المسابح وسجاد الصلاة ومنبهات أوقات الصلاة والساعات من بلاد لاتدين بدين سماوي بل وثنيين يعبدون بوذا وزرادشت وكونفوشيوس ؟!!
هل أنتسب وأنتمي للإسلام والمسلمين ضعفاء مهانين أذلاء في الأرض يحارب بعضهم البعض ويقتل بعضهم البعض ويستبيحون دمائهم وأعراضهم وأموالهم فيما بينهم ؟!!
هل أنتمي للإسلام والدم العربي الإسلامي أرخص دم في العالم وزجاجة الماء أعز من زجاجة الدم العربي الإسلامي الرخيصة الثمن بل والتي لاتساوي ثمن علي الإطلاق فالدم العربي الإسلامي عند العرب والمسلمين رخيص رخص التراب فيما بين العرب والمسلمين ؟!!
هل أنتمي للإسلام والمجتمع العربي الإسلامي متخلف حضارياً وتكنولوجياً ولايفقه في الصناعة والزراعة والتجارة والطب والصيدلة والهنسة , وتجده مجتمع التخلف والرجعية والتبعية والعمالة والخيانة ؟!!
هل أنتمي للإسلام ومجتمعات الإسلام تعاني وتئن من مشكلة الفساد والظلم والإستبداد وإغتصاب الحكم والسلطة وحكومات الدول العربية والإسلامية حكومات فاسدة إستبدادية تسجن وتعذب وتقتل وتشرد , وتهين المواطنين وتعاملهم معاملة العبيد في سوق الرقيق ؟!!
هل أنتمي للإسلام ومجتمعات المسلمين تعاني من الأمية والجهل والتخلف ولديها أزمة في النظام والنظافة والسلوك الحضاري ؟!!
هل أنتمي للإسلام والمجتمعات العربية الإسلامية تعاني من أزمة الأمن والطمأنينة والسلام الإجتماعي ضائع بين ربوعها والضمان والتكافل لم يعد له أركان أو وجود إلا من بعض نضالات الأفراد المحسنين علي الفقراء بمجهودات فردية لاتسمن ولاتغني ؟!!
هل أنتمي للإسلام ومجتمعات المسلمين قائمة علي الطبقية والعنصرية بين الفقراء والأغنياء المترفين الذين يعيشون حياة الترف والبذخ وينفقون الملايين علي العهر والفجر والمجون ؟!!
ثم إذا أردت أن أنتمي للإسلام إلي أي مذهب أنتمي ؟!!
للشيعة أم للسنة ؟!!
وإلي أي مذهب أو فرقة أو جماعة داخل إطار مذهب الشيعة ومذهب السنة ؟!!
أليس هذا هو واقع المسلمين المأزوم ؟!!
أين الإسلام إذاً يا أيها المسلمون ؟!!
ومن لديه القدرة علي إعادة الإسلام المختطف ؟!!
أرجوكم حاولوا الإجابة عن هذا السؤال !!
فهل من إجابة ؟!!
أعتقد لا إجابة !!
فالجميع لديه الإسلام الحق !!
وما زال الإسلام مختطف من الجميع !!
فمن يعيد الإسلام المختطف ؟!!



#محمود_الزهيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ضد المفتي : ليس مع الإخوان : توظيف الدين للتخديم علي السياسة ...
- الوفد : التجمع : الناصري : الإخوان : الأقباط : هل من موقف حا ...
- الإسلاموفوبيا : عبد الكريم نبيل سليمان : أين حرية العقيدة ؟
- بالتعديلات الدستورية المقترحة : خروج مصر من التاريخ بلا حياء
- ثم لتسألن يومئذ عن البذخ : في المملكة العربية السعودية : عن ...
- ويسألونك عن التوريث : قل هو لإبن الرئيس أذيً كبير
- الإخوان المسلمين : الحزب السياسي : بين رفض الوفاق وعدم قبول ...
- في الدستور .. من أنا ؟
- !!وهذا هو رأي المفتي : ولاعجب
- فليعيش .. حاكمنا العربي
- عن التعديلات الدستورية : إحتكار مصر لصالح آل مبارك
- !! أيمن نور : خذلوك ومن قبلك خذلوا الوطن
- للمفتي رأي في موته : عن صدام والحكام العرب
- سألت الحاكم يوماً : هل تعرف معني الإنسان ؟
- ?عن إعدام صدام حسين شنقاً : لماذا صمت الحكام العرب
- !! في ظل حكم مبارك الأب : مصر لم تعد أمي : مصر زوجة أبي
- هل منكم من إنسان ?!! : عن إعدام صدام حسين
- علي جبل عرفات : هل يتذكر الحجيج الدعاء علي حكامهم
- قبل أن تعلق روؤسكم علي أعواد المشانق
- عقيدة الولاء والبراء ورفض الآخر : بين مفهوم الدين ومفهوم الو ...


المزيد.....




- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...
- -تصريح الدخول إلى الجنة-.. سائق التاكسي السابق والقتل المغلف ...
- سيون أسيدون.. يهودي مغربي حلم بالانضمام للمقاومة ووهب حياته ...
- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى في ثاني أيام الفصح اليهودي
- المقاومة الإسلامية في لبنان .. 200 يوم من الصمود والبطولة إس ...
- الأرجنتين تطالب الإنتربول بتوقيف وزير إيراني بتهمة ضلوعه بتف ...
- الأرجنتين تطلب توقيف وزير الداخلية الإيراني بتهمة ضلوعه بتفج ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمود الزهيري - جذور الأزمة : الإسلام المختطف في الماضي : الإسلام مع من ؟!!