أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - كلمتي في مؤتمر حقوق الأقليات بالشرق الأوسط















المزيد.....

كلمتي في مؤتمر حقوق الأقليات بالشرق الأوسط


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 1869 - 2007 / 3 / 29 - 11:43
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



لم تكن لدينا النية لنشر تلك الكلمة اكتفاء باذاعتها علي الهواء في مؤتمر يحضره صحفيون ومراسلون من عدة دول ..

ولأنه بعد مناشدة رئيس المؤتمر لكل متكلم بأن يختصر كلمته بقدر المستطاع ليتسع الوقت للجميع ، كنت قد اضطررت لاختصار الكلمة مما تطلب شطب الكثير وتعديل أو اضافة بعض الكلمات ، فقد أدي ذلك الي تشويه شكل الأوراق التي تضمنت الكلمة وصعوبة في أن يقرأها أحد غيري ، ولكن بعد القائها طالبني الكثيرون من الأفاضل الذين شاركوا في المؤتمر بأخذ نسخة منها .. فشعرت بالحرج واعتذرت شارحا لهم الأمر ولكن وجدت من أبدي رغبته في الحصول علي نسخة من الكلمة بحالها ، فأخذتها زميلة - حضرت عن أحد المواقع الالكترونية - وصورتها بمكتب استعلامات الفندق ، و أحدهم تفضل باهدائي مؤلفا ضخما له وطلب مني نسخة ، فوعدته بارسال نسخة منقحة له ، علي بريده الالكتروني الخاص ، وكذلك طلب الدكتور سعد الدين ابراهيم نسخة فأبديت له أسفي لأنه لن يتمكن من قراءتها لكثرة ما بها من الشطب والاضافة ، فقال لا مانع اعطني منها صورة ، فصورت له نسخة ، ووعدته بارسال نسخة بعد التنقيح ، علي بريده الالكتروني أيضا . وقد أعددت ذلك كرما منهم ومن باقي الأخوة المشاركين – من دول مختلفة - الذين كرموني بالثناء و شرفوني بمعرفتهم . عقب الانتهاء من القاء تلك الكلمة البسيطة .

النص :

تحياتي اليكم جميعا

وشكرا لادارة المؤتمر علي دعوتها الكريمة

عن جماعة الاخوان المسلمين وخطرها علي المجتمع المدني والأقليات أحدثكم .

أعتقد أن الانسان قد خلق قبل الأديان ، ثم جاءت الأديان لخدمة الانسان بارشاده وهدايته والعمل علي سعادته وراحته في الدنيا وما بعد الدنيا ..

هذا ما كنت أظنه من قبل ..

ولكن جماعة الاخوان المسلمين التي لها فروع بكافة دو المنطقة يفهم منها :

أن الانسان خلق خصيصا لأجل خدمة الأديان والعمل علي راحة الأديان ولادخال البهجة السرور علي قلب الدين

ولذلك فلا يهم أن تصان أو تحترق الأوطان وتذهب الي الجحيم ، وقد لخص ذلك فضيلة المرشد العام في حكمة بليغة " طز في الأوطان ، وابو الأوطان ، ومن هم بالأوطان – وجعل مصر وشعبها مثالا لذلك بصفة الجماعة تنظيما عالميا - .. ،

وهم يرفعون شعار " الدين وطن " ! ، فان كان الدين وطن فماذا يكون الوطن اذن ؟!

أتري الوطن : فندق ؟! لوكاندة ؟! ، بنسيون ؟!

وعندما ارتفعت المطالبات بتطهير الدستور المصري من المادة الثانية التي تشينه و لا مثيل لها بدستور دولة محترمة بالشرق أو الغرب ، فالشرق به أيضا دول تحضرت .. ، انتفض المرشد العام للاخوان المسلمين وزعق محذرا من أن المساس – مجرد المساس وليس الحذف بل المساس– بالمادة العار بدستور موجود بالقرن الواحد والعشرين – سوف يفتح أبواب جهنم ..! فكيف ستفتح جهنم أبوابها ؟! هل سيخرج شعب مصر يقتل بعضه البعض و يحرق ويدمر كل ما يجده أمامه من مرافق وطنه لتتحول مصر الي أفغانستان أو صومال أو عراق .. أو شيشان أو بوسنة وهرسك .. ؟!! بينما أصحاب اللحي يهتفون : عاشت المادة الثانية من الدستور تحيا المادة الثانية بالدستور نموت نموت وتبقي المادة الثانية بالدستور ؟!

كل ألأمم المتقدمة سواء بالغرب أو بالشرق ، .. جميعها لم تتقدم ولم تتحضر الا بعد أن بدأت خطي نهضتها وتقدمها بفصل الدين تماما عن السياسة وابعاد السياسة تماما عن الدين ..

ولكن الحكام الميامين عندنا ببلاد الشرق الأتعس لأجل الاحتفاظ بكراسي السلطة مدي حياتهم ، رقصوا علي حبال الدين مع رجال الدين .. يقربوهم ويقتربوا منهم تارة ، فان شعروا بأن رجال الدين بدأ لعابهم يسيل تجاه السلطة قمعوهم وضربوهم ، ثم عادوا وصالحوهم وهكذا وهكذا..

من ضمن ألعاب الحكام بالدين ومع رجال الدين لأجل الاحتفاظ بكراسي السلطة ، ما فعله الرئيس الراحل السادات الحائز علي لقب المؤمن وعلي نصف جائزة من جوائز نوبل .. أن عبث بدستور البلاد لصالح الاخوان المسلمين ، وفتح لهم باب الكهف الذي حبسهم فيه زعيمه عبد الناصر ، فتفشوا في جسده هو أولا وصرعوه ثم تفشوا في جسد مصر كله وانتشروا فكبلوا نساءها كلهن بالحجاب والنقاب ، ونشروا الرعب والارهاب و روعوا أمن الوحدة الوطنية ونشروا الدجل الطبي كبول البعير وحبة البركة والحجامة ، في عصر العلاج بالليزر !

ولما أصبحوا هم الحاكم الحقيقي للشارع المصري ، واخترقوا البرلمان رسميا واخترقوا باقي أجهزة الدولة من تعليم واعلام ونقابات وأمن وشرطة وطوعوا أوأمالوا لصالحهم الكثيرين من الأحزاب والصحف والمفكرين والكتاب أو حيدوهم .. هنا وجدنا العديد من الأصوات تدعوا لمشاركة جماعة الاخوان في الحياة السياسة رسميا كواقع سياسي ، بعد أن يقدموا ضمانات بالالتزام بالديموقراطية وتداول السلطة واحترام حقوق الأقليات الدينية ..

وهذا منحدر خطير للغاية .. انه دعوة للانتحار.. لماذا ؟

ان جماعة الاخوان تسير علي سنة التكتيك المحمدي .. الشريف .. وهو لا يأتون بشيء من عندهم وانما من الدين .

هم ابتدوا كجماعة للدعوة .. ثم انتهوا بميلشيات وعمليات عنف واغتيالات سياسية ..

والسياسة المحمدية .. بدأت أيضا بالدعوة السلمية الوديعة : لكم دينكم ولي دين ، وما أرسلناك الا هاديا ومبشرا ونذيرا.. ، وانما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق .. وغير ذلك كثير – كانت البداية الوديعة الجميلة مجرد تكتيك – ثم انتهت عندما قال : وقاتلوا الذين كفروا حتي يؤمنوا ، وقطعوا أيديهم وأرجلهم من خلاف ، يا أيها النبي حرض المؤمنين علي القتال ..وغير ذلك كثير، مما تعلم منه الاخوان المسلمون ..

عندما قبض علي عناصر من التنظيم السري لحسن البنا مؤسس الجماعة بعد ارتكابهم لاحدي العمليات الارهابية ، قال : " ليسوا باخوان ولا مسلمين " ، بيما هو مؤسس التنظيم السري المسلح وهو الذي أفتي لهم بعمل العنف ! ، فكان ينطبق عليه المثل الشعبي المصري القائل : يقتل القتيل ويسير في جنازته - متصنعا الحزن علي من قتله !

ولكن للأمانة فان حسن البنا لم يفعل سوي الاقتداء بالسنة المحمدية .. المشرفة .. فعندما أمر محمد بذبح حوالي 700 رجل – في خيبر ، وهذا ليس من عندنا .. راجع تفسير الطبري / م 3 ص 95 ، وصحيح مسلم 4/184 ، و السيرة لابن هشام 3:354 – نعم هذا ليس من عندنا .. وامتلأت الساحة بجثث القتلي ، وجاءه بلال يجر أسيرة شابة حسناء هي " صفية " فوق جثث كل رجال قبيلتها ، فاذا بمحمد وهو الذي أمر وأشرف علي ذبحهم : يصيح في " بلال " وهو يتصنع الرحمة والشفقة : "هل نزعت الرحمة من قلبك يا بلال " ؟! بينما محمد هو القاتل الحقيقي لأهلها الذبحي تحت رجليها ..! وقد تعلم حسن البنا هذا الدرس وهو لابد وأن يحفظ تماما كل دروس محمد ، وطبقه حين قال : ليسوا باخوان ولا مسلمين ! بينما هو مرشدهم ومفتيهم ومؤسس تنظيمهم السري هذا !

ودائما ينفي الاخوان المسلمون صلتهم بالعنف والارهاب أو قبولهم له وينكروا كافة عمليات الاغتيال السياسي بينما هي سنة محمدية ، اذ مارس نبيهم .. الكريم عمليات عديدة اغتال فيها خصومه السياسيين بأبشع ما يكون الاغتيال ومنهم علي سبيل المثال :

1 - كعب بن الأشرف

صحيح البخاري .. كتاب المغازي .. باب قتل كعب بن الأشرف

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=5978

- 2 فاطمة بنت ربيعة بن بدر بن عمرو الفزارية. أم قرفة

راجع تراجم الأعلام .. باب من وفيات سنة 6.

http://history.al-islam.com/names.asp?year=6

3 - قتل كنانة بن الربيع (زوج صفية بنت حيي) و سرقة كنزه

راجع السيرة النبوية لابن هشام .. باب ذكر المسير إلى خيبر (في المحرم سنة سبع)

http://sirah.al-islam.com/display.asp?f=hes2447.htm

4 - قتل أبي رافع عبد الله بن أبي حقيق

صحيح البخاري .. كتاب المغازي .. باب قتل أبي رافع عبد الله بن أبي حقيق

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=5980

تلك أمثلة ..

هكذا نري أن التصفية الجسدية للخصوم وقتلهم شر قتلة انما هي سنة محمدية .. فتري لماذا ينكرها الاخوان المسلمون ، ألا يمارسونها ؟ كلا بل يمارسونها كسنة عن محمد، وان أنكروا فانكارهم تقية والتقية سنة عن محمد أيضا ! – دارهم مادمت في ديارهم وارضهم ما دمت في أرضهم " حديث لمحمد " - أي أنهم عندما يقتلون هم متبعون للسنة وعندما ينكرون القتل ويستنكرونه فهم يتبعون السنة أيضا ويلتزمون بها!

باستطاعة جماعة الاخوان المسلمين أن تعطي أية ضمانات لاشراكهم في الحياة السياسية كتلك التي يطالب بها البعض، باستطاعتهم التوقيع علي أية معاهدات أو اتفاقيات حسبما يريد خصومهم السياسيون ، ثم بعد ذلك يضربوا عرض الحائط بتعهداتهم ومواثيقهم واتفاقياتهم ويجعلوا الطرف الآخر – يبلها في مية ويشربها .. كما نقول في مصر ! وهم اذا خانوا العهد يكونوا قد التزموا تماما بالسنة المحمدية المشرفة حيث لهم أسوة في معاهدة صلح الحديبية – (( راجع " السيرة ، زاد المعاد " الجز الثالث بموقع " الاسلام " الملكة العربية السعودية علي الانترنت ، وتحت عنوان " هي من أعظم الفتوح " حيث جاء : - وكان في الصورة الظاهرة ضيما وهضما للمسلمين وفي الباطن عزا وفتحا ونصرا - ))

التي وقعها محمد ثم ضرب بها عرض الحائط .. اذا ترك خصومه يكتبون كل ما يحلوا لهم من بنود تخالف كونه نبيا ومنها ما هو مهين له .. تركهم براحتهم ووقع علي الاتفاقية و كان يبيت لهم في رأسه شيئا آخر .. فبعد أن عاهدهم علي الصلح والأمان ، فجأة انقض عليهم وأخذهم علي غرة ، ووجدوا سيوف محمد وأصحابه فوق رقابهم ، ودخل محمد الكعبة وانهال تحطيما لكل مقدساتهم ولم يكن أمامهم الا أن يستسلموا ويذعنوا ويقبلوا كل ما يمليه عليهم ! وراحت الضمانات التي منحها لهم قي الهواء مع الرياح !

ما حدث في صلح الحديبية من نقض للعهد و خيانة للعقد انما هو سنة محمدية يحفظها الاخوان المسلمون ويجب عليهم ألا يحيدوا عنها ..

فأية ضمانات يمكن الوثوق فيها من جماعة نبيهم وزعيمهم وقدوتهم هو : بطل صلح الحديبية ؟؟!!

الدنيا كلها تسير للأمام وتفصل الدين عن الدولة ونحن نبتلي بمن يريدوننا أن نمشي بظهورنا عائدين للوراء!

الدين مكانه قلوب المؤمنين به ومعابدهم فقط لأن الدين ان خطا خطوة واحدة في السياسة تحول اسمه علي الفور من دين الي : ديناميت .

العقائد الداعية للعنف والارهاب ليست أديانا ولا يجب أن تعامل معاملة الأديان وأتباعها – أو بمعني أصح المخدوعون فيها - ليس لهم حق في حرية العقيدة الدينية التي تنص عليها القوانين الدولية وانما لهم الحق كل الحق في تبصيرهم وتنويرهم بحقائق تلك العقيدة الارهابية .

هناك دين هو مجرد حركة ارهابية تتخفي بين الأديان كما يتخفي ذئب بين قطيع من الغنم ، وآن الأوامن لاخراج هذا الدين الذئب من زمرة الأديان ليحل الأمن والسلام علي أقليات المنطقة والأغلبيات أيضا بل والعالم أجمع .

وأشكركم جميعا .



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وصايا علمانية
- صور أبلغ من المقالات
- رد علي رسائل القراء
- عن نشر كتاب الشرق يعوي / ردا علي رسائل القراء
- الي سفير مصر في موريتانيا
- أشعار أعجبتنا
- هالة سرحان وكتاب الشرق يعوي
- الشكر والكتاكيت
- من هم المصريون : أصل مصر ؟
- (!)الدفاع القاتل عن نوال السعداوي
- - نوال السعداوي - والهروب السياسي للأنبياء والمناضلين
- نبي الرحمة ودين الرحمة
- وفاء سلطان بين علم النفس ، و السوسيوبيولوجي
- مباحث قمل الدولة تؤيد التمييز الديني
- !الاخوان ماضون في طريق : طز في مصر
- !أكذب أمة أخرجت علي الناس
- وانقلب العقرب علي الثعبان - مبارك والاخوان
- ماذا يحدث بالعراق؟؟؟؟؟!!!!!!؟؟؟؟؟؟
- لا للمحاكم العسكرية والاسلامية معا .
- المسجد الأقصي: الجهاد هو الحرب


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن ضرب -هدف حيوي- في حيفا (في ...
- لقطات توثق لحظة اغتيال أحد قادة -الجماعة الإسلامية- في لبنان ...
- عاجل | المقاومة الإسلامية في العراق: استهدفنا بالطيران المسي ...
- إسرائيل تغتال قياديًا في الجماعة الإسلامية وحزب الله ينشر صو ...
- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي كبير في -الجماعة الإسلامي ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - كلمتي في مؤتمر حقوق الأقليات بالشرق الأوسط