أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - سلام ابراهيم عطوف كبة - ديمقراطية عبد العزيز الحكيم والشعب العراقي – بدالة تلفونات الجادرية نموذجا















المزيد.....

ديمقراطية عبد العزيز الحكيم والشعب العراقي – بدالة تلفونات الجادرية نموذجا


سلام ابراهيم عطوف كبة

الحوار المتمدن-العدد: 1704 - 2006 / 10 / 15 - 10:56
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


يطل علينا عبد العزيز الحكيم في التحشدات الشعبية ومن على شاشات التلفزة وفي اللقاءات الصحفية ، بمناسبة وبدونها ودون حياء او وجل ، ليؤكد لنا انه يتكلم باسم الشعب !! ... نعم ، الشعب العراقي ! .. مستندا في شعوذته هذه انه زعيم الكتلة السياسية الفائزة في الانتخابات البرلمانية الاخيرة . يالها من محنة ومأساة وكارثة تفوق في سخريتها للقدر مزاعم بطل الحواسم ومعلمه الهمام صدام حسين !... بذلك يحاول فكر عبد العزيز الحكيم الطائفي واعوانه ملء الفراغ الذي خلفه انهيار الفكر الشمولي الصدامي ولتقدم هوياته الحماية والعون والعلاج والتعليم او المواساة في اسوء الاحوال .. هويات تقدم نفسها كظاهرة جديدة ذات وظائف اجتماعية مختلفة وليست مجرد استمرار للهويات السابقة . وتتجسد ازمة الفكر الطائفي العراقي في اللغة الطائفية المطلقة والمقنعة ، والمتعالية في عصر يرفض اعتبارها المرجعية السائدة والوحيدة بل ينفيها وينفي حتى دور الدين في التشريع المدني ، وتحديده بالبعد الشخصاني للانسان فقط ...
ويتفرج زعماء الطائفية في العراق على الوضع المأساوي للشعب العراقي في الوقت الذي ظلوا هم ينعمون بالأمتيازات المادية المغرية ومواكب الحراسات الجرارة ( لا لشخوصهم وحدهم ، بل وحتى لزوجاتهم .. فالجميع متعدد الزوجات ، والله كريم ) والسفر الدائم الى خارج القطر مع السعي الحثيث لمليء الجيوب بالأموال الحرام المسروقة من أفواه الجياع والمحتاجين! وهم يسخرون الميليشيات المسلحة القذرة – فرق الموت وجماعات إرهاب ذوي الثياب السُود وكتائب عزرائيل والمحاكم القروسطية – ومافيات توزيع الكهرباء الوطنية و البنزين والغاز والمواد الغذائية لأبادة هذا الشعب البطل الذي عانى الامرين من كيد الشياطين القدامى والجدد .
إن سيادة روح التحضر والتكلم باسم الشعب ليست كلاما ولغوا فارغا فحسب وإنما نهوض للمجتمع المدني الحقيقي الخالي من التعصب الطائفي والقومي والعشائري ، الخالي من مظاهر العسكرياتية والميليشياتية والرعب . عندما يشعر الإنسان بانه محمي من قبل الدولة ، وليست الدولة الطائفية ، نستطيع القول باننا وضعنا خطواتنا على طريق إعادة الحياة لقوانين الدولة، وأن الطائفية في العراق باتت في خبر كان . من جديد ، أية ديمقراطية يمكن أن تنتجها الأحزاب الطائفية ؟! انها ديمقراطية ديمومة الفوضى في مؤسسات الدولة وعدم الاستقرار الامني وتفاقم اعمال الارهاب والقرصنة والجريمة المنظمة ... انها ديمقراطية تفتيت المجتمع والعودة به إلى العصور الغابرة ! انها ديمقراطية خلط الأوراق مع أوراق البعض، لتسيّد الشارع السياسي والقرار السياسي العراقي فيما يجر سحب البساط من تحت أقدام المواطن العراقي بمهارة عالية.... انها ديمقراطية ذهنية التحريم والممنوعات والفساد المستشري في دوائر الدولة ومفاصل المجتمع وإستخدام الرشاوى(الخاوات) والاكراميات والعيديات وغيرها من الأساليب للتخلص من التهم!... انها ديمقراطية تضليل العقل العراقي وتدجينه امتثالا لطوطم قم واخواتها ... ديمقراطية ارهاب خفافيش الظلام التي خرجت من الاكواخ وبنت العمارات ولا تتعامل الا بالذهب والدولارات وارهاب النهب واللصوصية ! ارهاب مشروعية الاستباحة الايرانية المكثفة والرمزية والسرية للهوية العراقية ،ارهاب فرض النفس بقوة الميليشيات على الساحة السياسية لأدارة المجتمع بقيم المؤسسة الطائفية والروابط الطائفية وبالروح الطائفية المنغلقة ، ارهاب تسعير الخلاف الطائفي ولو على جثث آلاف الضحايا وسيلة اساسية لحرف الغضب والنضالات الجماهيرية لأدامة حكم الطوائف ... انها ديمقراطية القنادر واللسان الطويل .. ديمقراطية شيلني واشيلك ! انها ديمقراطية السجون السرية التي تمارس فيها التعذيب (الحكيم يعارض نشر التقرير الخاص بقبو الجادرية خوفا من الفضيحة ) و ديمقراطية قمع كل صوت ديمقراطي معارض من خلال التسقيط الأدبي أو إلصاق التهم ، وديمقراطية حملات الاغتيالات التي يقوم بها ملثمون مجهولون عادة.... انها ديمقراطية محاولة تأطير المجتمع دينيا وفصل الرجال عن النساء في الجهاز التعليمي ، ومحاولو الفصل بين طلبة الجامعة ، وفرض الحجاب على النساء... انها ديمقراطية إشاعة ثقافة القطيع وروح التعصب الطائفي والمذهبي... نعم ، انها ديمقراطية الاعتداء على اطباء وطبيبات مستشفيات اليرموك والكاظمية ومدينة الطب في بغداد... وديمقراطية الاختطافات التي تطول الابرياء امام الملأ وبالزي الرسمي .. ياللوقاحة ! .. عن اية ديمقراطية يتحدثون هؤلاء الجهلة ؟ انها ديمقراطية " اشكه الحلكك .. انت عامل مكسورة ! ".
ديمقراطية عبد العزيز الحكيم تعني استخدام الدين على أوسع نطاق ممكن للتأليب على قوى المجتمع المدني والإساءة لهم ونشر الأكاذيب عنهم، واستخدام منابر الجوامع والمساجد والمدارس الدينية والحوزة العلمية لهذا الغرض والتأليب ضد قوائم المجتمع المدني والشخصيات الوطنية العلمانية العراقية... انها ديمقراطية التحري عن لغة المساومة المؤقتة مع قوى الطائفية السنية وديمقراطية ممارسة التهديد والوعيد والقتل الفعلي لمن تصل له أيديهم للتخلص منهم باعتبارهم يقيمون حكم الله على الأرض وائمة العصر وممثليهم على الأرض... انها ديمقراطية الروزخونات الحرامية او ما شاكل والذي يلطمون بالساطور الديمقراطي - فتاوي السلاطين والخلفاء المستبدين التي تذكرنا بصدام حسين الذي اغدق على هذه المرجعيات الكثير من مال خزينة الدولة !... انها ديمقراطية نهج الخيانة الوطنية بالأتفاقيات الأمنية والأستراتيجية مع حكم الملالي في طهران والغوص عميقا في المستنقع الطائفي ... وديمقراطية التجار – الديناصورات لتمرير الصفقات التجارية !.
ان التصعيد الطائفي لم يكن مصدره التصعيد الطائفي الاصولي الاسلامي السياسي فقط ، وعملياته الإرهابية المدانة ، إنما هناك تصعيد آخر خططت له التنظيمات الطائفية الشيعية البعثية وتنفذه بتسارع واستفزاز عبر تنسيق وزارتي الدفاع والداخلية مع قيادات الكتل الشيعية لإضفاء الطابع الرسمي على التنظيمات السكانية الطائفية المسلحة ( جيش شعبي بحلة جديدة ) ، وبتعليمات من رئيس الوزراء حفظه الله ، وعبر ممارسة نشاط ميليشيات " جيش المهدي وقوات بدر " في مناطق مختلفة من العراق بعلم وتجاهل الحكومة بالرغم من أن الحكومة وقيادات المليشيات قد أعلنوا، في وقت سابق ، نزع الأسلحة والدخول في العمل السياسي ، كما أن الكثير من منتسبي هاتين المنظمتين قد تم استيعابهم في قوات الأمن ، من شرطة وجيش . فلول البعث العراقي المنهار اخترقت مؤسسات الدولة العراقية الجديدة والقوات المسلحة العراقية بالمال والسلاح والسطوة التي امتدت عشرات السنين على المواطن العراقي ، وبالرهبة الممتدة على العقل العراقي المبتلي بالخوف منهم وخشيتهم ، وبالخسة والدناءة التي اتصفوا بها وبجبنهم المعهود في التلون كالحرباء وبفسادهم. ان 60% من عناصر ما يدعى بجيش المهدي هم من "شيعة" اجهزة المخابرات والامن الصدامي وهم معروفون لاهالي النجف المقدسة والثورة . ولا تخرج منظمة بدر المسلحة غريمة جيش المهدي عن هذا السياق المحير حيث انها تشكلت بالاساس من "التوابين" من اسرى الحرب العراقيين في ايران من "صناديد صدام" و "جيشه الشعبي" وبمباركة وتمويل وتدريب من قبل المخابرات الايرانية. فأي بناء عسكري هذا الذي تشكل من عناصر تربت في احضان صدام واكملت تربيتها في ظل دولة الاستبداد الدينية الايرانية. يصعب على المرء التفريق بين من هم الأكثر شرعية في القتل : عصابات الحكيم والصدر أم التحالف البعثسلفي ؟ تكفيريون ، صدريون ، حكيميون يسفكون الدم لأجل السلطة وإرضاءا لتنفيذ التعاليم حرفيا حتى يلجهم الفردوس ! المهزلة – المأساة – الملهاة ! . هل تشفع العلاقات الطائفية والعشائرية والمناطقية الشللية لجرذان البعث المنهار وتنقذهم من مصيرهم المحتوم ؟
ديمقراطية عبد العزيز الحكيم تعني احتضان البعثيين الذين ساهموا في التجسس علينا داخل عوائلنا وفي محلاتنا وفي غربتنا وفي اقصى منافينا بالتقارير وبالملاحقة وبالمعلومات ، ولم يزلوا يكتبون المقالات بصلافة ضدنا ويرتكبون المجازر بحق ابناء شعبنا ومحرضين مرة اخرى على قتلنا ومحاربتنا! لا ، وبتسليمهم الحقائب الوزارية .. وزراء الحكيم ووزراء البعث في مجلس وزراء واحد وتحت سقف واحد يقوده احد تلاميذ الاشيقر الجعيفري. يريدوننا الوقود لنارهم والزيت الذي يحترق به مرجلهم. انهم ينافسون الشهداء في راحتهم فيقلقونهم ، ويدنسون قبورهم وبصلافة العاهرة التي تعير الناس بالشرف يتحدون العراقيين . انهم يعودون بصلافة ويخربون بيوتنا ويفجرون انابيب النفط ، ويضعون المتفجرات والسيارات المفخخة بيننا ووسط اسواقنا الشعبية ، وامام مراكز تطوع اولادنا للجيش والشرطة ، وامام مدارس اطفالنا !!! انهم يقطعون الاتصالات الهاتفية علينا ويقطعون التيار الكهربائي والماء الصافي ( منطقة الجادرية والكرادة مثلا التي تعج بالبعث الشيعي وتحت حماية جرابيع الحكيم نفسه !) .
ديمقراطية عبد العزيز الحكيم تعني التشويه المتعمد للفيدرالية تنفيذا لأسياده المخصيين في قم وطهران ودمشق ورهبة من الشعب الكردي وحركة التحرر الوطنية الكردستانية.. وتحويل العراق الى مقاطعات طائفية مذهبية وقومية ومناطقية ، وليس ذاك العراق الواحد المتعدد المتآخي منذ أن وجد قبل آلاف السنين .
ديمقراطية عبد العزيز الحكيم تعني اسدال الستار عن نصف مليون شهيد ضحية وبرئ بعد التاسع من نيسان 2003 وقص الشريط لأضعاف مضاعفة من ضحايا الارهاب الطائفي – العفلقي – التكفيري والذين يذبحون على الهوية !.
نقول لك يا حكيم ... الشعب العراقي اكبر من حيلك الشيطانية والاعيب اسيادك ... ما انت سوى قزم صغير امام هذا الشعب الابي وحضاراته !... الشعب العراقي لا يحترمك فاحترم نفسك وانزوي الى صومعتك الدينية وبئس المصير .
نعم ، حكومة نوري المالكي والائتلاف العراقي الموحد ومجلس النواب في قفص الاتهام .. باسم الشعب العراقي ، نعلنها محكمة !!


يمكن مراجعة دراساتنا في المواقع الالكترونية التالية :
1. http://www.rezgar.com/m.asp?i=570
2. http://www.afka.org/Salam%20Kuba/SalamKuba.htm
3. http://www.al-nnas.com/article/SKuba/index.htm
4. http://www.alhalem.net/halooon2/salamabrahimatofkoba.htm
5. http://www.iraqiwriter.com/Iraqi_Writers/Site_writers/salam_kubba/salam_kubba.htm
6. http://forum.althakafaaljadeda.com/search.php?search_author=%D3%E1%C7%E3+%C7%C8%D1%C7%E5%ED%E3+%DF%C8%C9&sid=9b32310cb2410ddfb3b6a770a8705de4
7. http://iraqidewan.net/forum/search.php?search_author=%D3%E1%C7%E3+%C7%C8%D1%C7%E5%ED%E3+%DF%C8%C9&sid=3b72c2fe8f4bb57cb4d8f8fb848b9403
8. http://nashwan1974.homepage.t-online.de/bu7uthwdirasat/04.html?foo=0.09082389756556935



#سلام_ابراهيم_عطوف_كبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خواطر كهربائية في بلاد الرافدين
- تأجيل الأنتخابات النقابية الهندسية في العراق .. من المستفيد ...
- حقوق الانسان في البلاد العربية – سوريا نموذجا
- الطرق الصوفية والمدارس الدينية في كردستان
- لا تستر على حماقات الاصوليات السياسية بعد اليوم
- المهندس الديمقراطي العراقي وحق العمل النقابي الحر
- حسن نصر الله والصهيونية ومزبلة التاريخ
- ثورة 14 تموز والفكر العلمي
- عيد العمال العالمي في عراق ما بعد التاسع من نيسان
- أية ديمقراطية يمكن أن تنتجها الأحزاب الطائفية
- زيادة أسعار الوقود ... حماية دخل الكادحين ام افلاس حكومي
- جدليات العمل النقابي العمالي في العراق
- مام جلال وشهداء الحزب الشيوعي العراقي في بشت آشان
- الطائفية السياسية – قطار رجعي ينطلق دون رحمة داهسا تحته الجم ...
- جدل التشيع في العراق الجديد
- الديمقراطية الشرعية النقابية أساس وحدة الحركة النقابية العما ...
- الجدل العسكري في العراق الحديث
- لنشدد المطالبة بالكشف عن مصير شاكر الدجيلي
- غسيل الاموال - جريمة الفساد العظمى في العراق
- التعاون في عراق ما بعد التاسع من نيسان


المزيد.....




- اغتيال بلوغر عراقية شهيرة وسط بغداد والداخلية تصدر بيانا توض ...
- غالبية الإسرائيليين تطالب بمزيد من الاستقالات العسكرية
- السعودية.. فيديو لشخص تنكر بزي نسائي يثير جدلا والأمن يتحرك ...
- صحيفة: بلينكن سيزور إسرائيل الأسبوع المقبل لمناقشة صفقة الره ...
- الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي
- الحوثيون حول مغادرة حاملة الطائرات -أيزنهاور-: لن نخفض وتيرة ...
- وزارة الخارجية البولندية تنتقد الرئيس دودا بسبب تصريحه بشأن ...
- أردوغان يقول إن تركيا ستفرض مزيدا من القيود التجارية ضد إسرا ...
- وزير الدفاع الأمريكي يشكك في قدرة الغرب على تزويد كييف بمنظو ...
- مشاهد للوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير قبل لحظات من ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - سلام ابراهيم عطوف كبة - ديمقراطية عبد العزيز الحكيم والشعب العراقي – بدالة تلفونات الجادرية نموذجا