أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - مصطفى محمد غريب - الطبقة العاملة العراقية وحركتها النقابية - الجزء الرابع - الكوفرنس الأول لحركة العمال النقابية الديمقراطية في الجمهورية العراقية















المزيد.....

الطبقة العاملة العراقية وحركتها النقابية - الجزء الرابع - الكوفرنس الأول لحركة العمال النقابية الديمقراطية في الجمهورية العراقية


مصطفى محمد غريب
شاعر وكاتب

(Moustafa M. Gharib)


الحوار المتمدن-العدد: 493 - 2003 / 5 / 20 - 05:41
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    


الطبقة العاملة العراقية وحركتها النقابية
 

           تاريخ ونضالات وآفاق مستقبلية

                                               
                                                                                     

       الجزء الرابع

    

           الكوفرنس الأول لحركة العمال النقابية  الديمقراطية في الجمهورية العراقية

                         ( اسباب ونتائج )

 

امام المستجدات التي ظهرت بعد حرب الخليج الأولى على الوضع الإقتصادي والسياسي والإجتماعي في العراق، وتفاقم الإزمة الإقتصادية التي أخذت تعصف في أكثرية مرافق الحياة العراقية، وللشعور العالي بالمسؤولية تجاه الحركة النقابية فقد جرى التصميم في قيادة حركة العمال النقابية الديمقراطية على ضرورة تقيم عمل الحركة والخروج بإستنتاجات جديدة تخدم العمل النقابي ولا سيما ن العديد من الكوادر العمالية النقابية كانت منذ زمن تفكر في عقد كونفرنس يقر فيه البرنامج والنظام الداخلي المقترح ليكون هادياً للعمل النقابي اللاحق.

وقد تقرر بالتشاورعقد الكونفرنس في أواخر كانون الأول / 1989 .. وفي اليوم والساعة المحددة جرى إفتتاح الكونفرنس بحضور المندوبين من العمال والنقابين الديمقراطيين حيث تم الوقوف دقيقة صمت على أرواح شهداء الطبقة العاملة والحركة النقابية الديمقراطية وشهداء الشعب العراقي.. وبعد أن قسم العمل اتفق الجميع على المباشرة تحت شعار ( من أجل وحدة الطبقة العاملة العراقية في النضال من أجل الديمقراطية والحقوق والحريات النقابية )

كما أقر جدول العمل وبهذا تم طرح ( ورقة عمل الكونفرنس الأول لحركة العمال النقابية الديمقراطية في الجمهورية العراقية وقد جرت مناقشتها بشكل مسهب وأضيفت لها مقتراحات المندوبين حتى أصبحت في صيغتها النهائية ( سوف ننشر مقتطفات عن الورقة وغيرها )

كما قدم مسودة ( برنامج حركة العمال النقابية الديمقراطية في الجمهورية العراقية والمهمات الراهنة "

قام المندوبون بمناقشة البرنامج كما جرت تعديلات وإضافات عليه.

ثم طرحت مسودة النظام الداخلي وأقرت بعد المناقشات والمداخلات التي قام بها المندوبين..

وقدمت مداخلات عديدة  حول " الحقوق والحريات النقابية و المرأة العراقيى والشبيبة العاملة والعمالة الوافدة"

وفي الختام بعث الكونفرنس الأول لحركة العمال النقابية الديمقراطية في الجمهورية العراقية برسائل إلى العديد من الإتحادات والحركات والمنظمات النقابية العربية والعالمية..

كما أصدر الكونفرنس بلاغاً بإنعقاده واختامه.

لقد كان الكونفرس الأول لحركة نقابية سرية خطوة كبيرة في تعزيز الثقة بالعمال العراقيين وايمكانياتهم وقدرتهم على خوض الصراع من أجل حقوقهم المشروعة، وهو انجاز تاريخي يعتبر بمصاف تلك المؤتمرات التي عقدها العمال بكل حرية وديمقراطية، ولعل هذا الكونفرنس على الرغم من النواقص ومحدودية الحضور التي تزامنت مع إرهاب دكتاتوري لا مثيل له في العراق يعتبر نقطة مضيئة في تاريخ الحركة النقابية الديمقراطية العراقية، ولاهمية هذا الحدث فقد رأيت أن أقوم بنشر وثائقه تباعاً للتاريخ وللدارسين والباحثين الذي سوف يقومون بدراسة مراحل الحركة النقابية الديمقراطية وبخاصة مرحلة الحكم الدكتاتوري الذي مسخ الحياة النقابية مثلما مسخ كل شيء في العراق.

 

1-   بلاغ عن الكونفرنس الأول لحركة العمال النقابية

          الديمقراطية  في  الجمهورية العراقية

 

في جوٍ من الحماس والشعور العالي بالمسؤولية، عقدت حركة العمال النقابية الديمقراطية في الجمهورية العراقية كونفرنسها الأول تحت شعار " من أجل وحدة الطبقة العاملة العراقية في النضال من أجل الديمقراطية والحقوق والحريات النقابية"

شارك في الكونفرنس عدد من الكوادر العمالية، العاملين في المجال النقابي، يمثلون عمال السكك والنفط والميناء والخياطة والميكانيك والبنوك والزيوت والطباعة والنقل وغيرهم، وقد ازدان مكان الاجتماه بشعارات اكدت أهمية وحدة الطبقة العاملة العراقية وتضامنها مع الحركة العمالية العربية والعالمية، ونضالها من أجل حكم وطني ديمقراطي، وتمجيدها لشهداء الحركة العمالية العراقية.

ابتدأ الكونفرنس بالوقوف دقيقة صمت اجلالاً لأرواح شهداء الحركة النقابية ومجموع الحركة الوطنية في العراق، ثم جرى انتخاب هيئة رئاسة لإدارة الكونفرنس. وبعد ذلك ألقيت كلمة حركة العمال النقابية الديمقراطية في الجمهورية العراقية التي اشارت غلى ضرورة حركة الطبقة العاملة ودورها النضالي في هذه المرحلة وأهمية تلاحمها في النضال مع الطبقات والفئات التقدمية الأخرى، ومجموع الحركة الوطنية العراقية من أجل قيام ديمقراطية حقيقية تؤمن للطبقة العاملة حرياتها المشروعة، وتأسيس حركة نقابية تخدم مصالح العمال وتمثلهم حقاً.

بعدها ألقى التقرير التنظيمي الذي اعدته قيادة الحركة النقابية الديمقراطية وقدمت فيه شرحاً مفصلاً عن نشاطات الحركة خلال الفترة الماضية والظروف التي عملت بها والنتائج التي حققتها وتم اقراره بعد مناقشة في اجواء الصراحة والحرص على تطوير الحركة.

ثم جرى تقديم مدخلات متخصصة حول الحقوق والحريات النقابية ..

" ويوضح البلاغ المواد التي تمت منقاشتها بعد طرحها واقرارها ثم يستمر "

ودعا الكونفرنس إلى توسيع الركائز في المعامل والمؤسسات والمحتشدات العمالية سواء في قطاع الدولة أو في القطاع الخاص والمختلط، وكذلك دعا العمال المهجرين والمهاجرين خارج وطنهم غلى تنظيم أنفسهم بالاشكال المناسبة حسب ظروفهم، من أجل تمتين وحدتهم، وضمان تحقيق مطالبهم المشروعة وتوثيق صلاتهم بالحركة وبالوطن.

وفي الختام وجه الكونفرنس رسائل تحية وتضامن مع الطبقة العاملة العراقية التي تواجه الممارسات التعسفية من قبل السلطة واتحادها الرسمي، وكذلك الاتحاد الدولي لنقابات العمال العرب واتحاد النقابات العالمي والاتحادات العمالية المناضلة في البلدان العربية، والطبقة العاملة السودانية، ومع العمال المصريين وخاصة العاملين في العراق الذين تعرضوا لحالات الاضطهاد من قبل أجهزة السلطة العراقية ومصادرة حقوقهم.

وعاهد المجتمعون في ختام الكونفرنس، الطبقة العاملة العراقية على مواصلة النضال بعزيمة اشد وثقة أكبر من أجل غد أفضل وحياة مشرقة للطبقة العاملة العراقية والشعب العراقي.                                                 ( أواخر كانون الأول / 1989 )

 

 

1 – ورقة عمل الكونفرنس الأول لحركة العمال النقابية

         الديمقراطية  في الجمهورية العراقية

 

لقد تمرست الطبقة العاملة العراقية في النضال الوطني ولعبت دوراً مجيداً وثورياً في النضال الوطني وشكلت نضالاتها منذ بدء تكوينها مؤشرات واضحة على قواتها،

" وتتحدث ورقة العمل عن تاريخ الحركة النقابية ونضال الطبقة العاملة من أجل نيل حقوقه المشروع، كما تناولت الورقة انقلاب 17 / تموز / 1968 والهيمنة على النقابات فضلاً عن نتائج الحرب الكارثية التي قام بها النظام الدكتاتوري ضد إيران، كما تناولت التشريعات العمالية الرجعية التي دأب عليها النظام الدكتاتوري، وحول المرأة العاملة  والعمال المهجرين والمهاجرين والعمالة الوافدة..

ولخصت الورقة مهام الحركة بسبعة نقاط

1-   تحقيق الديمقراطية النقابية الحقيقية باطلاق حرية التنظيم النقابي للعمال.

2-   الغاء القرار رقم 150 لسنة 1987 وإعداة التنظيم النقابي لعمال القطاع العام

3-   الغاء قانون العمل 71 لسنة 1987 واصدار قانون عمل جديد يضمن حقوق العمال.

4-    ايقاف اساليب القمع والارهاب التي يتعرض لها العمال العراقيون واطلاق سراح المسجونين منهم والكشف عن مصير المفقودين، والسماح بعودة المهجرين وتعويضهم عن الاضرار التي لحقت بهم.

5-   تسريح العمال المجندين وضمان فرص عمل لهم واعادة تأهيلهم وتدريبهم.

6-   العمل مع القوى الوطنية والديمقراطية العراقية من أجل نظام وطني ديمقراطي يعود بالعراق غلى موقعه في حركة التحرر الوطني العربية والعالمية ويحقق أهداف الشعب في الديمقراطية والتقدم.

7-    التضامن مع كافة عمال العالم من أجل حياة أفضل وضمان الحقوق النقابية والديمقراطية ومن أجل عالم يسوده السلام والحرية.

8-   كما تضمنت ورقة العمل ثلاث توصيات لنشاط الحركة ومندوبيها.

 

2-              برنامج حركة العمال النقابية الديمقراطية في

                      الجمهمورية العراقية.

 

البرنامج احتوى الكثير من تاريخ الطبقة العاملة والنواتات الأولية التي كانت في نهاية القرن التاسع عشر، وكذلك تطرق إلى وضع الطبقة العاملة العراقية وحركتها النقابية في فترة الاحتلال البريطاني والدولة الملكية، وثورة 14 / تموز وقيام الجمهورية.. وتضمن البرنامج المهمات الراهنة  التالية للحركة

أولاً: على صعيد الحقوق النقابية

ثانياً :في الجانب الإقتصادي

ثالثاً : في الجانب الاجتماعي

رابعاً : في الجانب المهني

خامساً المرأة العاملة

سادساً : الشبيبة العمالية

سابعاً : العمال الأحداث

ثامناً : العمالة الوافدة

تاسعاً : الجانب الاعلامي والثقافي

عاشراً : على الصعيج العربي

حادي عشر : على الصعيد العالمي.

 

3  – النظام الداخلي لحركة العمال النقابية في

                        الجمهورية العراقية .

 

 

تضمن النظام الداخلي ست نقاط

المادة الأولى : حركة العمال النقابية الديمقراطية في الجمهورية العراقية منظمة اجتماعية ــ ديمقراطية تعبر عن مصالح العمال المهنية والاقتصادية والاجتماعية، وتدافع عن حقوقهم وحريتهم الديمقراطية والنقابية وتجسد التاريخ لاثوري للحركة النقابية العراقية، وتسعى إلى تحقيق أهدافها بالطرق السلمية والوسائل التي تنسجم وظروف عملها.

 المادة الثانية : مركز الحركة داخل العراق، ولها فروع في جميع المحافظات.

المادة الثالثة: حول تشكيل الركائز

 المادة الرابعة : في العضوية

المادة الخامسة : فقدان العضوية

المادة السادسة المالية.

 

4 – مداخلات مندوبي الكونفرنس.

 

1-    الحقوق والحريات النقابية

2-    المرأة العاملة

3-     الشبيبة العاملة

4-    العمالة الوافدة.

في ختام انعقاد الكونفرنس وجهت رسائل غلى الإتحادات النقابية العربية والعالمي.

 

 حول الكونفرنس

 

ان مأثرة انعقاد الكونفرنس الأول للحركة تكمن في تصميم العمال على مواصلة العمل من أجل الدفاع عن حقوقهم واسماع الرأي العربي والعالمي السياسي والنقابي صوت الطبقة العالمة العراقية، على الرغم من ظروف الإضطهاد والدكتاتورية في العراق، وكان الكونفرنس على الرغم من جميع الظروف التي حاولت تغيبه عن الساحة النقابية شعلة مضيئة في تاريخ الحركة النقابية العراقية بما أنتجه من قضايا فكرية عميقة تخص تلك الحقبة من التاريخ.

ان الأسباب الكامنة خلف هذه المظاهرة النقابية العراقية هو التحدي للنظام الدكتاتوري وازلامه المفروضين على الحركة النقابية، ووضع خطة عمل مستقبلية، وتعريف الحركة النقابية العريبة والعالمية بنشاطات الحركة النقابية الديمقراطية المعارضة، والتأكيد على أن الطبقة العاملة العراقية وعلى الرغم من الهجمة الشرسة الإرهابية تستطيع أن تعيد العافية لنضالها وتصميمها في العمل..

بينما كانت النتائج غير قليلة إلا أن ظروفاً استجدت لتعيق بعد ذلك العمل المتواصل ولفترة وجيزة إلا أن هذه الإعاقة سرعان ما ذللت وعاد العمل بعدها بكل قوة وتصميم   لعودة الحركة النقابية العراقية الحرة  وللعمل بشكل علني وحر.

 

 



#مصطفى_محمد_غريب (هاشتاغ)       Moustafa_M._Gharib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مهزلة زبيبة والملك وجمال الغيطاني والحديث عن الماضي اليساري
- انتخبوا محمد الفرطوسي رئيساً جديداً للعراق!! - شر البلية ما ...
- الطبقة العاملة العراقية وحركتها النقابية - الجزء الثالث - ال ...
- ألا تتقيؤن الشعار العار.. - بالروح بالدم - ؟!
- الطبقة العاملة العراقية وحركتها النقابية تاريخ ونضالات وآفاق ...
- الطبقة العاملة العراقية وحركتها النقابية تاريخ ونضالات وآفاق ...
- لنحتال على الضحك........!
- هل جاء الإحتلال رحمة لأقطاب النظام العراقي ؟
- الفرق بين الشجاعة والتضحية ونبْلهما ومهزلة والجبن وعاره الأب ...
- المثقف وحرية الجماهير في طقوس الممارسة العكسية
- هل نستطيع التخلص من الغوغائية في الفكر والضوضائية في العمل ا ...


المزيد.....




- استقالة المتحدثة الناطقة بالعربية في الخارجية الأمريكية احتج ...
- النسخة الألكترونية من العدد 1794 من جريدة الشعب ليوم الخميس ...
- الطلاب المؤيدون للفلسطينيين يواصلون اعتصامهم في جامعة كولومب ...
- لو الفلوس مش بتكمل معاك اعرف موعد زيادة المرتبات الجديدة 202 ...
- المكتب الإقليمي للجامعة الوطنية للصحة ببني ملال يندد بالتجاو ...
- استقالة المتحدثة الناطقة بالعربية في الخارجية الأمريكية احتج ...
- استقالة متحدثة من الخارجية الأميركية احتجاجا على حرب غزة
- سلم رواتب المتقاعدين في الجزائر بعد التعديل 2024 | كم هي زيا ...
- الصين تفرض حياة تقشف على الموظفين العموميين
- “زيادة 2 مليون و400 ألف دينار”.. “وزارة المالية” تُعلن بُشرى ...


المزيد.....

- تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات / جيلاني الهمامي
- دليل العمل النقابي / مارية شرف
- الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا ... / خميس بن محمد عرفاوي
- مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها / جهاد عقل
- نظرية الطبقة في عصرنا / دلير زنكنة
- ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟ / محمد الحنفي
- نضالات مناجم جبل عوام في أواخر القرن العشرين / عذري مازغ
- نهاية الطبقة العاملة؟ / دلير زنكنة
- الكلمة الافتتاحية للأمين العام للاتحاد الدولي للنقابات جورج ... / جورج مافريكوس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - مصطفى محمد غريب - الطبقة العاملة العراقية وحركتها النقابية - الجزء الرابع - الكوفرنس الأول لحركة العمال النقابية الديمقراطية في الجمهورية العراقية