أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - أسعد أسعد - لعبة التلات ورقات الامريكية ...السنيورة ... نصر الله ... أولمرت















المزيد.....

لعبة التلات ورقات الامريكية ...السنيورة ... نصر الله ... أولمرت


أسعد أسعد

الحوار المتمدن-العدد: 1647 - 2006 / 8 / 19 - 10:19
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


علي صفحة الحوار المتمدن بتاريخ 11 أغسطس و علي موقعين متجاورين من الصفحة مقالتين لكاتبين مصريين هما كمال غبريال و هويدا طه كلاهما مهندس من خريجي كلية الهندسة جامعة الاسكندرية و كلاهما كاتب و باحث و مفكر مصري . فتحت عنوان خطابات نصر الله تسكن القاهرة كتبت هويدا "آخر ما كنت أتوقعه أن أقع في غرام رجل دين .....إشتقنا لعبد الناصر في شخص نصر الله حتي و هو بتلك العمامة السوداء و ما قدمه نصر الله للمصريين في هذا المجال هو شئ عظيم ... إسرائيل ليست تلك القوة الاسطورية كما يصور لهم حاكمهم الرخو ... لم تعد إسرائيل بالنسبة للمصريين كما كانت ... قبل حيفا و ما قبل حيفا" بينما كتب كمال تحت عنوان عندما تتحدث الرهينة "لبنان رهينة عصابة تدعي أنها حزب الله ... تلك المدججة بالسلاح من هامة الرأس الي أخمص القدمين و المتسترة بجحافل من الدروع البشرية لا تحارب بها فقط ما يسمي بالعدو الاسرائيلي و إنما توجه تلك الجحافل المغيبة بايديولوجية الكراهية ..... إذ يفاجئ الجميع بأخذه لبنان الحمامة الرهينة ليدفع بها الي ما بين فكي الاسد الاسرائيلي بعد أن إستثاره الي حد الهياج ..."
و لاحظ يا قارئي العزيز أن أصحاب الفكر المتعارض قد ركّز كلاهما علي شخصية واحدة هي نصر الله أو حزب الله فبينما كرِهَه كمال و صّوره شيطانا يدفع بلبنان البريئة الي فكي الاسد الاسرائيلي فقد عشقته هويدا رغم عمامته السوداء و رأت فيه مَن كَشف إسرائيل و نزع عنها أسطوريتها و لم تري هويدا بشاعة الدمار الذي لحق بلبنان . و هذه المفارقات في الفكر الذي كان من الممكن أن يكون متقاربا جدا بسبب الخلفية الاجتماعية و الثقافية المشتركة لدي الكاتبين الا أنه مُشترَك في شئ واحد هو البعد عن الصورة العامة و التركيز علي المشهد المنظور. و في لعبة التلات ورقات الامريكية يركز كمال علي الخسارة العربية و يراهن علي البنت اللبنانيه بينما تركز هويدا علي الانتصار العربي و تراهن علي الشايب الفلسطيني.
يا قارئي العزيز إنه مهما كانت الاحداث مُفجِعة من حولنا فيجب أن نتذكر جيدا الصورة الكبيرة للعبة الدائرة في أوطاننا و التي تتاجر بقيادات العصبيات و قيادات الاقليات و قيادات العرقيات حتي تحقق مكاسب إستراتيجية و إقتصادية لمصلحة الهيمنة العالمية علي مصير البشرية كلها. فمن هي أمريكا التي تلعب بهذا الثلاثي علي المائدة اللبنانية في مواجهة شعوب الدول المسماة بالعربية؟ و كيف تُحرك أمريكا نصر الله و أولمرت و السنيورة أوراق كوتشينه لتقش بهم الدور الحالي الذي تلعبه في لبنان؟ و ما هي المكاسب التي تجنيها و تربحها و تُكدّسها أمريكا؟ و من هو الخاسر في هذه اللعبة؟ و حتي إن كنت لا توافقني يا قارئي العزيز الا إنني أري أنه يجب أن نبدا أولا بل و دائما بورقة إسرائيل المتمثلة حاليا في أولمرت.
أولمرت رئيس الوزراء الذي خلف شارون البلدوزر بطل الثغرة 1973 و الذي نجح في إثارة الانتفاضة الفلسطينية الثانية و الذي يضرب بجميع القرارات الدولية عرض الحائط . بصراحة كان هو أكثر أو أنجح من مثّل إسرائيل كدولة منذ قيامها. فهو السفاح بطل صابرا و شتيلا و صاحب الجرائم العديدة يحتقر العرب و يكره الفلسطينيين أشد تزمتا من ناتانياهو و أكثر غوغائية من بقية زعماء اسرائيل الذين فشلوا (و أكثرهم فشلا كان أهود باراك الذي صحح فشله و تداركه المرحوم أبو عمار أكبر خادم عرفه العرب للصهيونية العالمية) في تنفيذ السياسة التي تعاقدت عليها النخبة الاقتصادية السياسية العالمية مع الصهيونية لانشاء دولة إسرائيل علي أرض فلسطين لتكون دولة حرب تثير القلاقل باستمرار و تؤجج الحروب في المنطقة و تكون أداة تستخدمها تلك النخبة في زعزعة إستقرار المنطقة لضمان مدّها بمبيعات السلاح دائما. و ليس مهما هنا من هو أولمرت و ما هو تاريخه المهم أن يكون قادرا علي إستمرار السياسة الاسرائيلية في المنطقة بحسب عقد إنشاء الدولة الاسرائيلية أي أن يكون بلدوزر كما كان شارون
و لذلك فان أغرب ما يمكن أن يقال عن دولة إسرائيل هو أنها دولة سلام أو من الممكن عقد إتفاقيات سلام معها. فمنطق السلام مع إسرائيل أو حتي التسليم لها بأي ثمن إنما هو نكته سياسية تبين جهل من ينادي بها أو عبط من يسمعوها و يصدقوها. فلقد إختارت أوروبا أن تقيم و تزرع إسرائيل دولة لليهود في قلب المنطقة العربية من بين جميع الخيارات المعروضة علي الحركة الصهيونية و ذلك لعلمها بما بين اليهود و الاسلام العروبي البدوي من عداوة لا يمكن تخطّيها أبدا. بل و لقد سَعَت المخابرات الانجليزية في خلق الحركة الوهابية المتشددة و دعم التيارات الاسلامية حتي المتعارضة منها و كلها من ذات الروح القتالية العسكرية لتضمن القتال المستمر في المنطقة و علي إسرائيل أن تكون في المقدمة و تسعي لوضع المنطقة في حالة حرب مستمرة لانه لو قبلت إسرائيل بالسلام لانتهت مهمتها و تكون قد أخلّت بشرط عقد إنشائها فستتخلي عنها المجموعة التي أنشأتها و ستنتهي من الوجود لانه أصبح لا لزوم لها و لا حاجة اليها. و تتبع المخابرات الاوروبية و الامريكية نفس السياسة التي إتبعتها و كالة المخابرات المركزية في أمريكا الوسطي و أمريكا الجنوبية في إثارة القلاقل و تعضيد الاطراف المتصارعة تماما مثل ما حدث في إيران من تعضيد للشاه و تعضيد للخوميني الذي تبنته فرنسا في نفس الوقت ثم بين إيران و العراق و تعضيد كل منهما و تزويدهما بالسلاح و دفع العراق لغزو الكويت ثم تحطيم صدام بغرض فك فتيل الامان بين الشيعة و السنة. فالذي لا يري أن العراق يخوض الان فعلا حربا أهلية فهو يعيش في كوكب آخر بعيدا عن كوكب الارض . فالغرض من أنشاء اسرائيل هو تنشيط مبيعات السلاح سواء كان مصدره روسيا أو أمريكا أو فرنسا و الغرض من السلاح هو إستعادة البلايين التي تدفعها أوروبا و أمريكا ثمنا للبترول و أيضا إنعاش الاقتصاد الروسي و هو قائم علي الصناعات الحربية فقط لا غير و ذلك لمصلحة أمريكا التي تبيع أو تُسرّب التكنولوجيا العسكرية السكند هاند الي روسيا حتي تستطيع الحكومة الامريكية أن تجد مبررا لان تصرف المزيد من أموال الشعب الامريكي دافع الضرائب علي أبحاث و إنتاج سلاح متطور متقدم حتي يتغلب علي ما وصل اليه الانتاج الروسي و ذلك في ما يعرف بدوران عجلة الاقتصاد القائم علي الحرب. ففي هذه المعركة الاخيرة التي حطم فيها الجيش الاسرائيلي ما يقرب من ربع لبنان بلغ مكسب شركة واحده فقط من شركات البترول العالمية (انرون علي ما أعتقد) بلغ مكسبها عشرة بلايين دولار و بلغ حجم مبيعات أمريكا من السلاح الي دول الشرق الاوسط حوالي خمسة بلايين دولار و إرتفع ثمن برميل البترول الواحد حوالي أربعة دولارات أي أن بلدا مثل السعودية التي تبيع عشرة ملايين برميل في اليوم الواحد سيرتفع دخلها خلال شهر هذه الحرب بمقدار 40 مليون دولار يوميا (أي 1200 مليون دولار خلال هذا الشهر و هذه زيادة في الارباح فقط و ليس كل الارباح) و بالتالي كم بلغ حجم الزيادة في دخل إيران و دول الخليج و روسيا؟ و إذا جمعنا كل هذه المكاسب فان الخسائر المادية المتمثلة في إعادة تعمير لبنان تعتبر ملاليم و ثمن الصواريخ التي زودت بها إيران حزب الله يعتبر أمام هذه الارقام الفلكية أقل من الملا ليم. بالاضافة الي أن الشركات الاستشارية و الانشائية التي ستشترك في هذا الاعمار ستحصد أرباحا خيالية فمن هو المعتوه الذي يريد أن يجعل من إسرائيل دولة سلام في المنطقة؟ و يظن العرب أن اسرائيل تسعي لنزع سلاح حزب الله و هي أكبر نكته سياسية لان نزع سلاح حزب الله ليس في مصلحة إسرائيل لان هذا لو تحقق سيجعل من لبنان منطقة خاملة فلا حرب مع اسرائيل و لا حرب بين السنة و الشيعة و المارونيين فهذا معناه نهاية دور إسرائيل علي هذه الجبهة الشمالية و طبعا بعد أن إنتهي دور إسرائيل في الجبهة الجنوبية و خرجت من اللعبه مع مصر بعد أن فرضت أمريكا علي مصر إتفاقية كامب ديفيد و فشل إسرائيل أخيرا في إثارة القلاقل مع مصر بغرض الضغط عليها لالغاء الاتفاقية و العودة الي حالة الحرب بسبب سيطرة أمريكا علي الجيش المصري و علي السياسة المصرية و بالتالي لا توجد جبهة قتالية لاسرائيل سوي تبادل التهديدات مع إيران... الوضع الذي لا يمكن أن يرفع سعر برميل النفط الي ما تصبوا اليه المجموعة العالمية و هو 100 دولار للبرميل لذلك يجب أن ننسي يا قارئي العزيز موضوع نزع سلاح حزب الله إلا إذا إستطاعت أمريكا أن تجد بديلا له تضعه في حالة حرب و مواجهة مع إسرائيل
أما الورقة الثانية فهو السيد نصر الله المجاهد الذي يتخذ لنفسه و ظيفة المجاهد الاسلامي الذي سيعيد أمجاد العروبة بقتال اليهود أعداء الله. فالسيد نصر الله موظّف لدي الدولة الايرانية فأمواله و تسليحه من البترول الايراني و سوريا هي الوسيط بينه و بين رؤسائه في إيران فهي تشتري الصواريخ من روسيا أو دول الكتلة الشرقية بالدولار من فائض مبيعات البترول الايراني و تورّدها الي السيد نصر الله عبر الحدود اللبنانية التي يسيطر عليها الجيش السوري . و وظيفة السيد نصر الله أن يهيّج الحرب الاسرائيلية للبترول الايراني و يعطي إسرائيل الذريعة حتي تندفع الي الحرب و تباشر مسؤليتها في المنطقة. وإاسرائيل لن تقضي عليه لانه بالنسبة لها هو البطّة التي تبيض ذهبا من الذهب الاسود و هي بزحفها البطيئ و التخاذل الظاهري (لأن إسرائيل حريصة أن لا تكرر خطأها عام 67 حيث حطمت الجيش المصري الروسي فانكشفت روسيا و إضطرت أمريكا لآخذ دور القيادة في المنطقة و كانت هذه مقدمة إنهيار الاتحاد السوفيتي الذي أصبح لا لزوم له في المنطقة) فإن تخاذل إسرائيل المحسوب في قياداتها للحرب تعطيه الفرصة أن يظهر بمظهر البطل الذي إستطاع الصمود أمام الوحش الاسرائيلي (لو كان شارون موجود لكان للمعركة نتيجة أشد هولا لأن شارون غبي و مجرد ثور هائج) و يظهر نصر الله بأنه أعاد للعروبة عزتها و كرامتها و حقق لها إنتصارا لم يبلغه عبد الناصر في أوج مجده و الله أكبر و العزة للعرب مع باقي التحشيش العنتري العربي. و مؤخرا فقد أفتي السيد نصر الله أنه سيقوم بتمويل إعادة إعمار لبنان. فمن أين لك هذا يا سيد نصر الله؟ و لا ينبغي أن ننسي في هذه اللعبة علاقة السيد نصر الله و هو مجرد والي صغير تابع لخليفة رسول الله علي المسلمين جميعا البليونير البترولي الشيخ أسامه بن لادن و رفيق عمرة و خليفته من بعده الفقير المصري الذي يتمسح في الدولارات البترو أمريكية الدكتور الطبيب السابق الشيخ أيمن الظواهري و كلاهما من أعمدة الاقتصاد الامريكي الاوروبي السعودي البترولي اليورودولاري. يا قارئي العزيز إن إسرائيل تعرف مَن و أين هو السيد نصر الله و ليس عندها أوامر من رؤسائها الكبار بضربه كما فعلت بالمرحوم الشيخ ياسين الذي خرج بحزبه حماس من لعبة المقاومة المسلحة فإنضم الحزب أخيرا لعمليات المناورة السياسية و صار خاملا قتاليا فتخلصت أوروبا منه عن طريق إسرائيل.
أما الورقة الثالثة في لعبة التلات ورقات الامريكية فهو فؤاد السنيوره رئيس وزراء لبنان البائسة الذي فقد في هذا الدور من اللعبة ألفا من مواطنيه و تشرد منهم مليون و خسر لبنان منشآت و مرافق بعشرة بلايين دولار. السنيورة رئيس دولة قائمة علي الاتزان الحرج بين السنة و الشيعة و المارونيين و يسكن بلده حاليا ما يقرب من مليون لاجئ فلسطيني يكرهون الدنيا بشمالها و جنوبها و شرقها و غربها. في لبنان العصبية فوق الوطن و العرقية فوق الوطنية. طبيعة لبنان الصلبة جعلت الزراعة محدودة بمحاصيل الجبل و الصناعة محدودة بموارد الجبل فلم يبق إلا التجارة و السياحة و الفنادق و البنوك و الاستثمارات و نجح لبنان جدا و صار قلعة الشرق الاوسط الاقتصادية لكنه إصطدم بالوحش العالمي و غلَبَت عليه العقلية الجبلية الحجرية فلم يتأقلم عالميا رغم التأثير الفرنسي عليه. فإن العصبية العربية جعلته قصير النظر ينظر الي البترو دولار أكثر من المارك و الفرانك في أيامهما فوقع في فخ المؤمرات الوهابية التي حاولت التأثير علي الاتزان الحرج و إعلان لبنان دولة مسلمة فخاض لبنان حربا أهلية مريرة لما يقرب من عشرين سنة جعلته مؤهلا و متدربا لقبول كوارث أكثر و أكبر حجما في المستقبل فأصبح أرضا خصبة للقلاقل الاسرائيلية و سيبكي كل من يجلس في كرسي السنيورة كما بكي فخامته عجزا أمام التمزق الذي تعاني منه لبنان لانه يري إستحالة أن يدخل الجيش اللبناني الذي تسيطر عليه القيادات المارونية الي الجنوب الواقع تحت سيطرة الاسلاميين و الفلسطينيين لآنه سيكون داخل لحماية إسرائيل لا لحماية لبنان و حزب الله و الان دفعت إسرائيل حزب الله بسلاحه الي الشمال ليشتعل لبنان أكثر. فنزعِ سلاح حزب الله خيانه للعرب و للإسلام تستوجب عقاب البترودولار السعودي الايراني و بقاء سلاح حزب الله سيثير عطف اليورودولار الذي ما زال يحتاج حزب الله ليرفع سعر بتروله و الحلقه المفرغه تدور و ينسحق فيها لبنان و يسيل الدم اللبناني علي سفوح الجبل بينما يهلل و يكبر العرب لانتصارهم الذي باعه لهم نصر الله و ضحك به عليهم أولمرت و بكي عليه السنيورة
و أمريكا يا قارئي العزيز هي اللاعب بهؤلاء الورقات الثلاث يعتمد إقتصادها علي آلة الحرب و التكنولوجيا التي تنتجها (هاي تيك) في جانب و في الجانب الاخر البترول أو الطاقة التي تحرك التكنولوجيا و تدير الانتاج و من هذين الجناحين يتالف الاقتصاد العالمي الذي تتربع عليه أمريكا و تُلاعب العالم كله بالثلاث ورقات و كانت اللعبة هذه المرّه علي طاولة لبنان



#أسعد_أسعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نهضة مصر بين تمثال مختار و آمال المصريين و واقع مصر المنهار
- أحلام كاتب بائس : العراق شهيد العروبة و لبنان ضحيتها و فلسطي ...
- العلمانية الكاملة -إعطوا ما لقيصر لقيصر و ما لله لله-
- بعد أن هرب من تناحر السنة و الشيعة في العراق الاستاذ عامر ال ...
- فلسطين أرض مصرية
- أطالب الحكومة المصرية بالسماح بعرض فيلم شفرة دافينشي
- الاستاذ / عامر الامير : يسوع ليس أسطورة ...... يمكنك مقابلته ...
- الي الاستاذ عامر الامير و كل من يهمه الامر: مازال إسمه يسوع ...
- الاسلام بين الكتاب و السيف .... حوار الطرشان بين نهرو و قلاد ...
- مصر تتحدث عن نفسها........ فماذا ستقول الآن من بعد أم كلثوم
- بين الدين و السياسة... عبادة الله و المسيح عيسي ابن مريم في ...
- هدية الحكومة المصرية الي عُمّال مصر في عيدهم .... و نصيحة لو ...
- الجنرال جون أبي زيد ... ماذا يفعل في مصر؟ !!! صباح الخير يا ...
- إيران ستضرب إسرائيل بالقنبلة الذرية
- ولدي .... من الموت الي الحياة
- إضطهاد الاقباط في مصر و مسؤلية الكنيسة .... الدين هو الحل
- الامم المتحدة .... المأزق الذي وقع فيه اقباط المهجر... أبشر ...
- ثلاثي مصر المرح ... الحزب الوطني ... الإخوان المسلمون ... ال ...
- النساء بين الإلهة المعبودة و الذليلة المحتقرة ... و فتّش عن ...
- سر الكارثة ... كمبيوتر العبّارة المصرية المنكوبة كانت ماركته ...


المزيد.....




- أثار مخاوف من استخدامه -سلاح حرب-.. كلب آلي ينفث اللهب حوالي ...
- كاميرا CNN داخل قاعات مخبّأة منذ فترة طويلة في -القصر الكبير ...
- جهاز التلقين وما قرأه بايدن خلال خطاب يثير تفاعلا
- الأثر الليبي في نشيد مشاة البحرية الأمريكية!
- الفاشر، مدينة محاصرة وتحذيرات من كارثة وشيكة
- احتجاجات حرب غزة: ماذا تعني الانتفاضة؟
- شاهد: دمار في إحدى محطات الطاقة الأوكرانية بسبب القصف الروسي ...
- نفوق 26 حوتا على الساحل الغربي لأستراليا
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بها
- الجيش الأمريكي يختبر مسيّرة على هيئة طائرة تزود برشاشات سريع ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - أسعد أسعد - لعبة التلات ورقات الامريكية ...السنيورة ... نصر الله ... أولمرت