أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أسعد أسعد - بعد أن هرب من تناحر السنة و الشيعة في العراق الاستاذ عامر الامير من كندا يحاول أن يؤجج الفتنة بين الاقباط المسلمين و المسيحيين في مصر















المزيد.....

بعد أن هرب من تناحر السنة و الشيعة في العراق الاستاذ عامر الامير من كندا يحاول أن يؤجج الفتنة بين الاقباط المسلمين و المسيحيين في مصر


أسعد أسعد

الحوار المتمدن-العدد: 1600 - 2006 / 7 / 3 - 07:48
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في مقاله المنشور بموقع الحوار المتمدن 28 / 6 تحت عنوان "الوهابية اليسوعية" و بعد أن هاجم الاستاذ عامر يسوع المسيح في عِدّة مقالات سابقة ثم هاجم بولس رسول يسوع المسيح في المقال موضوع هذا الرد تحوّل الاستاذ عامر الي أقباط مصر و إتهمهم بالوهابية و أنهم يهدفون الي تحرير مصر من الاسلام و أنهم يدعُون المسلمين الي أن يلعنوا الله و محمد و أن يعبدوا يسوع المسيح الاله
و لقد أوسع الاستاذ الامير هجوما علي التوراة و كاتبيها و من وصفهم بأنهم مزوريها و رغم شراسة الهجوم و الاسترسال فيه فلن أرد عليه لان الرد علي كل هجوم ضد التوراة و الانجيل معروف و منشور في ألوف المراجع بمختلف اللغات و علي شبكة الانترنت في مئات المواقع و إذا لم يقرأها الاستاذ عامر أو قرر أن يتجاهلها و يسترسل في أسلوب زرع الفتن بين مسيحيي مصر و مسلميها فهذا هو المردود عليه
و إسمح لي يا قارئي العزيز أن أوجه رسالة شخصية للاستاذ عامر الامير العراقي الذي يعيش في كندا: كان ينبغي يا أستاذ عامر أن تعي درس الفتنة التي تطحن أبناء و طننا الغالي العراق الجريح و أن تري بُكاء المصريين علي العراق حتي أن البعض ترك مشاكل مصر و حمل في قلمه هموم العراق فكان ينبغي أن تعي أنت درس هذه الفتنة و ما جلبته علي العراق و إن كان لك شئ علي الاديان أو علي إله الاديان فكان يجب أن تربأ بنفسك عن نقل روح الفتنة هذه و زرعها بين مسيحيي مصر و مسلميها
و في أول مقالته إدعي الاستاذ عامر أنه "في الجانب المسيحي يشهد لنا التاريخ بظهور ديانة بولص اليهودي حتي النخاع و الذي ألّه يسوع و كفّر كل من لا يعتقد بديانته و اتهمهم بالكفر و الهرطقة و دعي الي نبذهم و إحتقارهم و قتلهم !!! فسادت ديانة بولص و أصبحت هي الديانة المسيحية الحقة التي تخضع لها ملايين البشر"
و أنا أعجب من إتهام بولس باليهودية و كأنها عارا مع إن يسوع المسيح نفسه يهوديا لأنه بحسب نسله الجسدي فهو من سبط يهوذا إبن يعقوب و ما هو العار أن يكون الانسان مسلما أو مسيحيا أو يهوديا أو حتي ملحدا مادام مخلصا في مبدأه ساعيا للحق جادا في البحث عنه و إذا كان هناك أخطاء في أي من أتباع هذه الديانات فإن أضرّك أنت شخصيا من هذا الخطأ شيئا أو تضرّرَت البشرية من هذا الخطأ فأنت ككاتب يجب عليك أن تُحدد الخطأ و أن تُظهِر الذي تعتقد أنت أنه الصواب و يجب أن تستخدم قلمك لكي تَحمِل قضيتك الي أعلام الفكر و أنا أري أنك وجّهت لبولس إتهاما خطيرا بأنه هو الذي ألّه يسوع المسيح و أنا أطالبك بأن تظهر لنا ما تعرفه أنت موثّقا عن طبيعة يسوع المسيح و أن تأتي لنا بالوثائق التي تُثبِت أن بولس هذا هو الذي جعل من يسوع إلاها و هو لم يكن. و أين تجد في كتابات بولس أو في ما كُتِبَ عنه أنه دَعي الي قتل كل من لا يؤمن أن يسوع المسيح إلها (مع أن لي تحفظا علي هذا المنطق في وصف يسوع (هل وجدت أنت أي كتاب لبولس يدعو فيه لقتل كل من لا يؤمن بيسوع ؟
ثم أنت بعد أن إتهمت بولس بترويج ديانة متعصبة تأمر بقتل كل من لا يتبعها تصفها أنت بأنها هي الديانة المسيحية الحقة !! و أنا أقول لك إن هناك 27 سفرا في العهد الجديد ـ أي ديانة يسوع المسيح ـ أرجو أن تُرينا منها أين هى الوصية التي تدعو أتباع يسوع أن يقتلوا من لا يتبعه أو حتي أن يقتلوا أعدائه فإذا وصفت أنت المسيحية أنها ديانة القتل و أنها هي المسيحية الحقة فأنا أري انه قد جانبك الصواب تماما و أعتقد أنك لا تعرف شيئا عن المسيحية. ثم إتهمت أنت ما أسميته بالكنيسة البولصية (و مع إحترامي لك أانا لم أسمع عن هذه الكنيسة البولصية من قبل أين هي و من هم أتباعها و هل لها مقر أو رئاسة كنسية في أي مكان في العالم - أرجو الافادة) إتهمت أنت هذه الكنيسة بأنها شنّت حرب محاكم التفتيش ضد المسلمين و اليهود و البروتستانت و إذا كنت تقصد محاكم تفتيش القرون الوسطي فهذه شنّتها الكنيسة الكاثوليكية في وقت من أوقات الظلام الروحي الذي مرت به أوروبا كلها و أعتقد أنها لم تُصِب أحد من المسلمين لانها كانت بعد الحروب الصليبية كما أنها كانت قبل ظهور الكنيسة البروتستانتية بمئات السنين. و لمعلوماتك فإن الكنيسة التي عقدت محاكم التفتيش هي ذاتها تتهم الكنيسة البروتستانتية بأنها من أتباع بولس و إنها ـ أي البروتوستانتية ـ لا تأخذ في الاعتبار بقية تعاليم الكتاب المقدس فأنت قد أخطات حتي في فهمك لتناقضات أو إختلافات الطوائف المسيحية لكن و لا يهمك كله عند العرب صابون
و نعود لمشكلة القبط فأنت تقول "يطمح القبط الوهابيون الي تحرير مصر من المسلمين و إعادتها قبطية مسيحية بولصية و هم في طموحهم الطوباوي هذا يخاطبون الجهلاء من المسلمين لكي يتركوا موروثهم الديني و يدخلوا دين الحق المبين .... و يفخر القبط بأجدادهم الفراعنة متناسين أن العبرانيين قد سرقوا تراث مصر و أساطيرها ليحولوها الي مَقدَس عبراني إسمه التوراة التي يعترف العلماء بأنها مؤلّف كُتِبَ بأقلام متعددة و بأزمان مختلفة بسرقات أدبية لاساطير بلاد الرافدين و مصر و الكنعانيين ..." و أيضا تقول "إذا ليغتبط القبط المساكين أنهم أسري الكتاب العبراني المقدس الذي وقعوا في حفرته و آمنوا بأساطيره حتي إحتل عقولهم و قلوبهم تحت مسمي (الدين)!!!"
يا أستاذ عامر ليس الاقباط فقط بل الكنيسة المسيحية كلها منذ نشأتها في أوروشليم 600 سنة قبل ظهور الاسلام و هي تنادي لكل العالم بأن يسوع المسيح الحي الذي قام من الاموات بشهادة العديدين بعد صلبه و دفنه يسوع المسيح هذا هو الذي يستطيع أن يحرر الانسان من سيطرة الفساد الاخلاقي و الروحي الذي يدفع الانسان للكراهية و القتل و الاغتصاب و السرقة و يجعل الانسان يكره الله و قوانينه الأدبية و الاجتماعية. يسوع المسيح هذا تنادي به الكنيسة محررا للبشرية من ما هي غارقة فيه من الانهيار الاخلاقي فهذه ليست قضية الاقباط فقط بل قضية المسيحية كلها لكن حتي الكنيسة نفسها حين صارت كنيسة الدولة و صارت منظمة رسمية فتسيطيع أنت أن تحكم هل ما زالت تتبع المسيح الذي تنادي به أم حادت عنه؟ لكن المسيحية البسيطة نفسها ما زالت بين ضفتي الكتاب الذي تكرهه أنت و تنادي أنه مزور مازالت هذه المسيحية البسيطة تنادي للكل في محبة أن يسوع هو الطريق و الحق و الحياة و هذا لا يتعارض مع أي دين و الاسلام الصحيح لا يعارضه فكيف يطلب الاقباط من المسلمين أن يتركوا تراثهم الديني و يدخلوا في دين الحق بينما القرآن نفسه يتكلم عن عيسي المسيح في أكثر من 25 موضعا كلها موافقة لما إتفق عليه الانجيل أو معارضة لما عارضه الانجيل. فالمسيحية سواء القبطية أم غيرها لا تناقض الاسلام بل فقط تنادي بقدرة المسيح يسوع علي تحرير البشر من سلطان الشر و الخطأ
و ما الخطأ يا أستاذ عامر في أن يفخر الاقباط باجدادهم الفراعنة ؟ هل تريد أنت أن تُجرّد مصر من فرعونيتها ؟ صدقني إن شيخ الجامع الازهر هو الذي سيضحك عليك قبل البابا شنودة. و هل تعتقد أن مسلمي مصر لا يفخرون بفرعونيتهم ؟ إذا كنت و أنت عراقي لا تفخر بتراثك الاشوري البابلي فهذه مشكلتك أما نحن الاقباط في مصر مسلمين و مسيحيين فنفخر بأجدادنا بُناة الحضارة التي أنارت العالم كله و إذا كان قد سرقها منا اليهود فهذا فخر لنا إننا نحن الاصل و نحن المنبع و إن كنت لا أتفق معك في هذا الكلام من الوجهة الدينية
أما أن يفتخر القبط بأنهم أسري الكتاب العبراني المقدس فهذا غير صحيح لان القبط و المسيحيون عموما يفتخرون بالكتاب المقدس ككلمة الله أما الهجوم الذي تشنه أنت و شلة الدكاترة عليه فكما قلت لك إن علتك و علتهم إنكم لا تقرأون آلاف المراجع عن صحة الكتاب المقدس و صحة وحيه و أستطيع أن أسالك سؤالا بسيطا هو : لماذا أنت تفترض إن التراث اليهودي سَرَقَ من تراث الامم المحيطة ؟ لماذا لا يكون العكس هو الصحيح ؟ حتي و إن كانت كتابات و مخطوطات الامم أقدم من المخطوطات اليهودية فأنت تعرف إن التراث الانساني إبتدا شفاهة و ليس كتابة فإن سَبَقَت كتابات الامم المخطوطات اليهودية فليس معني ذلك إن المخطوطات اليهودية حتي و إن جاءت متاخرة تكون هي النّسخ عن مخطوطات الامم. فماذا يمنع أن يكون التراث الشفاهي العبري هوالاصل الذي نُقِلَت عنه الكتابات الاممية الاخري ثم في وقت لاحق ظهرت الكتابات العبرية فيكون الامم هم الذين سرقوا من العبرانيين تراثهم الشفاهي و دونوه قبلهم و ليس العكس فأرجو أن تراجع معلوماتك عن هذا

و قد إقتبست أنت قول يسوع أنه قال عن الناموس الموسوي "ما جئت لانقض بل لاكمّل" فاتهمته أنت أنه وقع في الفخ العبراني . و هذا إتهام ليسوع المسيح بالجهل من حيث أنه وقع في فخ و دعني أقول لك و للقراء الاعزاء إن الامر كله مع الاستاذ عامر الامير لا يتعلق بكتاب أو بدين بل الامر كله يتعلق بالطعن في شخص يسوع الذي لم يجد فيه أي إنسان من قبل علّة واحدة حتي الاستاذ عامر نفسه فاتهمه بالجهل هكذا بكل بساطة فالاستاذ عامر و شلته من الدكاترة هم الحكماء الفهماء عالمي الخبايا و الاسرار أما يسوع المسيح هذا فهو جاهل ربما لانه لا يحمل أمام إسمه درجة دكتوراة من التي تحملها شلتك فكان من السهل عليه أن يقع في فخ دبّره له اليهود . أما الذي لا تعرقه أنت فهو إن يسوع حينما قال أنه قد جاء ليكمّل فهو يعني أنه بموته و قيامته يكون قد أكمل مطاليب الناموس الموسوي الذي كان فيه الحكم علي البشرية كلها بالموت (النفس التي تخطئ هي تموت) و من حيث أن يسوع هو المثال و المُمَثّل الكامل للخليقة البشرية فبموته فقد أوفي أي أكمَل مطاليب العدل عن طريق الرحمة و هذا أمر قد لا تستطيع أنت و شلة الدكاترة معك أن تعيه لانك تبحث عن طمس شخصية يسوع و ليس فهمها

الاستاذ عامر الامير تحياتي لك في شجاعتك و إظهارك للرأي الاخر فلربما بدون هذا الحوار لما كانت لي الفرصة لاُظهِر للقراء الاعزاء من هو يسوع المسيح الذي هاجمته أنت و شلة الدكاترة و أشكرك جدا علي هذا الحوار الممتع



#أسعد_أسعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فلسطين أرض مصرية
- أطالب الحكومة المصرية بالسماح بعرض فيلم شفرة دافينشي
- الاستاذ / عامر الامير : يسوع ليس أسطورة ...... يمكنك مقابلته ...
- الي الاستاذ عامر الامير و كل من يهمه الامر: مازال إسمه يسوع ...
- الاسلام بين الكتاب و السيف .... حوار الطرشان بين نهرو و قلاد ...
- مصر تتحدث عن نفسها........ فماذا ستقول الآن من بعد أم كلثوم
- بين الدين و السياسة... عبادة الله و المسيح عيسي ابن مريم في ...
- هدية الحكومة المصرية الي عُمّال مصر في عيدهم .... و نصيحة لو ...
- الجنرال جون أبي زيد ... ماذا يفعل في مصر؟ !!! صباح الخير يا ...
- إيران ستضرب إسرائيل بالقنبلة الذرية
- ولدي .... من الموت الي الحياة
- إضطهاد الاقباط في مصر و مسؤلية الكنيسة .... الدين هو الحل
- الامم المتحدة .... المأزق الذي وقع فيه اقباط المهجر... أبشر ...
- ثلاثي مصر المرح ... الحزب الوطني ... الإخوان المسلمون ... ال ...
- النساء بين الإلهة المعبودة و الذليلة المحتقرة ... و فتّش عن ...
- سر الكارثة ... كمبيوتر العبّارة المصرية المنكوبة كانت ماركته ...
- الصليب بين الخشب و الحديد ... الفخ الغير مسيحي الذي وقع فيه ...
- الفخ العربي الذي وقع فيه أقباط مصر
- الطريق نحو إصلاح الدولة و إرساء ديموقراطية الحكم في مصر المح ...
- الدولة المصرية من الواقع الي المستقبل


المزيد.....




- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أسعد أسعد - بعد أن هرب من تناحر السنة و الشيعة في العراق الاستاذ عامر الامير من كندا يحاول أن يؤجج الفتنة بين الاقباط المسلمين و المسيحيين في مصر