أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أسعد أسعد - مصر تتحدث عن نفسها........ فماذا ستقول الآن من بعد أم كلثوم















المزيد.....

مصر تتحدث عن نفسها........ فماذا ستقول الآن من بعد أم كلثوم


أسعد أسعد

الحوار المتمدن-العدد: 1545 - 2006 / 5 / 9 - 06:26
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لطالما شدَت أم كلثوم و أشجتنا عن عظمة مصر و تاريخها و مجدها و هي التي إنتقت بنفسها هذه الابيات من قصيدة من أجمل ما قيل في مدح مصر نَظَمها شاعر النيل حافظ ابراهيم و لحّنها رياض السنباطي و شَدَت بها في منتصف عام 1951
وقف الخلق ينظرون جميعـــا..... كيف أبني قواعد المجد وحدي
و بناة الاهرام في سالف الدهر .... كفوني الكلام عند التحـــــدي
أنا تاج العلاء في مفرق الشرق .... و دراتــــه فـــرائط عقــــدي
و لا شك أن الدموع تنهمر من عيون كثيرة و هم يسمعون هذه الابيات و يردّدون هذه الكلمات القوية الرائعة عن عظمة مجد مصر الزائل و ربما تراءت لهم صورة أم كلثوم في ذاكراتهم و هي تَصدَح علي مسرح حديقة الازبكية و تنفَعِل مع الكلمات العظيمة و تدُق الارض بقدمها انفعالا بهذه المعاني الرائعة عن عظمة مصر و تاريخ مصر و مجد مصر فيترنح سامعوها سُكاري من نشوة الخيال العاطفي الذي جسدته أم كلثوم بصوتها المعجزي عن مجد مصر إذ تُصبح مصر في خيالاتهم هي جنّة الله علي أرضه و معجزة التاريخ كله و فخر الشرق العربي
و بينما كانت أم كلثوم تشدو بهذه القصيدة الرائعة في ليالي صيف القاهرة الحالمة كانت عساكر جيش الاحتلال الانجليزي تترنح من السُّكر و العربدة و هم يعيثون فسادا في شوارع القاهرة عاصمة مصر المحروسة التي تضم حديقة الازبكية و مسرحها و لربما أيضا كان البعض منهم يعبث بكرامة مصر علي بعد خطوات من مسرح سيدة الغناء العربي في ليالي إنشادها و هي تتحدث عن عظمة مصر وهي تبني قواعد المجد وحدها
و عجبي علي مجد مصر الذي يُنسب دائما الي إهرامات مصر و فراعنة مصر و سالف الدهر في مصر و ربما ذلك لان الحقيقة تقول إن مجد مصر قد زال و خرجت مصر خارج نطاق التقدم الحضاري منذ اكثر من الفين و خمسماية عام حين هدم الفرس حضارة مصر و بالتحديد 525 قبل الميلاد و من يومها لم يحكم مصر حاكم مصري واحد حتي أتـي محمد نجيب و من بعده جمال عبد الناصر الذي حَكَمها بنفس أسلوب جيوش الاحتلال و أورث أسلوبه هذا الي أنور ثم الي حسني أبو جمال الثاني من بعده . و إرجعوا الي لِستَة حُكّام مصر من أول قمبيز الي جمال عبد الناصر و لن تجدوا إسما مصريا واحدا غير إسمين أو ثلاثة فرعونية بين الغزوين الفارسيين لارض مصر و هم أيضا مشكوك في فرعونيتهم
و لعل الصفعة التي هوي بها حاكم مصر الفعلي السيد مهدي عاكف الذي يحكم مصر فكريا و ثقافيا علي قفا كل مصري في الداخل و الخارج و هو يقول طظ في مصر و اللي في مصر و اللي جابوا مصر لعلّها توقظ أبناء مصر من أحلامهم عن عظمة مصر و قوة مصر و جمال مصر و حلاوة مصر توقظهم الي حقيقة واقعة هي إضمحلال مصر و بعد مصر عن أي مدنية حديثة و إنهيار مصر حتي بالنسبة لاقل مستوي من القيم البشرية الحديثة
و بدلا من أن نثور علي السيد مهدي عاكف فالاجدر بنا أن نشكره لانه عبّر عن واقع إستهزاءه بمصر و شعب مصر و لم يُداهِنُنا و يخفي علينا حقيقة مشاعره تجاه مصر و شعب مصر و لم يجتهد لكي يُطلي علينا الكلام المعسول الذي طالما أسكرنا به الزعيم الهمام عن قوة مصر و عنترية مصر التي تهتز لها أمريكا و تُقلق مضاجع رؤسائها كُلما شَرَع صاحبنا يُجَعجِع و يتَعَنتر كل سنة في ميادين مصر و هو الذي إنبطح و تداعي بل و جعل مصر أيضا كلها تتداعي أمام شوية عيال جايين هربانين من أوروبا فعندما سمعوه ينفخ في بالونة عظمة مصر قرروا أن يشُكّوها بدبوس لتُفرقِع في الهوا بعد ستة أيام فقط و هم يتمشون في صحراء سيناء في رحله صيفية إنتهت بهم علي ضفاف قناة السويس ليستحموا و يبلبطوا فيها بينما عساكر مصر و شعب مصر من خلفهم خائفين و مرتعبين من خيال المآته المارد اليهودي الذي بزغ عليهم و أدخلهم مرّة اخري الي شقوق و مغارات تاريخ مصر الانهزامي
و تعالوا نواجه الحقيقة كُلّنا نحن المصريين المهاجرين الي أوروبا و أمريكا و استراليا و كندا حين خرج كل واحد منا من مصر طفشان من مصر و قرفان من مصر و عيشه مصر و الايام السوده اللي شافها في مصر ألم يكن لسان حالنا جميعا هو نفس كلام الاستاذ مهدي عاكف طظ في مصر كُلنا قلناها أقباطا و مسلمين من المصريين المهاجرين الي كل بقاع الارض و قد أقسم البعض علي المصحف و البعض علي الانجيل إنه لا عايز يشوف مصر و لا يسمع عن مصر و لا حتي يفتكر مصر
و الواقع إن معظم المصريين الذين هاجروا الي بلاد الله لخلق الله قد خرجوا من مصر بانطباعات اليمه و تجارب مريره و خاصة في عهد الزعيم الراحل الذي كان من أشجع الرجال و أعز الرجال الذي فقدته الامة العربية كلها لأنه فتح لهم مصر ماخورا لنزواتهم العربية الابية و أولادها خدم وحشم لاموال ذهبهم الاسود ..... ما علينا و بعد أن استقرت الاحوال في بلاد الغربة و مرت السنون الاولي الصعبة و حدث التأقلم و التغيير في طريقة التفكير و منطق الحياة بدأ الحنين للفول و الطعمية و الباميه و الملوخية ففي أول فرصة و أول أجازه طويله لمينا شنطنا و طيران علي مصر .... و حشتنا مصر و قعدات مصر و الجيران و الاصحاب و الحبايب ..... و هوب و نزلت الطياره في مصر و يبدأ الصراع مع الزحام و الفوضي و أكوام الزباله و الطوب و المطبات في الشوارع و البحث عن تاكسي فاضي يرضي يروح شبرا..... ميت جنيه يا بيه و حمد الله عا السلامه و يبدأ الصراع مع المرور و زمامير الكلاكسات و الفوضي و الزحمة و الشتايم و الخناق و ... و..... و......
و البلد حالها من سئ الي أسوأ الاسعار ارتفعت الي عشرات الاضعاف .... قضاء أي مصلحة عباره عن مغامرة متهوره تعني التعرض للموت في أي لحظة سواء كنت في التاكسي أو ماشي علي رجليك تتمتع في جميع الاوقات باستنشاق تراب مصر الذي طالما حنيت اليه بعد أن استقر بك الامر بعيدا عن مصر
الناس أفكارها متبلدة و مازالوا يعيشون في عصر بعيد عن العصر الذي أتيت منه ... مجتمع طبقي يظهر في فخامة محلات و فنادق و مطاعم و سيارات مرسيدس لم ترها حتي و لا في أمريكا و مجتمع يعيش في حواري القاهرة بين الطين و الذباب يثير اندهاشك و تساؤلك كيف يمكن أن يكون هؤلاء بشر ...و قد نسيت إن هذه المناظر كانت عندك شيئا مألوفا في يوم من الايام قبل أن تلبس برنيطة الكاوبوي و البنطلون الجينز و الله يرحم حواري شبرا اللي إحنا جايين منها
و إذا قذف في وجهي شاب مغوار و اتهمني بالعمالة و خيانة تاريخ بلدي و إنني تصهينت لانني نسيت حرب أكتوبر العظيمة و إنتصار مصر و رفع رأس مصر دعني أقول لك يا صديقي إن كلنا نسينا حرب أكتوبر و لم تبقي في ذاكرتنا منها إلا قِصَص البطولة و أساطير الاعجاز و كما هي عادتنا دائما فقد حولناها الي مُجرّد تاريخ و ذكريات و حواديت و حكايات و لم يبقي لنا من إنجازاتها سوي كوبري 6 اكتوبر .... هل هذا هو شعب 6 اكتوبر و هل هذه هي قاهرة 6 اكتوبر لأنه منذ 6 اكتوبر فقد تقهقرت مصر و إنهزمت سياسيا و إقتصاديا و إجتماعيا عشرات السنين الي الوراء فلم يبقي لنا من الحرب المجيدة إلا ملاحم نُغنّيها و أشعارا نُردّدها و حتي هذه قد غطّت عليها الفنون الهابطة و الاغاني التافهة و خرج علينا أليسا و نانسي عجرم و عمرو دياب و بقية الشلّه و كرِهنا واقعنا المتمثّل في شعبان عبد الرحيم و هيــــه
لقد إختار أنور السادات وارث التكية حين دخل بمصر الي عصر الانبطاح المكني عنه بعصر الانفتاح إختار اللواء محمد حسني مبارك ليكون هو نائبا لرئيس الجمهورية و كانت مبرراته لذلك سمعة مبارك الادارية و أنه إداري ممتاز من الدرجة الاولي كما تَبَرهن في إدارته لسلاح الطيران أبان حرب أكتوبر و يستطيع أن يدير البلاد بحنكة إذا ما أتته الفرصة ليعبر بها الي عصر الرخاء و ها هو حسني مبارك يقود البلاد بحنكة و مهارة رائعة الي حالة من الفساد و التخبط و الانزلاق تؤدي الي هاوية تحفرها لنا امريكا لا يُدرك عُمقها إلا الله سبحانه و يا فرحة ما تمت علي حرب أكتوبر و إنتصارات جيش مصر التي أودت بها و أزهقتها حكومة مصر
إن الخيار الموضوع أمامنا الان هو خيار الديموقراطية الحقيقية الذي لا يعني فقط الذهاب الي صناديق الانتخاب في حرية حقيقية و شفافية لاني بصراحة أقول لك يا قارئي العزيز من متابعتي لاحزاب مصر و طريقة عملها إنها جميعا أحزاب ديكتاتورية قائمة علي سيطرة شللية داخل الحزب لا يُفرّق هذا بين الحزب الوطني الحاكم و أصغر حزب بتاع عم خليل أبو طربوش و المثل علي ذلك ففي إنتخابات الرئاسة الماضية كم حزب رشّح اثنين أو ثلاثة لاعضائه تُجري بينهم إنتخابات حزبية فيتقدم الفائز للمنافسه علي مقعد رئيس الجمهورية في الانتخابات العامه بل إنها الشللية داخل الحزب هي التي تختار مرشحها و باقي القطيع يتبع و اليوم يقوم الحزب الوطني بتغيير كوادره فهل هذه الكوادر مجرد موظفون أم أن المناصب التي يشغلونها في الحزب قد تم ترشيحهم لها مع منافسين آخرين و تم إنتخاب كل قيادي في إنتخابات حزبية . و هكذا تري يا قارئي العزيز غياب أبسط القواعد الديموقراطية من جميع أحزاب مصر.
يا قارئي العزيز ينبغي أن نُدرك و لا نضع رؤوسنا في الرمل إن القيادة الان في المجتمع العالمي هي لامريكا و أنها من مصلحتها العليا كما هي مصلحة أي دولة كان يمكن أن تكون في مكانها أن تقود العالم لمصلحتها الخاصة . يعني لو كانت مصر مكان أمريكا كانت مصر ستفعل نفس ما تفعله أمريكا اليوم و إلا إنهارت و أخذت مكانتها دولة أخري تفعل بالعالم نفس ما تفعله أمريكا الان تماما مع الاختلاف في أسلوب قيادة و توجيه العالم مثل إختلاف أمريكا الرأس مالية الفاسدة مع روسيا أو الصين و كلاهما شيوعية فاسدة
العالم اليوم تحت قيادة أمريكا ينبغي أن ينظر الي المستقبل لا الي الماضي . ينبغي أن يكون لدينا تصوّر سليم عن شكل و تركيب الدولة المصرية الحديثة . فلماذا لا ننقل تكنولوجيا تركيب الدولة و حتي دستورها و قوانينها و شكل تطبيقها و إدارتها من النموذج النّاجح الذي يشتاق شبابنا أن يهاجر اليه ليمسح بلاطه و يغسل صحونه
يا قارئي العزيز عندما تنظر الي خريطة العالم و تنظر الي موقع مصر عليها ألا يئن قلبك و تختنق في صدرك الانفعالات . اليست هذه الدولة مصر هي التي ينبغي أن تكون علي رأس العالم الحديث بكل مقوماتها و ما حباها الله به بدلا مما هي عليه الان مُجرّد مقبرة كبيره لحضارة زالت و انتهت
إن الذي يراقب مصر اليوم ليس هُم الفراعنة الاقدمون بناة الاهرام . إنهم الامريكان بتوع المستقبل الذين يبحثون عن شركاء في التقدم فاذا وقعنا في فخ تقبيل أقدام أمريكا و التوسل لها و تبعيتها العمياء كخدام و عملاء لها فسترفسنا فأمريكا لا تقبل التابعين الضعفاء المعتمدين عليها فتستغلهم الي حين قبل أن ترفسهم و إذا تعنترنا و وجهنا الي أمريكا مدافع مهدي عاكف و قلنا طظ في أمريكا فمصيرنا الي صفيحة زبالة أمريكا
ينبغي ترتيب مصر لكي نقف علي قدم المساواة مع أمريكا و نكون قابلين للتفاعل مع النظام العالمي المعتمد علي تركيب الدولة الحديثة و الديموقراطية الصحيحة دعونا ننظر في الشكل السياسي و الاداري للقرية و للمدينة و للمحافظة التي تضم هؤلاء دعونا ننظر في كيفية إنتخاب المحافظين بدلا من تعينهم زبانية لرئيس الجمهورية و لننظر الي إستقلال فعلي للمحافظات تحت دستور يقنن توزيع الدخل القومي و يحدد نطاق نفوذ المحليات و نطاق نفوذ الحكومة المركزية دعونا ننظر في جعل مجالس المحليات من المدن و القري و المحافظات مجالس شعبية منتخبة دعونا نبني الحرية و الديموقراطية الحقيقية دعونا نبني مصر طوبه طوبه من أسفل الي أعلا و سيبك من بناة الاهرام في سالف الدهر لان كلامهم لن يكفي مصر عند تحدي بناه الصواريخ و سفن الفضاء الذين بنوا أولا ديموقراطيه فعليه حديثة علي كافة المستويات و لم يكن عندهم بناة اهرام و لا حافظ و لا السنباطي و لا أم كلثوم لان الذي يكفيهم الكلام عند التحدي هو بناء قواعد المجد الحديث طوبه طوبه من المدينة الصغيرة حتي الولاية ثم الحكومة المركزية و لنذكر دائما إن ما يزرعه الانسان إياه يحصد أيضا فإذا زرعت للتاريخ فستحصد مجتمعا يعيش في الماضي و إذا زرعت للمستقبل فستحصد مجتمعا يعيش في المستقبل و هذا ما فعله بناة المجد الحديث من قبلنا



#أسعد_أسعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بين الدين و السياسة... عبادة الله و المسيح عيسي ابن مريم في ...
- هدية الحكومة المصرية الي عُمّال مصر في عيدهم .... و نصيحة لو ...
- الجنرال جون أبي زيد ... ماذا يفعل في مصر؟ !!! صباح الخير يا ...
- إيران ستضرب إسرائيل بالقنبلة الذرية
- ولدي .... من الموت الي الحياة
- إضطهاد الاقباط في مصر و مسؤلية الكنيسة .... الدين هو الحل
- الامم المتحدة .... المأزق الذي وقع فيه اقباط المهجر... أبشر ...
- ثلاثي مصر المرح ... الحزب الوطني ... الإخوان المسلمون ... ال ...
- النساء بين الإلهة المعبودة و الذليلة المحتقرة ... و فتّش عن ...
- سر الكارثة ... كمبيوتر العبّارة المصرية المنكوبة كانت ماركته ...
- الصليب بين الخشب و الحديد ... الفخ الغير مسيحي الذي وقع فيه ...
- الفخ العربي الذي وقع فيه أقباط مصر
- الطريق نحو إصلاح الدولة و إرساء ديموقراطية الحكم في مصر المح ...
- الدولة المصرية من الواقع الي المستقبل
- اقباط المهجر لم يستفيدوا شيئا من المهجر ...... لماذا ؟
- الاقباط المسيحيون ليسوا كفارا و لا مشركين و عقيدتهم اسلامية ...
- رسالة مفتوحة الي مؤتمر اقباط المهجر
- الحقيقة المرّة التي كشفتها انتخابات مصر الحرة
- ابراهيم الجندي.... المحتار ....بين من سيدخلونه الجنة ....و م ...
- الرئيس مبارك .... الف مبروك ..... ست سنوات مع الشغل و النفاذ ...


المزيد.....




- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...
- -تصريح الدخول إلى الجنة-.. سائق التاكسي السابق والقتل المغلف ...
- سيون أسيدون.. يهودي مغربي حلم بالانضمام للمقاومة ووهب حياته ...
- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى في ثاني أيام الفصح اليهودي
- المقاومة الإسلامية في لبنان .. 200 يوم من الصمود والبطولة إس ...
- الأرجنتين تطالب الإنتربول بتوقيف وزير إيراني بتهمة ضلوعه بتف ...
- الأرجنتين تطلب توقيف وزير الداخلية الإيراني بتهمة ضلوعه بتفج ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أسعد أسعد - مصر تتحدث عن نفسها........ فماذا ستقول الآن من بعد أم كلثوم