أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الرضا المادح - لوعة الشهداء ...!














المزيد.....

لوعة الشهداء ...!


عبد الرضا المادح
قاص وكاتب - ماجستير تكنلوجيا المكائن


الحوار المتمدن-العدد: 6321 - 2019 / 8 / 15 - 16:11
المحور: الادب والفن
    


صار سنين ..
من الكَبر اسمع ونين ..!
صرت محتار ..!
احركَـ بروحي وصفصف ..!
ما عادت الرايات ،
بعالي المرادي ،
تتباها بزلمهه ،
ترفع الجاكوج وترفرف ..!
نكـّسوا حتى العكَل ،
وخلوا عيون الثكالى ،
على خدود الزغار ،
دموع تذرف ..!
تعتب ،
يطنشون ..!
تكتب ،
يحقدون ..!
و وبالعراضة مهاويل اللواكَة ،
دوم تهتف ..!
او من هلهل رصاص الكون ،
على جبال الوطن ،
ادبروا بجتاف ترجف ..!
....... !
كل هذا و اكَول ،
لجل دم الشهيد ،
وخشبة التابوت ،
وبروح الرفاكَه ،
دوم احلف ..!
يضل حزبك يا فهد ،
خبزة للثوار ،
يأشر حسين ،
تزحف امواج الزلم للمعركة ،
وتحمل مراكبها فرح ،
للموت تهتف !

2019.08.15
* فهد : يوسف سلمان يوسف ، مؤسس وسكرتير الحزب الشيوعي العراقي ، مهنته عامل اعدمه النظام الملكي مع رفيقيه القياديين حازم وصارم عام 1949.
* حسين : حسين احمد الرضي سكرتير الحزب الشيوعي العراقي ، مهنته معلم استشهد تحت التعذيب الوحشي من قبل البعثيين عام 1963.



#عبد_الرضا_المادح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صرخة في ثقب اسود ...!
- ومضة عشق ..!
- عتاب الى جيفارا العراق ...!
- رسالة الى الواوية ...!
- خيبة الرايات ...!
- قطار الميعاد !
- سعاد خيري - تسعين وردة وقبلة على خديك
- مالك ُ الحزين ... !!!
- البصرة بين الماضي العذب والحاضر الملوث !
- أنقذوا البصرة من الموت !
- مقترح مشروع لحل ازمة مياه الشرب لمحافظة البصرة
- الحشد الشعبي أم الحشد الوطني
- مهرجان ستوكهولم الثقافي 2016
- امرأة بطلة من أفغانستان
- مقارنة بين الشيطان وقادة العملية السياسية في العراق
- تعقيب على رد حول الشهيد النصير ( أبو إيفان )
- حول الشهيد النصير ( ابو إيفان )
- طيبة الموسوي وخصال الشيخية
- الحوار المتمدن والحوار الحضاري
- الدولة العراقية وعلم الفضاء


المزيد.....




- بعد فوزه بالأوسكار عن -الكتاب الأخضر-.. فاريلي يعود للكوميدي ...
- رواية -أمي وأعرفها- لأحمد طملية.. صور بليغة من سرديات المخيم ...
- إلغاء مسرحية وجدي معوض في بيروت: اتهامات بالتطبيع تقصي عملا ...
- أفلام كرتون على مدار اليوم …. تردد قناة توم وجيري الجديد 202 ...
- الفيديو الإعلاني لجهاز -آي باد برو- اللوحي الجديد يثير سخط ا ...
- متحف -مسرح الدمى- في إسبانيا.. رحلة بطعم خاص عبر ثقافات العا ...
- فرنسا: مهرجان كان السينمائي يعتمد على الذكاء الاصطناعي في تد ...
- رئيس الحكومة المغربية يفتتح المعرض الدولي للنشر والكتاب بالر ...
- تقرير يبرز هيمنة -الورقي-و-العربية-وتراجع -الفرنسية- في المغ ...
- مصر.. الفنانة إسعاد يونس تعيد -الزعيم- عادل إمام للشاشات من ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الرضا المادح - لوعة الشهداء ...!