أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - هل يوجد في بلادنا مثقفون ثوريون أو عضويون؟.....4















المزيد.....

هل يوجد في بلادنا مثقفون ثوريون أو عضويون؟.....4


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 6232 - 2019 / 5 / 17 - 19:31
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


حيادية المثقف المستعصية:.....1

إن ما صار سائدا في صفوف المثقفين، أو أشباه المثقفين، على المستوى الوطني، والقومي، والعالمي، أنهم يحرصون على أن يكونوا حياديين، لا يصنفون أنفسهم، إلى جانب أي طبقة، من الطبقات الاجتماعية، ولا ينتمون إلى أي حزب، معبر عن الصفة الطبقية، وكأنهم يعيشون خارج المجتمع الطبقي، أو في مجتمعات بدون طبقات.

فهل نجد، فعلا، مثقفا غير منتم إلى أي طبقة اجتماعية، من الطبقات الاجتماعية المختلفة؟

وهل يمكن أن يصدق العقل: أن يبقى المثقف بدون تصنيف طبقي، بما في ذلك طبقة البورجوازية الصغرى؟

وهل تصير الوسائل التثقيفية، التي ينتجها المثقفون المحايدون، وسائل تثقيفية، في خدمة الجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة؟

ألا يمكن أن تصير الوسائل التثقيفية، المنتجة لقيم الحياد، في خدمة الوسائل التثقيفية، الحاملة لقيم الثقافة المضادة؟

ألا نعتبر أن الثقافة المضادة، المستفيدة من ثقافة الحياد، تتقوى على حساب إضعاف الثقافة الثورية، التي تصير في خبر كان؟

ألا نعتبر: أن استئساد الثقافة المضادة، والثقافات الرجعية، والظلامية، واستبدادها، يدفع في اتجاه البحث عن البديل، الذي لا يكون بالضرورة إلا الثقافة الثورية، أو العضوية / الثورية، باعتبارهما مجسدتين للقيم الثقافية الثورية؟

أليست الحاجة إلى الثقافة الثورية، والعضوية / الثورية، باعتبارهما سلاحا لمواجهة الثقافة المضادة قائمة؟

أليست الغاية من اعتماد الثقافة المضادة / الرجعية / الظلامية / الإقطاعية / البورجوازية / ثقافة التحالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف / البورجوازية الصغرى، هي الرجوع بالمجتمع إلى الوراء، وجعله مستسلما، خانعا، قابلا بكل ما يمارس عليه من استغلال مادي، أو معنوي، ودون إبداء أي شكل من أشكال المقاومة المادية، أو المعنوية، لمخططات الطبقة الحاكمة، والحكم المخزني؟

أليست الغاية من إشاعة القيم الثقافية / الثورية في المجتمع، هي جعل هذا المجتمع، يقاوم ما يمارس عليه، وفي حقه، في أفق التحرر، وتحقيق الديمقراطية، والعدالة الاجتماعية، في أفق الاشتراكية؟

أليست النتيجة هي مقاومة الثقافة المضادة، في أفق إيجاد مجتمع متقدم، ومتطور، لا وجود فيه لكل أشكال الفساد الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، ولا وجود فيه لا للعبودية، بألوانها المختلفة، ولا للاستبداد، ولا للاستغلال؟

هل يستطيع المثقف المحايد، أن يتحول إلى منتج للثقافة المضادة، بكل ألوانها، بما فيها الثقافة الظلامية؟

ألم يزدهر إنتاج الوسائل التثقيفية، الحاملة للقيم الثقافية الظلامية، أو الإرهابية، تحت يافطة حياد المثقف؟

أليست الغاية من رفع شعار المثقف المحايد، هي الحيلولة دون تحول ذلك المثقف، إلى مثقف ثوري، أو عضوي، منتج للوسائل التثقيفية الحاملة للقيم الثورية، التي تساهم بشكل كبير، في تثوير العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين؟

ألم يحن الوقت بعد، لإعادة النظر، في مفهوم المثقف؟

هل يمكن أن نعتبر المثقف المردد، والمرجع، والمحايد، والظلامي، مثقفا؟

هل يمكن اعتبار من ينتج الوسائل التثقيفية، التي تخدم مصالح الدولة المخزنية، مثقفا؟

أليس الجدير بمفهوم المثقف، هو الحزب الثوري، أو العضوي، أو المنتج للوسائل التثقيفية، الحاملة للقيم الثقافية الثورية، المثورة للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين؟

هل يوجد، بناء على ما رأينا، شيء اسمه المثقف المحايد؟

إننا بطرحنا لهذه الأسئلة، التي نسترشد بها، لمعالجة فقرة:

{حيادية المثقف المستعصية}.

من أجل الوصول إلى القول: بأن المثقف {المحايد}، ما هو إلا شيء يؤجل إعلان خيانته للجماهير الشعبية الكادحة، ومن أجل الوصول إلى هذه الخلاصة، لا بد من القول:

أولا: بأن حيادية الثقافة، وحيادية المثقف، ما هي إلا ورقة للعب على كل الحبال، ومن أجل ممارسة التضليل، على الجماهير الشعبية الكادحة، حتى تفتقد الوصول إلى الوعي بما يحيط بها، من مشاكل اقتصادية، واجتماعية، وثقافية، وسياسية، ومن أجل أن لا تمتلك وعيها بذاتها، حتى لا تدرك موقعها من علاقات الإنتاج القائمة.

ثانيا: بأن الحيادية، وذلك الحياد، إنما هما وسيلة للبحث عن الموقع المناسب، للمثقف المحايد، وعن الفعل المناسب، لثقافة الحياة، وخاصة في صفوف العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، حتى يعتبروا الاستغلال الممارس عليهم، من مسلمات الوجود، والقبول بالعمل، في إطار مؤسسات الاستغلال، أنى كان لونها، من المسلمات التي لا تناقش في صفوف الكادحين.

ثالثا: أن نهاية ثقافة الحياد، وحيادية المثقف، تكون دائما بالارتماء بين أحضان الاستغلال، والمستغلين، لتتحول ثقافة الحياد، إلى ثقافة منحازة إلى جانب الاستغلال، وليصير مثقفو الحياد، منظرين في إطار ثقافة الاستغلال، التي لا تكون إلا مخزنية، أو إقطاعية، أو بورجوازية؛ لأن طبيعة التشكيلة الاقتصادية ـ الاجتماعية، تفرض انحياز الثقافة المحايدة، إلى الاستغلال، وانحياز المثقف المحايد، إلى المستغلين؛ لأن طبيعة المثقف المحايد، تصنفه إلى جانب البورجوازية الصغرى، المريضة بالتطلعات الطبقية، التي تجعله في نهاية المطاف، ينحاز إلى الجهة التي تعمل على التسريع بتحقيق تلك التطلعات.

وهو ما يعني، في نهاية المطاف، أن وجود شيء اسمه: {ثقافة الحياد}، أو شيء اسمه {المثقف المحايد}، ما هو إلا تضليل للجماهير الشعبية الواسعة، التي تجهل:

ما معنى الحياد؟

كما تجهل في نفس الوقت:

ما معنى الانحياز؟

فالحياد، لا يكون إيجابيا أبدا، سواء تعلق الأمر بالثقافة، أو المثقف، الذي ينتج الوسائل التثقيفية، وسلبيته هي الواردة، في جميع الأحوال.

أما الانحياز، وهو شرط وجود المثقف الذي ينحاز إلى العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، أو ينحاز إلى الطبقة الممارسة للاستغلال المادي، والمعنوي.

وانطلاقا من الأسئلة التي طرحناها، في إطار العنوان الجانبي:

{حيادية المثقف المستعصية}.

فإننا نجد:

1 ـ أن الواقع المغربي، وغير المغربي، في البلاد العربية، وفي باقي بلدان المسلمين، أصبح يتسم بموضة الحياد، بادعاء المثقفين: بأنهم لا يمتون لا إلى اليمين، ولا إلى اليسار، بأية صلة. وادعاؤهم هذا، يكون مصحوبا بالخروقات الجسيمة، التي يرتكبها اليمين، الذي يستبد بالحكم، والذي يسخر حكمه للقيام بأي عمل، يخدم مصالحه الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، مهما كان، وكيفما كان، دونيا، ومنحطا، ويضر مصالح الجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة.

والمثقف المدعي للحياد، يرصد كل الخروقات الجسيمة، ولا يعمل على تشريحها وفضح ممارسة اليمين المستبد بالحكم، ضد الجماهير الشعبية الكادحة، وضد اليسار. وهو ما يجعلنا نتساءل:

أليس عدم وقوف المثقف المحايد، إلى جانب الجماهير الشعبية الكادحة، وعدم الانخراط في مواجهة ما يقوم به اليمين المستبد بالحكم، ضد اليسار/ إعلانا عن الانحياز إلى اليمين المستبد بالحكم؟

ألا يعتبر السكوت المتعمد، الموسوم بالحياد، مؤدى عنه إلى المثقف المحايد، الذي يعتبر سكوته انحيازا إلى اليمين المستبد بالحكم؟

كيف نعتبر المثقف المدعي للحياد، في إنتاجه للوسائل التثقيفية، الحاملة لقيم الحياد، والبياض، غير المنحازة، لا إلى هؤلاء، ولا إلى هؤلاء، ممن يسمون أنفسهم بمثقفي الوسط، الذي يبقى بعيدا عن الانخراط في الصراع، بين اليمين المستبد بالاقتصاد، والاجتماع، والثقافة، والسياسة، وبين اليسار الذي يقود النضال من أجل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، مثقفا؟

إننا عند بداية هذه الفقرة:

{حيادية المثقف المستعصية}

ونحن نعتبر: أن المثقف المدعي للحياد، المنتج للوسائل التثقيفية الحاملة لقيم الحياد، هو مثقف اليمين، بطريقة غير مباشرة، ومن خلال إنتاج قيم الحياد، أو ثقافة الحياد، أو ثقافة الوسط التضليلية، خاصة، وأن الوسط في تاريخه، وعبر كل التشكيلات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، يتأرجح بين الانحياز إلى اليمين؛ لأن مصلحته معه، وبين الانحياز إلى اليسار، لأنه يتسوق على حساب ما يخدم مصلحته، مما يسرع بتحقيق تطلعاته الطبقية، ليتحول بذلك إلى عدو لذوذ لليسار، الذي يصير مواجها له، بكل أدوات المقاومة اليمينية، التي لا يعدلها إلا الانحياز المطلق، لليمين المستبد بالحكم، الذي صارت مصلحته معه، ومع اختياراته الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.

ومعلوم أن سكوت المثقف، المدعي للحياد، ومن خلال إنتاجه للوسائل التثقيفية، الحاملة لقيم الحياد المدعى، لا يخدم، بحياده، إلا مصالحه الخاصة، كما لا يخدم إلا مصالح اليمين المستبد بالحكم، ويلحق الكثير من الأضرار بالعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، كمكونات للجماهير الشعبية الكادحة، التي تعودت عل إلحاق الظلم بها، في المجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والتي لم تعد تجد مثقفا، يفضح ما يمارس في حقها، من خارجها، ما لم تنتج من بين أفرادها، من يتحمل مسؤولية إنتاج الوسائل التثقيفية، التي تشرح واقعها، وتفضح ما يمارس في حقها، وتجعلها تمتلك وعيها بذاتها، وبواقعها، وتدرك موقعها من الإنتاج، حتى تعمل جاهدة، ومن خلال الانخراط في المنظمات الجماهيرية، وفي الأحزاب اليسارية المبدئية، والتي تقود عملية التغيير لصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ولصالح الشعب، والجماهير الشعبية الكادحة.

ومعلوم كذاك، أن الثقافة، باعتبارها منظومة من القيم الإيجابية، أو السلبية، إذا لم تعمل على تغيير القيم السائدة، لا يمكن أن تعتبر ثقافة؛ لأن الثقافة الحقيقية، هي الثقافة المنتجة للقيم البديلة، للقيم الثقافية التي لم تعد صالحة للاستمرار، والتي يعمل الحكم المستبد، واليميني، على إعادة إنتاجها، وفرض تسييدها، حتى تشكل سدا منيعا، ضد ثقافة التغيير، التي ينتجها المثقف الثوري، أو المثقف العضوي / الثوري، المنفرز من بين العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، إن تم ذلك؛ لأن ثقافة التغيير، هي الثقافة المطلوبة، لإعادة بناء الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، الذي تنتفي فيه قيم العبودية، والاستبداد، والاستغلال، وتسود فيه قيم التحرر، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية، في أفق الاشتراكية.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل يوجد في بلادنا مثقفون ثوريون أو عضويون؟.....3
- هل يوجد في بلادنا مثقفون ثوريون أو عضويون؟.....2
- إننا عندما تهتم بالعمل على تغيير الواقع نصطدم بالفساد وبصيرو ...
- في كلا الشعبين ثورة...
- إلى السودان / الجزائر ... تحية...
- هل يوجد في بلادنا مثقفون ثوريون أو عضويون؟.....1
- دوار الصفصافات الذي قرر الإقطاعيون إزالته من الخريطة بدعم من ...
- أنا أسأل نفسي ونفسي تسألني...
- جادك الغيث...
- الأعراب وحدهم يؤدلجون الدين الإسلامي.....37
- على هامش انعقاد المؤتمر الوطني السادس للك.د.ش: هل يتم الحد م ...
- هو الحب لا استطيع مقاومته...
- استغلال النفوذ واستعمال الشطط في السلطة، في قيادة لوطا وعمال ...
- تحية إلى الشبيبة الطليعية...
- على هامش انعقاد المؤتمر الوطني السادس للك.د.ش: هل يتم الحد م ...
- بين الشهيدين المهدي وعمر...
- على هامش انعقاد المؤتمر الوطني السادس للك.د.ش: هل يتم الحد م ...
- نحن القضية والقضية نحن...
- عاشق أنا ذاك المدى...
- على هامش انعقاد المؤتمر الوطني السادس للك.د.ش: هل يتم الحد م ...


المزيد.....




- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...
- اعتقال عشرات المتظاهرين المؤيدين لفلسطين في عدة جامعات أمريك ...
- كلمة الأمين العام الرفيق جمال براجع في المهرجان التضامني مع ...
- ال FNE في سياق استمرار توقيف عدد من نساء ورجال التعليم من طر ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - هل يوجد في بلادنا مثقفون ثوريون أو عضويون؟.....4