أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - مصطفى راشد - أتعرض لحملات تشويه مسعورة من زنادقة الإخوان والسلفيين














المزيد.....

أتعرض لحملات تشويه مسعورة من زنادقة الإخوان والسلفيين


مصطفى راشد

الحوار المتمدن-العدد: 6145 - 2019 / 2 / 14 - 16:45
المحور: حقوق الانسان
    


اتعرض لحملات تشويه  وسب مسعورة بالإشاعات والأكاذيب من زنادقة   الإخوان والسلفيين
=====================================
منذ عام 1987 وقت تخرجى بتفوق من كلية الشريعة والقانون جامعة الأزهر اول دفعة فرع دمنهور وبدأت فى وضع أول كتاب لى وأنا أتعرض لحملات داعشية بربرية تخلو من شرف الإختلاف والحوار على يد زملاء أزاهرة ينتمون للفكر الإخوانى السلفى وغيرهم ممن أغلق ألله على سمعهم وأبصارهم ووضع عليهم غشاوة الذين يخفون صفاتهم الإجرامية تحت غطاء الدين فقد نعتونى بالكفر  عشرات المرات  ومنهم من أهدر دمى فى المقالات أو الندوات أو على الهواء بالتلفاز مثل د - محمد عبد الفتاح ادريس الإخوانى الذى أهدر دمى على قناة الحكمة أيام حكم مرسى لمعارضتى لمرسى وللأسف مازال يعمل فى التدريس بجامعة الأزهر كمدرس للفقه المقارن وايضا قد تعرضت أبحاثى للسرقة مثل بحثى عن الحجاب ليس فريضة إسلامية الذى وَضَعت فيه كتاب منذ 17 سنة ومثل موضوع المسجد الأقصى وحقيقة مكانه بالسعودية وهو بحث مسجل بأسمى منذ 18 سنة ومثل الإشهاد فى الطلاق ومثل عدم وجود حد للردة ومثل ان الاسلام لم يقل بتحريف الانجيل والتوراة وان المراة المسلمة يجوز ان تتزوج مسيحى او يهودى  ، وغيرها من الأبحاث سرقها أخرون وربما لأنهم يعتمدون على وجودى حيثُ أعيش خارج مصر فى استراليا وحتى زملائى المستنيرين يقدمون برامج ويسطون على ابحاثى المسجلة وهى 887 بحث مسجل ومنشور  دون ان يذكروا اسمى ، لكن مايحدث معى من الإخوان والسلفيين واتباعهم مثل الولد خالد الجندى وولداسمه  احمد صابر وولد جديد اسمه النواوى وغيرهم كثر  حيث عجز هؤلاء عن الرد على ابحاثى علميا كما لا يجرؤ احدآ منهم ان يناظرنى علنا حتى لا ينكشف جهله وكذبه فذهبوا لٲستخدام المساحات الإعلامية المتاحة لهم برعاية من الحكومة وهم كتايب وفرق وجماعات وانا وحدى فٲستخدموا اسلوب الإشاعات والأكاذيب مثل اننى لست ازهريا واننى مزور شهاداتى واننى يهوديا او مسيحيا او بهائيا ومثل اننى عميل صهيونى  وعميل للكنائس ونصاب  وكلام من هذا القبيل العبيط الذى لا يقوله عنى إلا شخص سافل قذر للٲسف يعتقد انه مسلم رغم ان هؤلاء كفروا بشرع الله فى عشرات الامثلة وكذبوا علنا على الله ورسوله  مما دفعنى لتحرير اكثر من 20 محضرا لضيق وقتى رغم انهم بلالاف لكن هم قصدوا ذلك كى انشغل عن ابحاثى  كما انهم لم يفكروا مرة هم او زملائنا الإخوان والسلفيين المنتشرين بمؤسسة الازهر فى تقديم بلاغ ضدى لو كنت منتحل صفة ازهرى او شهاداتى مزورة اوعميل كى اضع اصبعى بٲعينهم فٲنا لى مؤلفات 30 كتابآ بها صفاتى وشهاداتى الازهرية منشورة بمصر وعشت حياتى لم اكن يوما مشكو حتى فى محضر بمصر او استراليا  ومن يجد عندى كذبه ادفع له 40 الف جنيه  وهو ما أعلنه انا دائما بالتلفزيون وفى محاضراتى ، ثم فوجئت من رمز الجهل خالد الجندى وهو عار على الإسلام والمسلمين والذى رفض مناظرتى أكثر من مرة  فى برنامجه الملاكى على قناة دى ام سى   يسبنى بالأسم وينفى عنى صفتى الأزهرية ورغم أن هذا الكاذب يعلم تماما صفتى الازهرية وانا اذهب لمصر دائما واقصد الظهور بالزى الأزهرى علنا  كما يقول عنى عميل ونصاب وأصلى فى كنيسة تسمانيا والتى تبعد عن سكنى فى سيدنى 1900 كيلو متر  واكاذيب اخرى فتخيلوا الشخص الذى كنا نسميه نبوية لانه منتسب شكلا  لعالم الرجال  بينضف على شخص مثلى وغيره من زنادقة الإخوان والسلفيين  إلا أننى لم ابدٲ عمرى  بالتعرض لأى منهم بنقد لشخصه أو ذكر إسمه فى غيابه لأن شرف الخصومة ونبل ورقى الحوار له أصول وقواعد غابت عن هؤلاء مدعى العلم ففى غياب الشخص أناقش الرأى الذى أعارضه ولاأذكر أسم صاحبه إلا فى وجوده ليكون له حق الرد لكن واضح أن هؤلاء الرعاع لا يعرفون الأدب أو الاصول  ويحفظون ولا يفهمون معنى الأدب الإسلامى فى الحوار مما دعانى لنشر شهاداتى الأزهرية على صفحتى للفيسبوك وإرسالها لمن يرغب رغم أن هذا لن يمنع مثل هؤلاء فهم لا يعرفون الخجل ويحيون بالكذب  كما ان شهاداتى نشرت على شاشات التلفزيون 4 مرات وهو امر مخزى ولم يحدث مع احد من قبل لكن ماذا نفعل مع خوارج العصر زنادقة الإخوان والسلفيين وقررت الرد بناء على رغبة اولادى واصدقائى   !!!
ملحوظة : - نحن على إستعداد لمناظرة أى من هؤلاء الأسماء وغيرهم فى أى موضوع على الهواء لو كان يجرؤ ولديه علم
الشيخ د مصطفى راشد عالم ٲزهرى
ورئيس الاتحاد العالمى لعلماء الإسلام من ٲجل السلام ومفتى استراليا ونيوزيلندا ورئيس منظمة الضمير العالمى لحقوق الإنسان التابعة للٲمم المتحدة وعضو الاتحاد الدولى للمحامين والاتحاد الدولى للصحفيين وعضو اتحاد الكتاب  الافريقى الاسيوى  والسفير بمنظمة السلام الدولية 
[email protected]
ت موبايل وواتساب وايمو وفيبر 0061452227517



#مصطفى_راشد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا يوجد فى الإسلام شىء اسمه صلاة الإستخارة
- القرآن يعلن ان الله مذكر
- الٲدلة القاطعة لعدم فرضية الحجاب مرة اخرى بناءا على طل ...
- مصيبة هذا الوطن
- قصيدة عيد ميلادى
- حوار مع حمار
- الحكم الشرعى لقاتلى الاوربيتين بالمغرب
- إلى كل مسئول مصرى فقط من لديه ضمير ويخشى الله
- إلى كل مسئول مصرى فقط من لديه ضمير ويخشى الله
- حديث مشهور لكنه مزور
- القرآن يبرىء الرسول ص من الإخوان والسلفيين وكل التنظيمات وال ...
- من هم خلفاء الله فى الارض
- يوم آخر حزين لمن لديه ضمير
- أنا كافر بشرعكم
- تونس تسبق مصر
- إلى المجلس الأعلى للإعلام المصرى
- قصيدة /صبرى مالوش مثيل
- تربينا على أمور كثيرة دينية على أنها مقدسات رغم أنها غير صحي ...
- بَحسِبكُم أقرب الّناَس -- شعر
- ياٲصحاب الإيمان الكاذب انفاق مال الحج فى الزكاة يساوى ...


المزيد.....




- مسؤول في برنامج الأغذية: شمال غزة يتجه نحو المجاعة
- بعد حملة اعتقالات.. مظاهرات جامعة تكساس المؤيدة لفلسطين تستم ...
- طلاب يتظاهرون أمام جامعة السوربون بباريس ضد الحرب على غزة
- تعرف على أبرز مصادر تمويل الأونروا ومجالات إنفاقها في 2023
- مدون فرنسي: الغرب يسعى للحصول على رخصة لـ-تصدير المهاجرين-
- نادي الأسير الفلسطيني: الإفراج المحدود عن مجموعة من المعتقلي ...
- أمريكا.. اعتقال أستاذتين جامعيتين في احتجاجات مؤيدة للفلسطين ...
- التعاون الإسلامي ترحب بتقرير لجنة المراجعة المستقلة بشأن الأ ...
- العفو الدولية تطالب بتحقيقات دولية مستقلة حول المقابر الجما ...
- قصف موقع في غزة أثناء زيارة فريق من الأمم المتحدة


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - مصطفى راشد - أتعرض لحملات تشويه مسعورة من زنادقة الإخوان والسلفيين