أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - زاهر زمان - المغالطة الكونية فى آيات السماء















المزيد.....

المغالطة الكونية فى آيات السماء


زاهر زمان

الحوار المتمدن-العدد: 6127 - 2019 / 1 / 27 - 19:31
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


إحدى المغالطات الكونية التى وردت فى قرءآن محمد والكتب الأخرى المسماة بالسماوية ، هى اطلاقهم لفظ «السماء » على طبقات الغلاف الجوى المحيطة بالكوكب الأرضى ، شأنهم فى ذلك شأن كل البشر فى زمانهم وفى الأزمان التى سبقتهم ؛ بل وحتى يومنا هذا ، لا نزال نطلق على الغلاف الجوى لكوكب الأرض ، الذى يبدو لنا أزرق اللون نهاراً ، لفظ «السماء » ، بما يوحيه معنى ذلك اللفظ من أن تلك السماء ، هى الجُرم ( الجسم ) الكونى الأعلى ، أو الحد الفاصل بين سكان الأرض ، وسكان الملكوت السماوى ، الذى لا يستطيع أن يتخطاه انسان ، الى ذلك الملكوت ، الذى تخيله مؤلفى مايسمى بالكتب السماوية المقدسة ! تعالوا نرى كيف تصور مؤلفو مايسمى بالكتب السماوية ، ذلك الغلاف الجوى كسقف وحد فاصل بين ماأطلقوا عليه الملكوت الأرضى والملكوت السماوى . تناولى لهذه المعالطة الكونية سيتركز على قرءآن محمد كنموذج ، وذلك بصفتى مسلم سابق ! لكن الموضوع ينسحب على كل مايسمى الكتب المقدسة ،فكلها تشترك فى نفس تلك المغالطة الكونية ، التى ماكان لأحد أن يكتشفها ، لولا التقدم العلمى الهائل فى علوم الفضاء وعلوم الكونيات .
من العبارات التى ساقها مؤلف القرءآن ، للتدليل على عظمة وقدرة الإله ، الذى كان يطالب قومه من قريش بعبادته والتوحد تحت رايته ، هى الآية رقم ( 6 ) من النص المسمى سورة « ق » ، ونصها هو [ أَفَلَمْ يَنْظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِنْ فُرُوجٍ ( 6 ) ] ! تعالوا نستعرض ماقاله الطبرى فى شرحه وتوضيحه للمراد بهذه العبارة أو الآية كما يسميها أتباع الأيديولوجية الدينية المحمدية العربية ؛ يقول الطبرى فى شرحه : [وَقَوْلُهُ( أَفَلَمْ يَنْظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا ) يَقُولُ - تَعَالَى ذِكْرُهُ - : أَفَلَمْ يَنْظُرُ هَؤُلَاءِ الْمُكَذِّبُونَ بِالْبَعْثِ بَعْدَ الْمَوْتِ الْمُنْكِرُونَ قُدْرَتَنَا عَلَى إِحْيَائِهِمْ بَعْدَ بَلَائِهِمْ ( إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا ) فَسَوَّيْنَاهَا سَقْفًا مَحْفُوظًا ، وَزَيَّنَّاهَا بِالنُّجُومِ ( وَمَا لَهَا مِنْ فُرُوجٍ ) يَعْنِي : وَمَا لَهَا مِنْ صُدُوعٍ وَفُتُوقٍ .] ! واضح جداً أنه يرى أن السماء ، ليست سوى « سقف » ، كسقف الخيمة أو البيت وذلك بقول الطبرى (فَسَوَّيْنَاهَا سَقْفًا مَحْفُوظًا ) ! وأن هذا السقف المحفوظ ، ليس به صدوع أو شقوق . ويزيد على ذلك بأن تلك السماء أو السقف المحفوظ ، تم تزيينها بالنجوم !
رابط شرح الطبرى للعبارة أو الآية ( 6 ) من السورة « ق » :
http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=50&surano=50&ayano=6

تعالوا نرى أيضاً شرح القرطبى لتلك العبارة أو الآية كما يسمونها . يقول القرطبى فى شرحه لتلك العبارة مانصه :
[قَوْلُهُ تَعَالَى : أَفَلَمْ يَنْظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ نَظَرَ اعْتِبَارٍ وَتَفَكُّرٍ ، وَأَنَّ الْقَادِرَ عَلَى إِيجَادِهَا قَادِرٌ عَلَى الْإِعَادَةِ . كَيْفَ بَنَيْنَاهَا فَرَفَعْنَاهَا بِلَا عَمَدٍ وَزَيَّنَّاهَا بِالنُّجُومِ وَمَا لَهَا مِنْ فُرُوجٍ جَمْعُ فَرْجٍ وَهُوَ الشَّقُّ وَمِنْهُ قَوْلُ امْرِئِ الْقَيْسِ :
لَهَا ذَنَبٌ مِثْلُ ذَيْلِ الْعَرُوسِ تَسُدُّ بِهِ فَرْجَهَا مِنْ دُبُرْ
وَقَالَ الْكِسَائِيُّ : لَيْسَ فِيهَا تَفَاوُتٌ وَلَا اخْتِلَافٌ وَلَا فُتُوقٌ ] .
يتفق القرطبى مع الطبرى بأن السماء ليس بها فروج أى شقوق أو فتحات ، يمكن النفاذ من خلالها الى ماوراءها ، واستدل على معنى كلمة « فروج » ببيت من الشعر لامرىء القيس تكلم فيه عن ذيل فرسه الذى كان كثيف الشعر ، لدرجة أنه كان يسد فرج الفرس ويغطيه ، فلا يبين منه شىء . وفرج الفرس معروف لكل من يعرف ألف - باء العربية الفصحى .
رابط شرح القرطبى للعبارة أو الآية ( 6 ) من السورة « ق » :
http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=48&surano=50&ayano=6

ودعونا أيضاً نرى شرح البغوى لذات العبارة أو الآية . يقول البغوى فى شرحه لتلك العبارة : [ثُمَّ دَلَّهُمْ عَلَى قُدْرَتِهِ ، فَقَالَ : ( أَفَلَمْ يَنْظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا ) بِغَيْرِ عَمَدٍ ( وَزَيَّنَّاهَا ) بِالْكَوَاكِبِ ( وَمَا لَهَا مِنْ فُرُوجٍ ) شُقُوقٍ وَفُتُوقٍ وَصُدُوعٍ ، وَاحِدُهَا فَرْجٌ .] .
يتفق البغوى مع الطبرى والقرطبى بأن مايسمى السماء - حسب المفهوم الشائع عند جميع البشر - ، هى بدون شقوق أو فتحات أو فتوق أو صدوع ، ولذلك لا يستطيع أى كائن من كان ، أن يتجاوزها ويدخل خلالها الى داخل مادرج مؤسسو مايسمى بالديانات السماوية ، على تسميته بالملكوت الأعلى أو الملكوت السماوى !
رابط شرح البغوى للعبارة أو الآية( 6 ) من السورة « ق » :
http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=51&surano=50&ayano=6
ولنستعرض أيضاً شرح ابن كثير لذات العبارة أو الآية . يقول ابن كثير : [ يقول تعالى منبها للعباد على قدرته العظيمة التي أظهر بها ما هو أعظم مما تعجبوا مستبعدين لوقوعه :( أفلم ينظروا إلى السماء فوقهم كيف بنيناها وزيناها ) ؟ أي : بالمصابيح ، ( وما لها من فروج ) . قال مجاهد : يعني من شقوق . وقال غيره : فتوق . وقال غيره : من صدوع . والمعنى متقارب ، كقوله تعالى : ( الذي خلق سبع سماوات طباقا ما ترى في خلق الرحمن من تفاوت فارجع البصر هل ترى من فطور ثم ارجع البصر كرتين ينقلب إليك البصر خاسئا وهو حسير) [ الملك : 3 ، 4 ] أي : كليل ، أي : عن أن يرى عيبا أو نقصا . ]
يتفق ابن كثير مع الطبرى والقرطبى والبغوى وغيرهم ، أن ذلك الجسم الذى فى الأعلى ، والذى يظهر أزرق اللون للناظرين نهاراً ، عندما يكون الطقس صحواً وليس غائماً ، هو بغير فتحات أو فتوق أو شقوق أو صدوع ، وكالآخرين هو يقول بأن النجوم التى تظهر ليلاً ، ماهى الا لتزيين ذلك الجُرم الكونى الذى اصطلح البشر قديماً وحديثاً على تسميته بالسماء !
رابط شرح ابن كثير للعبارة أو الآية ( 6 ) من السورة « ق » :

http://quran.ksu.edu.sa/tafseer/katheer/sura50-aya6.html
التفسير العلمى لما يسمى السماء :
===================
أصغر تلميذ فى المرحلة الاعدادية ، فى زمننا هذا ، يعرف أن الأرض عبارة عن كوكب كروى الشكل ، مثله مثل باقى كواكب المجموعة الشمسية ، وأن ذلك الكوكب الكروى الشكل ، يحيط به من كل نواحيه ، الغلاف الجوى والذى هو عبارة عن (غلاف غازيّ، يمتدّ من أسطح المحيطات، واليابسة، والأسطُح الجليديّة من الكوكب إلى الفضاء الخارجيّ ) . يمتد هذا الغلاف الجوى لكوكب الأرض حتى خط كارمان فى الفضاء المحيط بالكوكب ، وهى المسافة التى تقدر بحوالى 100 مائة كيلومتر الى أعلى . أى أن الأقمار الصناعية وسفن الفضاء تقطع 100 مائة كيلومتر عند انطلاقها من محطاتها الأرضية ، قبل أن تصبح خارج الغلاف الجوى للكوكب الأرضى ، وتلك هى المسافة الأخطر فى كل الرحلة ، التى تقطعها سفن الفضاء أو الصواريخ الحاملة للأقمار الصناعية ، إذ أنها معرضة للاحتراق نتيجة سرعاتها العالية ، التى تسبب احتكاكاً هائلاً لأجسامها ، مع الذرات المكونة للطبقات الغازية للغلاف الجوى ، تتولد عنه درجات حرارة هائلة ، تؤدى الى احتراقها مالم تكن مصنوعة من مواد مقاومة لدرجات الحرارة العالية تلك .
رابط توضيح الغلاف الجوى :

https://mawdoo3.com/%D8%B3%D9%85%D9%83_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D9%84%D8%A7%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%88%D9%8A
سر اللون الأزرق الذى لا يزال العوام والبسطاء يعتقدون أنه لون مايسمى مجازاً بالسماء :

ينتقل ضوء الشّمس الأبيض - المكوّن من ألوان الطّيف السبعة - عبر الغلاف الجويّ للأرض، وعندما يصطدم بجزيئات الهواء تتشتّت ألوان الطّيف ذات الأطوال الموجيّة المختلفة في جميع الاتجاهات، ولأن اللّون الأزرق له طولٌ موجيٌّ قصيرٌ فإنه يكون أكثر تشتتاَ من الألوان ذات الطّول الموجي الطّويل كالأحمر مثلاً، لذلك نرى السّماء بلون أزرق.[٢] وتُسمى هذه الظّاهرة بظاهرة تندال (بالإنجليزيّة: Tyndall Effect )، نسبةَ للعالم جون تيندال الذي أثبت أنّ مرور الضّوء من خلال سائلٍ يحمل جسيماتٍ صغيرة، يؤدي إلى تشتّت موجات اللّون الأزرق القصيرة بقوةٍ أكبر من موجات اللّون الأحمر.[٣]

رابط سر اللون الأزرق لما يسمى مجازاً بالسماء :
https://mawdoo3.com/%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A7_%D9%86%D8%B1%D9%89_%D9%84%D9%88%D9%86_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%A1_%D8%A3%D8%B2%D8%B1%D9%82

أى أن الغلاف الجوى يكتسب اللون الأزرق ، الذى كان ولا يزال البشر ، ومنهم مؤلفى مايسمى بالكتب السماوية ، يعتقدون أنه السماء أو الحد الفاصل مابين أطلقوا عليه وفق تصوراتهم البدائية : الملكوت الأرضى والملكوت الأعلى أو الملكوت السماوى ، الذى زعموا أن سكانه من تلك الكائنات الخرافية التى أطلقوا عليها لفظ ( الملائكة ) ! إذن ماكان البشر - ومنهم مؤلفى مايسمى بالكتب السماوية - يعتقدونه سماء تفصل بين عالمين مختلفين هما : دنيا البشر وملكوت السماء ، ليس سوى طبقات الغلاف الجوى التى اكتسبت اللون الأزرق نهاراً ، والتى تحيط بالكوكب الأرضى ، الكروى الشكل ، من جميع جوانبه ، كما يحيط قشر البيض بالبيضة ! لا سماء ولا يحزنون ، ولا ملكوت أرضى أو سماوى كما يزعمون ، وانما هو فضاء لا نهائى يمتد من خط كارمان المحيط بالغلاف الجوى لكوكب الأرض ، الى مالانهاية فى جميع الاتجاهات حول الكوكب الأرضى ، الى أعمق أعماق ذلك الكون الرهيب ، التى استطاع البشر سبر أغواره ، بتلسكوباتهم الفائقة التكنولوجيا حتى يومنا هذا !
لو قدر لأحدكم السفر فى سفينة فضاء الى خارج الغلاف الجوى لكوكب الأرض ، لن يرى ماكان يعتقد أنه السماء ، وهو على سطح الكوكب الأرضى . بل لن يستطيع تحديد أين الـ ( فوق ) وأين الـ ( تحت ) ، حتى يقول أن ذلك سماء وتلك أرض . سوف يرى فضاءً لانهائياً فى أى اتجاه ينظر اليه ؛ فضاء تبدو فيه المجرات بملياراتها من النجوم والكواكب ، وكأنها مصابيح متناثرة على البعد فى كل اتجاه فى الفضاء اللامتناهى من حوله . تماماً كما كان يراها وهو على سطح الأرض ، مع فارق أن هناك من يصفها بأنها زينة لما كان يعتقد أنه سماء وهو على كوكب الأرض ، أو انها رجوماً لتلك الكائنات الخرافية المسماة بالجن أو الشياطين ، كما يزعم مؤسس الأيديولوجية الدينية المحمدية العربية نقلاً عمن سبقوه من مؤسسى الديانات الأخرى . ان هناك نجوماً من تلك التى تراها صغيرة كالمصابيح ، أكبر من حجم شمسنا - التى تبتلع مليون كوكب بحجم الكرة الأرضية - بملايير المرات . النجم ( يو - واى - سكيوتى ) UY Scuti والذى يبعد حوالي (9500 سنة ضوئية) من الأرض ، يبلغ قطره 2.4 مليار كيلومتر و بالتالي فحجمه أكبر بـ 5 مليارات مرة من حجم شمسنا التى حجمها أكبر من حجم كوكبنا الأرضى بمايزيد عن مليون مرة !
مؤلفى مايسمى الكتب السماوية ، والذين هم أيضاً مؤسسى مايسمى بالديانات التوحيدية الابراهيمية ، كانوا يعتقدون أن أرضنا هذه مسطحة وأنها هى مركز هذا الكون وأنها لانهائية فى امتدادها فى جميع الاتجاهات ، ولم يكونوا يستطيعون ادراك الحقيقة الصادمة ، وهى أن تلك الأرض لا تعدو فى حجمها بالنسبة للمجموعة الشمسية التى تقع فيها ، حجم حبة الرمل فى صحراء مترامية الأطراف كالصحراء الكبرى فى قارة افريقيا ! وأن هناك نجوماً ( شموس ) أكبر من شمسنا فى حجمها بملايير المرات كنجم ( يو - واى - سكيوتى ) UY Scuti! فاعتبروا النجوم ( زينة ) لما كانوا يعتقدونه ( سماء ) ! لم يكن فى استطاعتهم ادراك حقيقة أن هذا الكون ، لا يمكن لكائن من كان أن يستطيع معرفة أين الـ ( فوق ) وأين الـ ( تحت ) ، اذا ماخرج من كوكب الأرض ، وسبح فى سفينة فضائية ، فى أعماق الفضاء اللانهائى لهذا الكون ، حتى يتسنى له أن يقول : هذه ( سماء ) وتلك ( أرض ) ! لا وجود لما يسمى السماء أو السماوات فى أى مكان فى هذا الكون ، ومااعتقده البشر أنه سماء ، لا يعدو كونه طبقات الغلاف الجوى الغازى المحيطة بكوكب الأرض الكروى من جميع جوانبه ، كما يحيط قشر البيض بالبيضة !
رابط أكبر نجم فى الكون تم اكتشافه حتى الآن :



http://www.konozarabs.net/2017/08/Largest-Biggest-Stars-in-the-Universe.html#ixzz5dor2jxMk



#زاهر_زمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خواطرى حول الاسلام وغيره 6
- خواطرى حول الاسلام وغيره 5
- خواطرى حول الاسلام وغيره 4
- خطورة مايحدث فى ( المنيا ) على مصر وشعبها !
- خواطرى حول الاسلام وغيره 3
- خواطرى حول الاسلام وغيره 2
- خواطرى حول الاسلام وغيره
- حول اعادة بناء الشخصية المصرية
- ماذا لو أصبح اسم مصر الرسمى جمهورية مصر الديمقراطية !
- رداً على ماكتبه بشاراه أحمد عرمان فى مقاله [مناظرة حول -الأد ...
- حقائق صادمة يجب أن يعيها المسلمون
- ماهية العقل والاله الابراهيمى !
- من وحى أحد تعقيبات الرئيس السيسى
- لا مصلحة لى مع أبناء اسرائيل ياسيد عبدالحكيم !
- من يقتل الفلسطينيين فى تظاهرات الأرض ؟
- إسلام السيسى وإسلام مرسى !
- مجرد تساؤلات حول وضعية أورشليم / القدس
- نصيحة قلبية من Ex – Muslim لايران وتركيا وقطر
- الأديان صناعة بشرية قلباً وقالباً !
- من تجاربى الشخصية مع الدين 4


المزيد.....




- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي كبير في -الجماعة الإسلامي ...
- صابرين الروح جودة.. وفاة الطفلة المعجزة بعد 4 أيام من ولادته ...
- سفير إيران بأنقرة يلتقي مدير عام مركز أبحاث اقتصاد واجتماع ا ...
- بالفصح اليهودي.. المستوطنون يستبيحون الينابيع والمواقع الأثر ...
- صابرين الروح.. وفاة الرضيعة التي خطفت أنظار العالم بإخراجها ...
- مشاهد مستفزة من اقتحام مئات المستوطنين اليهود للمسجد الأقصى ...
- تحقيق: -فرنسا لا تريدنا-.. فرنسيون مسلمون يختارون الرحيل!


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - زاهر زمان - المغالطة الكونية فى آيات السماء