أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - وديع السرغيني - حول أحداث العنف الطلابي بمراكش و أكادير















المزيد.....

حول أحداث العنف الطلابي بمراكش و أكادير


وديع السرغيني

الحوار المتمدن-العدد: 1524 - 2006 / 4 / 18 - 11:53
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    


من الحين إلى الآخر تصدر بعض البيانات الطلابية بتوقيع "النهج الديمقراطي القاعدي"، بيانات في غالبيتها لا تقف على لغة واحدة و لا على مرجعية فكرية واحدة و قد يحتار الطالب المتتبع للمسك بخيط يعطيه نظرة عن حقيقة المواقف الذي يتبناها أصحاب بيان من البيانات.. لحد يصعب فيه الكلام عن مجموعة واحدة داخل الموقع أو عن المجموعة المنسجمة داخل مختلف المجموعات المتكلمة باسم "النهج الديمقراطي القاعدي".
فقبل أن يتشوه هذا الاسم، كان "النهج" بمثابة فضاء لكل المناضلين القاعديين الديمقراطيين، فضاء يجمع مختلف الحساسيات اليسارية الماركسية إضافة لجيش الطلبة المناضلين الديمقراطيين اتحدوا و توحدوا حول برنامج للنضال الطلابي و أبدعوا و أنتجوا آليات تنظيمية ديمقراطية مكنتهم من صياغة الأرضيات و من تفويض ممثليهم في المؤتمرات و التعاضديات و مجالس القاطنين الخاصة بإوطم، و من تقديم المقترحات و البرامج و من قيادة المعارك النضالية الكبرى لست سنوات و في ظروف سياسية اقتصادية و اجتماعية عرفتها بلادنا من أواخر السبعينات إلى منتصف الثمانينات عرفت النضالات الطبقية حدة و تصاعدا تخللته إضرابات عمالية طلابية و تلاميذية.. و عصيانات للفلاحين المنزوعة أراضيهم و انتفاضات شعبية عارمة بمواقع البؤس في المدن العمالية و في المدن ذات الأحياء الهامشية العديدة ـ البيضاء، الرباط، المحمدية، مراكش، تطوان، الحسيمة، وجدة.. الخ ـ.
شملت حملة القمع العديد من مناضلي الحركة الجماهيرية النقابية، الطلابية و التلاميذية، فلم يسلم أطر و قياديو إوطم ليتم الزج بالعديد من أطر "النهج الديمقراطي القاعدي" في السجون و المعتقلات.
خلال هذه الفترة بالذات عاشت الحركة اليسارية التقدمية نقاشات عديدة مرتبطة بتقاييم تجارب الماضي ـ حركة اليسار الاتحادي المسلحة و الحملم بمختلف تنظيماتها و تياراتها ـ نقاشات استضافتها صفحات الجرائد و المجلات و أنعشتها نقاشات ليالي السجن التي لا تنتهي، بكل من سجن لعلو بالرباط و السجن المركزي بالقنيطرة و بولمهارز بمراكش و عين قادوس بفاس..
و من نتائج هذه النقاشات و بعد المسار الوحدوي الذي انطلق أواخر السبعينات و الذي كاد أن يؤسس لمنظمة ماركسية لينينية واحدة ـ تصور الشهيد العمالي جبيهة رحال ـ تدررت الحملم أو ما تبقى منها، من جديد لعصبيات و مراكز قرار عديدة ألقت بسلبياتها على الحركة الطلابية و كان أول ضحاياها هو "النهج الديمقراطي القاعدي".
فالبرغم من الخلافات السابقة و التي كان مصدرها بعض الأصوات و التيارات الضعيفة ـ المبادرة الجماهيرية، الوحدة و النضال، مجموعة بنيس ـ فقد كان لتجربة 84/85 ـ الكراس ـ الوقع و التأثير الكبير.
و لكي لا نكرر ما ذكرنا به في مناسبات عديدة حول عمق الخلافات المرتبطة أساسا بتقييم تجربة منظمة الحملم و بالوقوف على فشالاتها السياسية و التنظيمية و بمنزلقاتها النظرية فيما يخص العديد من القضايا الثورية الحاسمة.. لتجدد النقاشات من جديد حول مدى أهمية المرجعية الماركسية اللينينية و بناء الحزب الثوري ـ حزب الجماهير الكادحة أم حزب الطبقة العاملة المستقل ـ و التشكيلة الاجتماعية في المغرب ـ نمط الإنتاج السائد رأسمالي أو إقطاعي ـ و مسألة التحالفات السياسية مع الأحزاب الإصلاحية و الليبرالية ـ بين الضرورة التاكتيكية و تواطؤ الأحزاب في سياسات السلم الاجتماعي و المسلسل الديمقراطي ـ و دور الحملم في تفعيل و تنشيط المنظمات الجماهيرية ـ نضال و قيادة أو انخراط و شراكة ـ و الوضع في الصحراء الغربية ـ تقرير المصير بين مبدأ الوحدة و مبدأ الحق في الانفصال ـ و التحالفات الأممية ـ الموقف من الصراع الصيني السوفياتي و برنامج الثورة المعلن ـ برنامج الثورة الوطنية الديمقراطية الشعبية أم ثورة اشتراكية ـ..الخ.
فبعد إعلان الرفاق في منظمة "إلى الأمام" و المتعاطفين معهم، الانشقاق عن "النهج الديمقراطي القاعدي" وبعد تأسيسهم لمجموعتهم الطلابية ـ الطلبة القاعديون أنصار الكراس ـ في ظروف كانت الأغلبية القاعدية المتمرسة تعيش حالة الاعتقال أو المتابعة.. بدأت تتوالى الأحداث و تتناسل المجموعات السياسية التي لم تجد صعوبة في اختراق "النهج الديمقراطي القاعدي" لتحوله على مجموعات لا رابط تنظيمي بينها، مجموعات تغير الزعامات و الولاءات لأبسط الأمور، و لتعلن الانشقاقات و تسكت المعارضات بأساليب عنيفة دموية دشنها موقع وجدة سنة 86/87 كسابقة غير مشرفة لهذه المدرسة المناضلة المتميزة ـ مدرسة النهج الديمقراطي القاعدي ـ و كرستها الهجومات التاتارية الظلامية لتمسي واقعا مبررا ما زلنا نعيش و نناقش مضاعفاته السلبية إلى الآن.
لن أطيل في هذا الباب و لن أسترسل في التأريخ للتجربة التي كنت من المساهمين في تأسيسها و غرضي الآن هو فتح النقاش الواسع الذي أريد به جر قدماء القاعديين للنقاش الجريء للدلو بدلوهم في ديناميته قصد التصحيح و رفع اللبس و نفض الغبار عن تجربة نعتز بها و تعتز بها كذلك العديد من الحركات الطلابية الحليفة في بلدان عربية و أوربية.. تجربة أنتجت القادة و المعتقلين و الشهداء.. أسماء ما زالت تذكر على كل لسان في المحافل و الملتقيات و التجمعات الجماهيرية..الخ.
فبعد الأحداث الأليمة التي عاشتها مدن مراكش و اكادير، أحداث العنف التي كسرت العظام و الرؤوس و خلفت المعطوبين و العاهات في صفوف مناضلين ما زالت الحركة الطلابية التقدمية في حاجة إليهم و ما زال الاتحاد الوطني لطلبة المغرب يفتقد لأطر و ركائز من طينتهم.
فإذا كانت المنظمة إوطم كمنظمة تضمن الانخراط و الانتساب لعموم الطلبة على أرضية قانونها الأساسي و مبادئها الأربعة.. فتحت أية مبررات تمنع فصائل يسارية تقدمية من الاشتغال في الجامعة و من إقامة أنشطتها و أروقتها لتقديم مختلف أطروحاتها للطلبة في ما يخص واقعهم التعليمي أو فيما يخص نظرتها للتغيير المجتمعي؟ و الحال أن انشطة الدوائر الرسمية التابعة للدولة لا تمنع، و أنشطة التيارات الظلامية لا تمنع كذلك بما فيها تيار العدل و الإحسان الذي يتكلم باسم إوطم!!!.

أقول للرفاق و كيفما كانت الأطروحات التروتسكية التي أختلف معها في نواحي عدة.. و كيفما كانت خطابات و أطروحات و ممارسات مجموعات "البرنامج المرحلي" التي أختلف معها كذلك.. فالثقافة الديمقراطية القاعدية و الإوطمية أعطت مثال لأجيال من الطلبة و صححت ممارسات حزبية متسلطة و بيروقراطية هيمنت لسنوات على الفضاء الجامعي.. لأن ثقافة الإقناع و الشرح التي تميز بها القاعديون و منذ بروزهم أعطتهم احتراما و تقديرا من كافة مكونات الفضاء الجامعي طلبة، مستخدمون، عمال و أساتذة.. فخلال فترة السيادة الديمقراطية القاعدية لم تمنع أصوات و جرائد الأحزاب، و لم تمزق مجلاتهم الحائطية كما لم يتم قد تغييبهم عن منصات النقاش في الندوات و المحاضرات و الأسابيع الثقافية.. لم تعرف الساحة حالة شبيهة مما تعرفه بعض الجامعات الآن، فالمواجهات الدموية التي طبعت مسار الحركة آنذاك كانت بين قوات القمع المختلفة و بين المنظمة إوطم مناضلين و قواعد، و اللجن المشكلة آنذاك كانت لإنجاح الإضراب عن طريق الإخبار و الإقناع و ليس عن طريق التهديد و الترهيب، لجن اليقضة و المتابعة كانت تترقب تدخلات القمع و سيارات الاختطاف..الخ قرارات إوطم تحسمها تجمعات عامة للطلبة يتكلم فيها الجميع بشكل ديمقراطي و لا تبحث هيئة الممثلين و المسيرين في انتماء المتدخل إن كان له انتماء أو لم يكن.. كانت تحسم الأمور بالأغلبية عن طريق التصويت أو بالتوجه العام لكن لم تمنع و لم تقمع قط أراء الأقليات.. هكذا ربت إوطم الأجيال من الطلبة و القادة المناضلين.
سأحاول أن ارجع مرة أخرى للموضوع الخطير الذي يتطلب التدخل و الرأي من جميع الديمقراطيين التقدميين، و هو الخاص بأحداث جامعتي مراكش و اكادير، فبانبهاري أمام مبرارات الأحداث العنيفة التي عرفتها هذه الجامعات و بعض الأساليب السائدة في مواقع جامعية أخرى تحملت مسؤولية الإدلاء بالرأي دون تعميق للجراح و دون تغليب جهة على أخرى و دون البحث عن الظالم و المظلوم أردت تكسير الصمت حتى لا يبقى الصراع ثانوي خاص.
مما يثير الشك حول بعض مبررات العنف بين التيارات التقدمية و هو أنه في بعض الجامعات و بداخل بهواتها تجد عناصر المخابرات تصول و تجول و تجد مختلف الملصقات الخاصة بالتيارات الظلامية التي تعقد الندوات و تقيم الأسابيع و تنظم الأروقة.. دون أن يشكل ذلك حرجا لبعض المجموعات المنتسبة لأنصار "البرنامج المرحلي" و هي المجموعات الوحيدة التي ما زالت تتنازع حول اسم "النهج الديمقراطي القاعدي" الذي تخلى عنه العديد كاسم، خاصة بعد أن فقد الكثير من مضمونه و بريقه و لمعانه أما في بعض الساحات الجامعية فقد حولتها بعض المجموعات إلى سوق و دكاكين تدر المداخيل و تعطي الامتيازات..الخ من الممارسات السلبية فلا نلزم الرفاق المسؤولين الآن داخل مجموعة من المواقع الجامعية عن أوضاع ورثوها عن مسارات خاطئة و عن منزلقات معيقة لتطور التجربة القاعدية و الطلابية الإوطمية بشكل عام، لكن نطالبهم بنقاشها و بالحد من سلبياتها.. و لا نريد بنقاشنا هذا تقديم الوصفات و الفتاوي الجاهزة نقدم انتقاداتنا على أرضية التجربة و كيفية الاستفادة منها دون محاولة استنساخها و ربطها بواقع الحركة الآن و ما تزخر به من إمكانيات و ما ترسم من تطلعات.
فتحت تبريرات "الصراع مع التحريفية" و هو صراع لا نعرف عن طبيعته شيئا و لا نعرف عن ملائمته بمنظمة طلابية جماهيرية شيئا كذلك فمن حق مختلف التيارات السياسية و الفكرية التقدمية أن تفتح النقاش مع الطلبة لتوضيح أطروحاتها و من حق المجموعات و التيارات أن يقيموا المناظرات و الندوات ليقنعوا قواعدهم و المتعاطفين معهم و ليبينوا لهم من هو الأرثوذكس و من هو محرف النص و ما هي النصوص التي طالها التحريف..الخ.
من حق المجموعة الواحدة كذلك أن تبرر تراجعاتها و ردتها عن الخط القديم كما من حق المتشبث بالخط الأصلي الدفاع عن وضعه الثابت فيما يخص المرجعية الأصلية و ثوابتها المبدئية..الخ. هذا و دون أن ننفي الحق كل الحق للطلبة المناضلين الذين ما زالوا يتلمسون الطريق دون أن يحسموا في التزاماتهم النظرية و انتماءاتهم السياسية لكنهم ملتزمون بمرجعية إوطم و عن الجامعة و عن حق التعليم المجاني المعمم و بالتالي منخرطون في الكفاح ضد الميثاق و ضد التيارات الظلامية الرجعية و اللبرالية المساعدة له في التعبير و الانتماء و المسؤولية.
بهذه التوضيحات نكون عمليا منتقدين لبعض الصياغات التي تطلع بين الفينة و الأخرى و المبنية على تصور أساسه أن "النهج الديمقراطي القاعدي" يشكل قيادة سياسية للمنظمة إوطم، فالمنظمة إوطم منظمة جماهيرية و ليست بقطاع طلابي تابع لتيار، مجموعة أو حزب سياسي ما.. كما أن الإطار إوطم الذي يفتقد الآن لهياكل منظمة و منتخبة لا يعطي الحق لأية مجموعة أن تتكلم باسمه أو تدعي تشكيل قيادة سياسية له.. صحيح أنه في حالة هيكلة إوطم و عقد مؤتمرها و تشكيل أجهزتها المنتخبة يكون النزاع الديمقراطي آنذاك حول قيادة سياسية في مستوى تطلعات إوطم و جماهيرها.. قيادة سياسية تفرزها صناديق الاقتراع الإوطمية.. و قد تتشكل القيادة من تيار أو جبهة أو خليط سياسي..الخ.
أما و أن يخلط الرفاق بين أوضاعهم و اختياراتهم السياسية و بين إوطم المنظمة التي يجب أن تنبعث من جديد فذلك هراء في هراء.. فالمطلوب تقديم اقتراحات في هذا الاتجاه اتجاه البناء و الهيكلة قبل التحدث عن قيادة سياسية لشيء لا وجود له إلا في التاريخ و الطموح آنذاك تكون المحاسبة من داخل الأجهزة و من وسط التجمعات الجماهيرية للطلبة و آنذاك لن يكون من حق أية وجهة نظر أن تحاصر أو تمنع الأخرى و لن يكون من حق أية مجموعة أن تدعي محاولة الإرباك لمهام مجموعات أخرى آنذاك لن نتهم بعضنا بالتآمر و البوليسية و الحال أن الاعتقالات الأخيرة شملت الطرفين و إطلاق السراح عم مناضلي المجموعتين المتناحرتين.
فهلاٌ أسسنا لآليات و فضاءات داخل الجامعة تعفينا من هذه الحالات و من انتقاد أسسها و منزلقاتها؟ هلاٌ أسسنا لإوطم الديمقراطي الجماهيري التقدمي و المستقل؟ هلاٌ ميزنا بين التيار أو المجموعة السياسية و بين إوطم المنظمة الجماهيرية؟
فاقتراحاتنا ما زالت مطروحة للنقاش ـ فصيل التوجه القاعدي ـ اقتراحات نسبية ستنقحها و تعدلها إضافات المجموعات التقدمية الأخرى و مجموع الاقتراحات الفردية و الجماعية للطلبة المناضلين.
فمن خلال الندوات و المهرجانات المشتركة و المقامة باسم إوطم التقدمي المكافح، ستصقل الآراء و ستفرز الآليات الديمقراطية و سيتمكن مجموع التقدميين طلبة و تيارات مناضلة من الإدلاء بوجهة نظرها و بمقترحاتها للخروج من هذا الوضع المأزوم وضع الفراغ التنظيمي و التردي المعيشي و التحصيلي للطلبة..
و نقترح مجددا تشكيل مجالس المناضلين الإوطميين بغض النظر عن انتماءاتهم السياسية و الفكرية، مجلس يقود مختلف الأنشطة الإوطمية يأطرها و ينظمها و يسهر على تنفيذ القرارات الجماعية الصادرة عنها.
فلا وجود لإوطم بدون آليات و هياكل معبرة عن الايجابي و النوعي في تجربته التاريخية، و عن الملموس و الصادق النابع من تطلعات قواعده من طلبة مناضلين أبناء الكادحين.. فالمطلوب الآن من كل الفعاليات التقدمية الطلابية و بشكل أساسي مجموع التيارات القاعدية أن تقدم الاقتراحات و البرامج الواضحة للنقاش مع عموم الطلبة و المناضلين لا لإدخالها لمعابد التقديس.. يجب كذلك رفع التحدي لكل معيقات مسار النضال الوحدوي باختراق هذا الفضاء الملغوم و بعقد التنسيقات و الحوارات و الندوات الثنائية، ثم الثلاثية.. في اتجاه التعميم لهذه التجارب الديمقراطية الوحدوية.


وديع السرغيني : ماركسي مناصر للتوجه القاعدي
04/2006



#وديع_السرغيني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تخليد ذكرى يوم الأرض بطنجة غاب يسار ... و حضر يسار آخر
- رسالة إلى الرفاق الأوطميين
- عمال -ديوهرست- المطرودون ... من الاعتصام إلى الاحتجاج في الش ...
- مواصلة ديوهيرست لحربها الشرسة ضد العمل النقابي
- الملكية بالمغرب تدشن السنة الجديدة باستقطابات جديدة
- عاملات و عمال ديوهرست بطنجة في الواجهة
- مأساة عمال و عاملات شركة يازاكي بطنجة
- عمال ديوهرست بطنجة المجزرة واحدة و السيوف متعددة
- التوجه القاعدي و الإنجازات النوعية
- قراءة نقدية لخط -رابطة النضال الشيوعي بالمغرب-
- نقطة نظام توجيهية
- المقاومة الطبقية هي السبيل
- مآل الجمعية الوطنية لحاملي الشهادات المعطلين بالمغرب تحت قيا ...


المزيد.....




- -حماس- تعلن تلقيها رد إسرائيل على مقترح لوقف إطلاق النار .. ...
- اعتصامات الطلاب في جامعة جورج واشنطن
- مقتل 4 يمنيين في هجوم بمسيرة على حقل للغاز بكردستان العراق
- 4 قتلى يمنيين بقصف على حقل للغاز بكردستان العراق
- سنتكوم: الحوثيون أطلقوا صواريخ باليستية على سفينتين بالبحر ا ...
- ما هي نسبة الحرب والتسوية بين إسرائيل وحزب الله؟
- السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية تسوق للحج التجاري با ...
- اسبانيا تعلن إرسال صواريخ باتريوت إلى كييف ومركبات مدرعة ودب ...
- السعودية.. إغلاق مطعم شهير في الرياض بعد تسمم 15 شخصا (فيديو ...
- حادث جديد يضرب طائرة من طراز -بوينغ- أثناء تحليقها في السماء ...


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - وديع السرغيني - حول أحداث العنف الطلابي بمراكش و أكادير