أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حكمت حمزة - واقع التفاسير القرآنية...هريس من اللغة والتاريخ والأهواء الشخصية...لمن يجب أن يوجه؟















المزيد.....

واقع التفاسير القرآنية...هريس من اللغة والتاريخ والأهواء الشخصية...لمن يجب أن يوجه؟


حكمت حمزة

الحوار المتمدن-العدد: 6000 - 2018 / 9 / 21 - 22:15
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تحياتي للجميع
برزت منذ القديم مشكلة تفسير و تأويل القرآن، سواء من الناحية اللغوية وما تحمله من معاني، أو من الناحية الفقهية التي كانت اللبنة الأولى في بناء ما اصطلح على تسميته (تيارات الفكر الاسلامي)، وقد نتج عن الاختلاف في التفسير، الكثير من المشاكل والتناقضات، خصوصا اذا ما أدخلنا على هذه التفاسير موضوع الأحاديث المنسوبة إلى محمد، بالإضافة الى ما تنقله الكتب التاريخية عن ابن عباس وأقرانه، ستصبح المصيبة بحجم أكبر بكثير، وهذا للأسف لم يستشعره المفكرون الاسلاميون عبر العصور، وقطفنا أكله نحن في هذا العصر، بظهور داعش والقاعدة و هيئة تحرير الشام وما لف لفهم من الجماعات الاسلامية المتطرفة، والتي تتخذ من الدين قاعدة تنطلق منها في تسويغ أعمالها وأفعالها الارهابية، وبما أن قطع الرؤوس كان وليد التاريخ الاسلامي ولم نأتِ به من المريخ، فلا بد لنا من إثارة هذا الموضوع باستمرار، لعل بذرة الصحوة تنمو في عقول المسلمين، ويعملون على إنهاء حمام الدم المستمر بحق البشرية منذ 1440 سنة.
ومن الظلم القول بأن كل النصوص القرآنية تحض على الارهاب، فالقرآن شأنه شأن أي كتاب بشري آخر، تجد فيه الغث والسمين، لكن المشكلة هي محاولة كلا الطرفين في اثبات صحة القرآن عبر التفاسير متعددة المعاني والغايات، وبغض النظر عن المحاولات التفسيرية، سواء كانت تخدم فكر المعتدلين، ام تخدم فكر المتطرفين، ففي كلتا الحالتين النتيجة مصيبة، لأن كلا الطرفين يصلان إلى نتيجة واحدة، أو بالأحرى ينطلقون من قاعدة واحدة، وهي أن القرآن صحيح، وعلى هذا الأساس يقومون بلي أعناق المصطلحات، وانتقاء معنى واحد لكلمة تحمل عدة معاني، وبناء التفسير والسياق على أساسه، رغم أن معنى آخر تحمله الكلمة يمكن أن يخدم سياق آخر للوصول إلى فكرة مغايرة، أو قد يكون هناك خطأ في الجملة والمعنى كله، ولكنهم يقومون بالعودة إلى كتب التراث، وانتقاء أحاديث تناسب التوجه المطلوب للتفسير المطلوب ايجاده و استنباطه، رغم أن من هؤلاء من ينكر الصحة الحتمية لكتب الحديث، فيرفض حديثا في كتاب يعتبر من أصح الصحاح بالنسبة لغيره، لأنه يناقض فكره، بينما يستخدم حديثا حسن السند، ومعتبر كقياس اسلامي، اقل قوة من غيره، لأنه يخدم فكره، ومن هنا تجد فكر البهلوانية و المراوغات المشهور لدى المسلمين، فالتراث الاسلامي مليء بالتفاسير ووجهات النظر، ويأتي المسلم في الوقت الحالي فيقطف من كل بستان زهرة، ويقدمها لك على شكل باقة جميلة تثبت لك وجهة نظره، متناسيا أنه قد يكون قطف الزهرة الوحيدة الجميلة من حقل ما، وكل ذلك لأنهم لا يقومون ببحث موضوعي حقيقي، بل يقومون بتوسعة المصطلحات لتخدم ايديولوجيا معينة.
والمسلم في الواقع، يظن أنه يقوم ببحث حقيقي وصادق في سبيل اثبات دينه علميا وعمليا، و هو ربما يدري أو لا يدري أنه يخرق احدى اهم قواعد البحث العلمي، وهو أن البحث الحقيقي لا يقوم على إثبات المسلمات، لان المسلمات بالأصل لا تناقش، وطالما أنه ينطلق من مسلمة تقول بان القرآن لا يأتيه الباطل، فهو لم ولن يقوم ببحث فعلي، وعندما يحاول القيام ببحث حقيقي، فهو لا يجرد القرآن من قداسته، وهذا الخطأ الثاني، وبالتالي لا يعتبر المسلم الذي يفسر قرآنه بهذه الطريقة قد أنجز شيئا أكاديميا، بل هي ممارسة لمهنة الخياطة الأدبية، فهو يُوَسّع هنا، ويرقع هناك، ويقص هنا، ويحيك هناك، وهكذا حتى يصبح الأمر كثوب فيه رُقع أكثر من رقع الثوب الذي كان يلبسه عمر بن الخطاب، ووفق الفهم الإلهي والديني، لا يجب أن يوجد رقع، وهنا تعاد المشكلة منذ البداية وبنفس الأسلوب.
يمكننا القول أن هذا العمل الذي يقوم به المفكرون الاسلاميون، بشقيهم القديم والحديث، لا يمكن ولا بأي شكل من الأشكال أن يعتبر أكاديميا، لأنه يفتقر إلى أدنى شروط البحث، وهي الموضوعية، فنجد أن الباحث السلفي مثلا يبحث في اثبات صحة التفاسير القرآنية التي تخدم الفكر السلفي، وتكون اثباتاته مقرونة بأقوال من كتب الأحاديث، وكتب ممن يسمونهم بالسلف، وهذا المقياس نفسه هو الذي يستخدمه في نقض أفكار المسلمين الصوفيين مثلا، والعكس بالعكس، وهذه الحالة تنطبق على أبناء المذهب الواحد، فنرى عند السنة مثلا اختلافات بين الأشاعرة والماتريدية والطحاوية، كما نرى اختلافا بين من سبقوا وبين المعتزلة، وهناك فكر الخوارج، باختلاف تصنيفهم، وكل هؤلاء السابقين على خلاف مع المذهب الشيعي الذي يوجد ضمنه العديد من المذاهب المختلفة، وحتى ضمن التناطحات السنية الشيعية، يأخذ كل طرف منهم، ما يؤيد كلامه من مراجع الطرف الآخر ويحاججه بها، رغم أنه يعترض على معظم أبناء وتعاليم المذهب الآخر، إلا أنه إذا وجد ما يخدم قضيته من مراجعهم فإنه يأخذه بسرعة ودون تردد، وفي النتيجة يظهر اقطاب الطرفين، ليقول كل منهم بأنه انتصر على الآخر، وبحجج من كتب نقيضه أيضا، وكلاهما يقفان ضد المشككين بالقرآن بنفس الأسلوب ونفس طرق رد الشبهة وهكذا.
ما يهمنا بالنتيجة هو وجود قواعد أساسية أكاديمية معتمدة لتفسير القرآن وفق أسس يتفق عليها أهل المنطق والعقل المجردين، لا المنطق والعقل الدينيين، وهذا شيء أساسي إذا ما أردنا وضع القرآن تحت مجهر التدقيق و النقد الحقيقي، لا النقد المزيف، لأن المراوغة أسلوب متبع وبكثرة كما أسلفنا سابقا، وكل ينتقي ما يخدمه، وإذا دققنا في هذه النقطة وأخذنا بعين الاعتبار كل المذاهب والتيارات الفكرية، سنصل لنتيجة واحدة حتمية، لا توجد طريقة علمية رصينة موضوعية لتفسير القرآن.
أي تفسير منطقي محترم بالقرآن يجب أن يبدأ من الصفر، أي أن لا يفترض شيئا من البداية، (وهذا للباحث عن الحقيقة وليس لمن يريد تبييض صورة الدين)، نفترض ان القرآن خاطئ، ونبدأ في اثبات صحته، نبحث عن الأدلة والبراهين من داخله ومن خارجه، حتى نصل إلى عتبة معينة تقول لنا ان القرآن صحيح (لن يحصل هذا ولكن لنفترض أننا وصلنا إلى هذه النقطة). ما يجب الاعتماد عليه في هذه المرحلة معقد جدا ومتداخل، ففي البداية مثلا يجب على المسلم اثبات أن هذا الكتاب هو قول الله ومن عنده، وأنه وصل إلى محمد بلا تحريف، وأنه وصلنا من ذاك الزمان بلا تحريف حتى الآن، ثم تأتي أحكام التعبد، التي يجب أن يتم التحقق منها، ومن أنها لا تسبب أي ضرر أو مشاكل صحية أو نفسية للإنسان، ثم ننتقل فيما بعد إلى مرحلة الامور الواقعية والحقائق الموجودة في القرآن، وهي تشمل أشياء موجودة في الواقع، عليها دليل ملموس أو يمكن وضعها تحت الاختبار، ونقوم بفحص هذه الأمور والتدقيق فيها، ويندرج تحت هذه الوقائع كل الأشياء الموصوفة في حياتنا اليومية، والتشريعات، والقوانين التي يطلب الاسلام من المسلمين أن يحتكموا إليها، وندرسها وفق العقل والمنطق والواقع الحالي، فإذا افترضنا جدلا أن كل ما سبق صحيح ومناسب و لا غبار عليه، تأتي المرحلة الأخيرة والتي هي إزالة الشبهات التي يمكن أن تكون موجودة عند البعض أو عند الكثير، وكلمة شبهة تعني الغموض والالتباس، وهذا لا يأتي في الأصول، بل يأتي في إشكالات ضمن المعاني وسياق الكلام، وإن كان له تأثير كبير على المعنى والمضمون، إلا أنه يبقى ضمن النطاق الاسلامي، بمعنى أن الشبهات مثارة عند المسلمين فقط، ولا يصح أن تسمى شبهة بالنسبة لغير المسلمين ، فعندما يصل الانسان إلى مرحلة الشبهة هذا يعني أنه مسلم، لأنه لا يوجد شخص يؤمن بالله و بالإسلام كدين وبصحة القرآن إلا المسلمين، و تثار لديهم مشاكل نتيجة اشكالات لغوية، وهنا يكون الموضوع شبهة، أما أن تسمى انتقادات الملحد وغير المسلم بأنها شبهات فهذا بالأساس خاطئ.
وما نجده هذه الأيام هو أن الكثير من المسلمين يظهرون ليدافعوا عن القرآن والاسلام، ضد غير المسلمين والملحدين، تحت عنوان دفع الشبهات ومكافحة الشبهات، وهو كما ذكرنا منذ قليل باطل، لأن الملحد غير مؤمن بإله أصلا، أما غير المسلم، فهو غير مؤمن بإله الاسلام، ولا بدين الاسلام، وفي مضمار رد الشبهة، نجد المسلم يأتي لتفسير حادثة من القرآن، قد تكون عبارة عن قصة موجودة في عدة آيات، فتجده مرة يأخذ من تفسير الطبري، وفي الآية التالية يأخذ من ابن كثير، ثم يعود للطبري، ثم فيما بعد يأخذ من القرطبي...الخ وهكذا، وهنا يمكن نقض هذا الأسلوب كمايلي:
1- لا يمكن أن تكون كل التفاسير صحيحة وهذا شيء طبيعي، لأن كل مفسر يرى القرآن من زاوية، و لا يجتمع عقلان في رؤية متطابقة إلا بوجود اختلافات، وهو في الأمور العادية شيء طبيعي، ولكن أن يكون هذا الاختلاف في كتاب مقدس، ويدعى أنه من عند الله ولا خطأ فيه، وأنه كتاب معجز في البلاغة، فهنا المصاب الجلل، لأن القرآن الذي تعتبر البلاغة إحدى أهم معجزاته، بوجود عدة تفاسير لنفس الآية، تسقط عنه معجزة البلاغة.
2- يمكن أن يكون بعض التفاسير صحيحا، وبعضها خاطئا، ولكن للأسف لا يوجد مقياس واضح وصريح يمكن استخدامه للتمييز بين التفاسير، لأنها كلها نابعة من نقل أعمى لمعلومات غير موثوقة، بالإضافة لتدخل الأهواء الشخصية والانتماءات المذهبية وحتى التخصصية للمفسر، وما يزيد الطين بلة هنا هو أن كاتب القرآن نفسه لم يضع أي مقياس للتفسير، ويرجع كل ما نراه تبعا لما يطلبه السوق حرفيا، فكما رأينا في السعودية، بعد سنين طوال من منع المرأة من قيادة السيارة، أصبحت قيادة المرأة للسيارة مباحة شرعا، لا بل قالوا أيضا أنه لا يوجد مانع شرعي يحرم على المرأة قيادة السيارة، وكيفما قلبت هذا الموضوع تجده مطلبا سلطويا سوقيا بحتا، إما في ماضيه أو في حاضره، أو في الاثنين معا، وتتمة المصيبة هي أن المجتهد إن أخطأ فله أجر، هو يأخذ الأجر، ونحن تنهمر على رؤوسنا المصائب من كل حدب وصوب.
3- أن تكون كل التفاسير خاطئة، وهو وارد ولكن بنسبة ضعيفة، وأجد أنه من التعسف القول بخطأ كل التفاسير، لأن الكتاب بنظري بشري، وله معاني محددة، ولكن ما يمنع الاعتراف بمعنى محدد هو الخلفية الاسلامية للمفسرين والناقدين، لأن أي تثبيت معنى واضح للقرآن، سيكون بداية اعترافهم بانهيار هذه الأسطورة الوهمية.
وفي ظل ضياع حال الأمة الاسلامية منذ نشأتها، أصبح من الضروري للجميع، البحث عن حل لهذه النقطة المعقدة، وهي الخروج من دوامة الخلافات الفقهية والفكرية والمذهبية، ومحاولة صياغة تفسير يحظى بتوافق جميع الأطراف، يحدد بناء عليه ما هو اسلامي وما هو غير اسلامي، لأن هذه الخطوة هي الأولى في طريق القضاء على الارهاب الاسلامي، كما أن الدول الاسلامية بلا استثناء، سواء المحكومة قولا وفعلا بالإسلام، أو تصور نفسها علمانية ولكنها تحكم بالإسلام فعليا (مثل سوريا ومصر)، أن تبتعد في صياغة دستورها وقوانينها، ع الشرع الاسلامي، والتحول ال القانون الانساني الوضعي الذي يقوم على أسس الحرية والديمقراطية و المساواة بين الجميع، فالقانون الانساني الحديث، لا قدسية سماوية له لتجمده وتمنع تغييره كما الكتب السماوية، ولا ينحاز لأي فئة ضد أخرى، وهو الضامن الوحيد كي يعيش الجميع في تناغم ووئام، أما القانون ذي المصدر الديني، مهما بلغ من رقي، سيبقى يميز جماعة ضد أخرى، ويتعاطف مع احداهما ويجور على الثانية، لأن الأديان لو كانت قائمة على المساواة بين كل البشر قاطبة، لما أصبحت أديانا ولا كان لها معنى، لأن الأديان كلها لا تراعي التعددية.
من ناحية أخرى أود توجيه نصيحة للأحبة المسلمين: أنا كمنكر للألوهة، والكثير غيري أيضا، لم نترك الاسلام لأننا رأينا أخطاء لغوية في القرآن، أو لأن لدينا شبهة حول نقطة معينة، أو عدم تقبل لحكم ما، إنكار الألوهة ينسف الأساس كله، لذا محاولتكم -أعزائي المسلمين- رد الشبهات، وإيجاد تفاسير جديدة للقرآن، فقط كي تناسب العصر الحالي، وتحفظ ماء وجهكم بين الأمم، هي محاولات يجب أن توجه ضد أبناء دينكم المسلمين المتطرفين، وليس لنا نحن معشر الملحدين واللادينيين، فأنتم تحتاجون إلى إثبات الكثير قبل أن تصلوا لمرحلة رد الشبهات لدينا، وبدل محاولاتكم إسكات صوت الأحرار، حري بكم أن تقوموا لتسكتوا صوت الإرهابيين الذين عاثوا في الجميع فسادا وقتلا وتنكيلا، هم من يستحقون المجابهة وليس نحن، كل ملحد ولاديني في أي رقعة عربية، يعرض نفسه وحياته للخطر من أجل قيام مجتمع أفضل، يحترم البشر بلا تمييز....



#حكمت_حمزة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تساؤلات وتناقضات بسيطة في قصص القرآن...آدم
- من لغة العوام...إلى الشرف والأخلاق والحرية..كيف أثر الموروث ...
- عشوائيات حكمت - منافسة غير نزيهة
- عشوائيات حكمت - في التطرف والتطرف الاسلامي
- محرمات فكرية-هل وجود الله ضروري؟
- سجل أنا سوري
- محرمات فكرية-اين الالحاد في الأديان
- سوريا..أسلمة ثورة وثورنة تشبيح..ديكتاتور في ذات كل مواطن
- تؤمنون ببعض العلم وتكفرون ببعض
- دعونا نفهم فكرة الإله(4)
- من بقايا ذاكرة إنسان لاديني...نعمة العقل(9)
- عشق كحبات الأمطار
- من بقايا ذاكرة إنسان لاديني...نعمة العقل(8)
- دعونا نفهم فكرة الإله(3)
- من بقايا ذاكرة إنسان لاديني...نعمة العقل(7)
- من بقايا ذاكرة إنسان لاديني...نعمة العقل(6)
- دعونا نفهم فكرة الإله(2)
- أسياد الحرية
- دعونا نفهم فكرة الإله
- من بقايا ذاكرة إنسان لاديني...نعمة العقل(5)


المزيد.....




- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حكمت حمزة - واقع التفاسير القرآنية...هريس من اللغة والتاريخ والأهواء الشخصية...لمن يجب أن يوجه؟