أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - أشرف عمر - هل الماركسية معنية فقط بالاستغلال الاقتصادي؟















المزيد.....

هل الماركسية معنية فقط بالاستغلال الاقتصادي؟


أشرف عمر

الحوار المتمدن-العدد: 5876 - 2018 / 5 / 18 - 09:46
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


ترجمة أشرف عمر الناشر وحدة الترجمة – مركز الدراسات الاشتراكية

لوقتٍ طويل، ظلَّت التهمة المُوجَّهة للماركسية بأنها “اختزالية” – أي أنها ترفع من شأن ما هو “اقتصادي” على حساب ما هو “سياسي”، وتُعلي شأن الاستغلال فوق مظاهر الاضطهاد المُتعدِّدة – رائجةً في أوساط اليسار، وبالأخص اليسار الأكاديمي. ومن الصحيح حقًا أن الكثير من الاشتراكيين، تاريخيًا، قد تبنُّوا تفسيراتٍ غير ملائمة للعلاقة بين البُعدَين الأساسيَّين للرأسمالية: الاستغلال والاضطهاد.

ماذا تعني هذه المصطلحات؟ الاستغلال يعني السرقة التي يعاني منها كل العمال من خلال عدم تلقيهم القيمة الكاملة لعملهم، والتي يناضلون ضدها بالإضرابات وغيرها من التحرُّكات من أجل الحصول على أجورٍ ومنافع اقتصادية أعلى.

أما الاضطهاد، فيعني التمييز، والعنف، وغيرهما من المظاهر السلبية التي تعاني منها فئاتٌ مُعيَّنة، على أساس الجنس أو العرق أو الإثنية أو الهوية الجنسية أو الدين، وغيرها من العوامل.

تعاني الطبقة العاملة ككل من الاضطهاد بأشكالٍ وصورٍ مختلفة – على سبيل المثال، يُعد نظام التعليم الذي تسير الطبقة العاملة وفقه أدنى من نظام تعليم أبناء الطبقة الحاكمة. لكننا حين نتحدَّث عن الاضطهاد، فعادةً ما نتناول التأثير الواقع على – والمقاومة التي تمارسها – فئاتٌ مُعيَّنة تنضوي في شرائح الطبقة العاملة وكل الطبقات الأخرى.

تكمن المشكلة في فصل هذين البُعدَين للرأسمالية، أو وضع أحدهما قبل الآخر في أولويات أجندة المقاومة.

ومع تصاعد الاهتمام بالاشتراكية، صار لدى الاشتراكيين الذين لطالما عارضوا وكافحوا ضد مثل هذه التفسيرات غير الملائمة الفرصة من أجل إعادة تقديم ما كان يُطرَح ويُدافَع عنه دائمًا: أن النضالات ضد الاستغلال والأشكال المختلفة من الاضطهاد متشابكة في ما بينها، بل وتُشكِّل بعضها البعض بصورةٍ أساسية، ولا يمكن كسب المعركة ضد أحد هذه الأشكال دون شنِّ النضال ضد الآخر.

تفاعلاتٌ مُتبادَلة
من أين إذن نشأت تهمة “الاختزالية” ضد الماركسية؟

سعى ماركس وإنجلز لفهم القوة الدافعة للمجتمعات الطبقية. لقد جادلا بأن نقطة البدء في فهم أي مجتمعٍ هي الطرق التي يُنظِّم المجتمع بها مُتطَلَّبات المعيشة (أي الاحتياجات المادية)، والتكاثر (أي إنتاج الجيل المقبل والذي بعده، وهكذا).

تُشكِّل القاعدة الاقتصادية البنية الفوقية السياسية، وكذلك الأفكار التي تنبع من القاعدة الاقتصادية للمجتمع. في كتابه “الاشتراكية العلمية والاشتراكية الطوباوية”، يوضح إنجلز أن الرؤية المادية التاريخية للماركسية هي أن:

“كل التاريخ الماضي… كان تاريخًا للصراعات الطبقية؛ أن هذه الطبقات المتصارعة في المجتمع كانت دائمًا نتاجًا لأنماط الإنتاج والتبادل. بعبارةٍ أخرى، كان تاريخًا للظروف الاقتصادية السائدة فيه؛ إذ تُوفِّر البنية الاقتصادية دائمًا القاعدة الحقيقية، التي يمكننا بدءًا منها أن نُحدِّد التفسير النهائي لكل البنية الفوقية للمؤسسات القضائية والسياسية، وكذلك الأفكار الدينية والفلسفية، وغيرها من الأفكار لأي فترةٍ تاريخيةٍ بعينها”.

في بعض الأحيان، يُرفَض هذا المفهوم باعتباره حتميًا، إذ يضع الشأن “الاقتصادي” كحجرِ أساسٍ، ويطرح تفاعلًا أحادي الجانب يُشكِّل فيه “الاقتصاد” كل الأبعاد السياسية والثقافية والاجتماعية الأخرى للمجتمع.

لكن نقطة البدء هذه للماركسية – حيث “تُوفِّر البنية الاقتصادية للمجتمع دائمًا القاعدة الحقيقية” التي تتطوَّر منها الأيديولوجيا والعلاقات الاجتماعية والمؤسسات السياسية – لا تتطابق مع الادعاء القائل بأن الظروف الاقتصادية أهم، أو أن التأثير لا يسير إلا في اتجاهٍ واحد.

مثالٌ على ذلك هو أن أصل العنصرية في المجتمع الرأسمالي الحديث اليوم مرتبطٌ بأصول التصنيع الرأسمالي في أوروبا – وأكثر ارتباطًا بنظام العبودية في مستعمرات القوى الأوروبية في “العالم الجديد”.

وكما يصف المؤرِّخ اليساري البريطاني روبِن بلاكبورن في كتابه ” The Making of New World Slavery – صناعة عبودية العالم الجديد”، فإن العمل العبودي الذي استُخدِمَ في بادئ الأمر في الإنتاج الزراعي في شمالي ووسط وجنوبي أمريكا اتَّخَذَ شكل اختطاف الأفارقة من قارتهم ونقلهم إلى النصف الغربي من الأرض.

حدث هذا فقط حين جرت محاولاتٌ آلت إلى الفشل في تطبيق أشكال أخرى من العمل القسري على نطاقٍ واسع. كان عبيد السخرة الأوروبيون، الذين عملوا بالتعاقد مع مُلَّاكهم، هم الشكل الأول، لكنهم لم يقتنعوا بالقدومِ إلى المستعمرات إلا بمُغرَيات الأرض والحرية التي سيحصلون عليها بعد انتهاء فترات عقودهم.

ومن ثم استُعبِدَ السُكَّان الأصليون من قِبَلِ مُستَعمِريهم، لكن كانوا يتمكَّنون دومًا من الهرب لأنهم على درايةٍ جيِّدةٍ بأراضيهم، بينما لقى بعضهم حتفه بأعدادٍ كبيرة جرَّاء الأمراض الأوروبية.

هذا ما ترك الأفارقة، الذين كانوا بمثابة بحرٍ من العمالة الرخيصة غير المحدودة، خيارًا لتُجَّار ومُلَّاك العبيد.

لم تكن هناك عنصريةٌ مُمَنهَجة بناءً على اللون قبل هذا التطوُّر الاقتصادي. وبصورةٍ كبيرة، ابتُكِرَ هذا النظام من الاضطهاد، الجسدي والأيديولوجي على حدٍّ سواء، من أجل تمكين وتبرير انتزاع السود من قارتهم الأفريقية، ونقلهم عبر ما سُمِّيَ بـ”الممر الأوسط” في ظروفٍ لا توصف وحشيتها، ومعاملتهم بأبشع الصور هجميةً في ظلِّ استعبادهم.

أُطيحَ في النهاية بنظامِ العبودية، لكن العنصرية استمرت في شكلٍ جديد، مُوَفِّرةً وسائل فُرِضَ بها وضعٌ وظروفٌ أدنى على المُضطَهَدين، وكذلك وفَّرَت التبرير الأيديولوجي بأن هذا النظام كان “طبيعيًا”.

وهكذا فإن الاضطهاد العنصري كان يُقَولَب ويُعاد تشكيله على الدوام وفقًا للتطوُّرات في النظام الاقتصادي – لكن هذه التطوُّرات في المقابل أيضًا كانت مُعتمدةً بالكامل على الحفاظ على العنصرية. الاستغلال الاقتصادي والاضطهاد العنصري كانا، ولا يزالا، غير مُنفصِلَين.

أولويات؟
لابد من فصل مسألة أولوية “الاقتصادي” في فهم تطوُّرِ الاستغلال والاضطهاد والعلاقة بينهما عن قضية كيف نناضل ضدهما.

على سبيل المثال، حين نقول أن “الاقتصادي” يُشكِّل ويُقولِب الأفكار المُهيمِنة في المجتمع، مثل العنصرية، لا يعني أن “الاقتصادي”، تلقائيًا هكذا، هو الأهم في النضال. وكما يُظهِر تاريخ حركة الطبقة العاملة في الولايات المتحدة، فإن التمرُّدات ضد العنصرية قد صقلت النضال الطبقي ضد ظروف الاستغلال.

لكن فهم أن الاستغلال والاضطهاد مُرتبطان ببعضهما يؤكِّد نقطةً هامة هي أن العنصرية لا يمكن إلحاق هزيمة نهائية بها دون الإطاحة بالرأسمالية، والعكسُ بالعكسِ.

وهكذا فإن التهمة المُوجَّهة للماركسية بأنها “اختزالية” تكمن في الخلط بين إجابتيّ السؤالين التاليَين: ما هو أصل ومسار تطوُّر الأشكال المختلفة مع الاضطهاد؟ وكيف نناضل ضد الاضطهاد من أجل وضعِ حدٍّ له؟

ولأن الاضطهاد مرتبطٌ بالرأسمالية ومُندمِجٌ فيها بقوة، فلا يمكن الفصل بين الاستغلال والاضطهاد.

أدرك الثوري الروسي فلاديمير لينين أن الاشتراكيين بحاجةٍ للنضال ضد الاستغلال، وأيضًا ضد كافة أشكال الاضطهاد. كَتَبَ لينين:

“لا يمكن أن يكون وعي الطبقة العاملة وعيًا سياسيًا حقًّا، إذا لم يتعوَّد العمال الرد على كلِّ حالةٍ من حالات الطغيان والظلم والعنف والاستغلال على اختلافها، وبصرف النظر عن الطبقة التي تُوجَّه إليها، على أن يكون الرد من وجهة النظر الاشتراكية الديمقراطية، لا من أية وجهة نظر أخرى.

ولا يمكن أن يكون وعي جماهير العمال وعيًا طبقيًا حقًّا إذا لم يتعلَّم العمال الاستفادة من الوقائع والحوادث السياسية الملموسة والمُلِحَّة في الوقت نفسه، لمراقبة كل طبقة من الطبقات الاجتماعية الأخرى في جميع مظاهر حياتها الفكرية والأخلاقية والسياسية؛ إذا لم يتعلَّموا أن يُطبِّقوا في العمل التحليل المادي والتقدير المادي لجميع أوجه نشاط وحياة جميع طبقات السُكَّان وفئاتهم وجماعاتهم.

إن كل من يُوجِّه انتباه الطبقة العاملة وقوة ملاحظتها ووعيها إلى نفسها فقط، أو إلى نفسها بالدرجة الأولى، ليس باشتراكي ديمقراطي، لأن معرفة الطبقة العاملة لنفسها مرتبطٌ ارتباطًا لا ينفصم بمعرفتها معرفةً واضحةً تامة للعلاقات المتبادلة بين جميع طبقات المجتمع الراهن، معرفة ليست نظرية وحسب. والأصح أن نقول: ليست معرفةً نظريةً بمقدار ما هي مبنية على تجربة الحياة السياسية.

ولذلك فإن منطق أن النضال الاقتصادي هو الوسيلة التي يمكن استعمالها بأوسع شكل لجذب الجماهير إلى الحركة السياسية هو أمرٌ ضارٌ منتهى الضرر ورجعي منتهى الرجعية من حيث نتائجه العملية”.

لعل الجملة الأخيرة من هذا الاقتباس هامةٌ لأولئك الاشتراكيين الذين يمكن أن يُطلَق عليهم “اختزاليون” نظرًا لأن تحليلهم لا يعترف بالعلاقة المُتبادَلة بين الاستغلال والاضطهاد.

النقطة الأساسية لدى لينين هي أن النتائج العملية من “التركيز الحصري على النضال الاقتصادي” – أو تلك النتائج المُترَتِّبة على الاعتقاد الحتمي بأن النضال الطبقي سوف يتولَّى مشكلات الاضطهاد ويحلها – مُضرَّة لحركة الطبقة العاملة. وعلى الأقل، يؤدي هذا بالاشتراكيين إلى أن يفقدوا فرص الانتصار للنضالات التي تتقدَّم الحركة ككل.

وعلى الجانبِ الآخر، فإن أولئك الذين يُسدِّدون تهمة الاختزالية ضد الماركسية يقعون في نفس الخطأ النظري بالاعتقادِ أن الاستغلال والاضطهاد يمكن فصلهما إلى حقلَين مُنفصِلَين ذاتيًا لا يتفاعل الواحدُ منهما مع الآخر بأكثر الطرق حسمًا.

في المقابل، ترى الماركسية الاستغلال والاضطهاد كجزئين عضويَّين من كلٍّ واحد. وهكذا فإن المقاربة القائلة بأن العنصرية قد “أُدخِلَت” في الكعكة الرأسمالية، لهي مقاربةٌ خاطئة بالنسبة للماركسية. العنصرية مُكوِّنٌ رئيسي بلا جدالٍ في النظام، لكن ما مِن طريقةٍ لاستئصالها نهائيًا من المُنتَج النهائي. الكعكة كلها يجب أن تفنى.

* هذا الموضوع مُترجَم عن موقع The Socialist Worker الأمريكي.



#أشرف_عمر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نظرة على الحراك الجماهيري الأكبر منذ 1979 في إيران
- كتالونيا والطبقة والاستقلال
- لبنان على حافة الخنجر السعودي
- النساء والطبقة والبلاشفة - مائة عام على الثورة البلشفية
- هل كان لينين مستبدًا أم ديمقراطيًا؟ مائة عام على الثورة البل ...
- مائة عام على الثورة البلشفية: صدى من المستقبل
- تقرير المصير.. حق ديمقراطي لجماهير كتالونيا
- لماذا تدعم روسيا الأسد؟
- أنطونيو جرامشي.. ثوري
- تحرر النساء في الثورة الروسية – ال”جينوتديل” مثالاً
- دروس تشيلي لليونان و”الجبهة الشعبية”
- لماذا كان ماركس محقاً بشأن الرأسمالية؟
- الانتخابات الإسرائيلية تفضح دولة الفصل العنصري
- اليونان: انتصار “سيريزا” والمستقبل - حوار مع الناشطة الاشترا ...
- داعش في السياق: الليبرالية الجديدة والطائفية والثورة المضادة ...
- ثمانية أسباب لمناهضة حرب أوباما الجديدة
- معاناة أهالي غزة بعد الحرب
- كرونشتاد والثورة الروسية
- لماذا نقرأ «الشيوعية اليسارية: مرض طفولي»؟
- هل حقا فنزويلا تحترق؟


المزيد.....




- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...
- اعتقال عشرات المتظاهرين المؤيدين لفلسطين في عدة جامعات أمريك ...
- كلمة الأمين العام الرفيق جمال براجع في المهرجان التضامني مع ...
- ال FNE في سياق استمرار توقيف عدد من نساء ورجال التعليم من طر ...
- في يوم الأرض.. بايدن يعلن استثمار 7 مليارات دولار في الطاقة ...
- تنظيم وتوحيد نضال العمال الطبقي هو المهمة العاجلة


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - أشرف عمر - هل الماركسية معنية فقط بالاستغلال الاقتصادي؟