احمد صبحي منصور .. القرآني

أخي ايدن..هل تنكر فكرة الوحي؟.هناك مئات من المتصوفة والشعراء المبرزين وعظماء الفلاسفة والعباقرة خاضوا تجربة الوحي، ووصفوها بمنتهى الدقة، والتي هي حالة من الوعي البديل، يكون الفرد الذي يخوض تلك التجربة واثقاً مائة في المائة أنها ليست وعياً عادياً..هل سمعت عن الكتابة الآلية[Automatic Writing]، يوجد أناس كثيرون خاضوا تلك التجربة.النبوة لم ولن تنقطع.

أن يكون الصلعمي نبيي، فهذا ممكن لكن في بلاد الواق واق. أما أن يكون المسيح نبيِّيِّ، فهذا أقصى ما أتمناه، ليس أن يكون نبيي فحسب، بل وليي وسيدي.

وفق نظريتي، فنحن في بداية دورة خلقية، لا تتعدى مائة سنة، أيْ كل الشخصيات التاريخية بعد مائة سنة لا وجود لها. لكني أتعامل معها كما لو كانت موجودة.

كل الكتب المقدسة كتبها الكيانات البشرية السامية المشرفة على كوكبنا الأرضي قبل بداية الدورة الخَلْقية.

الغاية من الوجود هي أن تستمتع بكل لحظة من لحظات حياتك في حدود القِيَم، وفي النهاية ستُنزَع منك الذاكرة ثم تُخلَق من جديد. في دورات لا تنتهي.

الإنسان هو إله محدود فان، لكنه أزلي بجوهره.

الروح ليست شيئاً داخل الإنسان، ولكنها هي الإنسان نفسه، الجسد محايد.

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صعب على شخص كهذا أن يتراجع عن أفكاره أمام أبنائه وأمام مريديه من كتاب وقراء موقعه أهل القرآن الذى لا يسمع عنه أحد .
هو قد بنى بنيانا -فكريا- استغرق أكثر من شطر عمره وهو أحب اليه وأغلى عليه من ربه جل وعلا نفسه
معنى التراجع أو الاعتراف بخطأ ولو يسير هو أن يفقد هيبته ورهبته وضخامته فى أعين هؤلاء الجهابذة الأستاذ فلان والأستاذ علان والست فلانة .. الخ الخ ، وبالتالى انت تطلب المستحيل

صحيح انه فى البدايات كان شابا جريئا جسورا لديه الكثير من الافكار الثورية - لكن هذا كله ينتهى اليوم الى لا شىء لأن هذا الشاب صار مجرد حطام انسان عاكف على عبادة ذاته وذكرياته

ولو أنه فى لحظة حاسمة قرر الانتفاض والنهوض من رقدته ليغربل ما بين يديه من ركام قديم لاستطاع بعقليته الجبارة ان يصنع تغييرا هائلا لا أقول فى مصر بل فى العالم بأسره .. لكنه يؤثر الخلود الى النوم الوخم فى بحار أوهامه وسذاجاته.. وغدا فى قبر بعيد لا يزوره أحد

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

القرانين ما هم الا عبارة عن ثوره واحتجاج على الدين من الداخل أي على السيرة، وذلك لعدم عقلانيتها، ولكن ثورتهم هذه ما هي الا تنفيس، لان القران لا عقلاني أيضا بدرجه افظع مقارنه بالسنة، فالقرآني عندما الغى السنه، لو انه حكم عقله كما حكم عقله تجاه السنة فانه بالتأكيد سيصل لإلغاء القران اصل البلاء ان استخدم نفس المنهج، فالقرآنيين كل الذي فعلوه هو التهرب (وليس التبرؤ) من الجرائم الإسلامية والكثير من الخرافات النبوية، واذا كانت الاحاديث مجرد أكاذيب ملفقه ومحرفه، فلماذا لا يكون القران أيضا ملفق، فكلاهما منقول من نفس الأشخاص تقريبا، علما ان تواتر الاحاديث اقوى من تواتر القرآن المعتمد على شاهدين واحيانا في بعض الآيات على شاهد واحد كخزيمة الانصاري(من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله) فالقرآن يعجز عن إتمام الإسلام دون الأحاديث، متى يخبرنا بمعنى الآية(ولما قضى زيد منها وطره ) من هو زيد هذا، ومن هي التي قضى منها وطره، وما هو الحجر الأسود الذي لم يذكر في القران أصلا، وكل مقالته على نفس النمط بحيث انه في تفسيراته كانه أبا هريرة في احاديثه، وسوف لن يرد عليك احدهم!! تحياتي اخ آيدن.

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخوة صلاح و محمود كامل و بولس اسحاق
الكاتب احمد منصور .. لاحظت انه مهتم باشياء بعينها في القران
هو لا يهتم بالامور الصعبة .. مثل معنى التسبيح و الصلاة
و يكاد لا يرى الامور البسيطة .. مثلا .. كما ذكرت .. مشكلة وجود العبارة .. الى يوم الدين .. فهو غير مهتم بها
و ياتي بامور جديدة غير موجودة لا في القران و لا حتى في السنة .. غمن اين ياخذها .. لا ادري
و احترامي
..

إرسال شكوى على هذا التعليق          75 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ صلاح الحريرؤ
تعليقك فيه اساءة ومغالطات
لان المسيح اكد استحال فكرة التناسخ الروحي التي اشرت اليها
ففكرتك هاي موجودة بالدياننين الهندوسية والبةذية
فصباح الخير

هل تنفي ان المسيح نفسه قد سمح بللعبودية ومنع الطلاق
جميل جدا
2

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد