أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هرمس مثلث العظمة - إله الإسلام الذي فشل (مقاربة سيكولوجية-سيسولوجية ) :















المزيد.....

إله الإسلام الذي فشل (مقاربة سيكولوجية-سيسولوجية ) :


هرمس مثلث العظمة

الحوار المتمدن-العدد: 5748 - 2018 / 1 / 5 - 18:04
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


كما هو متعارف عليه عند العالم بأسره بأن نهج حياة العرب يعكسه الدين الذي يعتنقونه و كل الدول العربية دينها الاسلام باستنثاء لبنان إلى حد ما . وبنظرة سريعة إلى هاته المجتمعات نجدها غارقة في الفساد و الانتهازية و الفقرو الجهل والتخلف إلخ ... فهل السبب هو الدين أم أنفسهم كما يبرر مشايخهم هذا الأمر .
إن العقلية العربية قد لعبت بها صفات اله الإسلام دورا محوريا في بنائها وتشكيلها من خلال الأحداث التي تحدث عنه في القرآن . فلو أردنا معرفة المشاكل والعقد غير القابلة للحل التي تغص بها المجتمعات العربية فلا بد من الدراسة السيكولوجية لله الاسلامي عبر تتبع خطواته في القرآن بمقاربة سيسولوجية لمجتمعاتنا الحالية.

البداية في مكة :
فالله في القرآن لم يقم في نشر الدين عن طريق المحاججة أو الدليل المنطقي أو الاقناع أو عبر السماح بالجدالات والنقاشات و سياسة الآخذ والرد ، ومقارعة الحجة بالحجة فما أن مسك محمد النضر بن الحارث حتى أمر بضرب عنقه . وإنما اعتمد على أسلوب التحدي في بعض الأحيان والإرهاب والترهيب في أحيان أخرى و الترغيب في بعض المواقف وربما يُعزى ذلك لبزوعه في مجتمع قبلي قائم على السيف والمنازلة و تأمين الاحتياجات التي يفتقدها فضلا عن افتقاره إلى الدليل أو الاثبات الذي من الممكن أن يستند عليه في أقواله ليدعم افعاله .والأمثلة كثيرة في القرآن على هذا الموضوع :
صورة من التحدي :
أم يقولون افتراه قل فأتوا بعشر سور مثله مفتريات وادعوا من استطعتم من دون الله إن كنتم صادقين .
صورة من الارهاب والتخويف :
يوم يسحبون في النار على وجوههم ذوقوا مس سقر.
صورة من الترغيب :
كذلك وزوجناهم بحور عين . حور مقصورات في الخيام .

إلخ من الصور التي طرحها الله في القرآن في أسلوب نشره للإسلام والتي تندرج ضمن التبويبات الثلاثة في أعلاه ، فهو بإتكاه على تلك الصور قد سد ثغرة المنطق والمحاججة الفلسفية ولجأ إلى إبراز العضلات وفرض منهجة بقوة إرهاب الكلمة " الذوكا الكلامية " حتى لا يواصل جمهور الناس تساؤلاته التي تتطلب ولو قدرا ضئيلا من الفلسفة والركون إلى العقل . فيوحي الله لجمهوره بأن ما طرحه مقدم على كل شيء و لا يجب أن تخرج أنماطك الفكرية عن هذه النسق الثلاث و إلا فجحيم الآخرة وحفرة الزيت المغلي وخزي الدنيا عبر قطع رأسك والتشهير بك أمام الملأ في انتظارك .فلازال الناس مذ 1400 عام خلت إلى اليوم يشتمون أبو جهل وأبولهب لمناهضهتما الله بل وكل صفات الشرور الدنيئة في العالم قد أصبحا رمزا لها ،وعليه عندما تريد تقريع أحدهم فما عليك إلا بوصفه أبولهب ولمدح أحدهم ما عليك إلا بالقول عنه بأنه شابه أصحاب الرسول . فالمعيار أصبح مدى التدين الذي يبديه الشخص والميزان هو عداد الصلوات والاستغفار الممارس أمام الناس لا الآخلاق .وبذلك قد صنع اله الاسلام النفاق والتزلف ،فلا يهم كم تبدو كريما وشهما تجاه الآخرين بقدر ما اقترن ذلك بسبحة وجلباب وعمامة ولحية وسواك ،فبدون تلك الأدوات فمهما بلغت الآخلاق عنان السموات فهي لاشيء مقارنة بهما فأنت تبقى ناقصا مقارنة بصاحب العمامة المقدس أليس لحمه مسموم ؟ مقارنة بلحمك المستباح من قبله وقبل ولي نعمته (أولي الأمر ).
فلا نستغرب مثلا وجود بعض الامثال الساقطة الدارجة لدى المسلمين اتبع أقوالي ولاتتبع أفعالي ،أو بعد العشاء افعل ما تشاء وفي ذلك إشارة إلى ارتكاب الموبيقات .

كل تلك الأمور ساهمت بشكل رئيسي في تكوين الثقافة المجتعية العربية ولذلك لاتستغرب عزيزي القارئ من تفشي الفساد في مجتمعاتنا العربية ، فما دمت مسلما موحدا بالله والدنيا دار فناء واللآخرة دار البقاء ، فهذا الأمر لايهم لأنك في هذه الدنيا مجرد عابر سبيل وما دون ذلك أمر هامشي كالكرامة الانسانية والحرية والعيش الرغيد وحق تقرير المصير كلها أمور ثانوية ،وهذا أدى ببساطة إلى المصالحة مع الفساد وتبريره فكان الحل الأسهل لمشاكل الجمهور والحل الانسب لرجل الدين الذي يستمد امتيازته من سلطات الله الذي يبرر ذلك .
ولذلك نجد بأن مشكلات الفساد ، الجهل ، التخلف منبعها الله الاسلامي قبل أن تصب في نمط حياة الانسان العربي لتصبح علامة من علامات مجتمعه فلولا لم يكرسها الله في قرآنه لم نكن لنجدها بهذا الشكل المستشري في مجتمعاتنا اليوم .

فالله في القرآن لايطلب منك السعي لطلب العلم إلا بقدر ما هو مرتبط ذلك العلم في بمعرفته هو والتماهي مع متلازمة استكهولم في التعبير عن محبتك له فيقول غوردون هاريسون :
إن ذكر جبريل ل اقرأ باسم ربك الذي خلق،خلق الإنسان من علق ، اقرأ وربك الأكرم،الذي علم بالقلم ، علم الإنسان مالم يعلم ...
إذا كانت هاته أول الآيات التي أعطيت لمحمد يمكن أن يتعجب القارئ من كونھا لا تتواجد في بدايةالقرآن. الكتاب المقدس ھذا ليس منظما تاريخيا و لكن مرتب حسب طول السور من الكبير إلى الصغير. على رغم ذلك هاته الآيات الأولى ھي وحي لا تعلمنا شيء جديد بتاتا ! أول الكلام العلمي لله في خلق الإنسان خاطئ تماما لا نتعلم شيء عن التاريخ و الصحة الفلك العلاقات, الأدب أو أي شيء آخر هاته الكلمات ھي مجرد ثناء على المتكلم! كل ھذا يبدو مشكوكا, كإنسان يطلب طلبا من إله مشكل على غرار طغاة دنيويين كمعمر القدافي و صدام حسين
فعلى ما يبدو بأن أول كلمات الله تتعلق بالغرور والخيلاء والتكبر ودوره الذي يجب أن نمنه في إيصالنا لهذه الحياة ، فهو يزرع في ذات الانسان التجبر و المطالبة بالثناء ورد الجميل في حال قدم الانسان معروفا فضلا عن التزلف له والتزلف للسلطان لاحقا والمتابع للشأن العربي سيرى تلك الأمور متجذرة في شخصية الانسان العربي والاعلام العربي فكم من مرة من علينا إعلام السلطان بوجود صاحب الأمر بيننا ولولاه لإفترستنا الذئاب ولأصبحنا على قارعة الطريق يتلاعب بنا اللئام . وعلى إثره نفسر لكاتب كتاب العرب من وجهة نظر يابانية سبب ظاهرة مديح الحاكم حيث قال :
عقولنا في اليابان عاجزة عن فهم أن يمدح الكاتب السلطة أو أحد أفراد السلطة. هذا غير موجود لدينا على الإطلاق. نحن نستغرب ظاهرة مديح الحاكم، كما نستغرب رفع صوره في أوضاع مختلفة كأنه نجم سينمائي. باختصار، نحن لا نفهم علاقة الكتاب العرب بحكوماته . فتعظيم ذات الانسان نابع من تعظيم لله لنفسه في قرآنه فما دأب الله في قرآنه على تعظيم شآنه ويستطرد صاحب كتاب العرب من وجهة نظر يابانية في تأكيد ما طرحناه :
الرجل العربي في البيت يلح على تعظيم قيمته، ورفعها إلى السيطرة والزعامة. وفي الحياة العامة، يتصرف وفق ميزاته وقدراته ونوع عمله. هذان الشكلان المتناقضان ينتج عنهما غالبا أنواعا شتى من الرياء والخداع والنفاق . فكل تلك الأمور الله يُطالبها لنفسه في القرآن فإذا هي نابعة من الله وبالتالي بشكل أو بآخر أصبحت ضمن هويتنا الثقافية .
ولذلك فإننا نجد بأن أعظم مشكلة تُعاني منها مجتمعاتنا الديكتاورية أصلها الله الاسلامي فهو يُطالبنا بتكريس حياتنا على الأرض تجاه شخص واحد ؛ شخصه في التعامل الروحي وشخص الحاكم بأمره ولي نعمتما وأمرنا نتزلف ونتذلل ونتسابق إلى أعلى عتبات رضاه :
ياأيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم .فيجب علينا الانقياد كالقطيع خلف قائدنا الهمام والتصرف على غرار تصرفاته وإلا فإننا نُصبح منبوذين مجتمعيا وهذا ما توصل له نوبواكي نوتوهارا :
فالمجتمع العربي مشغول بفكرة النمط الواحد، على غرار الحاكم الواحد، لذلك يحاول الناس أن يوحدوا أفكارهم وملابسهم .
وفي شرح العقيدة الطحاوية نجد التالي : ولا نرى الخروج على أئمتنا وولاة أمورنا ، وإن جاروا ، ولا ندعو عليهم ، ولا ننزع يدا من طاعتهم ، ونرى طاعتهم من طاعة الله عز وجل فريضة ، ما لم يأمروا بمعصية ، وندعو لهم بالصلاح والمعافاة ...
فما دام ولي أمرك لم يُحرم الصلاة حتى وإن حرمك من الكرامة والحرية و الحياة لاحقا فلايجب الخروج عليه فأنت مجرد عبد من عباد أولي الأمر لأنهم صورة عن الله المستبد .
ففي خطبة الأسبوع الماضي من الحرم المكي :
قال إمام المسجد الحرام الشيخ خالد الغامدي إنه يجب طاعة ولاة الأمور والصبر على جورهم وعدم منازعتهم الأمر وتحريم الخروج عليهم.
وأضاف الغامدي خلال خطبة الجمعة الماضية ، "النصوص الشرعية تأمر بطاعة ولاة الأمور ومناصحتهم في المعروف والصبر على جورهم وعدم منازعتهم الأمر وتحريم الخروج عليهم".
وتابع "تلك الأمور تحفظ للمجتمع استقراره وأمنه من الحمقى الجهلاء".
إذا فالخروج على الله أو الحاكم بأمره هو شأن من شؤون الحمقى ، فأنت بمطالبتك بأدنى حقوقك سوف تصبح أحمقا مخرب للوطن و مهدما لإستقراره ، وفي صمتك عن انتهاك كرامتك فأنت بذلك العبد المطيع الذي سينال الحظوة في الدنيا وفي الآخرة .
وهذا ما جعل المجتمع العربي يفتقد للمرونة في التعامل مع الأفكار المناهضة ، فاختلاف الرأي مُحرم في الإسلام لأن به إشغالا للعقل وتفكير مما قد ينتج عنه مس بالله أو التشكيك بسلطته وسلطته الناطق بحكمه على الأرض ولذلك قال :
يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تُبد لكم تسؤكم

ولذلك فقد أعطى نوبواكي نوتوهارا توصيفا دقيقا للمجتمعات العربية :
الشعور بالاختناق والتوتر سمة عامة للمجتمعات العربية. توتر شديد ونظرات عدوانية تملأ الشوارع. ...فانغلاق العربي على كتب التراث وعدم مرونته تجاه الآخرين تجعل منه عدوانيا إضافة إلى الركون إلى ما قال به كل من الله والحاكم ولذلك لفهم الأمور يجب عليك فتح الكتب الصفراء وعدم مواكبة العالم :
في مجتمع كمجتمعنا -المجتمع الياباني- نضيف حقائق جديدة، بينما يكتفي العربي باستعادة الحقائق التي اكتشفها في الماضي البعيد ، الدين أهم ما يتم تعليمه، لكنه لم يمنع الفساد وتدني قيمة الاحترام مشكلة العرب أنهم يعتقدون أن الدين أعطاهم كل العلم! عرفت شخصا لمدة عشرين عاما، ولم يكن يقرأ الا القرآن. بقي هو ذاته، ولم يتغير لكي نفهم سلوك الإنسان العربي العادي، علينا أن ننتبه دوما لمفهومي الحلال والحرام .

وفي جانب العلم صحيح بأن المجتمع العربي وعلى رأسه سلطته الدينية يدعون بأنهم مع العلم ، لكنهم في ذات الوقت يسترسلون في البحث عن عورات العلوم والفلسفات العلمية ، وذلك لإقصاء المفكرين والعلماء الحقيقين عنهم .وهذا أخذوه من الله نفسه بدعوى محاججة ابراهيم للنمرود :
ألم تر إلى الذي حاج إبراهيم في ربه أن آتاه الله الملك إذ قال إبراهيم ربي الذي يحيي ويميت قال أنا أحيي وأميت قال إبراهيم فإن الله يأتي بالشمس من المشرق فأت بها من المغرب فبهت الذي كفر والله لا يهدي القوم الظالمين .
فالله في القرآن وعلى إثره علماء المسلمين يبحثون في المحاججة في غير المقدور أو في القدرة على عدم الاستطاعة والتفسير لذلك غير المقدور هو الله . وهذا منهج طفولي ابتكره الله في القرآن ليداري عوراته فلماذا لم يجلب الشمس من المغرب ليفحم النمرود ؟؟؟

وصفوة القول بأن منبع العلل التي يعاني منها المجتمع العربي من عبودية ، عدوانية ، فساد ، تكبر وغرور،عقدة النقص أو الدونية ، التوحد وعدم قبول الآخر ، الكراهية للغير ، الجهل ، التخلف الخ من العلل والمشاكل : سببها الله بشكل مباشر أو غير مباشروساهم رجل الدين بتوصيلها لنا عبر إرضاء غرائزه الدنيوية إضافة لغرائز ولي نعمته .فالانسان العربي المعاصر ليس مسؤولا عن كل مشاكله كما يوحي اليه رجل الدين بل السبب الرئيسي في إرثه الثقيل الجاثم على صدره والمنسوب إلى الله ،فإدراج الله في العقل العربي عبر 1400 عام على أنه مشرع وضعي قد جعل من الله المشكلة وليس الحل، لأن الله مكانه في السماء وليس الأرض فنحن أدرى وأقدر على تصريف شؤوننا اليومية وتعاملاتنا فيما بيننا منه، ذلك بأنه جالس على عرشه البارد الضخم يبعد عنا مسافة ملايين السنين الضوئية لايعرف الشعور تجاه معدة خاوية أو طفل تشارك على اغتصابه أكثر من شخص أو فتاة تعرضت للاغتصاب علاوة على ذلك فهو مجرد عن المشاعر الانسانية ، ولذلك يبقى الانسان وحده صاحب الكلمة الأولى و الآخيرة في إدارة شؤونه الأرضية .



#هرمس_مثلث_العظمة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الواقع الجيوسياسي وأزمة مسلمي الروهينغا وكلمة السر ميناء جوا ...
- لماذا ولادة يوحنا تسبق ولادة يسوع في الرواية الانجيلية وما ع ...
- فلسفة الكابالا (2) :
- فلسفة الكابالا (1) :
- توظيف دور الاسطورة في اللاوعي لفهم الحكايا والقصص : سندريلا ...
- قراءة القرآن باستخدام القراءة الالسنية والسيميائية النقدية : ...
- قراءة القرآن باستخدام القراءة الالسنية والسيميائية النقدية : ...
- قراءة القرآن باستخدام القراءة الالسنية والسيميائية النقدية : ...
- لغز يوحنا المعمدان
- بحثا في أصول الطقوس
- فيثاغورث يحاصر المسيح : قراءة جديدة عن النبي المجهول فيثاغور ...
- المسيحية باخصتار موجز ... مفتاح لفهم المشاغب قسطنطين
- الاساطير وداء في اللغة
- الاديان بين مطرقة الاله وسندان الاستيحاء
- القراءة النقدية لنزع الملك من شاؤل وإعطائه لداود
- المسيح الاسود : قراءة مبدئية ما بين أبوكريفيا والاناجيل القا ...
- نظرة للازمنة المقدسة والمفهوم البدائي و العلاقة التي تربط ال ...
- موسى والساحر رعوئيل: (الكشف عن شخصية موسى التوراتية )
- التشابهات المذهلة بين الاسطورة الهندية لطوفان مانو و القصة ا ...
- القصة الحقيقية للأناجيل -مفتاح لفهم الكتاب المقدّس الجزء الا ...


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن ضرب -هدف حيوي- في حيفا (في ...
- لقطات توثق لحظة اغتيال أحد قادة -الجماعة الإسلامية- في لبنان ...
- عاجل | المقاومة الإسلامية في العراق: استهدفنا بالطيران المسي ...
- إسرائيل تغتال قياديًا في الجماعة الإسلامية وحزب الله ينشر صو ...
- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي كبير في -الجماعة الإسلامي ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هرمس مثلث العظمة - إله الإسلام الذي فشل (مقاربة سيكولوجية-سيسولوجية ) :