أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عادل الامين - بالسوداني الفصيح: السودان وعودة الباش بذق















المزيد.....

بالسوداني الفصيح: السودان وعودة الباش بذق


عادل الامين


الحوار المتمدن-العدد: 5740 - 2017 / 12 / 27 - 14:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لا توجد عنصرية اكثر من اهانة الجنوبيين عبر العصور في المركز بواسطة الكشة وجلد الجنوبيات من هذه الاقليات ولا توجد عنصرية اكثر حروب الابادة في الجنوب وجبال النوبة ودارفور ولا يوجد شعور بدونية اكثر من احتقار كل ما هو سوداني والانبطاح لمصر عبر العصور واستجلاب مشاريعها المشبوهة عبر الانقلابات ولا توجد حقارة اكثر من فصل 67000 سوداني من الخدمة المدنية..وعندما اتكلم عن الاقليات واصنفها هي حقيقة اجتماعية وهذه هي كمونية الانقاذ ومكوناتها الاجتماعية الرئيسة
الرقيق المحرر حقيقة في المركز بمرسوم كتنشر 1902
الحلب حقيقة اقليات من المصريين في السودان
ايضا يوجد اقليات تركية ايضا
اولاد السرارة حقيقة ايضا اجتماعية وبنعرفه كويس في في الاقليم الشمالي ايضا
الفلاتة جليهم الانجليز ايضا بسبب الحرب في نيجريا وبعضهم جاء به مشروع الجزيرة وطريق الحج
التهجير القسري الذى قام به عبدالله التعايشي

ديل اقليات حكمت السودان بالدولة المركزية والانقلابات والمشاريع المشبوهة وهم ما اكثر من قبائل السودان في الاقاليم الستة والقبائل السودانية معروفة ومعرفة في المركز او الاقليم مافي زول ما عارف نفسو جايي من وين وشرحنا ليك النظام السياسي البنفع مع السودان والسودانيين واذا عبدالرحيم حمدي سوداني كان يجي بي صناديق الاقتراع والديمقراطية والانتخابات وعبر احزاب سودانية حتى ولو يعمل حزبه براه وقبيلة العبابدة والزغاوة ايضا قبائل غير سيادية في السودان اطلاقا وجدو في نطاق جغرافيا السودان العبابدة مشتركة مع مصر والزغاوة مع تشاد لذلك بقو كيزان للاننهازية والحكم في المركز العضوض...
اذا كانو ناس المركز سودانيين فعلا بالاصالة والحوالة ..دمرو السودان ليه؟؟ وقادو حروب ضد السودانيين في الهامش ليه ؟؟
طيب لي ما يبقو ختمية او انصار ذى كل كل القبائل السودانية المسلمة او طرق صوفية او حتى .. شنو السلفية بتاعة السعودية القاشرين لبنا بيها الفلاتة في السودان الاخوانجية المصرية القاشرين بيها الحلب والزغاوة ومن ليس وجدانهم سوداني اصيل ..والاسلام موجود في السودان من قبل الف عام وجاء به اليمنيين والعراقيين وليس الفلاتة والاتراك والمصريين ..
قلنا الزول الما سوداني بالطبع يبقى سوداني بالتطبع مافي زول قال ليهم امرقو من البلد ..قلنا ينزلوا من راسنا لانهم فاشلين وما اذكياء ذى سودانيين وست منستر البنو الخليج واليمن ويرجع الاقاليم والديمقراطية والانتخابات كان هم سودانيين جد جد..وكل اقليم يحكمو ناسو ويدار بحاكم اقليم منتخب وبرلمان اقليم منتخب
وذى عبدالرحيم حمدي ده حدو بس جمهورية العاصمة المثلثة او مثلث الحمدي القالوه ده ..لانه لا يملك ذكاء ولا وعي ولا اخلاق سودانيين ديمقراطية وست منستر البجو بالانتخابات وده التحدي الحقيقي بين اقليات المركز وكل قبائل السودان في الاقاليم الستة ..هسة ما بتخجلو ترسلو حميدتي عشان يقتل موسى هلال وتعملو مغفل نافع ليكم ذى ما عملتو فاليوينو ماتيب الابادة اهله النوير مستغلين خصومته مع رياك مشار وكلاهما من النوير لمصلحة شركات النفط (شركة ليوندين السويدية) يا كلاب البنك الدولي ....انتهت لعبة المركز وكما قال محمود محمد طه وجون قرنق ازمة السودان في المركز وليس في الاقاليم والان التحليل الاجتماعي لي ناس المركز يفك شفرة دمار السودان بعد الاستقلال وتاني مافي زول بيرقص ويغطي دقنو. والعنصرية القبيحة والبليدة هي التي تمارسوها انتم "الاقليات المنبتة في المركز" وتتسمحو بالكريمات حاصل فارغ عايزين تبقو عرب بالقوة لا بقيتو عرب لونا ولا سودانيين سلوكا وفقدنا الجنوب بي سببكم ساكت ..والسودان للسودانيين شعار السيد عبدالرحمن المهدي العبقري ما وقع واطا ابدا وجربنا حكم المشبوهين والاقليات عبر الانقلابات 50 سنة بعد الاستقلال وفقدنا الجنوب ودارفور تتترنح ..ما عايز غبي يدور لي باسطوانة اني عنصري المشروخة دي واجهوا الحقيقة عشان يرجع سودان 1 يناير 1956 او ابعدوا من السياسة عشان ما يفتشوكم الناس ويعرفو اصلكم وفصلكم وقلة الاصل في السودان سلوك وليس لون ..الدولة البتشبه السودان والسودانيين هي الدولة الديمقراطية الفدرالية لاشتراكية المضبوطة بي محكمة دستورية عليا بها قضاة سودانيين اصليين وستة اقاليم فقط وخلو الورجعة في الزمن الضايع دي ..اخوان مسلمين تاني ما تلزمنا في السودان لا من تركيا ولا من قطر ..عايزين سياسة التزمو بالحزب الحاكم فقط واقعدو فيه ونافسو السودانيين في احزابهم السودانية الوطنية المحترمة التي جاءت بالاستقلال..غير كده انظرو الاقتلاع والتتار الجايين
والحمدالله فيها صحوة في دارفور مع موسى هلال وصحوة في كردفان والنيل الازرق مع مالك عقار وان شاء الله يصحى كل الهامش وحول قضية وواحدة وبرنامج واحد اتفاقية نيفاشا ودستور 2005 فقط وعودة الديمقراطية الاقليم والفدرالية في السودان باسرع طريق ...ولن يجدي النخبط والابتزال بين الامم..وتركيا ما تلزمنا في هذه المرحلة عندما فشل حفيد الباش بذوق رجب اوردغان من ان يضع تركيا مع الكبار في الاتحاد الاوروبي جاء يجلس في راس العرب والمحسوبين على السودانيين ايضا و ينقب في تاريخه الاستعماري المشين في السودان بمساعدة خدم االمركز واوردغان اخواني دكتاتور يعاني من برانويا جوفاء واضحى في تركيا فقط يمثل نص الاتراك الاسلاميين وثلث الاتراك عرقيا ولا يمثل الاتراك العلمانيين ولا يمثل الاكراد والارمن نهائيا..وفي انقسامه الاخير مع قولن عزز استبداداه السياسي وعبثه بالدستور والتنكيل بخصومه الفصل والتشريد وعلى مراى ومسمع العالم ويمكن عائلته الفاسدة من الحكم وانفضح الحلم الطوباوي للاخوان المسلمين العرب ا ما الاخوان المسلمين" الخدم "في السودان فهم من احفاد السلالات المستعبدة في المركز فقط ويحكمون السودان باخلاقهم الساقطة من 1989 وعبر كل الانقلابات المصرية ايضا وهم ناس جمهورية العاصمة المثلثة في متاهتم الاخيرة ويرويدون ان يجعلو السودان مكب قمامة عالمي للاخوان المسلمين ..اين الدولة واين والجيش واين المؤسسات حتى ياتي مستثمرين في السودان والبشير يدير ويتحكم في السودان باسرته ايضا والمنافقين الذىن يلهثون حولة دون حياء من مخلفات القوميين العرب والاخوان المسلمين ..والله يرحم قبيلة الشايقية ومعركة كورتي وقبيلة الجعليين والمك نمر وايضا المهدي عليه السلام الثورة المهدية العظيمة1885 التي قبحها الاعلام المصري الرخيص ولازلنا في متهاتنا نحتفل بالاستقلال المجيد بعلم القوميين العرب ومع نفس الناس دون حيا والحياء شعبة من شعب الايمان ..
لابد اين يعود الجيش السوداني الاصل ليضع حد لهذه المهازل ويعيدنا دستوريا الي ما قبل 1989 والدولة المؤساسات والاقاليم وعلم الاستقلال الاصل ووحيد القرن ايضا ..
لا بد ان تعود القبائل السودانية الاصلية بالادارة الاهلية والغطاء الروحي لها الختمية والانصار والمسيحيين والكجوريين والغطاء السياسي لها حزب الامة وحزب الشعب الديمقراطي والحزب الجمهوري والحركة الشعبية الاصل نسخة جون قرنق هذه القوى الديمقراطية تشكل 95% من المكون الاجتماعي الاخلاقي السوداني ان فقهو..
ومن الاجدى عودة السودان الي طريق الكومون ولث وبرطانيا التي تصنع الطائرة الاير باص وليس تركيا التي تصنع الشيش طاووق وتاريخها المجلل بالعار في ازلال السودان والسودانيين الموثق من 1821- 1885 ونرجع نسال (من يحكم السودان ؟؟) هل هم السودانيين فعلا؟..تلزمنا الديمقراطية والفدرالية والاشتراكية والدولة الكانت موجودة قبل انقلاب 1989 المكونة من ستة اقاليم وباسس جديدة ودولة جنوب السودان اهم دولة في مرحلة ما بعد الاخوان المسلمين "المجرمين" في السودان ..



#عادل_الامين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السودان..التتار على الابواب..
- النخب العربية ومتلازمة ايران
- السودان وسنوات التيه
- الديالوكتيك الكوني وحضارة السودان
- ما الذى حدث في انتخابات 2010؟
- بين خليجي 20 وخليجي 23
- ازمة الوعي الحضاري في السودان
- الامارات العربية والسودان بين عصرين
- نظرية المعرفة في الفكرة الجمهورية السودانية
- في السودان... انتهى الدرس يا غبي
- مقالات سودانية:(1) في ذكرى الحسين عليه السلام..
- ما على النظام وما على المعارضة وما على الشعب
- حتى تكتمل الصورة
- الحراك الشمالي السوداني:اقليم كوش
- السودان والامارات بين عصرين
- عودة الاخ دينق
- سيرة مدينة: جونقا وعودة التتار -الامريكيين-
- قصة امريكية
- السودان في جحر الضب الخرب
- ايام زمان...هل يرجعن ؟؟!!


المزيد.....




- وزيرة تجارة أمريكا لـCNN: نحن -أفضل شريك- لإفريقيا عن روسيا ...
- مخاوف من قتال دموي.. الفاشر في قلب الحرب السودانية
- استئناف محاكمة ترمب وسط جدل حول الحصانة الجزائية
- عقوبات أميركية وبريطانية جديدة على إيران
- بوتين يعتزم زيارة الصين الشهر المقبل
- الحوثي يعلن مهاجمة سفينة إسرائيلية وقصف أهداف في إيلات
- ترمب يقارن الاحتجاجات المؤيدة لغزة بالجامعات بمسيرة لليمين ا ...
- -بايت دانس- تفضل إغلاق -تيك توك- في أميركا إذا فشلت الخيارات ...
- الحوثيون يهاجمون سفينة بخليج عدن وأهدافا في إيلات
- سحب القوات الأميركية من تشاد والنيجر.. خشية من تمدد روسي صين ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عادل الامين - بالسوداني الفصيح: السودان وعودة الباش بذق