أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - جاسم العايف - حوارمع القاص (مجيد جاسم العلي) رئيس اتحاد الادباء والكتاب العراقيين في البصرة















المزيد.....

حوارمع القاص (مجيد جاسم العلي) رئيس اتحاد الادباء والكتاب العراقيين في البصرة


جاسم العايف

الحوار المتمدن-العدد: 1452 - 2006 / 2 / 5 - 07:18
المحور: مقابلات و حوارات
    


نرجو معرفة البدايات الثقافية وشيءٍ من السيرة الحياتية؟
أنا وليد حرب عالمية ، أطلق أولى صرخاته عام 1943 على ارض مدينة الفاو في البصرة ، مدينة الملح والتمر والحناء ، المدينة التي أحببتها فكتبت عنها قصصاً، فهي مسقط راسي، أحلام الطفولة والمراهقة، وبعض سني الشباب فتحت عيني على مكتبة أخي الأكبر وكانت تعج بمختلف الكتب، إلا أن ما استهواني منها في فترة المراهقة فيها الروايات الإنكليزية التي قرأت العشرات منها في وقت مبكر من سني حياتي. حتى إذا ما اكتشفت في داخلي موهبة كتابة القصة القصيرة وجدتني أتابع ما نشر من الكتابات الأدبية في اللغة العربية لأرفد موهبتي فعَلت بذلك كفة المطالعة باللغة العربية على المطالعة باللغة الإنكليزية التي استفدت منها كثيراً بكتابة القصة القصيرة ، كما أفادتني أيضاً خلال سفري في فترات العطل الصيفية إلى الدول الأوربية، والدول العربية أيضاً تلك الرحلات فتحت ليّ آفاقاً واسعة لاطلع على مجتمعات العالم المختلفة. منذ تسلم نظام البعث الفاشي السلطة ، بل بعد استشهاد الراحل الزعيم عبد الكريم قاسم وأنا في عداء مع الفاشيين، مصاصي دماء الشعب، وكنت في علاقة حميمية مع مثقفي اليسار، رغم استقلاليتي، فقد وجدت في أولئك الأصدقاء حسن المعاشرة ، وطيبة النفوس ومصداقية الحديث وكنت انشر في صحفهم قصصي القصيرة وامتنع عن الاستجابة إلى أية دعوة توجه لي من لدن السلطة الفاشية البعثية للاشتراك في أية دعوة اوندوة أدبية ، أو مهرجان ثقافي حتى إذا ما أيقنوا أن كسر شوكتي سيتم بزجي في دهاليز الاعتقال الرهيبة وسراديب السجن الخانقة فكان لهم ما أرادوا حين سجلوا لي حديثاً أتهجم به على السلطة في عام 1981 حيث اختطفني جلاوزة النظام البعثي-الفاشي من الشارع ليلقوا بي في جحيم المعتقلات التابعة للمخابرات العامة لستة اشهر دون ان يعلم بي احد، وجاءت بعدها سنوات السجن السبع في (ابو غريب).خرجت من السجن بعد أن صودرت أموالي المنقولة وغير المنقولة مع انني لااملاك لي، وانا الى الان اسكن وزوجتي واطفالي واد وات الحياة الفقيرة المتواضعة جدا ومعي مابقي من مكتبتي وروحي القوية في غرفة واحدة منحني اياها اخي من بيت حكومي قديم متهالك استملكه بعد خدمة حكومية اكلت كل عمره، كنت مفصولاً عن مهنة التعليم وملاحقاً من قبل ما يسمى بـ (الجيش الشعبي) ولم استطع أن افلت من شباك البطالة، وسرقة مكتبتي التي كانت زوادة روحي، وهكذا كان وعاظ السلاطين ينعمون بالأمان ويتسلمون الرواتب والمكافآت السخية لقاء (ردحهم المتواصل للقادسية سيئة الذكر وماتبعها)، واه يا وطن!
*ماذا عن نشاطك الثقافي في تلك الفترة ؟
- في عام 1971 أسهمت مع بعض من زملائي الأدباء في البصرة بإصدار مجموعة (12 قصة) حيث صدر منها العدد الأول، وتلاه الثاني فانبرت له كلاب الثقافة البعثية المسعورة لتنهي ذلك الحلم الجميل .. في عام 1973 صدرت مجموعتي القصصية (فتيات الملح) والتي اهديتها الى مدينتي (الفاو)، أن انقطاعي عن النشر نهائيا في العام 1979 وتهميشي لأكثر من ربع قرن حرمني من فرصة لا اعتقد أنها ستعوض ابداً.في سجن الأحكام الخاصة كتبت العديد من القصائد وليس القصص القصيرة واستطعت ان اهرّب البعض منها خارج السجن، إلا أن حالة اضطرارية واجهتني يوماً ما أجبرتني أن أمزق العديد من القصائد التي لم تر النور، بعد ذلك عدت إلى المطالعة باللغة الإنكليزية فقرأت معظم مسرحيات شكسبير والشعراء المعاصرين له مزاوجا القراءات باللغة العربية حين تتيسر لي،وعمدت الى ترجمة العديد من القصائد والقصص وترجمت ملحمة كلكامش ، ونسختين مبسطتين من الإلياذة والأوديسة كما حولتُ قصَتي:(فتيات الملح، وجامع أسماء الموتى) إلى روايتين كتبتهما باللغة الإنكليزية.بعد سقوط النظام البعثي-الفاشي عاودت النشر في الصحف والمجلات فنشرت ما يقارب الأربعين نصاً من قصص قصيرة خاصة بي، وأخرى ترجمتها عن الإنكليزية وبعض القصائد التي كتبتها في السجن.لم تزل مخطوطة مجموعتي القصصية (السيد وطن) تنتظر الطبع في اتحاد أدباء المركز –بغداد- ، كما أعددت مجموعة قصصية أخرى تنتظر فرصة طباعتها.
*نرى أن تبينوا لنا خطة عملكم الثقافية- الاجتماعية لوضع الاتحاد كفاعل مؤثر في المشهد الثقافي- الحياتي البصري خاصة في هذا الوقت الحرج, والملتبس الذي يحيط بنا؟
- واضح وجلي أن ما يجلب انتباه قارئي الصحف, ومشاهد البرامج التلفزيونية قبل أي مجال أخر, هو الخبر الحياتي الذي له تماس مباشر مع ما يمور في صدور الناس المضطربة كانعكاس للواقع المضطرب, فأن كان الأديب يدعي أن له قصب السبق ليقود المسيرة الثقافية- السياسية فعليه أن يثبت ذلك من خلال تفاعله مع الإحداث الجارية دون أن يتخذ موقف المتفرج .
* ثمة مؤسسات حكومية وإنسانية أسهمت بدعم الهيئة الإدارية السابقة لاتحاد الأدباء مادياً ومعنوياً فهل في نيتكم معاودة الاتصال بتلك المؤسسات لاستثمار عطاءاتها لما يخدم الاتحاد؟
- بنية سليمة لا تشوبها شائبة شرعنا, منذ الأيام الأولى لتسلم مهامنا في الهيئة الإدارية الجديدة لإبلاغ تلك المؤسسات بما استجد من أمور في اتحاد الأدباء في البصرة ليكونوا على بينه من الأمر وأعتقد جازماً أن هذا التوجه مشروع وقانوني ونحن في طريقنا لإبلاغ ما تبقى من هذه المؤسسات بهذا الصدد وأن أسلوب تعاملنا سيؤطر بالشفافية وأرجو وآمل ان نكون في حسن الظن.
* ما الموقف من المركز العام, ومحاولته مركزة العلاقة وصرامتها مع هيئات الاتحادات في المحافظات وتهميش دورها وجعلها تابعة بعد تجريدها من شخصيتها المعنوية وتهميش فعاليتها وقد اتضح ذلك واضحا في مسودة القانون الجديد الذي طرحت مسودته علينا وكأن 9/4/2003 لم يحدث وذلك الزلزال لا أثر له في الواقع العراقي؟.
- هذا السؤال خاص, وعام في أن واحد, فنحن جزء من كل والواقع السياسي والاجتماعي العام ينعكس على واقع اتحاد الأدباء في البصرة وسؤالك هذا يعيدني إلى مقالين نشرتهما في جريدة الأخبار أحدهما تحت عنوان (القانون المؤجل وحيرة الأديب) والثاني كان تحت عنوان (تلقفناه جمرة ولن نتركها تسقط من أيدينا) في المقال الأول كنت أخاطب به وزير العدل حول القوانين التي سُنت في عهد النظام الدكتاتوري ومازالت سارية المفعول حتى هذه اللحظة وفي المقال الثاني كنت أدافع عن استقلالية اتحاد أدباء البصرة ،ونحن لا نريد أن نسيء علاقتنا باتحادنا المركزي كما لا نريد أن نروج لفكرة الانفصال كما يحلو للبعض ان يسميها ورغم أن اخلا قيتنا تحتم علينا أن نتعامل مع الآخرين بود وشفافية إلا أن مسؤوليتنا في خدمة أدباء البصرة تحتم علينا المضي بالمطالبة بالحقوق ولن نسكت عن ذلك.
* ثمة سهولة رافقت الحصول على عضوية الاتحاد في البصرة لأسباب معروفة هل ستحاولون تشذيب العضوية بالعودة إلى مركزية القبول, أم تفضلون التعامل مع هذا الأمر كأمر واقع وحق مكتسب؟
- الأمر الواقع, والحق المكتسب, الأول تفوح منه رائحة الخنوع والذل, هذا ما كان سائداً في العهد المقبور, رغم أن بقية من ثمالة ما زالت تدوخ الأدباء الذين يفضلون إلا يرتشفوها إلا أنها مازالت لها طعم العلقم في حلوقهم واظنني قد تطرقت إلى هذا الأمر في إجابتي على السؤال السابق, أما الحق المكتسب فهما كلمتان: الأولى أسالت دماء غزيرة من رقاب اللاهثين وراءها والثانية فيزيائية الرائحة رغم تعلقها بالأولى إذ هي متكسبة من خلال التوصيل الذي تطرقت إليه سابقاً حيث أن الحديث بخصوص ( التشذيب) سيقودنا إلى الخوض في عملية (الاكتساب) السابق, وحصول النتائج على طبق من ذهب لمن كان في (خانة) وعاظ السلاطين الذين لا يجرؤ أحد على القول لهم أن (على عيونكم حاجب) ما زال النظام الداخلي لاتحاد الأدباء مجهولاً, مثلما الميزان الحقيقي لفرز الغث عن السمين سيقودنا- نحن البصريين- الخجولين جداً لا يمكن لنا أن نذهب إلى مخاصمة أشخاص تحترمهم مثلما احترمهم أنا, الست تتفق معي بأن هذه المسألة شائكة؟.
*هل يمكن ان تضعنا في ملابسات قضية الاعتداء عليكم وبصفتكم رئيسا لاتحاد الادباء والكتاب في البصرة.. ؟
*حين تسلمت مهمة اتحاد الأدباء والكتاب العراقيين في البصرة كنت أدرك جيداً صعوبة عملي للظروف المعقدة التي يمر بها الوطن والتي تنعكس دون شك على اتحاد الأدباء حيث الافتقار إلى مقر لائق، والى العوز المادي الذي توج برصيد (750) سبعمائة وخمسون ديناراً فقط! لكنني كنت متفائلاً ومتحمساً للعمل لما عانيته من تهميش لأكثر من ربع قرن، بدأت منذ اليوم الأول بالتحرك نحو الحصول على مقر للاتحاد مخاطباً الجهات الحكومية المسؤولة في المحافظة ، وبلقاءات عديدة مع السيد المحافظ حتى حصلت على موافقة السيد وزير الثقافة بدفع مبالغ أجور مقر جديد للاتحاد، ورغم متابعتي الشخصية لهذا الأمر في الوزارة والمحافظة إلا أن المسالة لم تحسم بعد.استطعنا أن نقوم أنفسنا مادياً في الاتحاد لدفع أجور المقر الحالي، وراتب المبرمج وراتب العامل، ومصاريف وقود المولدة الكهربائية، وجرت الأمور بشكل لا باس به من نشاطات أدبية وغيرها.حين تسلمت القائمة الخاصة بأسماء أدباء البصرة من رئيس الاتحاد السابق اكتشفت أن العديد من الأسماء لا حضور لهم، والبعض الآخر لا اعرفهم والعديد ممن تسلموا هويات في العهد المقبور، والبعض ممن طبل وامتدح النظام، ولان اتحاد أدباء المركز في بغداد، ولا حتى وزير العدل مخولان برفض الهويات السابقة للذين كانوا و(عاظ) فقد بقيت مثبتة في قائمة الاعضاء.لم يكن خافياً أن بعض الأدباء لم يرق لهم انتخاب هيئة إدارية جديدة توائم أفكارها العدالة والحق فعمدوا على التصيد في الماء العكر. ومحاربة الهيئة الإدارية الجديدة بشتى الوسائل ومن بينها الإشاعات المغرضة ، كما أن البعض تعمد بمقاطعة الاتحاد، كما لم يكن خافياً علينا ايضاً ان البعض حاول الالتفاف على الانتخابات بطرق ملتوية ليختار هيئة إدارية تخدم مصالحه الخاصة، عندما كنا نحضر فعاليات المنتدى الثقافي المنعقد في بغداد في الفترة من 27- 30 أيلول عرض علينا رئيس اتحاد الأدباء المركزي أن نقدم له قائمة بأسماء الأدباء ليكونوا مشرفين في عملية الاستفتاء على الدستور وعندما قدمنا قائمة بأكثر من تسعين اسماً تسلمنا منهم القائمة وهي تحتوي على سبعين اسماً فقط، وقد حُذفت بعض الأسماء وأضيفت أسماء أخرى.بتاريخ 13/10 وفي صباح ذلك اليوم كان أدباء البصرة يتوافدون إلى المقر لتسلم البطاقات الخاصة بالإشراف ، وعند منتصف النهار خرج العديد من الأدباء بعد ان تسلموا بطاقاتهم وبقي البعض منهم في المقر، وفجأة دخل إلى مقر الاتحاد شخص لم أكن قد شاهدته من قبل وما سمعت باسمه قط، دخل علينا هائجاً واتجه نحو المنضد الذي كانت القائمة الخاصة بأسماء الأدباء المشمولين بالإشراف ملقاة عليه وراح يتساءل عن عدم وجود اسمه في القائمة كما لو انه كان قد بلغ بذلك مسبقاً ثم صار يكيل لاعضاء الاتحاد الشتائم ووصفهم بالشيوعيين، والطارئين على الأدب ، ثم رفع عقيرته بالصياح منادياً باسمه الذي ادعى انه من شعراء العرب المعروفين، واحترت بأمره ولزمت الصمت إلى حين ان تهدأ ثائرته إلا انه تمادي في غيه وازداد ت شتائمه,ثم غادر المقر،جلست في المقر على احد الكراسي مستغرباً. لم يبق في مقر الاتحاد إلا ثلاثة من الأدباء من الهيئة العامة، واثنان من الهيئة الإدارية كانا داخل الغرفة. في تمام الساعة الواحدة بعد منتصف النهار، أي بعد مرور ساعة كاملة على ما حدث، وبينما كنت اقتعد الكرسي ساهماً وحائراً فوجئت بدخوله ومعه خمسة أشخاص الذين لم يتركوا لي الفرصة للنهوض و انهالوا علي ضرباً حيث أوقعوني أرضاً وتكسرت نظارتي الطبية فانطلق الأدباء الثلاثة ليبعدوا المهاجمين عني والذين كانوا مسلحين بالسكاكين والعصي ولم يستطيعوا إبعادهم إلا بعد جهد جهيد، وعندما دخلت الغرفة وأغلقت الباب دونهم هجم بعضهم على باب الغرفة محاولين مهاجمتي هناك وأدركت بما لا يقبل الشك أن المعتدين كانوا عازمين على تصفيتي جسدياً لولا الادباء الثلاثة الذين استطاعوا أخيراً أن يخرجوهم، بأمكاني أن أعالج الأمر عشائرياً ،وهذا الامر سائد وباسف شديد الان في العراق إلا إنني لم أكن أميل إلى هذا الحل غير الحضاري المتخلف ،فأنا رجل من دعاة القيم المدنية، فلجأت إلى القانون رغم تشككي به، وبلغت الشرطة ,بعد ان تم معالجتي في المستشفى العام. بقي أن أقول انه لو كنت قد تعرضت إلى محاولة اغتيال في أي شارع من شوارع المدينة رمياً بالرصاص لكان الأمر طبيعياً ، أما أن تهان كرامتي على مرأى ومسمع بعض الأدباء فتلك مسالة تحز في النفس وتدمرها وليس من السهل تجاوزها في فترة وجيزة، رغم إنني كنت قد تعرضت للموت في سراديب الاعتقال ، وكنت انتظر الموت في أية لحظة ولكن تلك مسالة تختلف تماماً وللعلم فأن مساهمتنا في المراقبة الحيادية للانتخابات باتت مجانا وبدون أي مبلغ مادي وليس كما توهم البعض.
*والآن ..؟
_اوجه شكري واعتزازي لكل من دافع عني بصفتي المعنوية كرئيس شرعي لاتحاد ادباء البصرة، وكذلك الشخصية واشكر كل من فضح الهمجية والوحشية في التعامل اليومي بين بني البشر, شكري للجميع في كل مكان من هذا العالم الذي بات قرية صغيرة ,شكري لمن اعرفهم ويعرفونني اما لمن لا اعرفهم فلهم الامتنان والعرفان واعتزازي بمواقفهم النبيلة التي تؤكد انني في الموقف الصحيح والمكان الصحيح .. شكرا

حاوره/جاسم العايف



#جاسم_العايف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ..السؤال .. مجلة تعنى بثقافة المجتمع المدني ..ملف خاص بالقاص ...
- مابعد الانتخابات العراقية ونتائجها
- مجلات
- حفل (السياب) التأبيني الأول
- حول مؤسسات المجتمع المدني في ا لعراق
- الادباء والكتاب في البصرة يجددون احتفائهم بالسياب في ذكرى رح ...
- المشهد الثقافي في البصرة -3
- الشعاع البنفسجي....
- المشهد الثقافي في البصرة -2-
- من اجل انتخابات عراقية حرة و نزيهة
- المشهد الثقافي في البصرة -1
- كاردينيا.. الملاذ والأسى
- هبات النفط العراقي بين القديم والجديد
- اعلى راتب تقاعدي ، لأقصر خدمة فعلية.. في العراق
- ملاحظات حول مسودة قانون اتحاد الأدباءالعراقيين
- رئيس (مؤتمر حرية العراق) في البصرة :ديمقراطيةالفوضى ستعمل لل ...
- قراءة: في اوراق عالم نووي عراقي
- ملاحظات حول الاستفتاء الدستوري العراقي
- مجلات .. الثقافة الجديدة آراء وتصورات حول الدستور العراقي
- الدستور في العراق


المزيد.....




- الحكومة الأردنية تعلن توقّف استيراد النفط من العراق مؤقتا وت ...
- كيف تتعامل مصر مع أي مخالفات لاتفاقية السلام مع إسرائيل؟ سام ...
- معظمهم من الطلاب.. مقتل وإصابة العشرات في حادث سير مروّع في ...
- نقطة حوار - حل مجلس الأمة الكويتي: إنقاذ للبلاد أم ارتداد عن ...
- مناورة عسكرية دولية بالأردن بمشاركة 33 دولة من ضمنها ألمانيا ...
- محللان إسرائيليان: رفض مناقشة -اليوم التالي- يدفع الجيش للعو ...
- بالكوفية وعلم فلسطين.. خريجو كلية بيتزر يردون على رئيسها الر ...
- مصر تعتزم التدخل لدعم دعوى جنوب أفريقيا ضد إسرائيل
- روسيا تسيطر على 4 قرى بخاركيف وكييف تقر بصعوبة القتال
- المقاومة تقصف عسقلان من جباليا وتبث مشاهد لعملية نوعية


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - جاسم العايف - حوارمع القاص (مجيد جاسم العلي) رئيس اتحاد الادباء والكتاب العراقيين في البصرة