أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عادل محمد - البحرين - حفيد عميل الاستعمار البريطاني الذي أصبح معبود المجانين!؟















المزيد.....

حفيد عميل الاستعمار البريطاني الذي أصبح معبود المجانين!؟


عادل محمد - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 5539 - 2017 / 6 / 2 - 11:17
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


شاهد الفرق بين قبر الملك عبد الله والخميني
جنازة بلا تابوت فخم، ولا حاشية، إنما نعش لُف فيه جسد الملك عبد الله بن عبدر العزيز بعباءته نفسها، بلا ثياب فاخرة, ولا مباهاة أو حتى موسيقى جنائزية ترافق الملك في رحلته الأخيرة ليلقى ربه، وليلحد في قبر عادي على طريقة السنة النبوية المطهرة، بلا مفاخرة ولا بدع ولا تقليد.. لا شيء سوى المحجة البيضاء وما تعلمناه منها، وفي مدافن لم تكن بشكلها ومظهرها ملكية كسكانها من العائلة الحاكمة في السعودية, إنما حفرة في الأرض مسطحة لا يعلو عليها شيء، كالتزام واضح بتعاليم الدين الحنيف وبصورته النقية الخالية من الشوائب والبدع والشرك.

كانت جنازة الملك صورةً رائعة للوقار الإسلامي، بلا صراخ ولا عويل ولا تمسح ولا بدع ولا غلو ولا إفراط ولا تفريط، بل كانت على السنة ببساطتها وعدم تعقيدها.

في المقابل مليارات الدولارات أُهدرت على جنازة الخميني مرشد إيران السابق ومقبرته التي حولها أتباعه إلى مزار ديني يطوف الناس حوله ويتمسحون به، بل ويصلون داخل قبره، وهو أمر محرم بإجماع الفقهاء.

مليارات الدولارات صرفت في جنازة لم تخلو من المفاخرة لرجل أدعى طوال حياته الزهد والتقشف ونصرة الفقراء والمستضعفين.

جنازة لم تخلو أيضًا من إشارات سلبية، حيث تعرى جسد الخميني بسقوط تابوته عدة مرات لتنكشف عورته على مرأى من حضروا الجنازة أو تابعوها عبر شاشات التلفاز.

موقع دويتشه فيلله الألماني ذكر في تقرير له أن تكلفة بناء ضريح الخميني والمراكز الدعائية والدينية التابعة للمقبرة في أول سنتين من وفاته (1989) بلغت ملياري دولار، إلا أنه لا توجد تقارير تكشف حجم المبالغ التي خُصصت لهذه المقبرة خلال الأربع وعشرون عامًا التي أعقبتها، لكن مراقبون يؤكدون أنها فاقت الملياريّ دولار التي أُنفقت في أول عامين.

وقامت مؤسسة “جهاد البناء” التي تأسست بعد الثورة الإيرانية للاهتمام بـ”المستضعفين” والحرس الثوري الإيراني الذي يعد أكبر مؤسسة اقتصادية في إيران، بتحويل المقبرة إلى مركز للسياحة الدينية، يضم الأسواق التجارية وفنادق الخمسة نجوم وصالات ومحلات تحيط بمقبرة عملاقة مزينة بمنارات مزخرفة وقبب مطلية بالذهب وجدران مكسوة بالفسيفساء الإيرانية، فهذه المجموعة يُطلقون عليها “حرم إمام خميني” أو كما يحلو لبعض مؤيديه “إمام المستضعفين”.

صحيفة “اطلاعات” الإيرانية ذكرت في عام 1992: “أن المساحة المسقفة لمرقد ومصلى الإمام الخميني في مقبرة بهشت زهراء تبلغ 600 ألف متر مربع طولها كيلومتر واحد، وعرضها يزيد على نصف كيلومتر، وبهذا لا مثيل لها مقارنة بكافة الأبنية الدينية الإسلامية والمسيحية واليهودية، وحتى الأديان الأخرى”.

وشُيِّد فوق القبر قبة مطلية بالذهب وزنها 340 طن، وغطاؤه حوالي 50 طنًا، وصممت أربع مآذن مطلية بالذهب، طول الواحدة منها 91 مترًا لتحيط بالقبة ولرواق المقبرة خمسة أبواب رئيسية تؤدي إلى الباحتين الشرقية والغربية وتضم المجموعة متحفًا بمساحة 15 ألف متر مربع، كما يبدو أن ثمة خطة لتحويلها إلى مدينة مذهبية على شاكلة المدن التاريخية الشيعية، مثل قم وكربلاء والنجف وغيرها.

صورتين متناقضتين، تعكس إحداهما حقيقة مبادئ حاكم سنّي، فيما تكشف الأخرى زيف شعارات إمام الشيعة في العصر الحديث، ذلك الذي ادعى الزهد طوال حياته، لكن حين دُفن، أنفق الملالي على قبره ملايين الدولارات، فيما يعاني المواطنون الإيرانيون الفقر والبطالة.

----------

الخميني يرقد في أضخم ضريح في العالم

انتقادات واسعة من الإيرانيين لحرم قائد الثورة المُذَهَّبِ، لأنه يذكر بالقصور في أفلام هوليوود أو أساطير ملوك الفرس القدامى.

ليفنى الفقراء جوعاً من أجل بقاء "الرمز"

دبي ـ لا يعد ضريح الخميني في إيران ضريحا عاديا يحوي قبر رجل يعده الإيرانيون رمزا قوميا ودينيا فحسب، إذ يعد ذلك الصرح الضخم من أهم المواقع السياحية الدينية، التي يحرص الإيرانيون أن يكون مزارا لهم ولزوار بلدهم.
وتقول مصادر مطلعة إن الإنفاق على ضريح الخميني الذي يقع في مدينة طهران قد فاق الوصف.
ومنذ وفاته في العام 1989، بدأت الحكومة الإيرانية بتشييد ذلك الصرح الكبير كما دأبت على تجديد عمارته باستمرار حتى إنها أنفقت عليه المليارات، فيما تعيش فئة كبرى من الإيرانيين بغالبيتهم حالة من الفقر والبؤس.
وكلّف بناء الضريح والمراكز الدعائية والدينية التابعة له، في أول سنتين من وفاته 1989 ملياري دولار، إلا أنه لا توجد تقارير تكشف المبالغ التي خصصت لهذه المقبرة خلال الـ24 سنة الماضية وفقا لتقارير غربية عن القبر.
وينقل الزوار الأجانب لضريح الخميني إعجابهم وانبهارهم بضخامة البناء وفنون العمارة ومساحة البناء الكبيرة، وهو ما لا يتوافر لأضرحة أخرى في العالم أقيمت لشخصيات دينية أو سياسية أو اجتماعية.
كما يقع الضريح والمصليات على مساحة 600 كيلومتر مربع، بحيث لا يوجد لها نظير في أي من الأبنية الدينية سواء كانت إسلامية أو مسيحية أو يهودية أو غيرها من المذاهب والديانات الأخرى.
وتقع على أطراف ما يوصف في إيران بحرم الخميني أربع مآذن بارتفاع 91 مترا مطلية بالذهب. ويحمل الحرم خمس قباب أكبرها معدنية تم طلاؤها بالذهب العام 2007، في حين يزن الهيكل الصلب الأساسي للقبة المطلية بالذهب 340 طنا وغطاؤه نحو 50 طنا.
وغلفت القباب الأخرى بالكاشاني المزخرف. ويوجد للحرم أيضا خمسة مداخل من الشرق والغرب.
وإلى جانب الضريح، يوجد متحف يقع على مساحة 15 ألف متر مربع يحمل الطابع الفرنسي في تشكيله. كما يتشكل المتحف من غرف كثيرة مكسوة بالأحجار الكريمة، بينما لا تحمل جدرانه أي مكان آخر للأعمال الفنية.
وهناك معرض باسم "شهر آفتاب" أي مدينة الشمس ضمن مكونات الحرم انتهى إنشاؤه في فترة رئاسة محمود أحمدي نجاد. ولأن المجموعة تضم إلى جانب كل ذلك مستشفى ومخفرا وفنادق وأسواقا ومحلات ومنشآت ثقافية وصالات، يبدو أن ثمة خطة لتحويلها إلى مدينة مذهبية على شاكلة المدن التاريخية الشيعية، مثل قم وكربلاء والنجف وغيرها.
ويشمل مجمّع الأبنية الضخم متاجر وجامعة وفندق خمسة نجوم ومستشفى ومتحفا وباحة وقوف تتّسع لعشرات آلاف السيارات.
ملايين الفقراء
وفي وقت يرزح فيه ملايين الإيرانيين تحت خط الفقر نتيجة صراع غير متكافئ مع أغنياء السلطة والبطالة والغلاء والتضخم، وتستمر وفقا لوسائل الإعلام الإيرانية أعمال صيانة وتوسعة الضريح الذي ينفق على أعماله تلك مبالغ طائلة.
وبلغ عدد من يعيشون تحت خط الفقر في إيران حسب موقع "ألف" التابع للنائب المتشدد "أحمد توكلي" 15 مليون شخص، ولكن المصادر المستقلة تتحدث عن أرقام ضعف هذا الرقم، في بلد سكانه 75 مليون نسمة.
وتنتقد وسائل إعلام معروفة الإنفاق الهائل على إعمار وتوسعة الضريح، وهو ما لاقى تأييدا واسعا من قبل الإيرانيين.
ولقيت صور نشرت على مواقع للتواصل الاجتماعي تظهر عمليات الإعمار تلك تفاعلا كبيرا من قبل الإيرانيين، الذين أبدوا استياءهم من توجيه ملايين الدولارات على الضريح.
وقالت صحيفة "المونيتور" الأميركية إنه جرت مشاركة فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي على نطاق واسع. ويذكّر الفيديو المشاهدين بأن إنجاز المشروع استغرق أكثر من ربع قرن، مع عرض صور لجزء من الشعب يعيش أوضاعا مزرية.
وقال صاحب المتاجر في طهران بعد رؤية صور المقام الجديد "لا ينفك المسؤولون يتحدثون عن الحاجة إلى خفض تكاليف المعيشة غير الضرورية، لكن انظر أين يتم إنفاق موازنة البلاد".
وليس مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي وحدهم هم من يوجهون الانتقادات لأعمال الترميم الضخمة، التي جرت في ضريح الخميني. فقد وصفت عدّة صحف ومواقع إلكترونيّة محافظة بدورها المشروع بأنه يذكر بالقصور في "أفلام هوليوود" أو "أساطير ملوك الفرس".
واجتذب النقاش حول المسألة أيضا انتباه الكثير من وسائل الإعلام الأجنبية التي نشرت مجموعة صور للضريح، واصفة إياه بـ"المقام الأكثر كلفة" في العالم.
هنا يرقد الإمام
وفي طريقهم من المطار إلى الفندق، توجهت السيارات الخاصة التي تقل وفدا وزاريا لدولة جارة لإيران نحو ضريح الخميني. ويقول أحد أعضاء الوفد إنهم تفاجأوا بوصولهم إلى مكان ضخم عرفوا أنه "هنا يرقد الخميني".
وأضاف العضو في الوفد طالبا عدم ذكر اسمه، أن تلك الزيارة وقعت قبل نحو عامين وتبين أن تلك الإجراءات تقاليد رسمية يتبعها الإيرانيون مع ضيوفهم.
ويعتقد كثير من الإيرانيين، لا سيما الجهات الرسمية، أن ضريح الخميني "مقام مبارك"، ولذلك يفدون إلى زيارته، ولأجل هذا الاعتقاد يتوجه أعضاء مجلس النواب بعد انتهاء أعمال أول جلسة يعقدونها في دوراتهم التشريعية لزيارة ضريح الخميني.
يشار إلى أن الخميني واسمه روح الله بن مصطفى بن أحمد الموسوي الخميني رجل دين سياسي إيراني، من مواليد 24 سبتمبر/أيلول 1902، وتوفي في 3 يونيو/حزيران 1989. وكان كالأب الروحي لعدد من الشيعة داخل إيران وخارجها.
ويوصف بأنه خميني بأنه قائد "الثورة" الإيرانية التي أطاحت بالشاه محمد رضا بهلوي في 1979، رغم أن الأحداث التي سبقت سقوط الشاه تؤكد أن الخميني وأنصاره ركبوا على نظالات أحزاب إيرانية أخرى يسارية وقومية لا علاقة لها بالاسلام السياسي الشيعي، وظهروا في لحظة فارقة أحاطت بها الكثير من المسببات ليقطفوا ثمار هذه الثورة.
وقاد الخميني إيران منذ ذلك التاريخ. وفي عهده نشبت حرب بين بلاده والعراق من سبتمبر/أيلول 1980 حتى أغسطس/آب 1988.
ورفض الخميني فيها الاستسلام آنذاك للرئيس العراقي الراحل صدام حسين. واستمرت الحرب سجالا بين البلدين إلى أن وافق الخميني على قبول وقف إطلاق النار في 8 أغسطس/آب 1988، بعد أن حققت القوات العراقية انتصارا عسكريا هائلا.
ووصف الخميني قبوله وقف إطلاق النار بأنه "تجرع كأس السم".

نقلاً عن ميدل ايست أونلاين
----------
بالصور.. شاهد الفرق بين قبر الملك عبد الله والخميني - مركز الأئمة
http://al-aema.com/2015/06/%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%88%D8%B1-%D8%B4%D8%A7%D9%87%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B1%D9%82-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D9%82%D8%A8%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%84%D9%83-%D8%B9%D8%A8%D8%AF-%D8%A7%D9%84/
بالصور.. الخميني يرقد في أضخم ضريح في العالم
http://www.middle-east-online.com/?id=230154



#عادل_محمد_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معركة روحاني هنا عندنا (إذا شاء)
- أول بئر نفط في الشرق الأوسط عام 1908 في مسجد سليمان
- مشروع ولاية الفقيه من المد إلى الانحسار في إيران
- قارنوا بين النساء المحجبات في سلطنة عمان.. وجمهورية الشيطان
- -الله- صدّام والخميني.. على علم العراقي والإيراني!
- وخرج الأرنب روحاني.. من عمامة خامنئي!
- بعد الدجال الشيعي والسني.. اكتشفنا لكم دجال مسيحي!؟
- قصة مقولة -ومن الحب ما قتل-
- الانتخابات الإيرانية وسؤال من سيخلف المرشد؟
- قوم يأجوج ومأجوج يحكمون إيران!؟
- انتخابات رئاسية لتلميع صورة إيران في الخارج
- مهزلة الانتخابات الولائية!
- خالد مشعل ومسعود رجوي وجهان لعملة واحدة!
- أردوغان يتّوج نفسه سلطاناً
- القرني، صدام وجواهري.. النقيض والتناقض
- آينشتاين اقتبس نظرية النسبية عن علماء شيعة؟
- مريم رجوي... الرئيسة المزيّفة!
- وعود، أكاذيب، واختلاسات... من الرؤساء إلى زعيم العصابات!
- مسرحية الانتخابات الولائية الهزلية والعبثية!
- سيمفونية “شهرزاد”، أحد أعذب المؤلفات في تاريخ الموسيقى الكلا ...


المزيد.....




- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عادل محمد - البحرين - حفيد عميل الاستعمار البريطاني الذي أصبح معبود المجانين!؟