أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عادل محمد - البحرين - مهزلة الانتخابات الولائية!















المزيد.....

مهزلة الانتخابات الولائية!


عادل محمد - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 5527 - 2017 / 5 / 21 - 13:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يقول المستهتر خامنئي بأن لا قيمة لأصوات الناخبين، ولا يهم من سيكون رئيساً للجمهورية. في النهاية الفائز هو النظام!؟
أفعال عصابة ولاية الفقيه الإرهابية تشبه قصة قوم يأجوج ومأجوج الخرافية، الذين يفسدون في الأرض عند قيام الساعة!؟. هذه القصة الخرافية أصبحت واقعية في إيران عندما سيطر قوم يأجوج ومأجوج على إيران عام 1979 بزعامة الدجال خميني.
لا فرق بين الإصلاحي والمحافظ في اللعبة الانتخابية، فهما وجهان لعملة واحدة، يخدمان عصابة ولاية الفقيه ويبذلان جهودهما لإطالة عمر النظام الديكتاتوري الدموي.
بعض المصادر تتحدث عن استخدام المخدرات لتمويل الحملات الانتخابية، وأكثر من 60 مخالفة قبل بدء الانتخابات. وبأن عمدة طهران الإرهابي محمد باقر قاليباف ينسحب من الانتخابات ويدعم المرشح المتشدد المجرم إبراهيم رئيسي.
وبالرغم من هذه الأجواء، يخشى العديد من مسؤولي نظام الملالي تكرار أحداث عام 2009 حيث اندلعت احتجاجات مليونية، كانت في البداية احتجاجاً على ما قيل إنه تزوير لنتائج الانتخابات الإيرانية، لكن سرعان ما تحولت إلى انتفاضة شعبية ضد النظام برمته، حيث قمعها الحرس الثوري والبسيج وأجهزة الأمن والاستخبارات بشكل دموي.
ليس للنساء وأهل السنة الحق في الترشح للانتخابات الرئاسية، لكن المرشح يستطيع توظيف النساء في حملته الانتخابية!؟.
المعارضة الإيرانية داخل وخارج إيران والناشطون الإيرانيون أمثال الأمير رضا بهلوي رئيس المجلس الوطني الإيراني، د. محمد نوري زاد، د. محمد ملكي، والممثلة سحر قريشي، وعشرات السجناء السياسيين في مختلف سجون نظام عصابات الملالي، يطلقون حملة واسعة لمقاطعة الانتخابات، ويعتبرون التصويت للانتخابات تأييداً لجرائم عصابة ولاية الفقيه الإرهابية في القمع والقتل والإعدام، والسجن واغتصاب السجناء!.
----------
المعارضة الإيرانية تقاطع الانتخابات الرئاسية: مسرحية هزلية
اعلنت أحزاب ومجموعات سياسية إيرانية معارضة فى الداخل والخارج مقاطعتها للانتخابات الرئاسية الإيرانية المقرر إجراؤها بعد غد الجمعة بحجة أنها لا تغير شيء من واقع الشعوب المقهورة فى إيران ولا تؤثر كثيرا على سياسات طهران فى المنطقة.
كما وصف ممثلو الأحزاب والمجموعات السياسية المعارضة الانتخابات الإيرانية بأنها مجرد مسرحية هزلية وعديمة الجدوى حسب سلسلة لقاءات عرضتها قناة العربية.
ويذكر أن عددًا من كبرى الأحزاب والتيارات المعارضة قاطعت الانتخابات، وهي كل من مؤتمر شعوب إيران الفيدرالية وهو ائتلاف يضم 144 حزبًا ومجموعة سياسية من الأتراك الاذريين والأكراد وعرب الأهواز والبلوش والتركمان وغيرهم، كما أصدر 66 حزبا كرديا بيانا مشتركا أعلنت فيه مقاطعة الانتخابات وهو نفس الموقف الذي اتخذه حزب التضامن الديمقراطي الأهوازي العربي ومجموعات من الأتراك الآذربيجانيين.
وبالنسبة للتيارات ذات الصبغة الفارسية، قاطعت كل من الجبهة الوطنية وجبهة الديمقراطية ومجموعات أخرى كالملكيين وبعض الأحزاب اليسارية الانتخابات الرئاسية الإيرانية في بيانات منفصلة.
نقلاً عن بوابة العرب
----------
الإيرانيات في الانتخابات الرئاسية.. ما يرفضه "خامنئي" يحتاجه الصندوق
عندما يتوجه الإيرانيون إلى صناديق الاقتراع لاختيار رئيس جديد، الجمعة المقبلة، 19 مايو، ستكون جميع الأسماء في ورقة الاقتراع من الذكور، فخلال ما يقرب من 4 عقود من تاريخ الجمهورية الإسلامية، لم يسمح لأي امرأة بالترشح للمنصب الأعلى في البلاد.
بخلاف السائد في الأعوام السابقة، تشهد انتخابات هذا العام تحركات نسائية عدة يراها بعض المحللين أحدثت تغييراً في خطاب المرشحين للرئاسة، كما أنها ستجبرهم على اتخاذ موقف أكثر تقدمية بشأن حقوق المرأة في الأيام العشرة المتبقية قبل الانتخابات الرئاسية الإيرانية.

في أكبر رقم تسجله النساء الإيرانيات منذ 1979، قدمت 137 امرأة أسماءهن هذا العام للترشح لرئاسة الجمهورية أمام مجلس صيانة الدستور، أشهرهن كانت العضوة السابقة في البرلمان، عزام تاليجاني، البالغة من العمر 72 عاما، وكذلك أعظم طالقاني، ابنة آية الله محمود طالقاني، أحد أبرز قيادات الثورة الإسلامية.
ورغم أن القانون لا يحظر بشكل صريح ترشح النساء في الانتخابات، لكن مجلس صيانة الدستور، الذي يسيطر عليه المحافظون، لا يسمح لهن بالترشح في الانتخابات الرئاسية، لأن الصياغة الغامضة للمادة 115 من الدستور الإيراني، تشترط انتخاب الرئيس من بين “رجال متدينين سياسيين”، وكلمة “رجال” المأخوذة من العربية وفق المعنى اللغوي تأتي بمعنى الذكور، وكذلك بمعنى الأفراد الصالحين.
ووفقًا للمادة 98 من الدستور الإيراني فإن مجلس صيانة الدستور هو المنوط بعملية التفسير، لذا فإنه يستغل سلطاته ولا يقبل ترشح النساء، رغم أنه يقبل ترشحهن لمناصب المجالس المحلية والقروية، التي ستُخاض بالتزامن مع الانتخابات الرئاسية، وهنا تشارك النساء بقوة ويؤثرن بشكل أكبر على الأرض، إذ ترشحت لها هذا العام 18 ألف امرأة بزيادة 0.9% عن عام 2013.
وتستغل النساء في إيران المواقع التي نجحن في الحصول عليها في الانتخابات البرلمانية والمحلية في السنوات القليلة الماضية لتكوين قاعدة شعبية وعلاقات قوية تمكنهن من إحداث فرق في اختيار الرئيس الإيراني. ومع الفترة الإصلاحية بدأت المرأة الإيرانية تلعب دوراً مهماً في تغيير الأجواء السياسية الحاكمة.
وتدرك النساء الإيرانيات أن ترشحهن للرئاسة، الذي تم تداول صوره على مواقع التواصل الاجتماعي، لن يكون له شكل رسمي. ووفقاً للناشطة الإيرانية ونائبة الرئيس السابق لـ”منظمة التحركات النسائية في إيران”، ريم فاردار، فإن الهدف من ترشح هذا العدد من النساء للانتخابات الرئاسية هذا العام بخلاف أنهن اكتسبن شرف المحاولة، هو إحراج النظام عبر الجدل في مواقع التواصل والمنتقل بدوره إلى الإعلام العالمي والغربي.
وتدرك الإيرانيات أنه رغم عدم السماح لهن بالترشح للرئاسة، فإن النساء يشكلن أقل بقليل من نصف الناخبين، لذا فإن تصويتهن مهم، وعادة ما يبذل المرشحون للرئاسة جهوداً للوصول إليهن وكسب أصواتهن. وبدأت الإيرانيات مؤخراً استغلال هذا الواقع، من خلال عدة آليات ووسائل مختلفة، للحصول على أكبر قدر من حقوقهم.
وأصدرت 180 ناشطة في مجال حقوق المرأة في إيران بياناً، في 6 مايو، يوضح مطالبهن للرئيس المقبل لإيران، وحظي هذا البيان، الذي يدعو إلى تحسين الفرص الاقتصادية للمرأة، وإصلاح القوانين التمييزية، والوصول إلى الأماكن العامة مثل الملاعب الرياضية، وتعيينات أكبر للمرأة في المناصب الإدارية والوزارية في الحكومة، باهتمام ملحوظ من قبل الإعلام وأيضاً المرشحين للرئاسة.
النساء والناشطات في إيران لم يصمتن أمام غياب المطالب الاجتماعية والاقتصادية والسياسية للمرأة في الحملة الرئاسية للمرشحين هذا العام، بما في ذلك المناظرات والمناقشات العامة التي جرت حتى الآن. وتعرضت وكالة الإذاعة الحكومية الإيرانية (إريب) لهجوم شديد من قبل النشاطات بسبب عدم تخصيصها سوى سؤال واحد مدته دقيقتان يركز فقط على دور المرأة في الأسرة.
ثمة آليات حديثة أخرى استخدمتها النساء في إيران لصالحهن أبرزها وسائل التواصل الاجتماعي، التي أصبحت منصة مهمة ومؤثرة للنساء والنشاطات لتسليط الضوء على حقوقهن ومطالبهن. ونجحت هذه الوسيلة في إبراز النظرة التي وصفوها بـ”المتخلفة” للمرأة من قبل المرشحين المحافظين الرئيسيين، إبراهيم رئيسي، ومحمد باقر قليباف.
مواقع التواصل كانت أداة للسخرية من التعليقات التي أدلى بها “رئيسي” في الفيديو الترويجي لحملته، الذي قال فيه إن زوجته طلبت منه الحصول على إذن لنيل درجة الدكتوراه. ورأى الكثيرون أن كلام “رئيسي” بمثابة علامة على التخلف، وبدأوا يحذرون من تأثير فوزه على المكاسب الاجتماعية للمرأة الإيرانية.
الانتقادات والتعليقات الساخرة التي تلقاها “رئيسي” بسبب حديثه عن زوجته، دفعته لتعديل طريقته، وقال في حوارات صحفية عدة إنه كثيراً ما يفتخر بزوجته، التي تحمل درجة الدكتوراه وتعمل أستاذة جامعية. وأضاف للصحفيين أنه “لا مانع من تناول عشاء بارد عندما تكون زوجته عائدة من العمل في وقت متأخر”.
ويشكك منتقدو “رئيسي” في اهتمامه المفاجئ بحقوق المرأة، خاصة أنه معروف بتقارب أفكاره مع المرشد الأعلى، علي خامنئي، الرافض للمساواة بين الجنسين معتبرها “فكرة غربية وفاشلة”، ويشدد على أهمية دور المرأة الإيرانية في البيت والأسرة.
المرشح الرئيسي الآخر في هذا السباق، عمدة طهران، محمد باقر قليباف، يستخدم أيضاً وسائل التواصل الاجتماعي للوصول إلى النساء. ونشر مؤخراً صورة لنفسه محاطة بأكراد عراقيين شباب، بمن فيهم فتيات يرتدن حجاب ويظهرن شعره من تحته. لكن وسائل التواصل الاجتماعي هي نفسها من تذكره باستمرار بكلامه السابق عن فصل الرجال والنساء في مكان العمل في طهران.
وعلى عكس المحافظين، يدرك الإصلاحيون الذي ينتمي إليهم الرئيس الحالي، حسن روحاني، أهمية النساء في إنجاحه. وفي وقت مبكر من الحملة، نشر “روحاني” صورة لنفسه على وسائل التواصل الاجتماعي بصحبة فتاتين لا تلتزمان بالحجاب، وذلك أثناء قضائه عطلة نهاية الأسبوع في أحد الجبال، وتسببت الصورة في موجة من التعليقات خاصة بين المتشددين الذين اعتبروها رسالة واضحة إلى الناخبات الشابات بأن “روحاني” لا يهتم بفرض قانون اللباس التقليدي في البلاد وغيرها من القيود المفروضة على الحرية الاجتماعية للمرأة.
وفي إطار المزيد من محاولات الرئيس الإيراني لاستمالة النساء، نشرت حملته مقطع فيديو له وهو يثني على إنجازات المرأة الإيرانية في عالم العمل والرياضة، ويتعهد بتقديم دعمه الكامل لهن.
ويعتبر “روحاني” المرشح الوحيد حتى الآن الذي شارك في مسيرة نسائية وتجمع خاص للناخبات الإيرانيات. وتلقى ترحيباً حاراً من قبل آلاف الشابات اللاتي تجمعن في استاد “شيرودي” في طهران، 9 مايو، وارتدت أغلبهن الحجاب الأرجواني، الخاص بلون حملته، وحملن لافتات تتطلب المزيد من الحقوق والحريات.
وارتفعت أسهم “روحاني” بين النساء، عندما قالت المرشحة السابقة، عزام تاليجاني، إنها ستصوت له، وذلك رغم الانتقادات التي وجهت له بعدم التزامه بوعوده تجاه المرأة بشكل كامل وفعلي، خلال فترة رئاسته، لكنه يبقى وفقاً لتقارير غربية “أخف الشرور”.
ويرى العديد من المحللين أن عدم إيلاء اهتمام إيجابي لاحتياجات ومطالب النساء من جانب المرشحين للرئاسة طوال السنوات الماضية أفرز حركة نسائية كانت صامتة وغير نشطة إلى حد كبير على مدى السنوات الماضية، لكنها بدأت تظهر وتقوى بفعل الوسائل الحديثة خاصة مواقع التواصل الاجتماعي والانتخابات المحلية، التي ساعدت المرأة أن تبرز بقوة في الخطاب السياسي للبلاد، ولا يمكن لأي مرشح أن يفوز بالانتخابات إذا بدا أنه يحتقر النساء أو يتجاهل مخاوفهن.

نقلاً عن media 360
----------
تصريحات حشمت الله طبرزدي سكرتير الجبهة الديمقراطية الإيرانية من داخل إيران
حول الاحتجاجات ضد الانتخابات غير الحرة وغير الديمقراطية وغير العادلة - بالفارسية
https://www.youtube.com/watch?v=JwRtCigZm6k
رابط رسالة مقاطعة الانتخابات من عشرات السجناء السياسيين في مختلف سجون نظام عصابات الملالي
https://www.alarabiya.net/ar/iran/2017/05/19/%D8%B9%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%AC%D9%86%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%8A%D9%8A%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%



#عادل_محمد_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خالد مشعل ومسعود رجوي وجهان لعملة واحدة!
- أردوغان يتّوج نفسه سلطاناً
- القرني، صدام وجواهري.. النقيض والتناقض
- آينشتاين اقتبس نظرية النسبية عن علماء شيعة؟
- مريم رجوي... الرئيسة المزيّفة!
- وعود، أكاذيب، واختلاسات... من الرؤساء إلى زعيم العصابات!
- مسرحية الانتخابات الولائية الهزلية والعبثية!
- سيمفونية “شهرزاد”، أحد أعذب المؤلفات في تاريخ الموسيقى الكلا ...
- متى يكون الفقر عيباً؟
- قلبي على التقدمي
- ملالي إيران.. من التسوّل إلى الثراء الفاحش!؟
- مزيد من المقالات عن.. أردوغان المتغطرس والجبان!
- من حسن البنا إلى أبو بكر البغدادي وبينهما آخرون
- رئيس كازاخستان يحظر إطلاق اللحى والنقاب
- الاستفتاء المزيّف.. من الخميني إلى أردوغان!
- الموسيقى تروي مسامعكم
- كوريا الشمالية وإيران.. الترسانة العسكرية على حساب تجويع الش ...
- حفلات زواج شاه إيران مع فوزية وثريا وفرح ديبا الجميلة
- الشيخ علي الأمين: السنة والشيعة أمة واحدة
- الحرب العالمية للغاز في المتوسط!!


المزيد.....




- لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...
- جهاز كشف الكذب وإجابة -ولي عهد السعودية-.. رد أحد أشهر لاعبي ...
- السعودية.. فيديو ادعاء فتاة تعرضها لتهديد وضرب في الرياض يثي ...
- قيادي في حماس يوضح لـCNN موقف الحركة بشأن -نزع السلاح مقابل ...
- -يسرقون بيوت الله-.. غضب في السعودية بعد اكتشاف اختلاسات في ...
- -تايمز أوف إسرائيل-: تل أبيب مستعدة لتغيير مطلبها للإفراج عن ...
- الحرب الإسرائيلية على غزة في يومها الـ203.. تحذيرات عربية ود ...
- -بلومبيرغ-: السعودية تستعد لاستضافة اجتماع لمناقشة مستقبل غز ...
- هل تشيخ المجتمعات وتصبح عرضة للانهيار بمرور الوقت؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عادل محمد - البحرين - مهزلة الانتخابات الولائية!