أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - مريم نجمه - الجريمة الكبرى .. التاريخية !















المزيد.....

الجريمة الكبرى .. التاريخية !


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 5499 - 2017 / 4 / 22 - 15:34
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


جريمة العصر .. التاريخية ! - من اليوميات
لدينا أكبر أسواق ومستودعات في العالم
لدينا أكبر أسواق تجارة ومال في العالم
لدينا أكثر آبار نفط وغاز في العالم
لدينا الينابيع والأنهار - السياحة - والإصطياف
لدينا الممرات المائية والبرية والبحرية , والموقع
لدينا الكوادر والمتعلمين واليد العاملة الماهرة
لدينا الطاقة المتعددة المصادر ( الشمس - الرياح - البحار - النفط والغاز )
لدينا الثروات التي لا تثمن : البشرية - والمادية
الإنسان العربي والموارد الأرضية الطبيعية التي لاتحصى
هل تستطيع القمة العربية أن تأخذ قراراً تاريخياً مستقلاً جريئاً يهزّ العالم
يكون صوتاً وثقلاً يوازي التوازنات الدولية
تقضي على التدخلات والإنهيارات لوجودنا وتوقف الإبادة والمهازل السورية - الفلسطينية - العربية ....؟؟
- 3 28- آذار - 2017 يوم انعقاد القمة العربية في عمّان
------


- إن الحياة الحقيقية ليست إلا في الصدوع . أحدهم -
:

الجريمة الكبرى التاريخية -
" الله يقسّمكم شقفة شقفة مثل ما هدمتم وقسمّتوا سوريا وشردتم أهلها"
الله يهجركم ويشردكم الله لا يوفقكم كلكم سوا " ..
النظام الأسدي وروسيا وأميركا وإيران وتركيا وإسرائيل وبعض دول الخليج
وميليشياتهم وجواريرهم وجواريهم وأجرائهم : حزب الله اللبناني
والنصرة وداعش وبقية " الربَع الفِطر " المتعدد الأسماء والألوان والإنتماءات الغريبة ,, مسؤول كل من ساهم وصمت على هذه المهزلة الجريمة الكبرى التي لا نسكت عنها
إن كان سورياً أم غير سوري مسؤولاً أم غير مسؤول -
إنها الخيانة الكبرى
أيها اللصوص أيها القتلة تجار الشعوب تجار السلاح والأرواح ألم تخجلوا من شعوبكم من مواقفكم التي سيسجلها التاريخ ؟؟
تسفير واقتلاع وتغيير ديمغرافية عشرات المدن من أهلها عمالها فلاحيها طلابها نساءها أطفالها شيوخها تحت رعاية الأمم المتحدة الصامتة " المكرسَحة " المنحازة .. يا سلام على هالأمم الهياكل !! !!
إلى الإحتجاج .. الصراخ .. التندييد .. التصويت إلى وإلى الشارع ... أساتذة التاريخ والجغرافيا والوطنية المحامين االقضاة الحقوقيين الطلاب المزارعين الفلاحين العمال أيها الشيوخ الجنود الأطباء وووو أيها ... أيها ...............قفوا في وجه المؤامرة الكبرى ضد احتلال بلادنا وإبعاد شعبنا عن تقرير مصيره لوحده , بقوة السلاح المحرّم دولياً والجرائم الوحشية وتعدد أسلحة ووسائل القتل وفقدان الحياء والمحاسبة والضمير والتآمر الدولي الساقط العاهر وواجهتهم:
ميليشيا حزب الله وإيران من الشرق والغرب , ومن الشمال الجيران والقيصرية الروسية والتحالف الدولي ....
لن نسكت عن حقوقنا في أرضنا ..لا نخون مبادئنا وانتمائنا ووجودنا ووحدتنا مهما عربدوا وباعوا واشتروا من نفوس مريضة رخيصة ..
الأرض لنا , سورية ليست للبيع والإحتلال ولا للتقسيم والطائفية والشرذمة لا للكيانات والدويلات والأقاليم والجيوب والأماكن المحايدة الحدودية المتغيرة إنتماءاتها وملامحها المسروقة بعد سبع سنوات .. يا لصوص العصر!
....


الجُمعة الحزينة تتكرر في بلادي
ما زال يسوع السوري مصلوباً
كم "يهوذا الأسخريوطي " سلم وخان وباع الوطن
خان الخبز والملح .. والنبيذ والتفاح .......!؟
شيوخ الدين والأحبار والكتبة , المخبرين والمتسلقين والجلادين بكم باعوا وسلموا وقبضوا دماء الثوار والأحرار والوطن............... 14 / 4 - 17
:
فشّيت خلقي وخرجتُ عن المألوف . موقف مبدئي تاريخي إنساني ووطني ...... 19 / 4 - 17 -


....
باعوا أرضنا ووطننا وشعبنا وثورتنا . باعوا الإرث والتاريخ هل يستحقون الرثاء أم ماذا ؟
! حفنة دولارات وسقوط في الهاوية
يا مَن تغادرون
إلى أين .. ؟
يا من ورثتم الأرض مجاناً
منذ عشرة آلاف عام وأكثر .. وأكثر
من الأجداد الأجداد الأجداد
والآباء
مدفوعة الثمن بالدماء
أرض الشهداء .. سوريا ..
أنتم أهلها وورثتها , قبل أن يكون حسن نصرالله وميليشياته في لبنان !
إلى أين أنتم ذاهبون مطرودون جائعون محاصرون ومستهدفون ...
الزبداني مضايا داريا حمص حلب الرقة وكل المدن والقرى السورية امتداد للآموريين الكنعانيين الآراميين السريان والعرب ووووغيرهم ممن سكنوا وأنشأوا أولى الحضارات والتجمعات ...!
هل أصبح ثمن إطلاق سجين من سجون الأسد " أبو البراميل " , تفريغ بلدة من سكانها بعد حصارهم وتجويعهم ثم طردهم كما تفعل إسرائيل بالأسرى الفلسطينيين , أي سقوط وذل بعد هذا .. !!!!؟

...
عقبال الجلاء الثاني :
الأسدي الإيراني الروسي الأميركي ..
17 نيسان - 2017 -

....

من سيدحرج الحجر
ننتظر بشارة النسوة ............!!!؟
عيد القيامة المجيد
" المسيح قام .. حقاً قام " .
سوريا الحرة ستقوم نهائياً .. لا بد أن تقوم في اليوم الثالث أ و القيامة الثالثة !
كل عام والبشرية بخير وسلام دون طغاة وطغيان وحروب
... ‏

بين حانا ومانا راحت.. ضاعت لِحانا .
بين حانا ومانا سلمت أرضنا للعدو الجديد الإيراني ! !
بين مؤتمر ومؤتمر واجتماع تُسَلّم مدينة فارغة من أهلها لميليشيا حزب الله الإيراني أو لل ب ي د ى ,, الكل ينفذ مُخطط وهو بكامل وعيه وأجرته .. يا مكشوفين !
أهكذا يكون المؤتمنون على تمثيل و مصير وطن وشعب قام بأنبل انتفاضة وثورة شعبية دفع الثمن دماءه , شهداءه , ووجوده ..؟؟
حصل كل هذا دون محاسبة أحد من المسؤولين والمتدخلين الدوليين وفضح الوسائل المدمرة القاتلة والأساليب المستمرة اليومية ,, الهدف منها كما أراه وأعتقد هو السكوت و التمديد للأسد القاتل الإرهابي الأول بالخدع والهوبرة الجوفاء مع سرقة وتهديم ما تبقى من المدن والبلدات والمطارات والتهجير القسري للسكان لتفريغ البلاد من المعارضة والثوار الحقيقيين لاقتسامه واحتلاله فارغًا أو موالياً للنظام وخادماً للإحتلالات الجديدة التركية الإيرانية الإميركية الروسية وغيرها لاقتسام المنافع والموارد والأراضي والقواعد والممرات والسيطرة على النفط بحراً وبراً,,
وبهذا يكونوا قد علموا الشعوب مآل من يثور ضد أنظمة الإستبداد والفساد المحلي والهيمنة والنفوذ الرأسمالي الدولي العولمي الصهيوني !!
:


دمعات عا خدّ الوطن خدّ الوطن
--------------------------------
الرحمة الرحمة الرحمة ..................للضحايا والشهداء
السلام السلام
العدالة الحقوق
انهاء المهزلة الأسدية - الدولية - والإبادة الصامتة المفضوحة للشعب السوريييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي
( يوم مجزرة كفريا والفوعة " بسيارات النقل المُعدّة والمتوقفة بالناس - سكان البلدتين , للتغيير الديموغرافي القسري بعد الجوع والحصار - الضحايا أكثر من 100 ضحية ) !!!!؟

:
--------- 15/- نيسان - 17
( ما لايقل عن ( 9 ) هجمات كيميائية منذ بداية عام 2017 -
بلغ خروقات النظام السوري لقرارات مجلس الأمن 167 خرقا - الشبكة السورية لحقوق الإنسان) .

:
نظام الأسد لا يعيش إلا بالمجازر , وليست آخرها مجزرة غاز السارين في " خان شيخون " وضحايا الأطفال والنساء كل يوم ووو
كما الكيان الصهيوني في فلسطين ومجازره اليومية الإستيطانية ..

:
من يبيع شبراً من الوطن , لا يستحق أي وطن .
دمتم في ربيع الأفكار والأزهار ومساكب الزنبق الأبيض .. يا من تمرون من القراء والأصدقاء مع التحية .
مريم نجمه ً



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من عجائب الدنيا السبع ! الرئيس الذي يبيع حرية شعبه !
- صيدناويات : أوائل أسماء المتعلمين والفنانين - من المذكّرات ؟
- سوريا وشعبها ما زالت تحت حجر الرَحى - من اليوميات
- مدارات الكلمة , الحب رسالة مقدسة ..20
- المرأة والثورة - 2
- نسائيات .. من هنا وهناك - رقم 4
- لمن نكتب المشاعر ؟
- الخرمة ( الكاكي ) - عالم النبات - عدد 6
- كاسترو , المرأة والثورة .
- عصر الوقاحة , والعار - من اليوميات
- من كل حديقة زهرة - 58
- أوغاريت .. أعرف بلادك ؟
- كلما , مدارات الكلمة !
- هولنديات : أمستردام
- بصراحة ..!
- تيار ده شاردان .. ونشيد الكون - تعريف - 11
- مهزلة التاريخ البشري , خذلتنا السياسة ! - يوميات
- خواطر على الطريق .. صفحات من مسيرة حياة - 2
- تعابير عامية ريفية - 16
- مَنْ سيحرق الطبخة .. ويقلب الطاولة ؟


المزيد.....




- “اعرف صلاة الجمعة امتا؟!” أوقات الصلاة اليوم الجمعة بالتوقيت ...
- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - مريم نجمه - الجريمة الكبرى .. التاريخية !