أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - ايمن عبد العزيز البيلى - وزير جديد للتعليم ..........وسياسات كارثية مستمرة















المزيد.....

وزير جديد للتعليم ..........وسياسات كارثية مستمرة


ايمن عبد العزيز البيلى

الحوار المتمدن-العدد: 5432 - 2017 / 2 / 14 - 22:38
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    


مع كل تغيير وزارى شامل او جزئى تراودنا احلام تتحول بعد فترة وجيزة الى اضغاث او كوابيس بعدما تتكشف الضبابية التى تغطى عملية اختيار كل وزير جديد للتعليم وتبدأ التصريحات المكررة حول الانضباط المدرسى واهمية تحسين اوضاع المعلمين المهنية والاقتصادية ثم يبدأ الحديث عن الرغبة فى تمرير العام الدراسى الحالى بكل مافيه لنبدأ من جديد تنفيذ رؤية جديد ..هكذا اعتاد الراى العام من كل وزير جديد يتولى مسئولية وزارة هى الاهم والاخطر والاكثر تاثيرا فى تغيير المجتمع المصرى
وبعد عام ويزيد اقل مايوصف به انه عام الكوارث فى التعليم المصرى نتج عنه خروج مصر من التصنيف الدولى فى التقرير الصادر عن منظمة التعاون الدولى الاقتصادى الاجتماعى وايضا احتلال مصر المرتبة 139 من 143 فى تقرير منظمة الشفافية الدولية هكذا اصبح حال التعليم المصرى بعدما تبددت امال المصريين فى الفترة من 2011 وحتى 2017 فى وجود منظومة تعليم وطنية نتيجة استمرار توجهات الدولة وسياساتها نحو اقتصاد السوق وتسليع الخدمات الاجتماعية ومنها التعليم والصحة واخرها مشروع الاستثمار فى التعليم الذى اعلن عنه الدكتور الهلالى الشربينى الوزير الذى طاله التعديل الوزارى الاخير والذى كشف عن برنامج الحكومة تجاه التعليم ومحاولتها تنفيذ مشروع خصخصة التعليم بخطى هى الاسرع منذ الانفتاح الاقتصادى فى منتصف السبعينيات من القرن الماضى وحتى الان وعلى عكس مانسمع ونقرأ من تصريحات حول الحفاظ على الحكومة على حق كل ابناء الشعب فى تعليم جيد ومجانى الا اننا نصطدم بسياسات تتناقض مع ماهو معلن من تلك التصريحات
وهناك مجموعة من الاسئلة على وزير التربية والتعليم القادم ان يجيب عليها فالاجابة عليها كاشفة لرؤيته وتوجهاته نحو التعليم وايضا سندرك من خلالها سياساته ومنهجه
اولا _ مجانية التعليم ما موقف الوزير منها؟
خاصة وان مشروع الاستثمار فى التعليم الذى اعلن عنه الوزير الشربينى هو منح رجال الاعمال 25%من الاراضى المخصصة لبناء مدارس حكومية الى رجال الاعمال بحق الانتفاع لمدة من (30_ 40) لبناء مدارس خاصة بمصروفات مع التصريح بان هذا المشروع من اجل القضاء على مشكلة الكثافة وامتداد خدمة التعليم فى المناطق المحرومة والتى صدر تقرير هيئة الابنية التعليمية متضمنا (1377 ) منطقة محرومة من اى نوع من انواع المدارس وكذا التقرير الصادر عن الجهاز المركزى للتعبئة والاحصاء فى تناقض واضح مع مواد الدستور والتى نصت على مجانية التعليم واحقية كل ابناء المجتمع فى تعليم جيد تتولاه الدولة بمسئولية كاملة
ثانيا_ اوضاع المعلمين الاقتصادية المتدهورة ما موقف الوزير الجديد منها؟
منذ عام2007 حدث تعديل على قانون التعليم (139) فيما عرف بالقانون(155) والذى اشتهر باسم كادر المعلمين ثم حدثت تعديلات فى 2012 فى 12 مادة تم زيادة المعلمين بنسبة (50%) ومن المفترض ايضا زيادة (25%) عند كل ترقية حيث ان التعديل (155) نص على ان الدرجة الوظيفية هى الدرجة المالية ومع ذلك حدثت الترقيات الوظيفية دون زيادة مالية (25%) ايضا نصت المادة (89) على ان كل زيادة فى الاجور والعلاوت والحوافز والمكافات التى يحصل عليها العاملين فى الدولة يحصل عليها المعلمين الخاضعين لقانون (155) ومع ذلك لم تطبق تلك المادة مطلقا سواء فى ظل قانون العاملين بالدولة (47) الملغى او ظل قانون الخدمة المدنية (18) او بعد تعديله (81) بل نص القانون الاخير على خروج الخاضعين للكوادر الخاصة ماليا من هذا القانون الجديد وبالتالى اصبح المعلم المصرى بدون قانون يحدد علاقته المالية بالدولة فقانون (47) الذى كان يتضمن تحديد الاجر الاساسى لجميع العملين بالدولة بما فيهم المعلمين قد الغى والقانون الجديد تم اخراج المعلمين منه وقانون التعليم الحالى لايتضمن تحديد اساسى الاجر وبالتالى توقفت اى زيادة مالية على اساسى الاجور منذ السنة المالية (يوليو 2014 ) وحتى العام الحالى (2017) بحجة ان هناك مشروع لقانون تعليم جديد يتضمن جدولا للاجور ينظم العلاقة المالية بين المعلم والدولة مع ان هذا المشروع الجديد لقانون التعليم قد تم الانتهاء منه فى نهاية (2014) وتم تاجيل الموافقة عليه من قبل السيد رئيس الجمهورية قبل وجود مجلس النواب وبعد وجوده لم يقم الوزير الشربينى برفع مشروع القانون الى اللجنة التشريعية بمجلس الوزراء تمهيدا لرفعه الى لجنة التعليم ثم مناقشته والموافقة عليه فى الجلسة العامة لمجلس النواب ...هكذا تدهورت الاوضاع الاقتصادية للمعلم المصرى وتذيل قائمة الشرائح الاجتماعية فى الوقت الذى ارتفعت فيه معدلات التضخم واجتاح الغلاء كل المجتمع نتيجة السياسات الاقتصادية الحالية والتى اضعفت القوة الشرائية للعملة الوطنية فى مواجهة العملات الاجنبية وادت الى انهيارها مما زاد من تدهور الاوضاع الاجتماعية ومستوى معيشة المواطن المصرى محدود الدخل وفى القلب منهم المعلمين الذين حرموا من اى زيادة فى اجورهم منذ عام 2014
ثالثا_ الرؤية العلمية الكاملة من اجل التغيير الجذرى ...ام سياسات رد الفعل
من مكرر الحديث القول باهمية التعليم فالكل سواء اكانت السلطة السياسية او المواطن يدرك تمام الادراك قيمة وجود منظومة تعليم وطنية واضحة الملامح محددة الاهداف وتنفذ وتطور وفقا لرؤية استراتيجية متكاملة بداية لابد ان نرصد الشروط الاساسية لوجود منظومة تعليمية متكاملة ومامدى توافرها او اكتمالها .....علينا اذا ان نحدد تلك الشروط

بناء تشريعى حاكم
خطة استراتيجية
سياسات تنفيذية

ولنبداْ بالبنية التشريعية والمقصود بها هى مواد الدستور الخاصة بالتعليم وقانون التعليم المفصل للقواعد العامة الحاكمة للتعليم الواردة فى الدستور ثم اللائحة التنفيذية المتمثلة فى مجموعة القرارات الوزارية المنظمة لتنفيذ مافرضه الدستور وفسره القانون وفى الحقيقة هناك اشكاليات كثيرة فى العلاقة بين البناء التشريعى للتعليم وبين مايطبق على ارض الواقع .....فهناك تناقض واكرر تناقض حاد بين نصوص التعليم فى الدستور خاصة فى المواد المتعلقة ( بالمجانية و التزام الدولة ) وبين توجهات السلطة التنفبذية وسياساتها التى اتجهت ومازالت نحو خصخصة التعليم المصرى تدريجيا وتقنين ذلك التوجه نحو تخلى الدولة عن دورها فى تقديم الخدمات الاجتماعية وفى مقدمتها التعليم ....هنا يبدو التناقض جليا وشاسعا بين التشريع والتطبيق ......هذا يدفعنا الى الانتقال الى الشرط الثانى من شروط المنطومة التعليمية وهو الرؤية الفكرية لكى نستطيع الوصول الى اسباب التناقض السابق والمقصود بالرؤية الفكرية هى تحديد الاهداف العامة للعملية التعليمية واليات الوصول لتحقيق تلك الاهداف من خلال تحديد المحاور او المرتكزات التى تمثل سبل الوصول للاهداف المحددة ومن المفترض ان تكون تلك الرؤية متوافقة مع البناء التشريعى ومن ثم تتكشف الاسباب وراء بقاء مواد العقد الاجتماعى الخاصة بالتعليم مجرد احلام لدى ابناء الوطن او شعارات ترقغها السلطة التنفيذية كلما ارادت خاصة عند المواجهة مع الشعب وبنظرة تاريخية على علاقة السلطة السياسية بالتعليم نجد دائما ان التعليم كان احد ادوات بل اهم اداة تستحدمها السلطة لتحقيق اهدافها فى المجتمع سواء فى فترات الاستعمار او فترات الاستقلال او التحرر الوطنى ...هنا تحضرنى مقولة المفكر التربوى البرازيلى باولو فيريرى ( التعليم اما للحرية واما للقهر) ففى فترات الاستبداد السياسى (الخارجى) الاستعمار... ...نجد على سبيل المثال محاولة لاحتلال الانجليزى جلنزة التعليم المصرى حيث حكمته رؤية تطويع وترويض الشعب المصرى الرافض لهذا الاحتلال فى المستقبل القريب والبعيد فكريا من خلال التعليم حيث تضمن وجود اجيال تابعة وخاضعة لسلطة الاحتلال هذه الاجيال تتحدث بلغته وتقراْ تاريخه وتعيش حياته بعادته وتقاليده هنا يضمن المحتل تجفيف منابع الثورة ضده وخلق ثورة مضادة تحدث صراع مجتعيا داخليا يمنع توحد هذا المجتمع على رؤية واحدة هى رؤية التحرر والخلاص.........وفى المواجهة فى الطرف الاخر كان التعليم هو اداة الحركة الوطنية لمواجهة الاستعمار وتحقيق التحرر الوطنى ايضا فى المستقبل القريب والبعيد ....ولنا فى الزعيم الوطنى مصطفى كامل ووعيه وادراكه لاهمية تعليم ابناء الشعب فى التحرر والاستقلال مثالا لكون التعليم سبيلا للحرية حيث عمل على انشاء المدارس الليلية التى كان التعليم فيها مصريا خالصا وتلك المدارس صنعت اجيالا وطنية مشبعة بفكرة الاستقلال وتجسد ذلك فى ثورة الشعب المصرى فى عام 1919 ومابعدها .....وفى المثالين نجد رؤى متناقضة كان التعليم فيها هو العامل المشترك والاداة للتنفيذ لكن الهدف كان مختلفا نتيجة تباين الرؤية للسلطة السياسية المستبدة المحتلة وتوجهاتها واهدافها من العملية التعليمية ورؤية الطليعة الوطنية الثورية وتوجهاتها واهدافها من التعليم
وايضا فى فترة حكم محمد على وفترة حكم الرئيس الراحل جمال عبد الناصر نجد ان التعليم كان هو المشروع الوطنى الاول والدائم ومحور المشروع التنموى الذى يحقق تنمية اقتصادية وطنية مستقلة تتواكب مع فكرة التحرر الوطنى السياسى...لتكتمل منظومة التنمية الوطنية الشاملة المستقلة....ولا شك فى ان كلا من التجربتين الناجحتين تاريخيا قد توافقت فيهما الرؤية والتطبيق وكانت الدولة والدولة وحدها هى الملتزمة والمسئولة مسئولية كاملة عن التعليم نتيجة لان التعليم كان محور رؤيتها التنموية الشاملة للمجتمع ومن ثم لانجد تدخلا او مشاركة او استثمارا دون الدولة فى التعليم حكمته بتشريعات ضامنة وملزمة لها
ربما كان الاستطراد التاريخى السابق مراّة عكست مجموعة حقائق اثبتت التجربة التاريخية صحتها ربما نحن فى اشد الحاجة الى اعادة الاطلاع عليها وتحليلها بمنظور وطنى خالص كى نكتشف مدى تاثير نتائجها على المجتمع المصرى فى فترات تاريخية مختلفة ويمكن من وجهة نظرنا ان نلخص اهم تلك الحقائق حول اهمية التعليم الوطنى المستقل ودوره فى تحقيق المشروع التنموى للمجتمع
التعليم هو السبيل الى كل تغيير حقيقى وليس شكلى فالتعليم هو بوابة التحرر الفكرى والاجتماعى للمقهورين من الفقر والمرض والجهل
التعليم هو الية المجتمع لتوفير الحماية الذاتية من كل افكار العنف والتطرف
التعليم هو البيئة الخصبة لممارسة الديموقراطية من خلال تعلمها وتعليمها للمجتمع
التعليم هو محور المحتمع لتحقيق الاستقلال الوطنى من خلال التنمية الوطنية المستقلة
التعليم هو معيار تقدم المجتمع وشفافيته وقدرته على مواجهة الفساد
التعليم هو حق من حقوق المواطنة فاذا اهدر هذا الحق يحدث الخلل فى المجتمع
التعليم هو وسيلة الفقرا ء نحو الحراك الاجتماعى للاعلى وهو وسيلة الاغنياء لفهم قيم العدالة والمساوة والانسانية
التعليم هو الحرية لان الحرية تعنى الحياة بوعى ومدخل الوعى هو التعليم
لاشك اننا ازمة متراكمة وتزداد تراكما تشمل كل مناحى حياتنا اقتصاديا واجتماعيا وثقافيا وسياسيا ساعد على تراكمها غياب دور التعليم الوطنى وتهميشه عبر سنوات والان اصبح من الحتمى استنهاض الارادة لدى المجتمع المصرى حكاما ومحكومين لاحداث ثورة تعليمية بعد ثبوت الفشل الذريع فى اشراك القطاع الخاص فى الاستثمار فى التعليم ومانتج عنه من ادخال المجتمع المصرى فى جب التمييز الاجتماعى واهدار حق اصيل من حقوق الانسان وهو حق التعليم الجيد المجانى لغالبية ابناء المجتمع حيث يطال الفقر اكثر من 65 بالمائة من ابناء الشعب المصرى مما جعل التعليم الجيد صعب المنال للاغلبية وساعد على ذلك تدنى ميزانية التعليم وانخفاض معدلات الانفاق الحكومى على التعليم بالمقارنة بنسب زيادة عدد التلاميذ سنويا وايضا قلة عدد المدارس الحكومية بالمقارنة بعدد المدارس الخاصة التى يصرح لها مما جعل مخرجات التعليم فى النهاية عبر سنوات من التجربة غير قادرة على مواجهة التغيرات المتسارعة فى شكل موجات متلاحقة من التقدم العلمى والمعرفى التى تجتاح العالم من حولنا لننزلق وبسرعة الى قاع الدول اقتصاديا واجتماعيا



#ايمن_عبد_العزيز_البيلى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التمييز الاجتماعى عبر التعليم فى مصر
- ظاهرة الغش فى الامتحانات المصرية والحلول الشكلية
- فى اليوم العالمى للمعلم يامعلمى مصر اتحدو
- التقرير الاول لمرصد الانتهاكات فى التعليم المصرى.....نقابة ا ...
- ومازالت نتيجة التعليم المصرى .......صفرا
- ومازالت سياسة تجريف الذاكرة الوطنية مستمرة فى المناهج الدراس ...
- الفشل الذريع .....وانجازات التسليع للتعليم المصرى
- تسريب الامتحان وصراع الفسدة وماّرب اخرى
- بعد عامين .............انجازات الفشل فى التعليم المصرى
- صناعة الصدام بين المجتمع والمعلم المصرى
- بيان ..لا للتطبيع مع الصهاينة عبر نقابة المهن التعليمية ..مص ...
- نقابات المعلمين العرب .....وكارثة حذف الحقائق التاريخية
- من اجل الدفاع عن مجانية التعليم فى مصر
- القيم التربوية ...فى المدرسة الفرعونية
- لم يعد امامنا ......الى الثورة الثقافية
- التعليم المصرى.. يندفع نحو الطبقية الاجتماعية عبر الخصخصة ال ...
- ابناء مصر تحولوا الى حقل تجارب بالمدارس ..........ولاعزاء لل ...
- التعليم .................جوهر كل تغيير حقيقى
- احلام معالى الوزير فرق كبير بين الاحلام ..............وادارة ...
- ظاهرة العنف المتبادل بالمدارس المصرية


المزيد.....




- فرنسا: الجمعية الوطنية تصادق على قانون يمنع التمييز على أساس ...
- مقتل 45 شخصا على الأقل في سقوط حافلة من على جسر في جنوب إفري ...
- جنرال أمريكي يوضح سبب عدم تزويد إسرائيل بكل الأسلحة التي طلب ...
- شاهد: إفطار مجاني للصائمين في طهران خلال شهر رمضان
- لافروف عن سيناريو -بوليتيكو- لعزل روسيا.. -ليحلموا.. ليس في ...
- روسيا تصنع غواصات نووية من جيل جديد
- الدفاع الأمريكية تكشف عن محادثات أولية بشأن تمويل -قوة لحفظ ...
- الجزائر تعلن إجلاء 45 طفلا فلسطينيا و6 جزائريين جرحى عبر مطا ...
- لافروف: الغرب يحاول إقناعنا بعدم ضلوع أوكرانيا في هجوم -كروك ...
- Vivo تكشف عن أحد أفضل الهواتف القابلة للطي (فيديو)


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - ايمن عبد العزيز البيلى - وزير جديد للتعليم ..........وسياسات كارثية مستمرة