أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الرضا حمد جاسم - رد الى/صاحب الاسم المستعار-ايدن حسين-















المزيد.....



رد الى/صاحب الاسم المستعار-ايدن حسين-


عبد الرضا حمد جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 5419 - 2017 / 2 / 1 - 03:46
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


رد الى/صاحب الاسم المستعار "ايدن حسين"
تحيـــــــــــــــــــــــــــة و ســــــــــــــــــــــــــــلام و احتـــــــــــــــــرام
المقدمـــــــــــــــــــــــــــــــــة/1
.................................................
ترك الزميل العزيز صاحب الاسم المستعار"ايدن حسين" (6) تعليقات على مقالتي : (الضوء لا يأتي إلا من الداخل)/07/01/2017 الرابط
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=543996
تعليقات فيها الكثير من الامور المهمة و التي وعدته في الرد عليها...وكان قد ختمها بالتعليق (ت14) التالي :[ من يدق الباب لا بد و ان يسمع الجواب وها انا دققت بابك يا استاذ عبد الرضا انتظر ردك ورب ضارة نافعة فانا امل ان يكون الحوار بيننا مثمرا]انتهى
اولاً و قبل كل شيء اقول :من "يدق" الباب ليس بالضرورة ان يسمع الجواب...ربما الافضل القول (من يطرق الباب يحصل على جواب)...و الجواب هنا مفتوح على احتمالات كثيرة احدها "يسمع الجواب".
سأرد و اجيب بالتفصيل على كل عبارة وردت في تلك التعليقات كما و عدته... افهم قصده من "و ها انا دققت بابك... " و لكن لا اعرف معنى"ورب ضارة نافعة"...سنعود اليها في التاليات و لكن اُؤكد للزميل ان الحوار معه سيكون نافع على الاقل بالنسبة لي كما سيرى و اتمنى ان يكون كذلك معه... و لكن لابد من مقدمة لهذا الحوار و هي :
***أولاً :
لماذا هذا العنوان؟ أو لماذا (...صاحب الاسم المستعار"أيدن حسين")/ الوهمي و المستعار...؟
الجـــــــواب : لأنه مع الاحترام و التقديرلك كزميل في موقع الحوار المتمدن... انت شخصية مجهولة على الاقل بالنسبة لي... أتخذت لأسبا ب اسماً قلمياً كما يطلق عليه البعض و انا اطلق عليه هنا و في هذه اللحظة اسما مستعاراً و لو أنه أقرب الى الاسم الوهمي ...و كما اتوقع انك تعرف يا زميلي العزير الفرق الكبير بين المفهومين... المهم الان الاسم المستعار و انت من قال ذلك في تعليق لك بتاريخ 05/01/2017 على مقالة السيد عبد الله مطلق القحطاني :إصلاح الاسلام بين افنان القاسم و العفيف الأخضر بنفس التاريخ : [اسمي انا اسم مستعار....] انتهى
انا احترم خياراتك و انت اعرف بالظروف التي تحيط بك او الاسباب التي دعتك الى ذلك و هذا حقك.
سأتكلم عن هذا الموضوع بالتفصيل في الجزء الاول من هذه الردود لأهميته و ليكن تسلسه الرابع من (المستعار و الوهمي) حيثُ نشرت ثلاثة اجزاء كان الاول منها بتاريخ 24/03/2012 الروابط :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=300409
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=300542
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=300701
و هي فرصة قدمتها اتلقفها برحابة صدر و ارتياح "...فشكراً لك و تقدير.
***ثانيــــــاً :
التعليقات و هي حسب تسلسلها :
1.ت3/بعنوان(الإحسان بالتمام)قال فيه التالي:[أين اسباب النزول.من دون اسباب النزول.لن نستطيع أن نفهم مقالتك] انتهى...اجبته عليه في (ت5 و ت6 و ت7) و كانت تحت عنوان (تمنيات المفلسين و اسباب النزول).
2.ت8/بعنوان :(أنا محتار من شيء أخر)... قال فيه التالي:[لست محتارا لأنني لم افهم مقالتك..بل انا محتار لأنني لم اعهدك تهتم بمثل هذه القضايا في السابق] انتهى...اجبت عليه في ت10 تحت عنوان : (انت محتار لأنك في عالم أخر) ساناقش التعليقين اعلاه ايضاً عندما نناقش التعليقات الاخرى في هذه السلسلة مع اني اود هنا ان الفت نظر القارئ الكريم الى التناقض الذي ورد اعلاه فمرة يقول (من دون اسباب النزول لن نستطيع أن نفهم مقالتك) و هنا "لن" مهمة...و في المرة الثانية يقول (لست محتارا لأنني لم افهم مقالتك)...لو قال في الأول انه "محتار كيف يفهم" لقلتُ ان "محتار" الثانية فيها وجاهة او يمكن قبولها....التناقض ليس غريب عن الزميل العزيز كما يؤكد هو كما سنبين في القادمات.
3.ت9 فيه اعتذار عن خطأ.
4.ت11/بعنوان :(غاية الغايات )...خاطبني فيه قائلاً: (هل تستطيع ان تثبت لي او للقراء..ان اسمك ليس مستعاراً..قد تستطيع ان تثبت ان اسمك مستعاراً لجزء من الناس الذين يعرفونك معرفة شخصية اما الباقين ..فأنت لست الا اسماً مستعاراً.زحتى لو كان هذا اسمك الحقيقيفالاسم الحقيقي..ليس له وجود..الا للمشاهير او النجوم فقط...الخ] انتهى
5.ت12/بعنوان:غاية الغايات2..ٌال فيه التالي : [ (كل واحد منا..له بداية..لا أحد يبدلأ كبيرا..كبيرا في الادب..كبيرا في العلم..الخ..فأنا لا ادعي انني كبير في اي شيء..مقالاتي ليست الا تأملات)...ثم ختم تعليقه بالعبارة التالية: (كل مقالة هي كتابة منفصلة عن سابقاتها..الا اذا اشرت الى وجوب متابعة القارئ للمقالة التي سبقتها مثلاً..لا احب ان اطيل عليك...فلسنا اصدقاء على ما يبدو..و نحن اناس من عوالم مختلفة)] انتهى
وقد اجبته في ت13 قائلاً:(اسف على التأخير في الرد على ت11 وت12.سيكون عليهما ردنا في موضوع خاص للاهمية)انتهى
6.ت14/عنوانه : (من يدق الباب يسمع الجواب)...قال فيه التالي : [من يدق الباب لا بد و ان يسمع الجواب و ها انا دققت بابك يا استاذ عبد الرضا ..انتظر ردك و رب ضارة نافعة فأمل أن يكون الحوار بيننا مثمراً] انتهى.
***ثالثــــــاً :لقد تأخر الرد كما اشعر وربما اعتبر الزميل العزيز ذلك مما يُقال كثيراً و لا يُنفذ...لكن ان كان يعرفني و هو كذلك من قوله في (ت8) :[ بل انا محتار لأنني لم اعهدك تهتم بمثل هذه القضايا في السابق] . هذه العبارة التي تدل على انه يتابع ما انشر... و بذلك اتوقع انه يعرف اني سأرد و السابقات"دليلات".
و لابد من بيان اسباب التأخير و توضيحها و هي :
1: اسباب خاصة او ظروف شخصية لاعلاقة لها بالكتابة او الحوار او الردود.
2. اسباب اخرى تتعلق بأهمية الموضوع و اعطاء التعليقات حقها... حيث طلب الزميل ان يكون الحوار مثمراً او تمنى ذلك و هو طلب مفيد و يجب ان يؤخذ بنظر الاعتبار لإعطاء الموضوع حقه و بالذات لوجود كثير من العبارات ذات المغزى في متون تلك التعليقات تحتاج تسليط الضوء عليها بدقة من خلال الرد بما يناسبها ... و من تلك الاسبابهي:
1/2:ـ اخذت عملية مراجعة كل ما نشره الزميل من تعليقات و بعض ما نشره من مقالات وقتاً طويلاً.
2/2:ـ ذكر في (ت12) : (فلسنا اصدقاء على ما يبدو) و هذه فيها اشارة مهمة تستدعي التدقيق و البحث...و فيها مسؤولية...لأنها قد تعني او قد يُفهم منها ان هناك علاقة معينه قد يعرفها هو اما انا فلا اعرفها ... بل بالعكس ما كان بيننا لا يشيء بذلك فقد سبق ان ذكرت اسمه في تعليق لي على احدى مقالات الدكتور افنان القاسم انزعج منه كثيراً و طلب التوضيح و اعاد ذلك و لم ارد عليه و اعتبر بعدها عدم الرد اعتذار لحفظ ماء الوجه...فشكراً له...لكن ربما سأعرج على ذلك التعليق في سياق هذه الردود... كما اتضح لي ان الزميل يتابع ما انشر و كان دليلي اعلاه لكنه لا يُعلق ... و لا اتذكر له الا تعليقة عل مقالتي : (قطار عام 2016) الذي كان عنوانه (احلام المفلسين) و قد اجبت عليه في حينه...و عدت لأشَّكِل منه عنوان ردودي (5,6,7) في مقالتي : (الضوء لا يأتي إلا من الداخل) حيث كان عنوان الردود : (احلام المفلسين و اسباب التنزيل)...فكيف إذن"فلسنا اصدقاء كما يبدو"؟؟؟ هذه اخذت وقت للتدقيق و البحث في الكثير من مقالاتي فربما كان هناك ما يشير الى "صداقة". ودفعني ذلك الى الشك الذي يدعو اليه الزميل كثيراً...و سرتُ اقلب الاسماء و الكتابات هنا و هنـــــــــــــــــــــــــــاك!! فكان بعضُ جواب ربما مع الوقت يكتمل لأعلنه بشكل واضح كما السابقات. و قد وضعت امامي سؤال هو:لماذا لم يترك الزميل اي تعليق على مقالاتي؟ او هل ترك تعليق او أكثر بأسم او أسماء اخرى...سأبين رأيي حول ذلك في الجزء الخاص بعنوان : المستعار و الوهمي.
3/2:ـ قال في ت 14: " فأنا امل أن يكون الحوار بيننا مثمراً" و هذه دعوة مفتوحة للحوار والحواريحتاج الى استعداد و محاولة فهم المقابل والبحث فيما تفضل به من مقالات و تعليقات. لإنصافه اولاً و احترام التعليقات و الاجوبة و الحوار.
4/2:ـ طلب الاستاذ سامي لبيب من الزميل توضيح بعض الامور في تعليق له بتاريخ 23/01/2017 على مقالته : قليل من التأمل لن يضر بتاريخ 22/01/2017 حيث قائلاً :[ أهلاً استاذ أيدن... أطلب منك طلب : أن تروى فى مداخلة أو فى مقال (وليكن فى محور سيرة ذاتية) الحالة الفكرية لأيدن فى البداية كما عرفناه مدافعا عن الإسلام والقرآن بقوة قبل أن نشهد هذا التغيير .. فهذا يسعد فضولى كما يمكن أن يكون طاقة نور لحال المغيبين المتشبثين .] انتهى.
و قد انتظرت الرد لكنه تأخر لحد هذا اليوم 31/01/2017 فربما سيرد الزميل في وقت لاحق...و لما كان من غير المناسب ان اتأخر اكثر لذلك كانت هذه الردود الان عسى ان يتفضل الزميل العزيز بالرد على طلب الاستاذ سامي لبيب لنعرف ماذا هناك. انا بالانتظارو اعتقد ان الاستاذ سامي لبيب كذلك و ربما هناك كُثر غيرنا.
رابعــــــاً:ـ
تلك هي التعليقات وتلك اسباب التأخر في الرد عليها او تأخير الرد عليها...فأعتذر من الزميل المحترم و من القراء الكرام على ذلك.
و الان فليسمح لي الزميل العزيز ان اقول:كان ولا يزال من الواجب عليَّ ان اعود الى ما كتبه الزميل في التعريف بنفسه في موقعه الفرعي في الحوار المتمدن و ما نشره من تعليقات و مقالات حيث اكيد ستنفعني في رسم بعض الخطوط تسمح لي بتكوين صورة جيدة عنه وان استفيد مما اجد فيها للردعليه وتجعلني اكثر انصافاً في الحكم و تفسير ما طرح ونَشَرَ واسْتَفْسَرْ...فقد قرأت (2425) تعليق له حتى مساء يوم 20/01/2017 اي جميع تعليقاته بهذا الاسم في الحوار المتمدن حتى ذلك التاريخ و ضمن ذلك عدت الى مقالات الزملاء التي وردت تعليقات ه عليها لأعرف (الغاية) من التعليق و سيكون ذلك واضحاً في القادمات...و اطلعت على عدد لا باس به(كبير) من مقالاته التي كانت حتى ذلك التاريخ (188) مقالة وقد سرتُ في ذلك وفق رغبات وطلبات الزميل المحترم و هو القائل بهذا الخصوص:في تعليق له بتاريخ 01/11/2014 على مقالة الاستاذ سامي لبيب/مفاهيمنا المغلوطة عن الحياة والانسان والوجود/31/10/2014:
[لو انك تنظر الى تعليقاتي..ليس فقط على مقالاتك..ستفهم ما اعنيه ] انتهى...
و قال ايضاً في تعليق له بتاريخ 27/12/2014 على مقالة الاستاذ سامي لبيب : خمسون حجة تفند وجود الإلهـ جزء ثان 6 الى20 من 50 بتاريخ 25/12/2014 التالي :[ انا ابعد الناس عن التشدد لو تابعت تعليقاتي او مقالاتي]انتهى
و اكد على ذلك في تعليق تالي على نفس المقالة و بنفس التاريخ حيث قال:
[لوتابعت مقالاتي وتعليقاتي..فستعلم انني ابعد الناس عن التشدد في الدين]انتهى
تلك دعوة كريمة لا بد من تنفيذها و رغبة لا بد من النزول عندها على الاقل بالنسبة لي في الرد على زميلنا المحترم كما يُفهم من دعواته المتكررة تلك... فألزمتُ نفسي بتنفيذها احتراماً له فهو محق في دعواته تلك...وهذا ينفع في فهم ما يعنيه ويقلل من احتمالات الخطأ في الردود او احتمالات عدم الدقة وهي واردة الوقوع في مثل هذه الحالات...فقدعدتُ الى كل مانشره الزميل تقريباً تحت هذا الاسم في الحوار المتمدن. وكما يأتي :ـ
1.اطلعت على تعريفة بنفسه في موقعه الفرعي في الحوار المتمدن و لفت انتباهي تلك اللوحة التي عوضت عن صورته التي يخفيها مضطراً و ليس مثلي و الكثيرين غيري من الذين يضعون صورهم هنا غير مبالين معتمدين على الحماية التي يتمتعون بها و يتنعمون فيها و التي تحيطهم في بلدان "الحرية" و"الامان" , "الضمان الاجتماعي" أي بلدان ال"كفار" كما يحلو للبعض ان يسميها...بعكس الزميل الذي يعيش في بلد من بلدان الاسلام و "السلام" "العــــــــــــــــــــــــراق" او "تركيــــــــــــــــــــــــــا" كما فهمت من بعض اشاراته أي بعيداً عن بلاد الثلوج و الصقيع!! لذلك اقدر وضعه و تحوطه و تخَّفيه و اؤيده في ذلك" 100%...".
وجدت بدل صورته ما يرمز كما اتصور لشخصيته و ثقافته و اطلاعه...اوهكذا فسرتها و قد اكون على خطأ فأطمع بالعفو منه!! فقد استعاض عن صورته التي اتمنى و ربماهناك غيري ان تتكحل عيوننا بها يوماً ربما بعد التحرير الثاني او الثالث للعراق و تحرير تركياً من "العصملي الجديد"...كانت لوحة معبرة جداً وربما تُعبرعن توجهاته او نهجه في سعيه للنجاح و الصعود الى القمة...او ربما تدل على أنه سبق الناصح لهم فصعد القمة و استقر فيها و تربع على عرشها!!... تلك اللوحة عبارة عن سُلَّم(درج) مؤلف من (9) "سُلمات"... ظهرت عليها العبارات المهمة التالية سطَّرها بالتسلسل من السُلَمة الاولى(القريبة) من الارضية الى الاخيرة المقطوعه(القمة) .تلك العبارات بصيغة توجيهات للغير و النصح باتخاذها...والارشاد لاتخاذ الُّسُّلَمْ طريقاً للارتقاء لتلك القمة المجهولة "أي الصعود باية باية كما نقول بالعامية العراقية"...تلك العبارات التوجيهات النصائح هي :ـ
[[1.إذا كنت تريد النجاح.2.لا تقف ولا تتأمل الدرج.3.اسرع وابدأ بالصعود.4.قد تتعثر احياناً.5.وتسقط احياناً اخرى.6.انهض و واصل الطريق.7.لكي تصل الى اهدافك.8.في النهاية سوف تصل.9.الى القمة]] انتهى.
و هنا لابد من مناقشة الزميل في ذلك :ـ
اسأل الزميل كيف تطلب ممن(يريد النجاح) ان لا يقف و لا يتأمل ال"درج"... الا يحتاج الراغب بالنجاح ان يبدأ الخطوة الاولى من وضع الوقوف أو التوقف؟... كيف لا يتأمل الدرج ؟ إذا لم يقف و لا يتأمل... كيف سيقرأ ما مسطور على تلك ال"سُلمات" ؟ هل تريد منه ان يصعد و عينه على الارض او وهو مغمض العينين ؟... ربما هذا ال"درج" لا يتحمل وزن متسلقه...او ربما فيه عيب يؤدي الى سقوط الصاعد...او ربما يُوصِلْ الى متاهة لا يعرفها المتسلق؟!... عليه اليس من الحكمة ان يتوقف ويتأمل ال"درج" و يتفحصه و يختبره ويحسب هل باستطاعته التسلق مرة واحدة اوعلى مراحل ؟ اليس من واجبك الطلب اليه ان يدرس امكانياته و امكاناته ...هل تعينه على الصعود ام لا؟ ليقررهل يكون صعوده سريعاً "يعني جره وحده" او يكون صعوده على مراحل يحددها سلفاً او يتوقع الاضطرار اليها؟ ؟ ثم عندما يتعثر او يسقط و يحاول النهوض اليس المفروض ان يكون توجيهك له ان يتريث و يدرس اسباب التعثر او السقوط و يفكر بها جيداً حتى يتجنب حصولها في "السُلمات" العالية لأن التعثر او السقوط في السُلمة الأخيرة تختلف نتائجه عن التعثر او السقوط من السلمة الاولى او الثانية..فالسقوط من ال"سُلّمات" العليا او العالية يكون سقوط مدوي.[ ملاحظة : وعدت الزميل اني سأنشر عن السقوط حيث قلتُ في (ت7) في ردي عليه التالي :[أما النزول بمعنى السقوط فلي عودة اليه في التاليات تحت عنوان (السقوط) فنسترعي الانتباه لأني قد اشير اليك فيها]انتهى.
ويا زميلي العزيز... على فرض وصول المتسلق(الراغب بالنجاح) للقمة بماذا تنصحه؟ او ماذا تطلب منه ان يفعل هناك حيث العيون ستكون شاخصه باتجاهه رامقة له و سيكون مكشوف و واضح للقريب و البعيد ؟ و كما تعلم أن القريب من الارض او الذي على سطحها سيكون بين عامة الناس و ربما لا يُرى من بعيد لكن من في القمة سيكون مع الصفوة الفارضة نفسها و ليس المختارة و حسابها سيكون حاد و قاسي و عسير عن أي هفوة...و كل هفوة من هفواتها مهما كانت بسيطة ستكون كبيرة بحجم جريمة كبرى و سيكون هناك صراع على القمة... ماذا توصيه ان يفعل في القمة؟؟؟
و هي كما تعلم ضيقة المساحة و عليها تزاحم قد يكون شديد و انت فتحت باب الصعود اليها لكل من هب ودب دون ان تضع ضوابط...هل توصيه ان يُسْقِطْ ال"درج"؟ هل توصيه أن يسحبه ليحتفظ به لنفسه في القمة و يمنع الاخرين من تسلقه؟ ماذا يفعل لو وجد هناك من وصل قبلة لتلك القمة هل اوصيته ان يتفاهم و ينسق و يتعاون و يتحاور معهم ام يحاربهم ضمن حروب "البقاء للأقوى"او"البقاء للأصلح"...تلك الحروب التي فيها الكثير من البغاء و الغباء؟.
ثم ماذا ينفع وصول شخص مثقل بأسم وهمي للقمة؟...هل سيكشف عن اسمه الحقيقي هناك ؟ و انت تعرف ان الوصول للقمة غير متيسر للجميع أي من يصل اليها هم القلة كما قلتُ و هو معلوم للجميع...هذا اذا وصل للقمة!!!
لكن ماذا لو سقط من احدى ال"سُلّمات" التسع و نُقل الى المشفى...هل يعطيهم اسمه الحقيقي المثبت في هوية الضمان الصحي "الكارت فيتال" او يعطيهم اسمه الوهمي الذي يكتب به في الحوار المتمدن؟.
هذا فيما يخص اللوحة...
الأن نتكلم بخصوص ما ورد من عبارات تعريفية بشخصك الكريم انت من سطرها في موقعك الفرعي حيث ورد
التالي :
1. [لااعتقدانني شخص مهم يجب على الاخرين معرفته..كلما تصفحت مقالات الكتاب الاخرين..او مواقعهم الفرعية..أرى نفسي قليل الاهمية اكثرواكثر.عندما اقرأ مقالة..فكثيرا ما اتصفح مقالات الكاتب السابقة..ففي كثير من الاحيان تكون المقالات السابقة اهم من المقالة الحالية.مقالات و مقالات..و كتابات و كتابات..الكل يسير على نفس الطريق..نفس الافكار..نفس التساؤلات و نفس الحيرة. فقط ..احاول على قدر الامكان ان انظرمن الزوايا التي لم ينظر اليها الاخرون الى القضايا والتساؤلات واحاول ان اشق طريقي انا ايضاً..كالاخرين..لعلني اكون مفيدا للاخرين..حتى لو كانت بالكلمات او الافكار] انتهى.
الرجاء الانتباه الى ما ورد اعلاه و بالذات قول الزميل: [لا اعتقد انني شخص مهم...الخ] و[..ارى نفسي قليل الاهميةاكثر و اكثر].
ملاحظة: لماذا اورد هذه العبارة؟ الجواب لأن الزميل اشار في تعليقاته الى الاطلاع على مقالاته و مقالات الكتاب الاخرين السابقة و انا منهم و انتقدني على ذلك. حيث قال في ت12 التالي :[انت تريد ان يتابعك القارئ من البداية..اي من اول مقالة كتبتها..لكي يستطيع ان يفهمك..ليس من حقك ان تريد هذا..ألخ]انتهى.
أقــــــول بخصوص ما ورد في موقعك الفرعي:
لماذا يا عزيزي لا تعتقد انك شخص مهم و انت الذي وضع تلك العبارات او التوجيهات للصعود الى القمة على ذلك السُلَّم و على تلك"السُلمات" ان هذا القول يتناقض مع معانيها(اللوحة و العبارات) و هو يدل على انك لم تجربها و انت توصي بها الغير... لا و لم تُطبقها و في ذلك قولٌ خطير لا احبذ ان اقوله.ثم لماذا هذا الشعور الغريب في "قلة الاهمية اكثر و اكثر"؟ هذه"قليل الاهمية" ربطتها عزيزي بتناسب طردي مع تصفحك مقالات الكتاب الاخرين و لما كنتَ مستمراً على ذلك وانت القائل:[...فكثيراً ما اتصفح.]...كثرة تصفحك هذه و ارتباطها ب"قليل الاهمية اكثر و اكثر"اوصلتك الى قول غريب هو:[الكل يسير على نفس الطريق..نفس الافكار..نفس التساؤلات و نفس الحيرة] انتهى
اين وجدت ذلك؟لو كانوا على نفس الطريق و نفس الافكار فلماذا هذا الخلاف و ذلك النقد و تلك الفرقة و التصادم الذي يصل او وصل حد التجريح احيانا؟ انت يا عزيزي لك مكانة و اهمية في نظر الكثيرين لكن ذلك "التناقض" الكبير حد الانحراف الذي انت فيه هو من اوصلك و يوصلك الى هذا الشعور الغريب بالدونية الذي ورد في كلماتك مع الاعتذار...
هذا القول الذي سطره الزميل عند انشاء موقعه الفرعي في 10/06/2015 أي بعد نشره (65) مقالة و بمدة تقريباً ثمانية اشهر و ستة ايام حيث نشر اول مقالة له بتاريخ 21/09/2014...المهم هنا ان هذا القول لا يختلف عن قوله التالي الذي نشره بتاريخ 15/05/2016 في تعليق له على مقالة الزميلة منال شوقي :(ميراث المرأة و العنصرية الدينية البغيضة )بتاريخ 14/05/2016 حيث قال : [ و الله لقد مللنا..من مناقشة القضايا.سواء بالسلب او بالايجاب.مللنا من اثارة القضايا.مللنا من ايجاد الحلول لهذه المشاكل و مللنا من سماع التبريرات و الترقيعات.و مللنا من الردعلى هذه التبريرات و الترقيعات من الرد على هذه التبريرات.هناك كاتب في هذا الموقع ..كان يدعو الى ان نحاول الانقراض.كما كان يدعو الى انقراض الانسان.حينها فقط..نستطيع انقاذ الاجيال القادمة من خوض هذه الحياة المملة..مناقشة..و مناقشة المناقشة..و سماع الردود..و مناقشة الردود..و رد على الردود.حلقة مفرغة غبية..لا حل و لا حقيقة ..و لا أي شيء.كلام فارغ نجتره..سواء كنا مؤمنين أم ملحدين] انتهى.
هذه حالتك زميلي صاحب الاسم المستعار"ايدن حسين" و هذا التعليق يعكس حالة نفسية خطيرة...انا اتبين انك قلتَ ما قلت في تعريفك بنفسك في موقعك الفرعي في الحوار المتمدن من باب تأشير تواضعك غير الحقيقي و كنت ربما تحسب ذلك نافعاً لك فيما تعمدت ان تضع نفسك فيه ..لكن بعد تعليقك هذا يبدو ان الموضوع حاد جداً.
زميلي العزيز انك اخطأت و انتقصت من نفسك بنفسك ربما تلك الاخطاء انعكاس لنداء عميق. فأنت كما بدا لي صاحب مؤهلات و قدرات ممتازة على التحليل و التفكير و التأمل...اضعتها و حكمت على نفسك حكماً لن يسقط مطلقاً لا عند من تشعر انك معهم او هم معك و لا عند من هم كما تشعر ضدك...لقد ارتكبت خطأ فادحاً لا يمكن تبريره مطلقاً و سيلازمك تحت هذا الاسم حتى الغائك لهذا الاسم و سيتبعك في الاسماء الاخرى أن وجدت مهما حاولت تغليف ذلك...لن ينفعك كما اعتقد و ارجو ان تعذرني على هذا القول إلا ان تنتفض و تنسلخ من وهم "ايدن حسين" و غيره من الاسماء ان وجدت و تجيب بكل وضوح و صراحة و شجاعة على طلب الزميل سامي لبيب الذي تضمنه تعليقه بتاريخ 23/01/2017 على مقالته : قليل من التأمل لن يضر بتاريخ 22/01/2017 حيث قائلاً :[ أهلاً استاذ أيدن... أطلب منك طلب : أن تروى فى مداخلة أو فى مقال (وليكن فى محور سيرة ذاتية) الحالة الفكرية لأيدن فى البداية كما عرفناه مدافعا عن الإسلام والقرآن بقوة قبل أن نشهد هذا التغيير .. فهذا يسعد فضولى كما يمكن أن يكون طاقة نور لحال المغيبين المتشبثين .] انتهى.
اسرع لترتاح انت قبل غيرك...و وظف ما تملك و تمتلك في خدمة المعرفة و التواصل الثقافي و اترك ما يسيطر عليك من تناقضات غريبة معيبة يعرفها الجميع عنك و لمسها كل متابع لك.و ارجو ان تتأمل قولك التالي الغريب :حيث تقول في ردك على تعليق احد الزملاء بتاريخ 09:01/2017 على مقالتك :(نحو فهم الغاية من الوجود 16 بتاريخ 09/01/2017 : [عزيزي .. كل شخص .. اذا راكم الكثير من المعلومات المتناقضة مع بعض في كتاب .. فلا بد و ان يصدق احد ادعاءاته]انتهى...فهل انت تناقض نفسك و تذكر معلومات متناقضة في سبيل ان يصدق احد ادعائاتك؟؟؟
2. تقول ايضاً في تعريفك بنفسك التالي :[ ..احاول على قدر الامكان ان انظرمن الزوايا التي لم ينظر اليها الاخرون الى القضايا والتساؤلات واحاول ان اشق طريقي انا ايضاً..كالاخرين..لعلني اكون مفيدا للاخرين..حتى لو كانت بالكلمات او الافكار] انتهى
اقــــــول:هل تستطيع يا عزيزي ان تفسر لي او لنا هذا القول؟ كيف "انظر من الزوايا التي لم ينظر اليها الاخرون"؟؟؟
هل تعني انك متخفي عن انظار الغير في تلك الزوايا؟...و هي إن كانت سوف لن تكون غير زوايا مظلمة موبوءة عفنة...اعقتد انت لا ترتضي مثل هذه الحالة...فأنت انسان حركما استنتج.
"من" هنا لا تتوافق مع"التي ينظر اليها الاخرون"...لو كان القول(انْظُرْ من الزوايا التي لم ينظر منها الاخرون) او (انظر الى الزوايا التي لم ينظر اليها الاخرون) كان في ذلك معنى...أما قولك ذاك فلا معنى له غير انك لم تُجِدْ صياغته و قُلْتُ لك معناه اعلاه. ...لو كان هذا القول في سياق مقالة او تعليق يمكن تجاوزه لكنه في تعريفك بنفسك بكلمات محدودات و عبارات مختصرات يجب ان يَكُنَّ دقيقات. ثم أي قضايا و تساؤلات تلك التي لم ينظر اليها الاخرون؟ هل طرحت قضية جديدة لم يتم التطرق اليها سابقاً او لم يتطرق اليها غيرك؟ فالإله و الكون و العدم و الوجود و الزمان و المكان و السور الكية و المدنية و محمد و الكتب السماوية او البشرية و الاحاديث و بشرية الاديان و الاخطاء اللغوية في القرآن و "خاتم الانبياء" و خير امة و الجزية صاغرين واللغة العربية لغة اهل الجنة او لغة جبريل و الاعجاز العلمي و عدم دقة نصوص القرآن و الصحابة و ام قرفة و زيد و توابعه و بنت التسعة اعوام و التسع زوجات و غيرها من الامور كلها تم التطرق اليها منذ اكثر من الف سنة و الدليل انت و غيرك تستندون الى اقوال و قصص و حكايات عفى عليها الزمن بعضها قيل منذ ربما ما قبل الاسلام...فكل "رسول" او "نبي" فند اقوال غيره و قال عنها ما يرد به عليها و المقابل و اتباعه انتقصوا من الناقد او الوافد الجديد و هم يعرفون بعضهم بعضاً ربما اكثر مما نعرف بعضنا اليوم في زمن النت...و الالحاد و العلمانية بمفاهيمها كانت ربما قبل بعض الاديان او ترافقت مع مسيرة الاديان و الايمان منذ البشر الاول. و كل ما يُطرح مفهوم للكثير ممن يطلعون عليه و طُرِحَ قبل هذا اليوم فهل ما كتبت انت او ما كتبوا في النت كان قبل من قيل انه قال : (...فقل يا رب مزقني الوليد...) او (...لعبت هاشم في الملك...و لا وحي نزل) او "انا الله" او غيرها...
هناك من فَرِحَ و هلل عند "تحول" "ايدن حسين" و هذا او هؤلاء مسكين و مساكين لا يعرف و لا يعرفون ان هنالك ربما اكثر من الف شخص تحولوا في نفس اللحظة الى متدينين و حتى متعصبين " ارهابيين متطرفين""انتحاريين" و اعلنوا الولاء لل"دولة الاسلامية" و لا اتكلم عمن يقال عنهم "المسلمين المعتدلين"...و لا اقول عن ملايين الاطفال الذين يولدون يومياً "مسلمين" هنا في بعض بلدان اوروبا سنوياً من يولد مسلماً اكثر ممن يولد لديانة اخرى...
مرة كتبَ احد من يُطلقْ عليهم في الحوار المتمدن"تنويريين" قائلاً فرحاً منتشياً : (ان هناك دراسات تقول ان عدد الملحدين في "الوطن العربي" اليوم يشكلون 15% من السكان...و كلها بفضل الانترنيت و الكتابات التنويرية و ارفق لي رابط يؤيد ذلك) اجبته دون فتح الرابط:هل تعرف ماذا تعادل تلك النسبة من عدد السكان؟...انها تساوي تقريباً 60 مليون شخص(من 400)مليون تقريباً...فهل هناك 60 مليون ملحد في "الوطن العربي"؟؟؟؟ واكملت قولي : ان من لا يعرف معنى الالحاد هنــــــــاك ربما اكثر من ثلثي السكان و من لم يقرأ عن الالحاد ربما اكثر من 80% من السكان بسبب الامية و الفقر و الهجمة الدينية؟ فهل هناك عاقل يُصدق مثل هذه الاقوال و الفديوهات.
انظر زميلي العزيز الى المقالات التي تتناول هذه الامور تجد انهم نفس المعلقين عليها و النسبة العالية منهم بأسماء مستعارة او وهمية(مع احترامي لهم جميعاً من كل الاتجاهات) و بأسماء متبدلة كل فترة لها موجة من الاسماء لنفس الاشخاص سواء ممن مع تلك المقالات او من يرد عليها أي المضادين لها... احياناً تصل التعليقات على بعض المقالات الى (100) تعليق او اكثر لكن ربما من تركها لا يتجاوزون العشرة اشخاص و الاعم الاغلب بأسماء وهمية و مستعارة بين مؤيد و معارض مع الاستاذ الكاتب...هذا بالنسبة لكل الاتجاهات الدينية ...لليوم منذ اكثر من الف عام و يهود "الدونمة" في تركيا هم يهود و هم يحملون اسماء اسلامية و يرتادون الجوامع و يحجون الى مكة و يدفعون الزكاة لكن في بيوتهم لهم اسماء يهودية و عاداتهم يهودية...و نفس الشيء بالنسبة للديانات الاخرى...هل قضى الاسلام على المسيحية ؟ ليس في العالم انما في البلدان "العربية" او الاسلامية...لليوم هناك يهود في البرلمان الايراني...و مسيحيين في الكويت... هل انقرض الصابئة رغم ما تعرضوا و يتعرضون له ...هل انقرضت الديانة اليزيدية او الزرادشتية... هل انقرض الارمن و غيرهم رغم المذابح التي تعرضوا لها؟ هل انقرض تنظيم القاعدة الارهابي رغم كل ما ينشر عنه و حوله و ما يتعرض له؟ هل انقرضت طالبان القبيحة؟
2. قرأتُ جميع تعليقات الزميل تحت هذا الاسم"أيدن حسين" و التي وصلت حتى يوم (مساء 20/01/2017) الى (2425) تعليق و اطلعت على بعض لا بأس به من مقالاته التي كانت لحد هذا التاريخ (188) مقالة.كما اشرت اعلاه.
.....................................
الى اللقاء في الجزء التالي بالمقطع الاخير(2).



#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اخ على اخ على اخ
- الضوء لا يأتي الا من الداخل
- قطار عام 2016
- تعليق رقم 2
- تعليق /الى الاستاذ وليد يوسف عطو المحترم
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج15
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج14
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج13
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج12
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج11
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج10
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958 /ج9
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج8
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج7
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج6
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج5
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج4
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج3
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز1968/ج2
- وليد يوسف عطو و ثورة 14تموز1958


المزيد.....




- عالم أزهري: الجنة ليست حكرا على ديانة أو طائفة..انشغلوا بأنف ...
- عالم أزهري: الجنة ليست حكرا على ديانة أو طائفة..انشغلوا بأنف ...
- يهود متطرفون من الحريديم يرفضون إنهاء إعفائهم من الخدمة العس ...
- الحشاشين والإخوان.. كيف أصبح القتل عقيدة؟
- -أعلام نازية وخطاب معاد لليهود-.. بايدن يوجه اتهامات خطيرة ل ...
- ما هي أبرز الأحداث التي أدت للتوتر في باحات المسجد الأقصى؟
- توماس فريدمان: نتنياهو أسوأ زعيم في التاريخ اليهودي
- مسلسل الست وهيبة.. ضجة في العراق ومطالب بوقفه بسبب-الإساءة ل ...
- إذا كان لطف الله يشمل جميع مخلوقاته.. فأين اللطف بأهل غزة؟ ش ...
- -بيحاولوا يزنقوك بأسئلة جانبية-.. باسم يوسف يتحدث عن تفاصيل ...


المزيد.....

- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد
- التجليات الأخلاقية في الفلسفة الكانطية: الواجب بوصفه قانونا ... / علي أسعد وطفة


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الرضا حمد جاسم - رد الى/صاحب الاسم المستعار-ايدن حسين-