اخ على اخ على اخ

عبد الرضا حمد جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 5413 - 2017 / 1 / 26 - 00:58
المحور: المجتمع المدني
    

اخ و اخ و اخ
.................................
اخ على اخ على اخ
بل اخ على اخ
ليش أصبح الاخ
بين الاخ والاخ
ما يصلح الاخ
بين الاخ و الاخ
و ما يصلح الاخ
بين الاخ و الاخ
و لا يصلح الاخ
بين الاخ والاخ
بس يصلح الاخ
بين الاخ والاخ
ما نجعل الاخ
بين الاخ والاخ؟
لو نجعل الاخ
بين الاخ والاخ!
لا ما نجعل الاخ
بين الاخ و الاخ
جم اخ تجي من اخ؟
وجم اخ تجي من اخ!
وجم اخ راح بسبب اخ؟
و جم اخ عله اخ جَّرت اخ وره اخ؟
ليش اصبح الاخ
بين الاخ والاخ؟
و ليش اصبح الاخ مخنوك بين اخ او اخ؟
جم اخ راح؟
وجم اخ
خلَّف فراكَ اخ
ع الاخ؟
يا اخ
راح اخ بعد اخ
و جر اخ ...اخ
بعد كل اخ
ظل اخ
من بعد كل اخ
يصيح اخ اخ...يا اخ
يا اخ
ألحكَ اخ
راح يموت من اخ
جم اخ راح
وجم اخ
بالكَلب خَلَّف فراكَ اخ
و جم اخ بالكَلب غرزت اخ بكَليب اخ
يا اخ كَل للاخ...الخَّلف بكَليب اخ...اخ
جم اخ للاخ؟
حتى تكَّثر الاخ
وتقلل الاخ!!!!
يا اخ سولف عله اخ
سلت اعظامه عله اخ نار اخ
يا اخ ريَّح اكَليب اخ
ردله اخ و شيل منه اخ
و خلي يتصافة عله حب اخ كل اخ
و ينزاح من كل اخ ...اخ
و يرد لمجاريه الماي
و يطَّفي كل نار وججاها اخ بكَليب اخ
و تتصافه الكَلوب
و تسَّمع ضحكها للبعيد او للقريب
و للصديق او للغريب
و لكلمن سمع كبل اليوم منها اخ
يا اخ...
جروح اخ
ما يداويها غير اخ
و ما يزيخ اخ من كَلب اخ
غير اخ
اخ عله اخ عله اخ
.....................
ملاحظة: تركتُ لكم ايها الاعزاء ضبط حروفها

#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل