أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كمال آيت بن يوبا - 10 حقائق عن دولة إسرائيل لا يمكن إنكارها الآن















المزيد.....

10 حقائق عن دولة إسرائيل لا يمكن إنكارها الآن


كمال آيت بن يوبا
كاتب

(Kamal Ait Ben Yuba)


الحوار المتمدن-العدد: 5381 - 2016 / 12 / 24 - 16:25
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


شعارنا : حرية – مساواة – أخوة حقيقية
قد يكون المرء لأسباب مختلفة مع أو ضد إسرائيل .
و لكن الحياد الذي قد ينطوي على الحقيقة قد يعتبره البعض موجها ضده .لأن الحقيقة في الواقع بالنسبة للكاذبين و المدلسين هم أعداؤها .
و كم كذبوا علينا في المغرب و نحن صغار السن ، بكتيبات المركز الفلسطيني للدراسات خلال السبعينات بالقول أن المشكل الفلسطيني يعود فقط لسنة 1948 و أن زرع الكيان الصهيوني كما كانوا يسمونه - جاهلين او متجاهلين معنى هذا المصطلح الديني في الكتاب المقدس - كان في "قلب العالم العربي" فقط لإلهاء العرب عن التقدم والنهضة و أن "الصهاينة" و على رأسهم تيودور هرتزل مؤسس الحركة الصهيونية كانوا ينوون بناء دولة قومية لليهود في جنوب إفريقيا .
حين كبرنا و بحثنا في التاريخ العربي ، إكتشفنا أنهم هم أعداء التقدم والنهضة الذين يزرعون الكراهية بين العرب واليهود ويكذبون على الناس و لا يواجهون الحقيقة التاريخية التي مفادها بكل وضوح أن مشكلة الأرض هذه تعود للقرن السابع الميلادي أيام عمر بن الخطاب و معاهدته المشهورة بالعهدة العمرية و شروطها المذلة مع اليهود والمسيحيين الذين كانوا يستوطنون تلك البلاد .و هذا مدون كامجاد في التاريخ العربي نفسه و يفتخرون بالسيطرة على اراضي الغيربالقوة العسكرية و باذلال الذين يحملون هويتهم الانسانية .
و أخذا بالمثل الذي يقول أن "من يكذب على غيرك أمامك قد يكذب عليك أنت أيضا أمام آخرين " ، فلا يعتقد أحد أنني أدافع عن دولة إسرائيل بهذا المقال و إنما الدفاع هو عن الانسان و عن الحقيقة التي بدونها لا تتقدم او تنهض الامم .و بالتالي فهذا دفاع عن حق النوع البشري في الوجود و الحياة دون خوف من ظلم او اعتداء من الذين يشبهونه اينما كان و دفع للرجوع للحق و نبذ العنف والكراهية لتحقيق التفاهم والسلام..
ألم يرد في الثراث الاسلامي ذلك السؤال عن كيف تنصر اخاك ظالما ؟ فكان الجواب هو بأن تنهاه ليكف يده عن الظلم ؟
ولذلك فهناك معطيات على الأرض اليوم لا يمكن نفيها أو التشكيك فيها نظرا لوجود أدلة علمية أركيلوجية و حجج دامغة على وجودها الفعلي و التاريخي والسياسي و الثقافي و الفني .و هي الحقائق التي يجب أخذها على محمل الجد في أي تحرك للتفاهم تجاه إسرائيل سواء كان تعاونا دبلوماسيا أو سياسيا أو إقتصاديا أو عسكريا لخدمة السلام في المنطقة. .هذه الحقائق هي :
1- أن إسرائيل كواقع متجسد على الأرض و كدولة قومية للشعب اليهودي لا يمكن إنكاره أو عدم الإعتراف بوجوده ككيان مستقل و ذو سيادة معترف بها دوليا في الأمم المتحدة و لها علاقات دبلوماسية مع دول كثيرة .
2- أن إسرائيل كدولة متقدمة و ديموقراطية قوية عسكريا و إقتصاديا و تكنولوجيا و علميا (9 جوائز نوبل في العلوم الحديثة ) و ثقافيا و فنيا على كل دول المنطقة المحيطة بها في الشرق الأوسط و شمال افريقيا رغم أن قيامها كدولة لا يتجاوز 68 سنة من العمر.فقد حسم الاسرائيليون امرهم منذ البداية في شكل الدولة بتأسيس دولة علمانية رغم اذعانها للحقائق التاريخية والجغرافية التي يتضمنها الكتاب المقدس .
3- أن إسرائيل دولة قوية و موحدة إجتماعيا بشعور قومي يجعل الإسرائيليين مستعدين للدفاع عنها في كل وقت .كما ان الحرية و الكرامة الانسانية شيء بديهي لمواطني دولة اسرائيل الذين يمثتلون لقانون الدولة .فلم نشاهد اي ثورة مطالبة بالحرية او بالكرامة في هذه الدولة منذ قيامها و طيلة عمرها القصير جدا لحد الساعة .فحرية العقيدة والتعبير بكل اشكاله مكفولة لجميع المواطنين و كذلك باقي الحقوق الدولية .
4- بغض النظر عن مخالفة معلومات الكتاب المقدس العبري لمعلومات العلم الحديث فيما يخص بعض القضايا العلمية التي فسرها العلم الحديث بطريقة عقلانية مختلفة كنشأة الكون و ظهور الإنسان و غير ذلك ، فإن المعلومات التاريخية الخاصة بأسماء البلدات و الأماكن و المدن والمناطق المذكورة في هذا الكتاب هي نفسها الموجودة الآن. و بالتالي تدل على صحة معلوماته و على الحق التاريخي لليهود في السيادة على تلك المناطق .
5- المعلومات التي تم التوصل إليها بعد الحفر الأركيولوجي في أماكن مختلفة من أراضي إسرائيل تثبت وجود منشئات وأماكن كانت مسرحا لأحداث مذكورة بالكتاب المقدس العبري و كذلك بالإنجيل .
6- يتصرف بعض العرب ، رغم أن المسجل في التاريخ العربي نفسه يشهد بأن أراضي إسرائيل الحالية قد تم إحتلالها من طرف الخليفة عمر بن الخطاب في القرن 7 الميلادي كأنهم وارثون لهذا الاحتلال العمري القديم (أنظر العهدة العمرية) مثل ما يقولون نفس الشيء عن باقي البلدان التي تم احتلالها في شمال افريقيا و شمال شبه الجزيرة العربية آنذاك ويعتبرون اليهود الحاليين الذين عادوا لأراضيهم و أسسوا فيها دولة يعتبرونهم محتلين لأراض عربية مثل ما يحنون لأراض إسبانية في الأندلس و يعتبرونها محتلة من طرف إسبانيا متجاهلين مشاعر الشعوب و القبائل التي تم احتلالها.
يمكن تذكر ما فعل العباسيون العرب ،من أجل السلطة والثروة ، بالأمويين الذين كانوا يحكمون المنطقة آنذاك و كلهم عرب من تقتيل و تنكيل و إضطهاد يفوق الوصف (أنظر تاريخ العباسيين) ليتصور المرء ما يمكن أن يكون قد فعل الغزاة العرب القدامى بغيرهم من غير العرب كاليهود و المسيحيين الذين قاوموهم وعارضوهم لما جاؤوا لإحتلال أوطانهم في أراضي إسرائيل مثل ما وقع لأجدادنا في شمال افريقيا ايضاولا يزال احفادهم يسمونها عربية رغم انتمائها لافريقيا ورغم ان اجدادنا لم يستعمروا شبه الجزيرة العربية كموطن خاص بالعرب القدامى ولا استغلوا ثروات تلك البلاد او سطوا على السلطة فيها .
7- لإسرائيل علاقات وتمثيل دبلوماسي عن طريق سفارات مع أكثر من دولة في الشرق الأوسط و افريقيا و دول اسلامية سواء عن طريق اتفاقات معلنة كاتفاقيات مع الاردن وتركيا ومصر و أوزبكستان و اثيوبيا غيرها أو عن طريق مكاتب اتصال اسرائيلية تعمل كمشاريع سفارات مستقبلية مثل ما هو موجود مع الامارات العربية المتحدة أو مشاريع علاقات تُوجت بزيارات لوفود عالية التمثيل مثل الوفد السعودي الاخير لاسرائيل أوعن طريق علاقات سرية مثل علاقاتها مع قطرو غيرها.
8- إن اليهود لم يكونوا فقط حيث هم الآن في دولة إسرائيل بل كانوا أيضا عبيدا في مصر ايام الفراعنة آلاف السنين قبل الميلاد و ربما الاهرامات قد بنيت بسواعد و معاناة اجدادهم تحت السياط الفرعونية .و لما خرجوا بقيادة موسى نحو صحراء سيناء من الاكيد انهم لم يتبعوا جميعهم موسى بل بقي منهم كثيرون و احفادهم لا يزالون الى اليوم بمصر.و بالتالي فأجداد اليهود كانوا من سكان شمال افريقيا الأوائل .و ليس ذلك فحسب إننا نجدهم في ليبيا و في تونس و الجزائر والمغرب و اليمن واثيوبيا وغير ذلك.
9- مجال النقاش بين الفلسطينيين و دولة إسرائيل الآن بعد اتفاقيات أوسلو و تكوين السلطة الفلسطينية ، هو حول مطالبتها بحق العودة وبالإنسحاب إلى حدود 1967 و من شرق أورشليم (القدس) و ليس من غربها و لا من باقي الأراضي الغربية التي توجد غرب حدود 1967 لكي تكون القدس الشرقية عاصمة للدولة الفلسطينية التي يريد الفلسطينيون تشييدها على تلك الأراضي في الضفة الغربية بالنسبة للاردن و قطاع غزة في الجنوب.و هذا يعني أنهم يعترفون بها سياسيا حيث وقعوا معا اتفاقات بهذا الخصوص .و لهم علاقات مع اسرائيل و تنسيق امني على اكثر من صعيد.
و حتى لو افترضنا أن إسرائيل كدولة قد زالت من على الخريطة الدولية فإن الفلسطينيين سيقتلون بعضهم بعضا .وقد رأى العالم أعضاء في حركة حماس الفلسطينية يلقون ببعض أعضاء حركة فتح الفلسطينية كذلك من أعلى البنايات و يقتلون البعض الآخر .و كذلك محاصرة و قتل لجماعات متشددة داخل المساجد لآخر رجل في قطاع غزة في تنافس على الزعامة مثلما يذكر التاريخ العربي تنكيل العباسيين بالامويين . و هؤلاء كلهم عرب .
لذلك لا يجق لأحد أن يحل محل الفلسطينيين في الدفاع عن قضيتهم أو ينوب عنهم في حل الخلافات بينهم في هذا المجال مثل ما عبروا عن ذلك مرات عديدة عندما تدخل بعض العرب في هذه القضية .فهم المعنيون الاول والاواخر بها.

10- و الذين هم يهود و لا يعترفون بدولة إسرائيل لسبب ديني يقول بأن قيام الدولة الإسرائيلية من صنع ملحدين يهود غير ملتزمين دينيا و صهاينة ومخالف لنبوءات للكتاب المقدس اليهودي هم في الواقع ينسون أن الإسلام الحقيقي ينهى عن الإعتداء على الآخر و أن ماقام به الخلفاء متنافي (متناف) مع تعاليم محمد الذي لم يغز اي دولة اجنبية طيلة حياته و الذي كانت دعوته للعرب اخلاقية توحيدية و ليست استعمارية تبيح الاعتداء على الشعوب المجاورة.لكن بعد وفاته استيقتظت عصبية قريش فحللوا لانفسهم ما لم ينصحهم به .فجَروا على انفسهم و على الاجيال اللاحقة مثل المآسي التي يشكو منها الفلسطينيون و التخلف الذي ترزح تحته الشعوب العربية.
و لو لم يحدث ذلك الاحتلال لاراضي اسرائيل في ايام الخليفة عمر بن الخطاب لوجدنا أحفاد اليهود و المسيحيين وغيرهم في نفس الاماكن التي كان فيها اجدادهم أي فيما يسمى اليوم دولة اسرائيل ..

و اخيرا و بعد سرد الحقائق العشرة اعلاه ، أعتقد أن نبذ الكراهية والتوتر و مواجه الحقيقة التاريخية بشجاعة عن طريق الحوار والتفاهم و التخلي عن تبني منطق الاجداد بالنسبة للعرب الذين كانوا يعتمدون على منطق القوة العسكرية لفرض الافكارو السيطرة و السطو على السلطة في بلدان الغير،هي الطريق الممكن و الوحيد لجلب الامن والاستقرار اللازمين لاي تفكير سليم نحو تحقيق النهضة والتقدم و النماء في المنطقة.وقد صرح رئيس دولة إسرائيل المنتخب بعد بيريس بمناسبة تأديته اليمين الدستورية أنه ينوي التوصل لتفاهم مع الفلسطينيين للعيش المشترك داخل دولة واحدة هي دولة إسرائيل لمنع حدوث الاعمال العدائية المتبادلة بين الجانبين وبالتالي تحقيق السلام .اذا تحقق هذا فسيكون انتماء الفلسطينيين لدولة اسراءيل كدولة ديموقراطية متعددة الاعراق و الاديان افضل بكثير من الانتماء لاي دولة لا ديموقراطية أخرى في المنطقة كلها .و هذا بالضبط ما دعا له ذات يوم مصعب حسن يوسف ابن احد مؤسسي حركة حماس الفلسطينية الذي اعتنق المسيحية وغيره كثير.لكن هل هناك من يسمع صوت العقل؟
مع استثناء اليهود المجرمين لانه في كل شعب هناك الصاالح والطالح و هذا شيء مفروغ منه ، فإن من يحرضون على كراهية اليهود الآخرين المسالمين و الحرب و العنف ضدهم فهم في الحقيقة من لا يريدون الخيرللفلسطينيين.
لان في السلام قوة الفلسطينيين وليس في العنف و الكراهية التي تربط بين الناس بمشاعر الرغبة في الانتقام اكثر مما تربط بينهم مشاعر الإحترام المتبادل التي تعطي الحرية للانسان.و لأن الكراهية تؤدي للرغبة في الانتقام التي تؤدي بدورها للحرب مستنزفة في نفس الوقت الوقت المال و الارواح و التاريخ .
و لذلك اتمنى ان يكون للجميع سلام .
آمين.





#كمال_آيت_بن_يوبا (هاشتاغ)       Kamal_Ait_Ben_Yuba#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عُقاب مدينة الشاون المغربية ليس نِسرا مَلَكيا
- أيها المغاربة من حقكم أن تغضبوا لكن لا تخطئوا
- بالسلاح و ليس بالانجيل إسترد مسيحيو العراق كنائسهم
- هل مِن أمثال مارتن لوثر و رفاقه للإسلام؟
- العلمانية ليست بالعافية، ردا على التحريض في المغرب
- الله مسؤول عن تنظيم الحيوانات الإجتماعية - مقال قصير-
- حزب البام هوالذي فاز في الحقيقة بالانتخابات في المغرب
- الأمل بعد انتخابات 7 اكتوبر في المغرب
- بيان إتحاد الألوهيين بخصوص الناشط السياسي ناهض حتر
- لا يمكن معارضة دولة مرغوب فيها دوليا
- حضور المستشار أندري أزولاي لجنازة بيريز شأنه الخاص
- في المغرب هناك ما هو أكبر من الإنتخابات
- سندعو لإختيار الاشتراكيين و البام في إنتخابات البرلمان المغر ...
- القمني وأخرون في نفس وضع محمد رغم 14 قرنا مسافة
- أدعو لحذف التربية الدينية من مدارس الأطفال في شمال افريقيا
- ترجمة علوم الدين اليوم ب sciences جهل كبير
- كيف تمحو 13 سنة الأمازيغية الصامدة 1400 سنة تقريبا؟
- الوزيرالمغربي عزيز اخنوش سيمحو 5 سنوات غبنا إذا..
- كافر وكافرين أصلها يهودي من Gavre وGavrim
- هل السعودية قادرة على علاقات عادية مع اسرائيل؟


المزيد.....




- نيابة مصر تكشف تفاصيل -صادمة-عن قضية -طفل شبرا-: -نقل عملية ...
- شاهد: القبض على أهم شبكة تزوير عملات معدنية في إسبانيا
- دول -بريكس- تبحث الوضع في غزة وضرورة وقف إطلاق النار
- نيويورك تايمز: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخاص ...
- اليونان: لن نسلم -باتريوت- و-إس 300- لأوكرانيا
- رئيس أركان الجيش الجزائري: القوة العسكرية ستبقى الخيار الرئي ...
- الجيش الإسرائيلي: حدث صعب في الشمال.. وحزب الله يعلن إيقاع ق ...
- شاهد.. باريس تفقد أحد رموزها الأسطورية إثر حادث ليلي
- ماكرون يحذر.. أوروبا قد تموت ويجب ألا تكون تابعة لواشنطن
- وزن كل منها 340 طنا.. -روساتوم- ترسل 3 مولدات بخار لمحطة -أك ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كمال آيت بن يوبا - 10 حقائق عن دولة إسرائيل لا يمكن إنكارها الآن