أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - حقيقة زائر الغار ووحيه لخير الابرار













المزيد.....

حقيقة زائر الغار ووحيه لخير الابرار


بولس اسحق

الحوار المتمدن-العدد: 5351 - 2016 / 11 / 24 - 02:41
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


"لو كان كلام القران الهيا لكان حلا كافيا لبعض المشاكل، وليس مشكلة بحد ذاته تثقل كاهل الانسان المسلم"، ولو كان ما جاء بالقران ولو سطرا واحدا منه وحيا الهيا ، فلماذا نجد أن كل من تعمق في قراءته بإخلاص وايمان ، اتجه إلى طريق الاقزام بن لادن والزرقاوي والبغدادي والله اعلم من الآتي في قادم الأيام... لماذا نجد أن اغلبهم يحاول ان يستغبي الناس وما يستغبون الا انفسهم ويضحكون عليها، لان اساليبهم باتت مكشوفة ولن تنطلي الا على اتباعهم، في محاولاتهم ترديد شعارات المحبة والرحمة في القران المتناقض، لماذا يجردون من كتاب القران هذا بعض الآياتٍ التي لا تغني عن جوع، ويستدلون بها على ان هناك دعوى صريحة في القران على حرية الاعتقاد والتعايش بين الأديان، مثل(لكم دينكم ولي دين...ومن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر) فهل هم لا يعلمون كما يعلم غيرهم من الكفار، بأنها آيات منسوخة بإجماع علمائهم وفقهائهم بآية السيف سورة التوبة 5؟ المسلمين المؤمنين اليوم باتوا يشعرون بالخجل والعار من تعاليم دينهم وافعال رسولهم ، الى درجة ان أي تفسير قراني او حديث صحيح لنبيهم يشعرون منه بالخزي، يقومون برفضه مسرعين باختراع الحجج التي لا يعجز المسلمين عن اختراعها لانهم غدوا خبراء بهذه الفنون، ويقومون بوضع قوانين من انفسهم لدينهم ولا يقبلون الا بها ! اليس هذا هو النفاق بعينه؟ فهل بترفيعاتهم هذه يتصورون انهم يتمكنون من اسدال الستار لإخفاء أوامر الإرهاب عن دينهم، اليست مساوئ افعالهم هذه اشد ضررا على المسلمين البسطاء من داعش وغيرها، اليس من حقنا ان نقول لمثل هؤلاء المنافقين، الموت لكم يا أيها المجاهدون في سبيل تجميل اله القران المشلول ... الموت لكم يا مرتزقة الإله السادي.. لديكم إله اسمه محمد وهو عاجز، لكنه يستخدمكم لتقتلوا البشر بالنيابة عنه.... فماذا يمكننا ان ندعوكم او بماذا نسميكم او نطلق عليكم ؟....فأننا لم نجد في كل قواميس اللغة تسمية او صفة مناسبة لكم إلا "مرتزقة" أجرتهم وثوابهم ليس سلب المال وقتل الرجال والأطفال فحسب... وإنما حوريات ونساء شعوب مسالمة، لا تؤمن بدجالكم ابن الزنى وهرطقاته...أجل...اليست هذه هي أجرتكم التي وعدكم بها الهكم المشلول والتي سوف تنالوها لقاء قتل الأعداء والكفار والمشركين الانجاس بالنيابة عنه لان عاجز مشلول....ألم يعدكم بهذا إلهكم محمد السفاح....والهكم هو نفسه صلعمكم صنيع الانجاس....الم يقل الهكم ورسولكم ابن آمنة وعبد الله في كتابه..."انما المشركون نجس"....الم تكن آمنة وعبد الله من المشركين الانجاس...فلكم ان تتخيلوا ما الذي كان نتاج التقاء آمنة وعبد الله وهم من المشركين الانجاس؟؟؟...يا لشراهتكم وشبقكم أنتم وإلهكم بالجنس والإرهاب!!! فبإرهابكم باسم الهكم الشاذ، اضحى الكثير من الأطفال ايتام بعدما قتلتم الرجال واغتصبتم النساء بذريعة نشر دين إلهكم السفاح....لستم اكثر من سفاحون وزناة أنتم المؤمنون بهكذا اله سمسار...اليس الهكم هذا هو الشيطان... فلو كان غير الشيطان الهكم بعدما ادعى بانه اعتنق الإسلام...فلماذا لا يقدر إلهكم هذا لو لم يكن الشيطان، أن ينزل نار من السماء لتقتل المشركين والكفار...رغم تضرعاتكم وابتهالاتكم ودعواتكم في اليوم مليارات من المرات؟؟...نعم لا يستطيع لأنه الشيطان، والشيطان عاجز عن نشر حقيقته بغير السيف والقتل... وقد قيل ان الشيطان كان منذ البدء قتال للناس. فالشيطان هو الذي يحتاج إلى مرتزقة لينشروا دينه... "ويجاهدوا ويفجروا انفسهم في سبيله"....ربما يسالني احدهم...لماذا هذا التحامل...نعم اني متحامل على هذا الدين الشيطاني...لما سببه من كوارث واحزان وشجون...لأباء وامهات واخوات واخوان وأبناء جلدتي في العراق...على يد مرتزقته العميان كعماه...واكيد لو قيمنا هؤلاء المرتزقة العفنين فانهم لن يعادلوا مجتمعين فردة نعال مهترئ لأقذر شيعي او يزيدي او مسيحي او سني نظيف، او لأي عراقي يحب بلدة بغض النظر عن معتقده، لان حب الأوطان لا علاقه لها بالأديان!!! كيف لا تريدونني ان احقد اذا كان رسول الشيطان صلعم في مؤلفه حلل دمائنا وسبي أهلنا واغتصاب نسائنا اذا لم ندفع له الجزية، فهل يعقل ان ادفع الجزية لأني أعيش في وطن اجدادي هم من بنوه...وهل من المنطق ان نحترم هذا المدعي المجهول الأصل للنبوة، فهل ضاقت السبل بهذا الاله فاختار ابن زنى ليكون رسوله، اين عقولكم يا اولي الالباب؟! شخص يحلل قتلنا ومع ذلك تسالون لماذا هذا الحقد؟! هل سؤالكم هذا به ذرة من المنطق والذوق!...لماذا...لماذا.. كيف لي ان اؤمن او احترم اله يصفني في السطر الثاني او الثالث من كتابه الأصفر باني من الضالين او من المغضوب عليهم ودمي مباح...اليس هو نفس الكتاب الذي يجبر فيه معتنقيه ان يؤمنوا به من الالف الى الياء ويعلموا ابناؤهم ويعملوا على تطبيق كل ما جاء فيه، والا لن يحظوا بنكاح الحوريات وبنات الأصفر!!!
ما بال هؤلاء الناس، كيف يصدّقون قول خديجة التي قالت هذا هو جبريل، ويكذبون رسولهم محمد الصادق الأمين الذي قال زملوني لقد مسني جن او تلبسني شيطان ، طبعا لا يسألون كيف تعرّفت خديجة على شخصية جبريل، وهي لم ترى جبريل من قبل، فمن هو المختار للرسالة هي ام محمد ؟ وكيف يختار الله شخصا لا يستطيع ان يميز بين الجن والملاك ؟؟ وبعد اعلان النبوة وتمكن الرسول من اقناع قرينه الشيطان او هكذا تظاهر بانه اقتنع ليدخل في الأسلم ، عندها حصلت رابطة قوية بين هذا الشيطان ومحمد لأنهما اصبحا اخوة في الأيمان، ولكن الشيطان غدْار فقام بالاشتراك في مؤامرة لسحر محمد الذي صار بعدها قرينا للشيطان وليس العكس، لذلك انهالت آيات اكثر من المعتاد على محمد وهو تحت تأثير السحر!! فالشيطان تجسد في محمد نكاية بالله الذي تجسد في عيسى المسيح!!! وبينما كنت أطالع كتابا مقدسا يتكلم عن الإسلام، علني اجد على ماذا يستندون بأعمالهم هؤلاء المسوخ الارهابيون الخرفان، فعثرت على حديث نبوي شريف جدا، رواه الدكتور البخاري في صحيحه وهذا نصه : قال محمد بعدما تجسد فيه جبروت الشيطان: أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله... وأن محمدا رسول الله.... ويقيموا الصلاة.... ويؤتوا الزكاة.... فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دمائهم وأموالهم !!! فهل أتى البغدادي بشيء من عنده يخالف ما جاء بالحديث عندما يذبح الناس؟ فالبغدادي ليس إرهابيا بمقاييس الإسلام!! ألا يلفت نظرك عزيزي القارئ، ان هذا الإله لا يكتفي بالأمر بالقتل فقط، بل يطالب أتباعه بقتل الناس شر قتلة، ويمضي واصفاً أفانين القتل وأساليب العذاب من تصليب وتقتيل وتقطيع ورجم وتسميل؟ فهل يستطيع أي انسان سوي ان يأمر بذلك ان لم يكن شاذا او شيطانا، فكيف لهم ان يعزوا ذلك على من يسمونه الله؟؟؟ وعليه فمن المستحيل ان تنسب هكذا أوامر الى الله المحب لخلقة، ولا يبقى لنا الا تفسير واحد اوحد... وهو ان الشيطان هو الوجه الاخر لمحمد بعدما تلبسه وتجسد فيه ...أي ان الشيطان رب محمد الذي تلبسه، يأمره أن يقاتل الناس حتى يعترفوا به نبيا وبربه الشيطان إلها واحدا... فإما أن يدخلوا الإسلام.... وإما أن يحمل محمد سيفه البتار... ويبدأ في ممارسة هوايته الدموية، كإلهه الشيطان منذ الازل ويقطع الرقاب.... ولا غرابة إن ربه يأمره أن يقاتل الناس حتى يقيموا الصلاة.... لان الصلاة الإسلامية تعني السجود والركوع والخنوع لرب محمد.... وبما أن محمدا وربه وجهان لنفس العملة.... فالصلاة تعني الخضوع لسلطة الشيطان الذي انتحل اسم محمد.... وقد روى الدكتور البخاري في صحيحه أيضا : قال النبي صلى الله عليه وعلى عصابته : من أطاعني فقد أطاع الله.... ومن عصاني فقد عصى الله ..فارجوا ان تدلونا على طريقة نستطيع ان نميز بها بين اله القران وبين رسوله...فانهما شخصيتان متداخلتان ومن الصعب التفريق بينهما، ثم بعد ذلك يأمر اله محمد رسوله أن يقاتلهم حتى يؤتوا الزكاة.... والزكاة تعني ضرائب... أموال... دراهم... دولارات... إبل.... غنم... ذهب.... فضة ... ثم يقول صلوات ربي وسلامه عليه: إذا فعلوا ذلك عصموا مني دمائهم وأموالهم!!!..أي ادفعوا لي الأموال ولا يهمني ان بقيتم كفار، فالمال عندي اهم من الايمان... وإذا لم يدفعوا فلن يعصموا منه دمائهم و أموالهم... يا سلام....محمد يعترف بأم لسانه.... يا ناس.... يا عالم.... إما أن تدخلوا ديني و تخضعوا لسلطتي.... وإما سأسفك دمائكم وأسلب أموالكم واسبي بناتكم ونسائكم...واقايض السيوف والرماح بأطفالكم!!!...لذلك تبعه اسافل القوم والحثالة الحالمين من العبيد والصعاليك والمجرمين بصدق لان هذه كانت مهنتهم....
أيها السادة الملحدين والكفرة والبوذيين والهندوس واللادينيين...هذا هو الإسلام.... وأنتم يا مسلمين المغرر بهم المساكين.... هذا هو نبيكم.... وهذا هو دينكم دين يدعو لقتل الناس وسلبهم أموالهم واغتصاب نسائهم.... أليست هذه أخلاق قطاع الطرق والعصابات الاجرامية؟؟؟...بماذا ستجيبوننا... ألم يروي هذه الاحاديث إمامكم المقدس الدكتور البخاري....وبحسب ما تمليه عليكم ضمائركم .... ماذا يكون لقب... او ماذا نطلق من تسمية.... على من يهاجم أناس آمنين ويفرض عليهم تغيير معتقداتهم التي ورثوها عن اجدادهم.، او يدفعوا مالا مقابل تركهم ان يعيشوا في اوطانهم.... فان لم نطلق عليه قاطع طريق او إرهابي ورئيس عصابه...فبماذا نناديه؟ فمحمدكم يا سادة نبي في عقولكم وحسب، لكنه شرير وقاطع طريق وارهابي حسب كل المقاييس المنطقية...ولأننا نعلم ان الكثير من الجرائم والمذابح تمت على مدى التاريخ والعصور، وان اختلفت في مستوياتها ومسمياتها....ومع ذلك فالمشكلة الحقيقية ليست بمن يقبح اعمال اجداده السابقة او يعتذر منها فلا ملامة عليه لأنه لم يكن طرفا فيها... وانما المشكلة بالمسلمين الذين يفتخرون ويتبجحون بها، ويسعون الى تكرارها....ولا زالوا يكررونها في كل ارجاء المعمورة من أقصاها الى أقصاها...الا زلتم بحاجة الى دليل ان الإسلام هو الإرهاب والإرهاب هو الإسلام!!! الا زلتم تنكرون ان الإسلام انتشر بحد السيف!!! اين عقولكم... ولو كان لكم عقول ما كذبتم رسولكم الذي قال بعظمة لسانه ان الإسلام انتشر بحد السيف والدليل... أورد الثعلبي في الكشف والبيان والقرطبي في تفسيره وابن بطة في الإبانة الكبرى وغيرهم:
"لا تَسُبُّوا أصحابي فإن أصحابي أسلموا من خوف الله وأسلم الناس من خوف السيف ".
وأخيرا...استحلفكم بضمائركم وبأعز شيء تملكونه بغض النظر عما جاء بالمقال والذي ربما ستعتبرونه هجوما او انتقاصا...لو جاء شخص وطلب منكم ان تنظموا الى تنظيم جل اعماله هي القتل والسلب والاغتصاب بحق كل من يرفض الانتماء لهذا التنظيم بغض النظر عن هوية مؤسسه...وانا هنا حلفتكم وكونوا صادقين في اجابتكم مع أنفسكم، ماذا ستطلقون على هذا التنظيم، وهل سترضون بما يقوم به؟؟؟ واذا كانت اجاباتكم بانكم لا ترضون عنه وهذا اكيد بحكم انسانيتكم، فكيف اذن ترضون ان تنسب هذه الاعمال وتفسر على انها أوامر من رب العزة وخالق الاكوان؟؟؟ واذا كانت اجاباتكم بنعم فاعتقد مع احترامي لكم، بان حتى حديقة الحيوان سوف لن تقبلكم...فكروا يا اخوان قبل الاجابة، وكونوا صادقين مع انفسكم قبل ان تكونوا صادقين معنا، لان كذبكم سوف لن يؤثر علينا بل يضركم!!! تحياتي لكم.



#بولس_اسحق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القَمَرُ خُسُوفاً والشَمسُ كُسُوفاً...وَمَا نُرْسِلُ بِالْآي ...
- عندما يغضب اله القران وهو الذي كتب السيناريو؟؟؟
- كَشْفُ سِرُّالأسْرَار فِي عَدَمِ ألإجًابَةِ عَلى دُعاءِ ألأب ...
- قال الله : إِنْ شَاءَ اللَّهُ...ذَلِكُمْ اللّهُ رَبُّكُمْ
- آدم الإنسان...باكورة ضحايا المؤامرة الالهية في الاسلام
- إنهم لا يريدونكم أن تستيقظوا !
- حكاية من حكايات ألف ليلة وليلة
- أُمُ ألبَنِين... تُغَيِّرأقوالَها
- المُصطَفى العَدنان...مِنَ السِيرَة والقُرآن
- تَحَداهُمْ القُرآن... فَقَالُواْ إِنْ هَذَا إِلاَّ أَسَاطِير ...
- سِلسِلَة...مِنْ حَقِنا أن نَسأل 3
- اعادة نشر...اوطاننا مفجوعة بمرض عضال…. ينخر بها منذ زمان واج ...
- سِلسِلَة...مِنْ حَقِنا أن نَسأل 2
- سِلسِلَة...مِنْ حَقِنا أن نَسأل 1
- الحَل هُوألإسلام....بِحاجةِ الصَحابة وخَيرُ الأنام
- اوطاننا مفجوعة بمرض عضال…. ينخر بها منذ زمان واجيال
- هَل النجاشي الحبشي.... كان فصِيحاً بالعربي
- من كرامات النبي....جنة...غنائم....سبي
- جُبْرِائيل....ملاك السماء سابقا....دحية الكلبي لاحقا
- غُرْبَة المُسْلِم ....مِنْ....غُربَة الإسلام


المزيد.....




- عاجل | المقاومة الإسلامية في العراق: استهدفنا بالطيران المسي ...
- إسرائيل تغتال قياديًا في الجماعة الإسلامية وحزب الله ينشر صو ...
- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي كبير في -الجماعة الإسلامي ...
- صابرين الروح جودة.. وفاة الطفلة المعجزة بعد 4 أيام من ولادته ...
- سفير إيران بأنقرة يلتقي مدير عام مركز أبحاث اقتصاد واجتماع ا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - حقيقة زائر الغار ووحيه لخير الابرار