و ما علمناه الشعر و ما ينبغي له

شكرا للاخوة الاعزاء على تعليقاتهم القيمة
سامي سيمو
عبدالحي
سلام صادق
عزيز بو مهدي
و تقبلوا احترامي
..

اين المخالفون و المفندون لمقالاتي
الم يجدوا شيئا يردون بها على المقالة
..

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ايضا لو كان القران كتابا سماويا لكان شعرا
والاية في سورة يس تقول(وما علمناه الشعر وما ينبغي له إن هو الا ذكر وقران مبين لينذر من كان حيا ويحق القول على الكافرين)
فيا سيد ايدن القران الكريم ليس شعرا وإن كان فيه بعض الايات والتي يشبه نظمها الشعر. وليس نثرا خالصا وان كان فيه ما يشبه النثر.
وقديما قالوا (اعذب الشعر اكذبه) والقران جاء بالحقيقة ولم يأت بالكذب. الشعر معظمه من الخيال وها هو أفخر بيت قالته العرب(إذا بلغ الفطام لنا رضيع............تخر له الجبابرة ساجدينا) اليس هذا خيالا؟؟؟؟؟او من نسج الخيال؟
لهذا فإن محمدا ليس بشاعر
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وماذا يصف القران الكريم الشعراء في سورة الشعراء
(
وَالشُّعَرَاءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَ (224) أَلَمْ تَرَ أَنَّهُمْ فِي كُلِّ وَادٍ يَهِيمُونَ (225) وَأَنَّهُمْ يَقُولُونَ مَا لَا يَفْعَلُونَ (226) إِلَّا الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَذَكَرُوا اللَّهَ كَثِيرًا وَانْتَصَرُوا مِنْ بَعْدِ مَا ظُلِمُوا وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ (227) (سورة الشعراء)
فالشعراء يهيمون ويسبحون في بحر خيالهم وقولهم لا يطابق اعمالهم الا القليل القليل منهم. زمن للتبعيض لذالك جاء في الاثر(إن من الشعر لحكمة) اي بعض الشعر وليس معظم الشعر.
فالقران الكريم مع انه ليس شعرا ترى اعداء الاسلام يزعمون ان بعض سوره سرقها محمد من هذا الشاعر او ذالك امثال امية ابن الصلت.

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في اخر سورة الشعراء
أنهم يتبعهم الغاوون
وأنهم في كل واد يهيمون
ويقولون مالايفعلون
واستثنى منهم
الذين امنوا
وعملوا الصالحات
وانتصروا من بعد ماظلموا
انتقد القران الشعراء ولم يحط من شأن الشعر
الشعراء بشر منهم كاذبون وفاضلون ومداحون بالباطل ومنحلون منحرفون
ولعل أكبر شاعر في العربية قديما عرف بالمتنبي ادعى النبوة
من يجزم تفضيل الشعر على النثر ؟
القران المقدس نوع خاص لامثيل له في لغته وفلسفته وأثره في البشر والتاريخ وفي تلاوته
وفي كتابته وفي انتشاره وحفظه وتجويده

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هو بين النثر والشعر ..( واذا الجبال سيرّت ، واذا الوحوش حشرت ، واذا المؤودة سئلت باي ذنت قتلت ) ويبدا الناس بالبكاء ! على المؤودة التي قتلت بلا ذنب ولا يقولون انها اهلها لدى بعض القبائل كانو يؤدونها خوف ( السبي ) في حين ان الاسلام عندما جاء شرعن السبي والسبايا ثم ما معنى الجبال اذا سيرت وهل الجبال تسير ام تنهار وما معنى حشر الوحوش ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مع الاسف لا احد علق على مغزى المقالة الرئيسية
حيث عندما اتهم المشركون القران بانه شعر
افلا يكون غريبا ان يحتاج القران الى نفي القابلية الشعرية عن محمد .. محمد الذي من المفترض انه لا علاقة له بتأليف القران لا من قريب و لا من بعيد
الرد على اتهام الكفار بان القران هو شعر .. كان يجب ان تكون مجرد نفي صفة الشعر عن القران
اليس كذلك
..
و شكرا للتعليقات القيمة الجديدة
لكل من
الرصافي
عبدالله اغوان
ذو الفقار
و تقبلوا احترامي
..

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حض العهدين القديم والجديد:

اكرهوا الخطيئة وأحبّوا الخاطىء!.

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل قلت انا ان القران شعر
اعترضتم ب بيت الشعر تخر له الجبابرة ساجدينا
كونه مبالغة و من نسج الخيال
طيب
هناك نثر ايضا فيها مبالغة و من نسج الخيال
فالمبالغة ليست من صفات الشعر
انا قلت .. لو كان القران شعرا خاصا (بلا مبالغة و بلا خيال لكي لا تزعل ) .. لكان افضل من النثر
خصوصا ان بلاغة العرب كانت من جنس الشعر و لم تكن من جنس النثر
فكان من الافضل التحدي بالشعر لا بالنثر
..

إرسال شكوى على هذا التعليق          39 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---