أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي حمادي ناموس - (أرهاصات النص لدى الشاعرة العراقية ميادة المبارك)















المزيد.....

(أرهاصات النص لدى الشاعرة العراقية ميادة المبارك)


علي حمادي ناموس

الحوار المتمدن-العدد: 5111 - 2016 / 3 / 22 - 19:20
المحور: الادب والفن
    


قراءتي..
(أرهاصات النص لدى الشاعرةالعراقية)
((ميادة المبارك))
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
.قراءة اولية
أستهلال...الشاعرة (ميادة المبارك) لها حضورها بين أدباء الساحة الثقافية الجماهيرية وحِراكهم الناشط .لما أملاه الوضع السياسي والاقتصادي والاجتماعي وتأثيراته على الجمهور التي هي جزء فاعل ومتفاعل فيه.مما تمتلكه من مهاد ثقافي وثروة من المفردات العربية الفصحى وسليقة شعرية صافية تتحسس جرس اللفظ للمفردة والحرف العربي.فأكسبها أُذن موسيقيه مرهفة جعل جملتها الشعرية مموسقة ورصينة فراقصت الحروف على قرطاسها من يراعٍ اثقله مداد النزف العراقي. هذا ما قالته قصائدها. ولولا ما صرحت به شعراً ما عرفنا هذا اليراع المسؤول.....
على هامش التقديم..
يتعاطى نقادُ النصوصِ الادبية على شبكة التواصل الاجتماعي(حصرا) في اكثر كتاباتهم اسلوب المدرس الاكاديمي لطلابه ..شارحين المدارس والمذاهب النقدية ومسرفين في ذلك من الواقعية الى الدادية والسرياليه والتفكيك والتجريد الى ما شاء الاختصاص من مذاهب ومسارب ومصطلحات من مدارس وبلدان شتى ناسين او متناسين ما قاله(جون بول سارتر) في كتابه(الادب المسؤول) محدداً ذلك بثلاث نقاط رئيسية يدور حولها النتاج الادبي1.(ماذا أكتب).2.(ولمن أكتب).3(ولماذا أكتب)...فلسفة عرجاء نأت بالناقد بعيداً عن هم الانفتاح المعرفي أمام القاعدة العريضة من محبي وهواة الادب بأنواعه متناسين اختلاف المستويات وتباينها المعرفي واختلاف الذائقة وهذا أمر طبيعي. أتصور انه يكتب لتحقيق ذاته هو. مبعثراً كمّاً هائلا من المصطلاحات الادبيه وعابرا بها حدود ادراك المتلقي .اذن انه يكتب لنفسه .مموها على القاريء جمالية النص مُبرزا حنكته كما يتصور. وارأه ينظرُ شزراً ويخاطب نفسه ..اتستطيعون حل هذه الرموز(الطلاسم)؟ ناسيا او متناسيا أن نعمة الشبكة العنكبوتية (الكوكل.وما تحوية من موسوعات لم تترك حتى الاسرار الصغيرة من اي علم)مما يجعلك ضاحكا باكيا على هؤلاء .والادهى من هذا كله اجد البعض ينسخ جزء من موضوع ليس له سوى تغير بسيط على النص كي ينشر معلنا انه أعتلى منبرَ المعرفة . ليوجه ويمنع ويجيز ويحقق النصوص.. .هل هو الجنون ؟ام قلّة التجربة في الحياة الادبية؟ام المراهقة الفكرية؟(قليل من المعرفة كثير من الغرور..والعكس صحيح..كثير من المعرفة كثير من التواضع)أم هي النرجسية؟......والانكى من هذا وذاك..بعض ما اشاعوا انهم نقاد او طُبّلَ لهم مَنْ كتبَ لنصوصهم.. لا اراهم سوى يافطات اعلانية رخيصة مروّجه لهذا وذاك كي يحظى بمبتغاه البخس على حساب الادب عموما والذائقة العامة خصوصا.. فنراه يتصدر الندوات والجلسات..(هزل الطالب والمطلوب)لا ارى له اي مماحكة للنص .او محاكاة له لفك رموز صوره .او الايغال بأشباع الصورة. او ايضاح للرمز او التنصيص حتى اختلط عليهم .فهم التنصيص من التضمين.( فيا لله وللقراء وهذي الزمرة) وهناك الكثير.....لم اخرج من الموضوع كما يتصور البعض ولكن أريد ان اقرر مسار قراءاتي للنصوص الادبية والبحث عن الجمال فيها وسمو الفكرة مبتعدا عن التنقيب والبحث عن ما يجعلني فوق مستوى الناص آمراً ناهياً...بل قارئً متذوقاً لصور وموسيقى وهدف النص..
قراءة النص:- 1

__(قصيدة)..أناي __
أدنو لرواقكَ المُضيء كفراشةٍ مترفة..
تتوقُ للسعةِ ضوءٍ من حرفكَ البارق..
يُغازلني صمتك!!
كفصولِ عشقٍ أبدية ..
الى هذه الفاصله نقرأ نصا مفتوحا يتماهى مع مخيلة المتلقي وما تملي عليه هواجسه النفسية ورغباته الذاتيه مشيرا الى مرتكز اهتمامه. محاكية خصوصية المرمز له (لرواقكَ) أنتَ.هنا اختلف المشار اليه بين متلقي واخر ليبحر متماهيا مع الصور الرومانسية وما يعني له الدنو من الضوء كفراشة مترفه وما يرمز له المسمى من ترف ونعومة و رقصة دلال على ساحل حروف الضوء المفعمة بالامل والرقة والشفافية الحالمة لحلمه الراقص شوقا للقائه ولو (للسعة) لصوتك ( مدلول لحرفكَ)الذي يمر كبرقٍ يشد الابصار رغم حلكة الظلام مسمرةً نحوه العيون . بالرغم من لحظيتها فهذا القليل يكفي انه ديدن العشاق. كلمة واحدة ربما من حرفين لا اكثر فهي تعني للعاشق الكثير. ربما لا تسعها الدنيا. فالناص يكتفي هنا بالنزر القليل القليل من الكلام(حرفك البارق).
مصرحاً بما يعوض عنه(الصمت) من لغة لا يسبر غورها إلا العشاق وما يعني لهم ذلك( كما وصفها الشاعر أحمد شوقي)((وتعطلت لغة الكلام وخاطبت...... قلبي بأحلى قبلة شفتاكِ
وبلغت بعض مآربي إذ حدّثت....... عينيَّ في لغة الهوى عيناكِ)) اشارة الشاعرة لهذين البيتين بكلمتين (يُغازلني صمتك) فأبدعت أيُ ابداع. وأي مآرب يحتاجها العاشق غير التغزل بمعشوقه. نصصت بذكاء ولم تضمن ما قاله شوقي بل تجاوزته بضغط المطلوب بمفردتين لا اكثر. هنا تكمن الروعة بالاشارة للنص الاخر بِحِرَفْية لغوية عالية .وتتوالى الانزياحات الجماليه لدى الشاعرة صور متحركة تتراقص من خلال تعانق الحروف

.............................................
علينا اولا ان ناخذ بعين الاعتبار المخاطب في النص وجنسه فقد اشارت الشاعرة انها تخاطب المذكر منذ التنويه الاول(رواقكَ .حرفكَ.صمتكَ. الخ.)وهذه دالة اولى على ما نريد وسوف نصل اليه من خلال انزياحات النص لدى الشاعرة. مؤمنين أن عواطف وأفكار الانسان(الناص) تظهر من خلال عمليات متشابكة شديدة التعقيد في المخ.وما تولدها المؤثرات الاجتماعية بشتى انواعها. سياسية كانت ام اقتصادية ام دينية او طبغرافية. شبكة كبيرة متعددةُ الاطرافِ من المؤثرات لا يستطيع الناص الحراك بعيدا أو بمعزل عنها.انه جنون العشق. ان توجِدْ ما ليس له وجود أحيانا وبنظرك. ومنظومتك الروحية وحدك. ربما يتفق معك من شابهك لا غير. فتضيف لمن تهوى هيبة قلبك ان صح التعبير او مخيلتك تقول هكذا (وبهيبتكَ التي تصنعُ منها المعجزات)بالرغم من اليأس بوجود الدفء وما تحمله الكلمة من معان قابلة للتأويل فهي لا تقصد ابعد من دفءِ المشاعر.ولا تقصد ما فهمه جند (خالد بن الوليد)((عندما نادى ادفئوا ضيوفكم فعملوا فيهم السيف. مقتل عشيرةالصحابي(مالك بن نويره)(رض)وكانت هذه حجته امام الخليفة(رض)أن الجند فهموها بلهجتهم)) ..سِقتُ هذه الاشارة لما يشير له النص .وسنصل لها من خلال مواصلتنا لقراءته.(في زمنٍ لا دفىءَفيهِ سوى ثكنةِ معسكركَ الجاثمَ في قلبي..) أجتياح كامل للمنظومة النفسية. وغياب تام للوازع الفكري. ومن خلاله يتم التقرير برفع الراية البيضاء معلنة الاستسلام والانقياد للمعشوق. لتنقلب عندها الحالة الى الاستسلام الطوعي اراديا لاقسرياً كونها صرحت عن الثكنة والمعسكر مكانها القلب. وهذ يستحيل ان يكون قسريا.تلاعب راقي وواعي باللغة والمعاني من شاعرة شابة ونصوص واعدة بالأولوية (فأغفو على تراتيلِ صهيل جيادكَ, المستبدِة بمضمارِ خلاصي..
ليتوقف بي الزمن..)أيّ خلاص تنشده الشاعرة ؟.هل الهروب من العشق الى العشق هو الخلاص؟؟وتستمر الانثيالات الرومانسية من عاشق تجاوز حد الوله ليعانق الجنون بمعشوقه. بقدسية تعانق السماءلتطوح بعنانه. معلنة انها وهوَ واحد. لا يحتمل التجزيء مهما افترقا سيتحدان .هل هي احجية تشبه المستحيل ؟أم يخبىء النص لنا غير ذلك!بعدما توقف الزمن. وعلى ماذا سنقف؟
((فلا يهمني بعدها أن أُتهم بهويتي لأهرب بعشقكَ ..
أو يُهدرُ وقتي لأحيا بهمسكَ..
أهكذا يُباغتنا العشق حدّ الجنون؟؟؟
لأنه صُممَّ كمكيدةٍ لا تبذيرَ فيها..
فكل نبضٍ فيها محسوب..
وكل إنمُلةٍ فيهِ مترفٌ ومَهيب..
فمن منّا يا صاحبي لم تأخذهُ رعود عواصفهِ..
لتُرتكب الحماقات!!))
نقف على تأسيس لمسار رسم بدقة .لم يترك شاردة ولا واردة. إلا وأحكم مسارها لما يريد هو (المجهول المعلن).كيف نصب مصائده. وسوَّغَ مكائده. والبسها هيبة الوقار فدار ما دار .حتى اخذتنا الرواعد كي نعتلي صهوات الحماقات فتأخذنا كل مأخذ.لا طريق لنا إلا الهروب لمعشوقنا بأي ثمن وأي طريق كي نتحد به.أذن هو التوحد الانتمائي لمعشوقٍ كبير. ينتمي له الكل رمزه وحبه غرس في كل القلوب.بعيدا عن الفوارق التي رسم لها .ان تنعض برؤسِها عاليا مسوغةً تنفيذالمخطط المرسوم.فتستدرك الشاعرة توصيفها ذلك لتقول
((وتشعل حرائق الكلمات فينا..
لتُضىء فصول حكاياتٍ أُخر..
فما أجملها من قضية , وما أجمله
لا علاقة لها بطوائفَ وقوميات))
هنا تُصرحُ الشاعرة معلنة فك عقدة الرمز .انه الوطن المعشوق الاكبر بكل طوائفه واديانه وقومياته .كل عشق وحب وجمال مصيره الزوال يوما ما .لا يبقى إلا من يحتضنك في ساعة ابتعاد الكل عنك لتغور بين أجزائه وتعود اليه بعدما خلقت منه اول مرة انه الحقيقة الكبرى وجوهر اليقين ليواري ما لا ترغب ان يراه منك احدإلا جزيئاته الحانية..( مِنْهَا خَلَقْنَاكُمْ وَفِيهَا نُعِيدُكُمْ وَمِنْهَا نُخْرِجُكُمْ تَارَةً أُخْرَىٰ-;-) أية55سورة.طه..ألا يستحق أن نتغنى به ونتغزل بحبه بل نُجَن بحبه هو الجنون الجميل والمعشوق الابدي
بعيدا عمن لا يعرفُ معناه ..فيه ولأجله تلغى كل الاعتبارات..ليعلن النص خارطة الطريق والهروب الى الوطن لا الى غيره
حينما تُعلنه الفَراشات الحالمة ..
على مدادِ خواصرحقولها الناهمة..
أأأأعودُ..
وأُشكّلَ خطواتي التالية بكَ, ومنكَ..
وأرسمُكَ علناً خارطة للطريق ؟
*********
استطيع ان اقول ان أفضل طريقة للتعبير عن قدراتنا وأحاسيسنا ورغابتنا وهواجسنا .هي الخروج من التموضع الانتمائي لمدرسة واحدة وخلفياتها الفلسفية.لا اريد ان اكتب من أجل أن أكتب .بل اطمح ان أكتب من أجل أن يُسمع صوتي وصرختي المتلقي ويعيشها بوعي للأرهاصات التي يعاني منها المجموع والتي هو جزء منه .ولا يخفى على المتلقي هذا التجسيد لكل حرف بشكل متوافق بين الفرد وثقافته .هل تم ذلك يا ترى؟ تذكرني بمقولة(فرويد)والتي يسميها الاثارة الميتافيزيقية والتي مفادها (ان المجتمع كله قائم على جريمة تمت بشكل جماعي)فلتتعدد الاصوات ثائرة على القولبة الفكرية ولعنتها.هذا ما تشير له الشاعرة بنصها الكامل ادناه بأسلوب ادبي فني حسبت حسابه وما يحتاجه المتلقي من مداعبةِ خلجاته .أتمنى ان يعجب المتلقي عرضي وقراءتي لنص الشاعرة العراقية ميادة المبارك
النص..
..........................................
__أناي __
أدنو لرواقكَ المُضيء كفراشةٍ مترفة..
تتوقُ للسعةِ ضوءٍ من حرفكَ البارق..
يُغازلني صمتك!!
كفصولِ عشقٍ أبدية ..
وبهيبتكَ التي تصنعُ منها المعجزات..
في زمنٍ لا دفىءَفيهِ سوى ثكنةِ معسكركَ الجاثمَ في قلبي..
فأغفو على تراتيلِ صهيل جيادكَ, المستبدِة بمضمارِ خلاصي..
ليتوقف بي الزمن..
فلا يهمني بعدها أن أُتهم بهويتي لأهرب بعشقكَ ..
أو يُهدرُ وقتي لأحيا بهمسكَ..
أهكذا يُباغتنا العشق حدّ الجنون؟؟؟
لأنه صُممَّ كمكيدةٍ لا تبذيرَ فيها..
فكل نبضٍ فيها محسوب..
وكل إنمُلةٍ فيهِ مترفٌ ومَهيب..
فمن منّا يا صاحبي لم تأخذهُ رعود عواصفهِ..
لتُرتكب الحماقات!!
وتشعل حرائق الكلمات فينا..
لتُضىء فصول حكاياتٍ أُخر..
فما أجملها من قضية , وما أجمله
لا علاقة لها بطوائفَ وقوميات..
حينما تُعلنه الفَراشات الحالمة ..
على مدادِ خواصرحقولها الناهمة..
أأأأعودُ..
وأُشكّلَ خطواتي التالية بكَ, ومنكَ..
وأرسمُكَ علناً خارطة للطريق .....
...............................................................
(نلتقي ونص آخر ان شاء الله)

بقلم-علي حمادي ناموس
21-3-2016



#علي_حمادي_ناموس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- (( حمى الحرف))
- (( تبتْ وتب))
- (( لمْ أنسَ))
- (ملهمتي)
- ((نستلة))
- ( حركة التجديد في قصيدة الشعر العربي)
- ((أبالسة))
- ((أُفق))
- ((قذالُكِ))
- ((ومذ كان هابيل))
- ((هواجس بعد منتصف الليل))
- ((مسغَبة))
- ((فقه الحاجة))
- ((ذات وقت..2015))
- ((ولأشواق النعيمي كربلائها))
- ((مناجاة روامس))
- ((يا جرح بغداد))
- ((قبل منتصف ألليل))
- ((رسيسُ الدمع))
- ((هايكو..3..))


المزيد.....




- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي حمادي ناموس - (أرهاصات النص لدى الشاعرة العراقية ميادة المبارك)