أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي طالب الملا - المذهب بين اعتصام الحصار واعتصام الأحرار !














المزيد.....

المذهب بين اعتصام الحصار واعتصام الأحرار !


علي طالب الملا

الحوار المتمدن-العدد: 5106 - 2016 / 3 / 17 - 17:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مرات نراجع بيانات " المعارضة المذهبية سابقا " الحكومه حاليا ، عن صدام والحكم والسوالف الما تسولف !
اكيد چان حكم صدام بيه " كلشي وكلاشي اصلا " ثلاث ارباع اوروبا الشرقية نفس " السوالف " ونگول هم الحكام العرب " المچيفين " دولهم وذالين شعوبهم ، من المحيط للخليج " ماكو حاكم " شريف " كالوا " شيخ زايد " بس لو نفتش عن ثروته الشيخ واولاده ، نكفر بكل المدن الكونكرتية التي تتغنى بيها الامارات . اصلا المدن " استثمارات اجنبيه " طفرت من احتلال الكويت وحشيش افغانستان واحتلال العراق من عام 1990 وجرت ، شنو فائدة المدن اذا تغريده بتوتير عليها كم 15 سنه لمواطن اماراتي ! لو قصيده لمواطن قطري عليها حكم مؤبد ! لو راي لرائف بدوي السعودي يجلد كل اسبوع ولمده عشر سنوات .. يعني الكل " طغات " ، المهم العراق بعد هذا العام صار بشعبه الما صار بشعب ولا دولة ولا قارة . حصار ظالم " الناس " باعت كل شي تملك بقى " الشرف " محصور وي الدم واحد ما يستغني عن الثاني !
! ومن خلصت الكتب والاثاث والملابس تحولت بعض الناس تراوس " اعضاء الجسم " بچيس حنطة وبلشت بالكلى ووصلت للطحال والمراره ،
والراح بالرجلين من ورى خبز " الحصة المعفن " وماي الشطوط والمجاري ، اطفال بعمر الزهور " ضربهم المرض " والنعوش الصامته تشگ المقابر وماتسمع بس " نحيب الامهات " الكبرن قبل وقتهن وشافن نجوم الظهر بعز الصيف ! اتحدى يوم صدر بيان من جهه او منظمة او حزب او مجلس بالمعارضه الشيعية حصرا
يقول شعب العراق " انفتك بيه " كل البيانات تحجي على الدكتاتورية والظلم والسجون .
صدام حسين صار عنوان لكل " الكفر " بالدنيا .. راح صدام وراح ذاك الوگت ولكل زمان دوله ورجال .
بس بقى الشعب "ساحب اقسام " على المقابر ، بقى الشعب جوعان ، بقت السجون ، بقى الظلم ،
بقت كل سوالف قبل ، بس بذاك الوگت وخاصة الناس البقت شاده طابوق على بطونهه من شدة الجوع " تشبع نوم " تعرف الحكومة وشغل الحكومة وشتسوي الحكومة وتعرف اكو حزب واحد اذا ما تگرب يمه ما يگرب يمك ،
تعرف السجن الچبير العايشه بيه مفتوح من الشمال للجنوب مو على ناس وناس وتعرف اذا انعدم بصرواي يعادله تكريتي لو مصلاوي .
يعني الظلم متوزع بالعدل مو ناس وناس ،
محد منع زيارة الحسين ولا المشاية ولا الطبخ ولا التشابيه ، بس الناس " لوگيه" تخاف من الشبهه ؟
ليش تخاف لان كل الناس عيونها على تحسين الوضع والمنصب حتى على حساب "حظه وبخته "
ويخاف من يمشي لو يزور ما يصير بمكان زين !!
يعني مو صدام حسين مانع المشاية ،
الناس الرايده تگرب للبعث ولصدام تريد تثبت الولاء والطاعه بترك الزيارة والمشي .
انخنگ من اطلع من محل سكني بذاك الوگت واشوف الناس لازمه " عرايض " ولا طشه لخيرالله طلفاح بباب بيته " تتوسل وتقدم طلبات عفو، ناسنه مو غربه .. كلهم من الفرات والجنوب ، يطلع الحجي وصوته لعلع .
اولادكم ساجنهم صدام الجواب لا
ساجنهم تكريتي الجواب لا
لعد ليش جايين تتوسطون ،
الجواب حجي ما عنده غير الله وانته ،
ومن يگطع براسه الحجي ويتوسط يطلع السجان " شيعي " من المذهب لو جار لو ابن عم لو صديق " المظلوم "
وهنا ربط الحچي بالكامل ،
اثبات الولاء على حساب الذمة والضمير والواجدان وعلى حساب الزياره والمشي
والمذهب الچان الله شاهد " كولش مدلل "
ويصعد صدام فوگ السيارة وبباب ابو الجوادين عليه السلام والاولاد المذهب " يهتوفون " ما نريد الخبز والماي بس سالم ابوعداي ؟
الله ما قصر وفدواته ، رده بالعدل مالته .. خبز ماكو وماي ماكو وابوعداي راح لدار حقة وبسببه صارت " سرابيت " المنافي وفروخ ذاك الوگت تتحكم بمصير بلد مثل العراق !
ويگلك " المذهب " ؟؟ كل المعتصمين بالقصور الرئاسية بذاك الوگت من " المذهب " يعني " اكو خبره ومهنية بالاعتصام الجديد " وهم مو بعيد عن مكان الاعتصام الچان كولش
" طائفي " لأن بس ولد المذهب " فالحين " بيه
واقوى احتجاج اليوم على صلافة قادة المذهب " هوسه " بسم الدين باگونه الحراميه
ليش هو عنده دين النتخب ذوله الچلاب ‫-;-#‏ي_مسلم‬-;-



#علي_طالب_الملا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اوراق مو قديمة 4 بيضة الديچ - مؤيد البدري -
- اوراق مو قديمة .. 3 حچايات طالب القرغولي ؟
- اوراق مو قديمة - دگات عمو بابا -
- ليش باسم قهار صار - نجم -
- اوراق مو قديمه .. معدان وحضر ! 1
- الا ... سينما ؟
- اليوم عيد - النسوان -
- الصدر والبكر والحمزة ابو -احزامين -
- ايهاب و كريم نافع . روح وفطرة وأشياء اخرى
- عن اي مصالحة مجتمعية تتحدثون !
- حكومة التكنوعفاط !
- الجبهة الفكرية في العراق بداية الإشراق الوطني
- المجتمع والفساد . ضحية وجلاد وحاكم ظالم !
- حيثيات تنامي السلوك الإرهابي . وقاية وعلاج وحلول - وجة نظر م ...
- عوامل تكوين الشخصية الإرهابية . فطرة ام أكتساب ؟
- الملف السلوكي للشخصية الإرهابية - نظريات وأساليب -
- مصطلح - الحرب على الاٍرهاب - صناعة الخطاب وتفكيك المحتوى ؟
- المواطنة في العراق تغييب الحضور والوعي معا !
- تشريع لقانون دفن جديد ! احمد الجلبي اولا ؟
- نجفية العبادي وكربلائية المالكي ! العمامة المؤقتة ام الحليف ...


المزيد.....




- الأرض أم المريخ؟ شاهد سماء هذه المدينة الأمريكية وهي تتحول ل ...
- وصف طلوع محمد بن سلمان -بشيء إلهي-.. تداول نبأ وفاة الأمير ا ...
- استطلاع رأي: غالبية الإسرائيليين يفضلون صفقة رهائن على اجتيا ...
- وصول إسرائيل في الوقت الحالي إلى أماكن اختباء الضيف والسنوار ...
- شاهد: شوارع إندونيسيا تتحوّل إلى أنهار.. فيضانات وانهيارات أ ...
- محتجون يفترشون الأرض لمنع حافلة تقل مهاجرين من العبور في لند ...
- وفاة أحد أهم شعراء السعودية (صورة)
- -من الأزمة إلى الازدهار-.. الكشف عن رؤية نتنياهو لغزة 2035
- نواب ديمقراطيون يحضون بايدن على تشديد الضغط على إسرائيل بشأن ...
- فولودين: يجب استدعاء بايدن وزيلينسكي للخدمة في الجيش الأوكرا ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي طالب الملا - المذهب بين اعتصام الحصار واعتصام الأحرار !