أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي طالب الملا - اوراق مو قديمة .. 3 حچايات طالب القرغولي ؟














المزيد.....

اوراق مو قديمة .. 3 حچايات طالب القرغولي ؟


علي طالب الملا

الحوار المتمدن-العدد: 5102 - 2016 / 3 / 13 - 20:45
المحور: الادب والفن
    


احمد شوقي في بيت طالب القرغولي هذا عنوان لمادة الحوار الصحفي الذي سويته وي الكبير طالب القرغولي ، قدمت المادة لرئيس التحرير " الله يذكره بالخير "
ما اريد اذكر اسمة لان " مصالحه تتضرر " لان جان بجريدة وهسه بجريدة وشتان مابين ذيچ الجريده وهاي الجريدة ؟ المهم من قرا عنوان المادة " احمد شوقي في بيت طالب القرغولي " بدون ما يتعب نفسه گال لي " عيني علي غير العنوان لان احمد شوقي مات قبل لا يصير طالب ملحن " !!!
سحبت الاوراق وبلورت الماده بشكل احسن وفورا على " ساحة عمان " وي اقرب سايق الى عمان ثم الى دبي حيث " مجلة الصدى " الاماراتية ،
وبعد گم يوم .. الصفحة الاولى بالمجله " تزهي " بيها صورة طالب والعنوان واربع صفحات بنص المجله بيها حسب كلام ابوشوقي " الذ واطعم واجمل حوار له "
حچى لي طالب من كل قلبه عن حچيات من ايام الزغر والدجاجة الكسرت " العود " الطاح من فوگ " ديلاب الحديد " بالناصرية الى ايام وردة الجزائرية ،
و شلون " تحمل ظهاري بغداد مع رفيق دربه زامل سعيد فتاح بحدائق كرداة مريم على " لحم بطونهم " !!
شلون يتقاسم اجرة " سطح فندق " بالعلاوي ، شنو علاقة " بريد وعطيل " بالقرغول !! وهذه اسماء ابوه وعمه الذين كان ابوهم يعمل مع الانكليز في اكتشاف الاثار وتعلم الانكليزيه بالفطرة وتولع باسماء الانكليز دون ان يعلم بان اسماء اولاده لهم " طلابه " مع شكسبير !!!
حچى لي ابوشوقي وانكر " منع اغنية البنفسج " من البث وفق ما اشاع له الناس بانها تعنى " لغز " يخص الحزب الشيوعي .. الاغنية لم تسجل بالاذاعة اصلا !! حتى تمنع ..
حكي لي عن النساء في عالمه الخاص مع ام شوقي وغزوه والتفات .. وكل " اه او جرعة اووف " لمن تذهب وكيف تصل ومتى تنزل على " العله " ولمن گال " ياحبيبي بس الك وحدگ گلتها " ؟
حچى لى عن وردة الجزائرية التي قدم لها لحن دون يخبرها عن انه الملحن وفي يوم التسجيل توفى شقيق وردة في الجزائر ولم تطلب تاجيل العمل وسجلت الاغنية وسافرت في نفس اليوم ! وعن سوزان عطية وسميرة سعيد وعن العملاق بليغ حمدي ووگفت طالب له عندما مر بأزمة ترك مصر على اثرها .
حچى لي طالب عن ياس واعزاز وفاضل وحاسبينك وسعدون وحسبالي ومائدة نزهت التي غنت له " جذاب " بحرف الكاف ! حچى لي عن الناصرية وداخل حسن ،
معانات طالب القرغولي مع ذاته هي سبب كل " طوفان " الابداع الذي جدد الاغنية العراقية ، وصرامة طالب القرغولي في الحفاظ على ذائقة الناس جعلت له " خصوم " تنازلوا عن خصومتهم له في وقت متاخر جدا خاصة من كان يؤمن بان الطرب " نزوة وليس حالة وجدانية ،
عرفت من طالب القرغولي بان هناك من " شاغب " عليه وهو في قمة العطاء بسبب دكتاتورية القرارات القاسية بحق من يتقدم للاذاعة مطربا او ملحنا ،
حچى لي انه فعلا كان " هيج " لعدة اسباب واولها ان الاذاعة مدرسة اجتماعية لا تقبل بناس " نص ستاو "
حچى لي طالب عن راجعين وشلون كتبها ولحنها ومنو السبب رجعته للعراق من دولة خليجية
وحچى لي عن كل مرارة وحلاوة السنين كلها " تروح " من اشوف احمد في بيتي ، قلت له منو احمد ؟ قال احمد شوقي قلت له الله الله .. گال " اواشگ" احمدنا .. احمد ابن ابني شوقي .. گلت له هاي صار لنا اسبوع تقريبا " نسولف " والحوار صار تقريبا جزء كبير منه صالح للنشر ، اگدر اسوي عنوان الحوار .. احمد شوقي في بيت طالب القرغولي .. ضحك من كل قلبه ورد لازم ناخد موافقة احمد اولا .. رحم الله طالب القرغولي الانسان الذي جعل من الغناء عنوان انساني ووجداني وعشق ترافه وشجن وحلاوة للروح چنت وبقت وما تصير غير حلاوة ليل و" محروگه حرگ" ‫-;-#‏ي_مسلم‬-;-



#علي_طالب_الملا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اوراق مو قديمة - دگات عمو بابا -
- ليش باسم قهار صار - نجم -
- اوراق مو قديمه .. معدان وحضر ! 1
- الا ... سينما ؟
- اليوم عيد - النسوان -
- الصدر والبكر والحمزة ابو -احزامين -
- ايهاب و كريم نافع . روح وفطرة وأشياء اخرى
- عن اي مصالحة مجتمعية تتحدثون !
- حكومة التكنوعفاط !
- الجبهة الفكرية في العراق بداية الإشراق الوطني
- المجتمع والفساد . ضحية وجلاد وحاكم ظالم !
- حيثيات تنامي السلوك الإرهابي . وقاية وعلاج وحلول - وجة نظر م ...
- عوامل تكوين الشخصية الإرهابية . فطرة ام أكتساب ؟
- الملف السلوكي للشخصية الإرهابية - نظريات وأساليب -
- مصطلح - الحرب على الاٍرهاب - صناعة الخطاب وتفكيك المحتوى ؟
- المواطنة في العراق تغييب الحضور والوعي معا !
- تشريع لقانون دفن جديد ! احمد الجلبي اولا ؟
- نجفية العبادي وكربلائية المالكي ! العمامة المؤقتة ام الحليف ...
- تقسيم كيري الجديد - دلالات جديدة ونتائج خطيرة -
- إصلاح الحسين - ع- والترجمة التي يجب ان تكون ؟


المزيد.....




- “أقوى أفلام هوليوود” استقبل الآن تردد قناة mbc2 المجاني على ...
- افتتاح أنشطة عام -ستراسبورغ عاصمة عالمية للكتاب-
- بايدن: العالم سيفقد قائده إذا غادرت الولايات المتحدة المسرح ...
- سامسونج تقدّم معرض -التوازن المستحدث- ضمن فعاليات أسبوع ميلا ...
- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77
- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...
- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي طالب الملا - اوراق مو قديمة .. 3 حچايات طالب القرغولي ؟