أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أفنان القاسم - الحداثة الزرقاء دراسة في أدب غسان كنفاني 1















المزيد.....

الحداثة الزرقاء دراسة في أدب غسان كنفاني 1


أفنان القاسم

الحوار المتمدن-العدد: 5061 - 2016 / 1 / 31 - 15:06
المحور: الادب والفن
    


البنية الروائية لمصير الشعب الفلسطيني عند غسان كنفاني
من البطل المنفي إلى البطل الثوري

أطروحة أفنان القاسم الأولى لنيل شهادة الدكتوراه من جامعة السوربون الجديدة
نوقشت في شهر حزيران 1975 بتقدير جيد جدًا
ترجمت عن الفرنسية بقلم كاتبها

الطبعة الأولى: وزارة الثقافة والفنون بغداد 1978
الطبعة الثانية: دار الأسوار عكا 1979
الطبعة الثالثة: دار النسر عمان 1993


كلمة الناشر عام 1993

هذه الدراسة

أولى الدراسات عن غسان كنفاني، وأولى المقاربات النقدية حسب المنهج البنيوي، لم تزل تحتفظ بأسلوبها المجدد ونظرتها المستقبلية إلى "سحر" غسان كنفاني بعمق وعلمية...

ولم تزل ترى في أعمال غسان كنفاني حضورًا مذهلاً اليوم أكثر من أي وقت آخر لنحفظ لنا هذه الأعمال –وكل الثروة الأدبية الفلسطينية- من احتمال الإلغاء في حرب "التطبيع" الفكرية القادمة، حرب إعادة النظر في كل شيء، ابتداء من المصطلح، مرورًا بالمفهوم، وانتهاء بالدلالة: عالم غسان كنفاني الروائي، وحقل أفنان القاسم النقدي.



مقدمة

بعد فترة طويلة من التأسن الاجتماعي والثقافي، عرف الأدب العربي انطلاقًا لافتًا للانتباه بعد الحرب العالمية الثانية، وتمخضت عن ذلك، على الصعيد التعبيري، مضامين جديدة. وكلما تحولت المجتمعات العربية في بعض مظاهر الحياة الاجتماعية كلما طرأت على الأدب العربي التحولات نفسها، في مضامينه، في آفاقه، وخاصة في دوره داخل الحياة الاجتماعية هذه، تحولات لا يمكن أن تأتي بشكل آلي، وإنما عَبر استيعاب إنمائي للأشكال الأدبية، ولحقول التوصيل الأخرى.
استمد الأدب الفلسطيني خصوصيته، في وسط هذا التغيير للثقافة العربية، من الشروط الخاصة بالكفاح من أجل التحرر والاستقلال الوطني الذي عرفه الشعب الفلسطيني، منذ اقتلاعه من أرضه، والذي سيعرفه تبعًا لذلك قبل أن يستعيد كافة حقوقه الوطنية، هذه الحقوق التي هي اليوم الشرط الأول في حياة كل شعب يتمتع بكل حرياته، بعيدًا عن أنصاف الحلول أو أرباعها.
صاحبَ الأدب الفلسطيني هذا الكفاح في مراحله المُرَّة كما في آماله الكبار، قبل إغلاق كل أفق أمام كل معركة هدفها التحرير، كما هو الحال اليوم (تاريخ الطبعة الثالثة)، وكانت مصاحبته له بصفته عاكسًا ومحرضًا، فأعاد إلى المقاتل عزته، بإسقائه جدول الأمل الضئيل الذي أوشك على النضوب بعد النكبة: وذلك مع صورة الفلسطيني الذي عاش حقًا تجارب أليمة غير أنه لم يتخل أبدًا عن كرامته الإنسانية، وعزم على ألا يتيح لقوى الأعداء الفرصة لسحقه.
أعطى هذا الكفاح التاريخي الحقيقي ميلادًا لأدب جديد، بكل ما يحمله المصطلح من معان -كيف ولماذا وإلى أي حد هو جديد وخاصة إلى أي حد هو أدب سنرى ذلك- يتناقض تناقضًا جوهريًا مع الأدب التأملي لعصر الركود، فانتهى التمثيل الساكن والوصفي الذي يستمد قوته الوحيدة من "تقليد القدامي"، وانتهت السيطرة الأدبية التي تتجلى في التكرار الساذج للنماذج الموافقة لواقع اجتماعي آخر، وغدت بالتالي عقيمة ومقطوعة تمامًا عن المشاكل الاجتماعية لعصرنا، فالكفاح من أجل التحرر والاستقلال الوطني يعني دينامية اجتماعية أبعدت بسرعة أدبًا انكشف عاجزًا عن إعطاء أدنى جواب للمشاكل الجديدة التي طرحها التاريخ.
أبدى الشعر أول ما أبدى مواضيع الكفاح الجديدة، ولنذكر على سبيل المثال، لفترة ما قبل النكبة، الشاعرين إبراهيم طوقان وعبد الرحيم محمود اللذين شاركا بشكل فعال في الصراع من أجل القضية الوطنية، ومات عبد الرحيم محمود خلاله. في الفترة اللاحقة للنكبة، هناك ممثلو شعر "المرارة" الذي يعكس قسوة المنفى، ونخص بالذكر أبا سلمى وفدوى طوقان.
أخيرًا، يبدأ الشعر المعاصر مع هزيمة 1967، ليُبْرِزَ بشكل اختلفت الآراء حوله، بين "الشعاروية" و "الشعوروية"، إعادة بناء المقاومة الفلسطينية، والأمل الجديد، وإرادة القتال من أجل قضية عادلة ولكن شائكة معقدة ازدادت تعقيدًا لغايات سياسية مرسومة، مما أدى إلى انتكاس هذا الشعر، وتقصيره عن مواكبة هذه القضية في أدق مراحلها. نذكر من شعراء هذه الفترة، توفيق زياد، محمود درويش، سميح القاسم، وسالم جبران، الذين حققت قصائدهم نجاحًا شعبيًا لم يمنع النقاد من التشكيك في فنية هذه القصائد، وما تحتوي عليه من شعرية. ولنلاحظ أن محمود درويش هو الشاعر الوحيد الذي عرف كيف يبتعد عما يدعى "شعر المقاومة"، فهل نجح؟ في سيطرته على الثقافة الفلسطينية نعم، سيطرة ياسر عرفات على السياسة الفلسطينية.
لكن الدينامية الاجتماعية المؤقتة مع الأسف (دومًا بسبب التلاعبات السياسية) للتحولات المؤثرة في الشعب الفلسطيني قد منحت التقنية الجمالية مكانًا ازداد اتساعًا بحيث تجاوز إطار الشعر، فاضطلع النثر أكثر فأكثر بتحليل العلاقات الاجتماعية والإنسانية الجديدة، ونعني هنا الرواية، التي عرفت في الوقت الحاضر توالدًا كثيرًا يتجلى بالمؤلفات العديدة المنشورة خاصة في بيروت ودمشق وبغداد، فالرواية العربية نوع حديث في تاريخ الأدب العربي، حقًا ترجع أصول هذا النوع الأدبي إلى الحكايات الشعبية، ولكن بصفته نوعًا للملحمة الروائية لا تؤرَّخ الرواية إلا في سنوات العشرين، وأول روائيي الأدب العربي كان المِصري محمد حسين هيكل الذي نشر رواية عنوانها "زينب" تعتبر اليوم كأول رواية في الأدب الروائي. ومنذ ذلك الحين، اتسعت الرواية لتصبح الوسيلة الأكثر تملكًا للتعبير عن المشاكل الإنسانية الخاصة بسياق الوسط الاجتماعي، والموصوفة عن طريق التمثيلات الخيالية التي يمكن للرواية إدراكها، وفي مرحلة لاحقة للتعبير عن متاهات الفرد في سياق هذا الوسط نفسه.
تنضوي الرواية الفلسطينية تحت لواء هذا التطور العام الذي أبرزنا خطوطه الرئيسية، وهي تستمد خصوصياتها من الواقع الذي أُجبر الفلسطيني على عيشه، وموقع الفرد في هذا الواقع، وبعد ذلك تشكُّل الشخصيات، وتمثُّل الحالات الإشكالية.
لقد وقع اختيارنا على معالجة أعمال غسان كنفاني لأنه خير من يمثل النثر الفلسطيني المعاصر بالتوازي مع ما عاشه، ولأنه يجسد في أعماله كل تعقيدات الرواية الفلسطينية منذ الكفاح من أجل التحرر والاستقلال الوطني، وهو يعتبر أمس كاليوم من بين أفضل روائيي الأدب الفلسطيني. سنقوم بتحليل أعماله الروائية الكاملة، مع أخذنا بعين الاعتبار المسرحيتين اللتين كتبهما، تاركين جانبًا أعماله الصحفية التي تتطلب تحليلاً مختلفًا، فالكاتب الروائي هو الذي يهمنا هنا لا الكاتب الصحفي.
السؤال الذي سيقود استقراءنا لأعمال كنفاني هو التالي:
ما هو التمثيل الأدبي للمراحل التاريخية للكفاح من أجل التحرر والاستقلال الوطني الذي قام به الشعب الفلسطيني في أعمال كنفاني؟
يتطلب سؤال التحليل هذا إيضاح المُرَكِّبات الثلاثة التالية:
ما هي مراحل كفاح الشعب الفلسطيني من أجل التحرر والاستقلال الوطني في الواقع التاريخي؟
ما هي حياة وأعمال كنفاني بالنسبة إلى هذه المراحل التاريخية؟
ما هي مختلف أشكال التمثيل الأدبي في هذه الأعمال؟
ستوجه هذه الأسئلة مسار عملنا من وجهة نظر منهجية كما يلي:
أولاً – سنقوم في قسم أول، على المستوى الوصفي، بتسلسل حَدَثي للمراحل التاريخية والأطوار التي مرت بها حياة كنفاني من ناحية، وبدراسة مختصرة لأعمال كنفاني الكاملة من ناحية ثانية. مما سيعطي على المستوى الأول نظرة شاملة للواقع التاريخي المعني، ومراحل تطور كنفاني بالنسبة إلى تاريخ شعبه.
ثانيًا – سنفصِّل في قسم ثان، على المستوى التحليلي، بعض الأعمال التمثيلية لكل مرحلة أدبية عَبَرها كنفاني، وذلك لإبراز التقنيات الأدبية وأشكال التمثيل الأدبية التي استعملها المؤلف، كي نفهم بصورة أفضل العلاقات الاجتماعية الجديدة لشعب يخوض غمار المعركة المصيرية التي هي معركته. ولنشر حالاً إلى القطبين، الأول والأخير، المحددين للطريق التي عبرها كنفاني: المنطلق، وهو التساؤل عن بؤس المنفى. الوصول (معجَّلاً بموته القاسي)، وهو إرادة الكفاح ليس فقط لاستعادة أرض الوطن، ولكن أيضًا لإعادة بناء مجتمع جديد لن يتحقق بسهولة.
ثالثًا – سندرس في قسم ثالث بعض التعميمات النظرية لأشكال التمثيل الأدبي عند كنفاني، وسيرسم القسم الثالث هذا الخصائص الأساسية لجمال كنفاني، تسبقه مقدمة تحليلية مكثفة في علم الجمال.
ولإيجاز منهجيتنا نؤكد على ثلاثة مبادئ للتحليل الأدبي:
1 – الأدب ظاهرة اجتماعية وأداة سحرية يحرض ويعكس العلاقات الإنسانية في ظروف مؤاتية للبنى الإبداعية.
2 – لا تكمن قيمته الأدبية في "الشعوذة" اللغوية (فصاحة أو جمال أسلوب) ولكن في الطريقة التي تكون فيها الدينامية المعقدة للتقدم الاجتماعي مطبقة فنيًا، التقدم أو التخلف، لأن في إبراز "لادينامية" التخلف تنهيضًا لكل ما هو إنساني.
3 – للأدب والأديب دور فعال في العملية التاريخية لصنع الإنسان الجديد، وليد الكفاح من أجل التحرر والاستقلال الوطني، ووليد الاستبسال من أجل الحياة، بالمعنى الأكثر شمولاً، لصنع الإنسان بكل بساطة، وعلى الخصوص بعد إجهاض هذا الكفاح، وهذا الاستبسال، وهدم كل جسور الحرية من طرف السلطة الفلسطينية.
إن التقنية الأدبية مهمة للتحليل لا كنهاية بل كوسيلة فنية ضرورية لبناء الدلالة، عَبر العمل الأدبي، وهذه الدلالة، بكل تنوعها، هي التي تهمنا، فهي تقيم في الواقع الاجتماعي، وهي نفسها واقع متفاعل بدوره، تشكل جزءًا من تاريخ شعب، وتشكل إشارة هامة. هذا ويجب فهم الرواية الفلسطينية في ضرورتها التاريخية التي لم تكن أبدًا معزوة إلى المحاولات المخاطرة والخطرة لفرد عنَّ على باله أن يصبح "أديبًا"، فبدأ يهتم "بصناعة الأدب". وما نريد إبرازه في التحليل اللاحق إلى أية درجة استطاعت روايات غسان كنفاني أن تمثل، على المستوى الأدبي، جزءًا من تاريخ الشعب الفلسطيني.
لقد ترك هذا التاريخ الذي لا يكف عن التطور أعمال غسان كنفاني في محطة من محطاته السابقة، ونحن نعد دراستنا هذه للطبعة الثالثة مع أوائل التسعينات، والتجربة المعاشة لا تتوقف عن الإدهاش، لتجعل من كنفاني، بالنسبة إلى وقائع تاريخ الشعب الفلسطيني المتجددة تجددًا دائمًا، ألا يشكل في الأدب الفلسطيني اليوم سوى نقطة زرقاء مضيئة، ونحن نفهم اللون الأزرق هذا كدال من دوال البحر في استعمالاته الشعرية التي تعبر عن الاستمرارية تحت شرط التجاوز. لهذا يستمد الكُتَّاب الفلسطينيون من أعمال كنفاني الضوء، إلا أنهم لن يقفوا أبدًا عند حدود مستوياتها اللغوية والأسلوبية حين خوضهم المعركة مع الكلمات التي تذهب بهم أكيدًا إلى مسألة الكتابة وعمليات الإبداع، لأنهم في مسعى دائم –مسعاهم تاريخي حافزه فردي وهدفه جماعي- لتجاوز نقطة الضوء الكنفانية الماضية إلى نهار الرواية الفلسطينية والعربية والعالمية.
من ناحية أخرى، نود أن نشير إلى التنقيحات الهامة التي أجريناها في طبعتنا الثالثة هذه، على الخصوص فيما يتعلق بالمصطلح الإيديولوجي، الذي خففنا من حدة بروزه، فمحونا بذلك الطابع التشديدي عنه والقطعي فيه، وعدلنا بعض الاستنتاجات لتواكب الدراسة زمنها، كما أننا أضفنا فصلاً تحليليًا شاملاً لمسرحية "الباب" في القسم الخاص بالتمثيل الأدبي.
وبمناسبة نشر هذه الأطروحة على أنترنت، أجدني مضطرًا إلى التنديد "بالدكاترة" الذين نقلوها حرفيًا، وناقشوها في العديد من الجامعات العربية والأجنبية، فالكارثة هنا كارثتان: جهل الطالب الذي انتحل عملي، وجهل الأستاذ الذي لم يقرأ هذا العمل بقلمي.


يتبع القسم الأول غسان كنفاني، الشعب الفلسطيني، والثورة العربية



#أفنان_القاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رعب - المشاهد الكاملة
- رعب - المشهد العاشر
- رعب - المشهد التاسع
- رعب - المشهد الثامن
- رعب - المشهد السابع
- رعب - المشهد السادس
- رعب - المشهد الخامس
- رعب - المشهد الرابع
- رعب - المشهد الثالث
- رعب - المشهد الثاني
- رعب - المشهد الأول
- إرهابيون السيناريوهات الكاملة
- إرهابيون - بكين - سيناريو10
- إرهابيون - واشنطن - سيناريو9
- إرهابيون - ستوكهولم - سيناريو8
- إرهابيون - موسكو - سيناريو7
- إرهابيون - غزة - سيناريو6
- إرهابيون - معان - سيناريو5
- إرهابيون - نيويورك - سيناريو4
- إرهابيون - الرياض - سيناريو3


المزيد.....




- -انطفى ضي الحروف-.. رحل بدر بن عبدالمحسن
- فنانون ينعون الشاعر الأمير بدر بن عبد المحسن
- قبل فيلم -كشف القناع عن سبيسي-.. النجم الأميركي ينفي أي اعتد ...
- بعد ضجة واسعة على خلفية واقعة -الطلاق 11 مرة-.. عالم أزهري ي ...
- الفيلم الكويتي -شهر زي العسل- يتصدر مشاهدات 41 دولة
- الفنانة شيرين عبد الوهاب تنهار باكية خلال حفل بالكويت (فيديو ...
- تفاعل كبير مع آخر تغريدة نشرها الشاعر السعودي الراحل الأمير ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 158 مترجمة على قناة الفجر الجزائري ...
- وفاة الأمير والشاعر بدر بن عبدالمحسن عن عمر يناهز 75 عاماً ب ...
- “أفلام تحبس الأنفاس” الرعب والاكشن مع تردد قناة أم بي سي 2 m ...


المزيد.....

- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أفنان القاسم - الحداثة الزرقاء دراسة في أدب غسان كنفاني 1