أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - منير ابراهيم تايه - قصص قصيرة بحجم راحة اليد















المزيد.....

قصص قصيرة بحجم راحة اليد


منير ابراهيم تايه

الحوار المتمدن-العدد: 5054 - 2016 / 1 / 24 - 17:03
المحور: الادب والفن
    


(1)
يوسف ايها الصديق.. كان السجن احب اليك من كيدهن، لتنسج لنفسك سماء حرة، حلقت بها.. فبهرهن ضوءك، ورميت بكيدهن في سلة التاريخ
(2)
في احد الخطابات السياسية الرسمية فقدت احدى الكلمات احد احرفها الاساسية، فتدخل المتدخلون من اجل معالجة الموقف، ولما كانت المعالجة سطحية فقد صارت الاغلبية اقلية وذهبت الاقلية لتحتل مكان الاغلبية..
انتظر القوم حدوث شيء ما جراء هذه العملية، لكن شيء ما لم يحدث؟
ولما سألوا الصائغ عن حروفه الذهبية قال... انها مجرد لعبة سياسية!!
(3)
لوحظ عليه منذ فترة ليست بالقصيرة النوم نهارا والسهر ليلا، كان يقف دائما تحت عامود الكهرباء في الشارع كما لو انه على موعد مع شخص ما.. لم يسأله احد فقد كان قليل الكلام شديد الانطواء، كثيرا ما كان يردد في نفسه "من طلب العلا سهر الليالي"..
وفي مكان اخر شخص حالته حيرت كل من يعرفه.. ذات ليلة ذهب لينام وهو يردد "ما فاز الا النوم" ومنذ تلك الليلة وهو لا يزال نائما...
(4)
قالت الشجرة الكبيرة للزهرة الجميلة بجانبها.. كم انت جميلة وانت تتمايلين؟
صمتت الزهرة واحمرت ورقاتها خجلا.. ولم تقل للشجرة الكبيرة انها كانت تتمايل بفعل الريح؟
(5)
رغم تقدمها في العمر الا ان مسحة من جمال لا تزال ظاهرة فوق وجهها، تهدر السنين ثم تنثني مع ارتحال الموج نحو الشاطئ لتحكي عن القمر الذي احبها وتاه في عباب البحر باحثا عن عشقه ليغزل من ردائه شراع علها توصله بارضها..
(6)
احد المقدسيين قال بألم:
القدس مثل فراشة كلما أفلتت من شبكة عنكبوت علقت في شبكة عنكبوت أكبر، وكلما خرجت من جب عميق ومظلم وقعت في جب آخر أكثر عمقا وأشد ظلاما!! ولا تستفيق من كابوس مزعج إلا على كابوس آخر أكثر إزعاجا ولا تعالج وباء إلا بوباء آخر أشد فتكا ولا تتسلى عن حزن إلا بحزن أعظم؟؟!!

(7)
لم يكن يرغب بالعمل في الارض مع ابيه.. كان راغبا في الهجرة.. نعم الهجرة، هاجر وتأخر سنينا كتب بعدها لابيه "القمح مر في حقول الاخرين"

(8)
وهي تنظر الى البعيد بجانب حقل القمح، قالت ان لحظات الحزن لا تكتب لكي لا تقرأ لكي لا ترسخ في الذاكرة ومن ثم تنسى ، لانها شيء عابر، قطفت سنبلة وراحت تفرط حباتها، "سيأتي.. لن يأتي" من طرف الحقل البعيد لاح لها طيفه يلوح بشال احمر وابتسامة عريضة

(9)
قال لصديقه الجالس الى جانبه
هل تعرف كيف انتصرت اثينا على العالم
فقال اعرف نعم.. انتصرت بقوتها العسكرية
فقال وهو يشير برأسه يمينا ويسارا.. لا !
فقال له بماذا إذن؟!
فرد بثقة وهدوء.. بالفلسفة!
واضاف: كل قوتنا العسكرية يوما ما ستنتهي، لكن انتصاراتنا الفلسفية ستظل خالدة إلى الأبد، أثر السيف يمحي لكن اثر القلم لن يمحى قط !!...
ثم اردف: لولا اليونان لم تكن الفلسفة.
فقال: ولولا الفلسفة لم تكن اليونان !!

(10)
حين تغيب يظل ينتظر لقاءها ليبثها اشواقه
وحين غاب هو ظلت تنتظر لقاؤه لتبثه أشواقها
ولما التقيا... تشاجرا!!

(11)
كان يقف امام اللوحه يحمل ادوات الرسم بيده.. غمس فرشاته باللون.. ثم توقف، نظر الى اللوحة وهو يضع يداه خلف ظهره مفكرا وكأنه حنظلة، ايقن ان المشاهد اذكى من كل الرسوم والالوان والكلمات ليملأ تفاصيل ما يجري من جنون....

(12)
بعد حادث عمل مات الزوج تاركا زوجته وعشرة اطفال... قدمت الشركة مبلغا من المال تعويضا لم تحلم به العائلة يوما.. قالت الزوجة: ما انبله اغنانا ميتا..

(13)
كان الخليفة العباسي المعتصم يجلس وراء شاشة التلفاز يشاهد نشرة الاخبار على قناة الجزيرة الفضائية.... تناهى الى مسامعه صوت فتاة فلسطينية تستغيث.......فاستل سيفه ... وشطر التلفاز الى نصفين!!

(14)
كان يحلم.. ورأى فيما رأى ان دمه مستباح... ولحمه تنهشه الكلاب.
وحين افاق.. رأى ان دمه مستباح ولحمه تنهشه الكلاب؟؟!
(15)
سأله الطبيب من أنت؟
اجاب: لا اعرف، لقد فقدت صلتي بهويتي.. احيانا اكون دودة واحيانا اخرى حبة قمح؟؟!
ولكن.. يجب ان تحدد من انت.. اما دودة او حبة قمح؟؟
حبة قمح.. قاطعه بصرامة!
قال له: ولكن هذه مجرد تخيلات لا أساس لها من الصحة، أنت إنسان و.. أنت فاعل.. صدقني!
فاعل ومفعول..نعم، لكن من يقنع الدجاجة بأني انسان ولست دودة!!
(16)
كان يقف وسط الغرفة ودون سابق تفكير حطم المزهرية، تناثرت قطعها على الارض، ركل الارض، صرخ ملء حنجرته.. ثم توقف كل شيء، مرر اصابعه بين شعره وسوى من ياقة القميص، اغلق الباب خلفه وخرج يسير على الرصيف، يداه داخل جيبه تقبضان على الفراغ...
(17)
كانت تقضي وقتها جالسة قرب الشاطئ مستسلمة لإحساسها بالوحدة؟
قال لها.. الحب؟ ألا تدرين كم أَنت صغيرة عليه ، إن قلبك لا يزال مغمض العينين، لا توقظيه لمجرد حب عابر، فأنت لا تدركين كم سينزعج حين تحيط به الالآم.. سيأتي ذلك اليوم من تلقاء نفسه ليضيء عالمك؟؟
(18)
في يوم ما غزا الليل نهاري واقتنص من نوره واعطاه للقمر، قلت لا بأس لان فقدت بعضي فكلي لم يزل.. استمرأ الليل فعلته.. وبت كلما غبت في متاهات الحياة يهرب بعضي خارج بعضي.. جاءني واش يخبرني بغياب كلي، وان احدهم سرقني، ايقنت عندها ان التنازل عن جزء يعني سقوط الكل!!
(19)
قناعة
بينما أنا أمشي تحت المطر النازل أفكر بالمواعيد المؤجلة و الأحلام الراحلة و الكلمات التي تتعثر و العبارات المفككة تلك التي تفوهت بها أمامك كنت تبتسمين و تقولين، هكذا ﻫ-;-ﻢ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﺒ-;-ﺸ-;-ﺮ-;- .. ليست حواراتهم سوى نوعا من التعري المتبادل. الذي يتكلم كثيرا لا أسرار له، ومن لا أسرار له هو إنسان فارغ. فثمة حدود للكلام، وثمة أشياء لا يجب البوح بها، أسرارنا هي أغلى ما نملك، كم يﻌ-;-ﺠ-;-ﺒ-;-ﻨ-;-ﻲ-;- اصحاب ﺍ-;-ﻷ-;-ﺭ-;-ﻭ-;-ﺍ-;-ﺡ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﺘ-;-ﻲ-;- ﺗ-;-ﺤ-;-ﺘ-;-ﺮ-;-ﻡ-;- ﺫ-;-ﺍ-;-ﺗ-;-ﻬ-;-ﺎ-;- ﻭ-;-ﺗ-;-ﺤ-;-ﺘ-;-ﺮ-;-ﻡ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻐ-;-ﻴ-;-ﺮ-;- .. حين ﺗ-;-ﺘ-;-ﺤ-;-ﺪ-;-ﺙ-;-، ﺗ-;-ﺘ-;-ﺤ-;-ﺪ-;-ﺙ-;- ﺑ-;-ﻌ-;-ﻤ-;-ﻖ-;- .. ﺗ-;-ﻄ-;-ﻠ-;-ﺐ-;- ﺑ-;-ﺄ-;-ﺩ-;-ﺏ-;- .. ﺗ-;-ﻤ-;-ﺰ-;-ﺡ-;- ﺑ-;-ﺬ-;-ﻭ-;-ﻕ-;- .. ﻭ-;-ﺗ-;-ﻌ-;-ﺘ-;-ـﺬ-;-ﺭ-;- ﺑ-;-ﺼ-;-ﺪ-;-ﻕ-;- ..ﻻ-;- ﻓ-;-ﺮ-;-ﻕ-;- ﺑ-;-ﻴ-;-ﻦ-;- ﻟ-;-ﻮ-;-ﻥ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻤ-;-ﻠ-;-ﺢ-;- ﻭ-;-ﻟ-;-ﻮ-;-ﻥ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﺴ-;-ﻜ-;-ﺮ-;- .. فﻛ-;-ﻼ-;-ﻫ-;-ﻤ-;-ﺎ-;- ﻧ-;-ﻔ-;-ﺲ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻠ-;-ﻮ-;-ﻥ-;-.. ﻟ-;-ﻜ-;-ﻦ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻔ-;-ﺮ-;-ﻕ-;- تعرفه ﺑ-;-ﻌ-;-ﺪ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﺘ-;-ﺠ-;-ﺮ-;-ﺑ-;-ﺔ-;- ..
الغريب أنك كنت تتحدثين بإستمرار وتخبرينني كم كنت رائعا، أفكر بأني أونوبا في القصص الإفريقية تلك الفتاة التي دوما ما تحضر متأخرة عن كل المواعيد المهمة في الحياة، ملعونة هي ويبدو أني ورثت جزءا من لعنتها تلك، تأخرت عنك وعن نفسي وعن حقي في الحياة، لم أعد أهتم إن كان للحياة معنى أو لم يك.
نحن البشر نحاف الصمت ونميل الى الثرثرة، وحينما يلم بنا خطب ما يؤلمنا.. نلوذ بالصمت، فالمرء لا يكون فيلسوفا إلاّ بقدر ما يبقى صامتا، ولان الحياة تقسوا علينا احيانا.. وربما يخوننا الحظ الا اننا ندرك ايضا ان كل شيء بيد الله والقضاء والقدر .. فنرضى بالواقع، لا انكر اني اضعف احيانا ولكني على ثقة بأني املك روحا تمنحني القوة كلما تذكرت ان الله اذا احب عبدا ابتلاه
ﻟ-;-ﺴ-;-ﻨ-;-ﺎ-;- ﻣ-;-ﺠ-;-ﺒ-;-ﺮ-;-ﻳ-;-ﻦ-;- ﻋ-;-ﻠ-;-ﻰ-;- ﺗ-;-ﺒ-;-ﺮ-;-ﻳ-;-ﺮ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻤ-;-ﻮ-;-ﺍ-;-ﻗ-;-ﻒ-;- ﻟ-;-ﻤ-;-ﻦ-;- ﻳ-;-ﺴ-;-ﻲ-;-ﺀ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻈ-;-ﻦ-;- ﺑ-;-ﻨ-;-ا فﻣ-;-ﻦ-;- ﻳ-;-ﻌ-;-ﺮ-;-ﻓ-;-ﻨ-;-ﺎ-;- ﻳ-;-ﻔ-;-ﻬ-;-ﻤ-;-ﻨ-;-ﺎ-;-.. وﺎ-;-ﻟ-;-ﻌ-;-ﻴ-;-ﻦ-;- ﺗ-;-ُﻜ-;-ﺬ-;-ﺏ-;- ﻧ-;-ﻔ-;-ﺴ-;-ﻬ-;-ﺎ-;- ﺇ-;-ﻥ-;- ﺃ-;-ﺣ-;-ﺒ-;-ّﺖ-;- .. ﻭ-;-ﺍ-;-ﻷ-;-ﺫ-;-ﻥ-;- ﺗ-;-ﺼ-;-ﺪ-;-ﻕ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻐ-;-ﻴ-;-ﺮ-;- ﺇ-;-ﻥ-;- ﻛ-;-ﺮ-;-ﻫ-;-ﺖ-;- .. ﻧ-;-ﺼ-;-ﺎ-;-ﺩ-;-ﻑ-;- ﺃ-;-ﻧ-;-ﺎ-;-ﺱ-;- ﻳ-;-ﺤ-;-ﺒ-;-ﻮ-;-ﻧ-;-ﻨ-;-ﺎ-;- .. ﻭ-;-ﺃ-;-ﺧ-;-ﺮ-;-ﻳ-;-ﻦ-;- ﻧ-;-ﺤ-;-ﻦ-;- ﺃ-;-ﺣ-;-ﺒ-;-ﺒ-;-ﻨ-;-ﺎ-;-ﻫ-;-ﻢ-;-، اﺣ-;-ﺮ-;-ﺹ-;- ﻋ-;-ﻠ-;-ﻰ-;- ﻣ-;-ﻦ-;- ﻳ-;-ﺤ-;-ﺒ-;-ﻚ-;- ..ﺃ-;-ﻛ-;-ﺜ-;-ﺮ-;- ﻣ-;-ﻤ-;-ﻦ-;- ﺃ-;-ﺣ-;-ﺒ-;-ﺒ-;-ﺘ-;-ﻪ-;-.. ﻓ-;-ﻤ-;-ﻦ-;- ﺍ-;-ﺣ-;-ﺒ-;-ﺒ-;-ﺘ-;-ﻪ-;- ﻫ-;-ﻴ-;-ﺄ-;- ﻧ-;-ﻔ-;-ﺴ-;-ﻪ-;- ﻟ-;-ﻴ-;-ﺄ-;-ﺧ-;-ﺬ-;-، ﻭ-;-ﻣ-;-ﻦ-;- ﺍ-;-ﺣ-;-ﺒ-;-ﻚ-;- ﻫ-;-ﻴ-;-ﺄ-;- ﻧ-;-ﻔ-;-ﺴ-;-ﻪ-;- ﻟ-;-ﻴ-;-ﻌ-;-ﻄ-;-ﻴ-;-ﻚ-;-، ﻛ-;-ُﻦ-;- ﺁ-;-ﻋ-;-ﻤ-;-ﻰ-;- ﻟ-;-ﻜ-;-ﻞ-;- ﺷ-;-ﻲ-;-ﺀ-;- ﻻ-;-ﻳ-;-ﻌ-;-ﺠ-;-ﺒ-;-ﻚ-;- .. ﻭ-;-ﻛ-;-ُﻦ-;- ﺁ-;-ﺻ-;-ﻢ-;- ﻟ-;-ﻜ-;-ﻞ-;- ﺷ-;-ﻲ-;-ﺀ-;- ﻳ-;-ﺠ-;-ﺮ-;-ﺣ-;-ﻚ-;-.. ﻭ-;-ﻛ-;-ُﻦ-;- بليدا ﻟ-;-ﻜ-;-ﻞ-;- ﺷ-;-ﻲ-;-ﺀ-;- ﻳ-;-ﺆ-;-ﻟ-;-ﻤ-;-ﻚ-;- .. ﻫ-;-ﻜ-;-ﺬ-;-ﺍ-;- ﺗ-;-ﻌ-;-ﻴ-;-ﺶ-;- حياة ﺳ-;-ﻌ-;-ﻴ-;-ﺪ-;-ة .. فﺍ-;-ﻟ-;-ﺤ-;-ﻴ-;-ﺎ-;-ﺓ-;- ﻗ-;-ﺼ-;-ﻴ-;-ﺮ-;-ﺓ-;- ﺟ-;-ﺪ-;-ﺍ-;- ﻻ-;- ﺗ-;-ﺴ-;-ﺘ-;-ﺤ-;-ﻖ-;- حقدا ولا حسدا
ﻏ-;-ﺪ-;-ﺍ-;- ﺳ-;-ﻨ-;-ﻜ-;-ﻮ-;-ﻥ-;- ﺫ-;-ﻛ-;-ﺮ-;-ى

(20)
افضل كثيرا الدخول إلى هذا المطعم، لأني أجد فيه الراحة والهدوء، فقط السكاكين والأشواك هم المتحدثون الرسميون فيه، أما الحضور فلا تسمع الا صمتهم!!..



#منير_ابراهيم_تايه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فرنسا تنعى انسانيتها
- انا وظلي
- انا وظلي/ اقاصيص صغيرة
- ماسح الاحذية/ وقصص اخرى قصيرة
- اسرائيل التي تخاف
- الصدفة والضرورة/ قصص قصيرة
- شاي بالنعناع/ قصص قصيرة
- حياة اخرى وقصص اخرى قصيرة
- محطات في فكر مالك بن نبي
- الكواكبي.. ومئة عام من الديكتاتورية
- شوق الدراويش ل -حمور زيادة- رواية تتكىء على التاريخ
- الحمار/ قصة قصيرة
- واسيني الاعرج في رواية -البيت الاندلسي- نكتب لأننا نحب الكتا ...
- عقلية الوفرة وعقلية الندرة..!؟
- الغريبة التي لا اعرفها/ قصص قصيرة
- فنجان قهوة
- عناقيد الكرز... وما تيسر من وجع!!
- سفر..
- -المغفلة- ل -تشيخوف- ما اقبح الفقر .. وما اجمل الفقراء!!
- الحارس في حقل الشوفان


المزيد.....




- -أشقر وشعره كيرلي وحلو-..مشهد من مسلسل مصري يثير الغضب بمواق ...
- الإيطالي جوسيبي كونتي يدعو إلى وقف إطلاق النار في كل مكان في ...
- جوامع العراق ومساجده التاريخية.. صروح علمية ومراكز إشعاع حضا ...
- مصر.. الفنان أحمد حلمي يكشف معلومات عن الراحل علاء ولي الدين ...
- -أشقر وشعره كيرلي وحلو-..مشهد من مسلسل مصري يثير الغضب بمواق ...
- شجرة غير مورقة في لندن يبعث فيها الفنان بانكسي -الحياة- من خ ...
- عارف حجاوي: الصحافة العربية ينقصها القارئ والفتح الإسلامي كا ...
- رواية -خاتم سليمى- لريما بالي.. فصول متقلبة عن الحب وحلب
- تردد قناة سبونج بوب على النايل سات …. أجدد الأفلام وأغاني ال ...
- الكشف عن القائمة القصيرة لجائزة -PublisHer-


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - منير ابراهيم تايه - قصص قصيرة بحجم راحة اليد