أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - توماس برنابا - مراحل غسيل المخ المسيحي أو عملية التمسحن Christianization















المزيد.....

مراحل غسيل المخ المسيحي أو عملية التمسحن Christianization


توماس برنابا

الحوار المتمدن-العدد: 4931 - 2015 / 9 / 20 - 10:16
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عملية التمسحن هي عملية مستدامة لا يمكن أن تكون وقتية و لها مراحل ولا يمكن أن تتم في مرحلة واحدة وسنتناول هذه المراحل بالتدريج وسنتحدث عن كل منها بالتفصيل حتى يتضح لكل مهتم من الأخوة والأخوات اللادينين أو المقبلين على إعتناق المسيحية وقع هذه المراحل على الذهن البشري وتحكمهم فيه وأدلجته ودولبته بطريقة يصعب على الضحية الانفلات منها .... وأختص بالأهتمام بتقديم مقالتي هذه لأخوتي وأخواتي المسيحيين حتى يتضح لهم كيف تم تمسحنهم ويمكنهم حين يتم معرفتهم أسرار هذه المراحل أن يفكوا حبال وحبائل المسيحية عن أعناقهم إذا أرادوا الأن أو مستقبلاً لأن هذا الأمر ليس بالسهل فعله!!!

أولاً: إعتناق مفهوم الفداء وما يتبعه من خلاص أو توبة

يتمحور جوهر المسيحية حول الفداء من الموت الأبدي المسلط على رقاب كافة البشر من جراء خطية أدم وحواء الأصلية المتوراثة الى كافة وجميع الناس ... وهذا الفداء لم يكن ليتم عن طريق ملاك أو نبي أو كاهن أو أي كائن سوى عن طريق الله نفسه متجسداً في أقنوم الأبن أو يسوع المسيح لخلوه من أي خطية جسدية متوراثة من أدم وهذا لأن يسوع أتى الى العالم بحمل مريم العذراء حمل عذري بلا زرع بشر بل حمل بيسوع فيها من الروح القدس روح الله القدوس! ويجب على أي شخص مسيحي أو من يريد إعتناق المسيحية التسليم بأنه خاطئ بالخطية الاصلية أولاً وبخطايا فعلية أرتكبها في حياته السابقة ثانياً ... ويجب أن يقر بأنه يحتاج لفداء يسوع المسيح له منفردا وجمعيا ايضا لكافة البشر على عود خشبة الصليب حيث سفك دمه مغفرة لخطاياه وخطايا جميع الناس والأهم حينما يقبل عمل المسيح الكفاري له ويتوب عن جميع خطاياه حينئذ تنفرج أساريره و تبيض خطاياه كالثلج كما يقول سفر إشعياء النبي ... وبذلك يخلص! أي محيت خطاياه وبمقدوره أن يكون أبنا لله وله الحياة الأبدية ويدخل لملكوت السموات مرورا بحياته البشرية على الأرض الى أن يجئ المسيح ويخطفه على السحاب أو أن يموت وتحمله الملائكة الى الفردوس إنتظاراً لليوم الأخير حيث يقابل الجميع ( الموتى والأحياء) المسيح في مجيئه الثاني على السحب في الهواء لتبدأ الحياة الأبدية في تسبيح دائم للمسيح الاله المتجسد مع الملائكة من السيرافيم والكروبيم وجند السماء المنوطين بأنهم سيكونوا خداماً للمؤمنين بالمسيح!!!


هذه العقيدة أو العقائد هي ملخص للمسيحية كافة ويجب على المسيحي الحق أن يربي أولاده عليها وهنا تظهر دور برامج التثقيف الديني أو برامج التربية الدينية المسيحية في الكنائس المسماة بمدارس الأحد لأنها عادة تقام يوم الأحد في مختلف الكنائس والتي لظروف الدراسة قد تقام يوم الجمعة حسب ظروف كل كنيسة. وتقوم مدارس الأحد في الكنائس بأدلجة وحفر العقائد المسيحية في أذهان الصغار منذ الطفولة المبكرة بأساليب إبداعية تناسب روح وعمر الأطفال الصغار منها الأغاني الحركية ومسرحيات العرائس وغيرها من ميثودولوجيا التدريس المتنوعة والابتكارية. ومن المعروف أن ما يعرض على الطفل صغيرا من معارف تصعب على الأيام محوه فيما بعد وخاصة حينما تناسب المعارف والعقائد المقدمة نفسية الطفل عن طريق تقنيات ومناهج متطورة تحبب الاطفال في الكنيسة وما يقدم فيها!

وهنا تكمن المشكلة فغالباً أغلبية الأطفال يذهبون للكنائس ويقلون تدريجياً في المراحل التالية ليأتي البلوغ ليندر من يذهب للكنيسة لأسباب عدة قد نتناولها في مقالات تالية.... ولكن ما قد تعلمه في الصغر في مدارس الأحد لا يمكن للأيام أن تمحوه وتظل في دواخل نفسيته تجعله يحترم الكنيسة والكاهن حتى ولو وصلت موبقاته وخطاياه أعنان السماء!!

وهنا يظهر دور الكنائس في إسترجاع وإستعادة هذه الأنفس الهائمة بخدمات وعظات نارية في كافة الاجتماعات الكنسية في الكنائس ووسائط الاعلام كالقنوات الفضائية والانترنت والصحف المختلفة ليظهروا محبة الله السامية التي تشمل الجميع حتى وإن ضلوا ولا يخفى على القارئ إستخدام ثنائية الترغيب/الترهيب بأساليب بارعة خلال العظة الواحدة أو في سلسلة عظات إنتعاشية متتالية في نهضة روحية في كنيسة أو قناة ما! فنجد المتحدث يسهب ويستطرد في الحديث عن محبة الله ورعايته لنا وبركات الروح القدس المعدة لنا ليفاجئنا بعد عدة عظات بعظة عن الله الغاضب الذي سيلقي كافة الخطاة في الجحيم! وهذا له وقع على الأذهان كوقع المطرقة على السنديان في هدم حصون الأثم والخطايا في نفوس الناس ليلقوا بأنفسهم في يديّ الله الراعي الرحيم خوفاً من الله المنتقم الجبار الذي لا منقذ من يده!!!

هذا عن طفولة وبلوغ المسيحي أما عن معتنقي الديانات الأخرى كالاسلام فيجب على رجال الدين المسيحي هدم أعمدة إيمان غير المسيحي بتوجيه ضربات تشكيكية في دينه عن طريق توضيح بطلان كتابه علمياً وتاريخياً في كافة الأوجه وحينما تنهار هذه الأعمدة يجب البدأ في الخطوة التالية من غسيل المخ أو الادلجة وهي بناء أعمدة عقائدية لدين المسيحية في ذهنه ومعاملته كطفل في البداية في تلقي الأيمان الجديد ثم كبالغ (لانكم اذ كان ينبغي ان تكونوا معلمين لسبب طول الزمان تحتاجون ان يعلمكم احد ما هي اركان بداءة اقوال الله و صرتم محتاجين الى اللبن لا الى طعام قوي (عب 5 : 12) و اما الطعام القوي فللبالغين الذين بسبب التمرن قد صارت لهم الحواس مدربة على التمييز بين الخير و الشر (عب 5 : 14) )

ثانيا: عملية تغيير أو تجديد الذهن

و لا تشاكلوا هذا الدهر بل تغيروا عن شكلكم بتجديد اذهانكم لتختبروا ما هي ارادة الله الصالحة المرضية الكاملة (رو 12 : 2)
هذه الأيه من رسالة رسول المسيحية بولس الى أهل روميه تلخص المرحلة التالية من عملية التمسحن وربما تحدثنا عنها سريعا في المرحلة الأولى حيث يتوجب على المسيحي بعد بناء أعمدة أو عقائد الأيمان المسيحي في ذهنه أن يتغير عن العالم في تفكيره وأن لا يشاكل الناس في تصرفاتهم بل أن يكون قدوة للجميع (لا يستهن احد بحداثتك بل كن قدوة للمؤمنين في الكلام في التصرف في المحبة في الروح في الايمان في الطهارة (1تي 4 : 12) )

ثالثاً: السلوك كإنجيل خامس (مطبق لأيات الانجيل حياتياً)

عيناي على امناء الارض لكي اجلسهم معي السالك طريقا كاملا هو يخدمني (مز 101 : 6) هنا ننتقل الى نقطة مهمة في حياة المسيحي التائب المعترف وهو أن يتغير سلوكه الى شبه سلوك المسيح أي أن يطبق الأنجيل على حياته فيصبح إنجيل خامس حياتي يراه الناس (فليضئ نوركم هكذا قدام الناس لكي يروا اعمالكم الحسنة و يمجدوا اباكم الذي في السماوات (مت 5 : 16) .

رابعاً: العبادة بالروح في الكنيسة وفي كل وقت ومكان

هنا نأتي الى عملية العبادة فهي في المسيحية إنتقلت من حيث الشكلية والنمطية الى ممارسة روحية حياتية لا يحدها وقت او مكان . فالصلاة بالمفهوم المسيحي الصحيح لا يمكن أن تكون في الكنيسة فقط او ان يكون لها عدد محدد يومياً بل تمتد الى طوال اليوم كله وطوال حياة الانسان كما يقول الكتاب المقدس ( و قال لهم ايضا مثلا في انه ينبغي ان يصلى كل حين و لا يمل (لو 18 : 1).... بدل محبتي يخاصمونني اما انا فصلاة (مز 109 : 4) ) وهذا معناه أن يحادث الانسان الله في كل وقت وفي كل دقائق حياته وكبائرها ... ويتلقى الاجابة من الروح القدس (هي في الحقيقة صوت عقله الباطن ويتهيأ له أنه صوت الله الروح القدس في داخله)!!!

خامساً: الموسيقى والالحان كبديل للفن العلماني او العالمي

من المعروف عالمياً مدى تأثير الموسيقى على النفس الداخلية للأنسان وهناك من يدعوها بأنها غذاء الروح ... ولذا تم إستداخلها كجزء أصيل من العبادة المسيحية في كل طوائفها لأنه بسببها ينتقل الانسان الى عالم إنسيابي تقشعر منه الأبدان ليطلقوا على هذا دينياً (لمسة وتعزية من الروح القدس للأنسان) وبذلك يزداد الوازع الديني للأنسان. وإن كان الأنسان يحب الموسيقى قبل توبته فأنه سيجدها
في الكنيسة على هيئة الحان كنسية وتراتيل دينية كبديل للأغاني والموسيقى العالمية لينفصل الأنسان نفسياً عن الفن العالمي مطلقاً عليه فن الشيطان!!

سادساً: الانغماس التام في قراءة الكتاب المقدس والكتب الدينية

قراءة الكتاب المقدس وغيره من الكتب الدينية تعتبر واسطة من وسائط النعمة في المسيحية وهي ضرورة لعملية النمو والنضج المسيحي ولا يمكن لأحد الاستغناء عنها الا إذا كان لا يجيد القراءة حينئذ يستعيض عنها بسماع الكتاب المقدس على كاسيت أو كومبيوتر أو حضور الاجتماعات اليومية بالكنيسة فالكتاب المقدس يؤكد على أن ( فتشوا الكتب لانكم تظنون ان لكم فيها حياة ابدية و هي التي تشهد لي (يو 5 : 39).

سابعاً: حياة الشركة المسيحية

و كانوا يواظبون على تعليم الرسل و الشركة و كسر الخبز و الصلوات (اع 2 : 42)
من رأيي هذا العامل له أبلغ الأثر على حياة المسيحي فالمسيحية تدعو لأن ينفصل الانسان عن الخطاة والأشرار ويلتصق ويصادق ممن يشاركونه الايمان. والشركة لهي أقوى من الصداقة في المفهوم المسيحي فهي مشاركة بالمعنى الشامل في كل شئ في الأفراح والأتراح والمناسبات وحتى العبادة والصلوات ... وحينما يترك الانسان المسيحية ربما لا يحذ في نفسه أي شئ سوى البعد عن هذه الحياة التشاركية!

ثامنا: تدخل المسيحية في كافة أوجه حياة المسيحي

تتدخل المسيحية بشكل سافر في كافة أوجه حياة المسيحي فمنذ الولادة نجد طقس التعميد ثم الحضانة حيث تقيم كل كنيسة تقريباً دار حضانة لرعاية الاطفال وهم صغار أثناء عمل ذويهم وهناك مدارس الأحد وحينما يحاول الزواج يؤكد الكاهن على أن يتزوج من الكنيسة لا خارجها أي بداخل الطائفة وأن يكون لها أب إعتراف والواج يكون في الكنيسة بل حتى حالات الوفاة يكون العزاء والصلاة على الميت في الكنيسة. هذه الأمور تجعل من المسيحي المتدين أو غير المتدين أن يعتبر الكنيسة حياته وحياة أٍرته وعائلته وصعب الانفصال عنها!

تاسعاً: الإغتراب المجتمعي

منذ بداية المسيحية والكنيسة تُعتبر جماعة منتشلة من العالم فهذا هو المعنى اللغوي لكلمة (إكليسيا – كنيسة- اليونانية) ومنذ بداية المسيحية والى الأن نجد المسيحي منزوي على نفسه من أي شئ غير كنسي حيث أنه يعتبر أي شئ غير كنسي وغير مسيحي من الشيطان ... يجنب نفسه الفنون والأداب والسياسة وكافة مجالات الحياة الا إذا وجدت الكنيسة مدخلاً لها في هذه الأمور وتشجع أبنائها على الانضمام لها!!!
ولكن المسيحي الحقيقي فعلاً يعاني من حالة إغتراب دائمة تلازمه طوال عمره كما يعلمه كتابه المقدس (غريب انا في الارض لا تخف عني وصاياك (مز 119 : 19) )

عاشراً : الإنغلاقية والطائفية والتعصب

كل ما سبق يجعل من المسيحي منغلقاً على ذاته وعلى طائفته لا يقبل الأخر أبداً! وجدير بالذكر أن كل طائفة تعتبر من الطائفة الأخرى منقوصة الحق ولا يمكنها بلوغ السماء هكذا ( أسلوب مخفي من التكفير)... فلك أن تعرف أن الارثوذكسي والكاثوليكي يصر على من يريد الانتماء الى كنيسته عن طريق الانضمام او الزواج أن يعتمد مرة أخرى والبروتستانتي يرى في الكاثوليكي والارثوذكسي إنسان غير مخلص يحتاج الى نعمة المسيح المغيرة وإلا سيذهب الى الجحيم! فإن كان الحال هكذا مع بني دينه فما بالك بالأديان الأخرى ومن تركوا ونبذوا الأديان؟!!!



#توماس_برنابا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماذا يفعل الملحد وهو في صحراء اللامعنى؟
- ختام الأمر كله: نحن نعيش في عالم ملحد رغماً عن أنف الملحدين! ...
- أيهما الخائن: أ بارباس أم يسوع؟
- بهلوانية المسيح داخلاً أورشليم!
- تعدد الإلهة في الكتاب المقدس!
- العدم الأخروي في العهد القديم للكتاب المقدس
- وجهة نظر لادينية للمؤمنين!
- حوار توماسي من النوع الماسي مع زوجتي المصون!
- سلسلة في نقد العقل المصري – 6 – الشحات المصري!!!
- سلسلة القول الصريح في الإلحاد الصميم - 3 – مسرحية بعنوان ( ف ...
- سلسلة القول الصريح في الإلحاد الصميم - 2 – التدرج السُباعي ن ...
- سلسلة القول الصريح في الإلحاد الصميم - 1 – الإله الدموي !!!
- سلسلة في نقد العقل القبطي المسيحي – 8 – الميلاد الثاني أو ال ...
- سلسلة في نقد العقل المصري – 5 – الدستور المصري يعترف بيهود ل ...
- سلسلة في نقد العقل المصري – 4 – تحذير لفاعلي الخير!
- علموا أولادكم اليهودية والمسيحية والإسلام ... أيا معشر الملح ...
- سلسلة في نقد العقل القبطي المسيحي – 7 – أصل الإيمان الخرافي ...
- سلسلة في نقد العقل المصري – 3 – فصامية السلوك المصري!
- سلسلة في نقد العقل القبطي المسيحي – 6 – سياسة ترغيب الفقراء ...
- سلسلة في نقد العقل القبطي المسيحي – 5 – وسائط النعمة في كنيس ...


المزيد.....




- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي كبير في -الجماعة الإسلامي ...
- صابرين الروح جودة.. وفاة الطفلة المعجزة بعد 4 أيام من ولادته ...
- سفير إيران بأنقرة يلتقي مدير عام مركز أبحاث اقتصاد واجتماع ا ...
- بالفصح اليهودي.. المستوطنون يستبيحون الينابيع والمواقع الأثر ...
- صابرين الروح.. وفاة الرضيعة التي خطفت أنظار العالم بإخراجها ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - توماس برنابا - مراحل غسيل المخ المسيحي أو عملية التمسحن Christianization