أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - جهاد الرنتيسي - قواعد جديدة للعبة قديمة















المزيد.....

قواعد جديدة للعبة قديمة


جهاد الرنتيسي

الحوار المتمدن-العدد: 1337 - 2005 / 10 / 4 - 09:35
المحور: القضية الفلسطينية
    


تملي تطورات المشهد الفلسطيني شكل قراءته ، فهو دائم التحول ، وعادة ما تكون تحولاته علي تماس مع الخطوط الحمراء ، وحساسة للحد الذي يضعها في دوائر صناعة المصير ، وذات طابع دراماتيكي يبقي علي تلاحق الاحداث واتصالها مما يزيد من صعوبة عزلها عن بعضها ، والتعامل معها كظواهر منفصله .
وفي هذا السياق يمكن التعاطي مع تداعيات انفجار جباليا ، وانعكاساته علي مسار الاحداث في قطاع غزة ، والضفةالغربية ، واسرائيل ، وامتداداته الاقليميه ، وردود الفعل الاميركية والاوروبية التي كرست اعتقادا بمتغيرات جديدة تكاد تطال ابجديات الصراع في المنطقة.
فقد تعاملت مختلف الاطراف مع افرازات الانفجار التي لم تكن معزولة عن سياق الحراك السياسي الفلسطيني الدائر في فلك الصراع مع الحكومات الاسرائيليه ومشاريع تصفية القضية الفلسطينية باعتبارها منعطفا حادا يقود الي متغيرات جديده .
ونتيجة لتعقيدات هذه المعادله تعددت زوايا النظر الي المنعطف ، وتختلف النتائج التي يجري استخلاصها رغم الالتقاء عند خط التشاؤم ، واستبعاد حل القضايا المستعصية علي المدي المنظور .
الاان غزة بقيت الاكثر اغراء للباحثين عن رؤية متماسكه رغم اتجاه عدسات الكاميرات الي القاهرة وهي تقوم بوساطة مضنية بين الاطراف الفلسطينية ، وواشنطن التي يتوجه اليها الرئيس الفلسطيني محمود عباس خلال الاسابيع المقبلة .
فالمسيرة التي تحولت الي مجزرة راح ضحيتها 20 فلسطينيا احد اشكال استعراض القوة التي حرصت عليها قوي الاسلام السياسي الفلسطيني اثر اخلاء القطاع من المستوطنين و قوات الاحتلال .
وظهرت خلال الاستعراضات مؤشرات توحي بانها موجهة للسلطه الوطنية والقوي العلمانية التي يمكن ان تكون خصما في الانتخابات التشريعية المرتقبة في الشهر الاول من العام المقبل.
ولعل ابرز هذه المؤشرات الاعلان عن قادة وكوادر كتائب عز الدين القسام وسرايا القدس في المهرجانات وعلي المواقع الالكترونية مما ساهم في كشفهم لاجهزة الامن الاسرائيلية بعد طول اختفاء وتحويلهم الي اهداف سهله.
ومثل هذا الخطا يقود للكشف عن خطيئة اعتقاد حركتي حماس والجهاد بان القطاع بات في منأى عن الاعتداءات الاسرائيلية .
والواضح ان حمي اندفاع حركتي الاسلام السياسي الفلسطيني نحو تجيير ارث مراحل ما قبل اخلاء المستعمرات دفعتهما الي تجاهل التغيير الذي دخل علي قواعد اللعبه والذي يعد غياب الاحتكاك المباشر مع قوات الاحتلال في غزة واحدا من مظاهره.
ويتيح التغيير الذي احدثته الخطوة الاولي من خطة فك الارتباط احادي الجانب التي ينفذها رئيس الوزراء الاسرائيلي ارييل شارون قصف احياء القطاع وترويع سكانها دون خسائر بشرية اسرائيليه .
فالمدي الابعد الذي يمكن ان تصل اليه قذائف الهاون والصواريخ البدائية الصنع مستعمرة سديروت ، والفاتورة التي دفعها الكيان الفلسطيني جراء التفجيرات التي ينفذها " استشهاديون " شمال الخط الاخضر اكبر من الخسائر التي تلحق بالجانب الاسرائيلي الامر الذي ادركته حماس والجهاد، وعلي ضوء هذا الادراك وافقتا علي التهدئة.

ولكن قوي الاسلام السياسي الفلسطيني التي وافقت علي سياسة التهدئة بعد جولات المحادثات التي اجراها الرئيس محمود عباس وحوارات استضافتها القاهرة لم تتوقف مطولا عند المتغيرات الدولية التي اعقبت اخلاء غزة من المستوطنين وقوات الاحتلال ، ولم تلتفت لدلالات وقوف شارون علي منصة الجمعية العامة للامم المتحدة متحدثا عن السلام والارهاب .
كما تجاهلت حالة الاحتقان الداخلي التي تمر بها المؤسسة الاسرائيلية بفعل الصراع المحتدم بين شارون ونتنياهو .
ومن اجل اثبات روايتها لانفجار جباليا ـ التي مازالت مثارا للشكوك ـ عادت حماس الي ردود الفعل التقليدية ، وقصفت سديروت بقذائفها محلية الصنع دون عناء التفكير بالنتائج .
وحسب تصريحات المسؤولين الامنيين الاسرائيليين التي ترافقت مع التصعيد الذي اعقب قصف سديروت وجدت اسرائيل في سقوط قذائف " القسام " فرصتها الذهبية لشل حركة حماس .
ورغم قسوة الرد الاسرائيلي لم يكن السبب الوحيد وراء اعلان محمود الزهار عن وقف قصف سديروت والعودة الي التهدئة .
فالمعلومات التي يجري تداولها في اوساط القوي الوطنية الفلسطينيه تشير الى اسباب اخرى .
وفي هذا السياق يجري الحديث حول عدم قدرة حماس علي تسويق رؤيتها المتعلقه بما حدث في جباليا ، ورغبة اهالي القطاع ببعض الهدوء والسكينة مع رحيل المستوطنين وجنود الاحتلال، والضغوط التي مارستها قوي لجنة المتابعة والسلطة الوطنية من اجل عودة التهدئة .
وتفيد بعض تسريبات القوي الوطنية الفلسطينية بان لجنة المتابعة طلبت من حماس تشكيل لجنة تحقيق للوقوف علي حقيقة الموقف فيما يتعلق بانفجار جباليا الا ان الحركة رفضت ثم وافقت شريطة انت لا تكون في اللجنة .
ولم يخل موقف اللجنة من المسوغات فالتصعيد يبرر للجانب الاسرائيلي التلكؤ في الموافقة علي الممر الامن بين الضفة والقطاع ، والتذرع بالامن لدي التهرب من الاستجابة للمطالب الفلسطينيه في الضفة ، والاخطر من ذلك كله ان التصعيد بعد خروج جنود الاحتلال والمستوطنين من القطاع يوفر مادة دعائية تتيح لاسرائيل الظهور بصورة الباحث عن شريك سلام غير موجود .
وترافق الانزعاج الشعبي من التصعيد الذي اعقب الانفجار وضغوط لجنة المتابعة مع حملة الاعتقالات التي شنتها قوات الاحتلال في الضفة الغربية وطالت عددا من كوادر وقيادات حماس المرشحين للانتخابات البلدية والتشريعية الامر الذي يعني حرمانها من القدرة علي تحقيق نتائج تعكس حضورها في الشارع الفلسطيني .
وبدت نتائج حملات الاعتقال واضحة علي ما افرزته صناديق الاقتراع في الجولةالثالثه من الانتخابات البلدية حيث ظهرت حركة فتح مع تقدمها في الانتخابات بصورة الطرف الذي يصارع خصما مقيدا بفعل العدوان الاسرائيلي الامر الذي ستكون له نتائج عكسية في الانتخابات التشريعية المقبلة اذا اتيح لحركة حماس خوضها .
وتاخذ بعض النخب الفلسطينيه علي حماس انها فوتت ـ بقصف سديروت اثر انفجار جباليا ـ فرصة ذهبية لمقاضاة اسرائيل التى يتردد جنرالاتها قبل زيارة بعض العواصم الاوروبية خشية تقديمهم للمحاكمة .
ويدافع اصحاب هذا الراي عن وجهة نظرهم بالتاكيد علي ان الراي العام العالمي مهيا للتجاوب مع مثل هذه الخطوة في الوقت الذي يجري المحقق الدولي ديتليف ميلس تحقيقاته في اغتيال رئيس الوزراء الاسبق رفيق الحريري.
ومالم يقله اعضاء لجنة المتابعة صراحة قاله عضو الكنيست محمد بركه خلال مهرجان خطابي في المقاطعة حيث يرقد الرئيس الراحل ياسر عرفات .
ففي كلمته قال بركة مخاطبا حماس ان الطريق نحو السيطرة علي الشارع والجمهور الفلسطيني تمر من خلال صندوق الانتخابات وليس فوضي السلاح المتفشية والتي باتت تحصد ارواح المواطنين الفلسطينيين.
ولكن الانتقادات التي تعرضت لها حماس جراء اطلاقها القذائف علي سديروت لا تعني عزلة الحركة او ان قصفها لاهداف اسرائيلية لا يحظي ببعض التاييد في لجنة المتابعه .
فلم يسلم قرار العودة الي التهدئة الذي اتخذته الحركة فيما بعد من انتقاد حركة الجهاد التي راي قياديها خالد البطش انه لا مجال للحديث عن التهدئة في ظل التصعيد الاسرائيلي ، ومزايدة الجبهة الشعبية التي وصف عضو مكتبها السياسي جميل مجدلاوي قرار التوقف عن قصف سديروت بالتنازل المجاني .
وفي وقت لاحق عادت حركة الجهاد عن انتقادها لموقف حماس واعلنت التزامها بالتهدئة .
ولا شك في ان بعض اسباب هذه التقلبات يعود الي عدم وضوح الابعاد السياسية للهدنة في اذهان بعض القوي الفلسطينية .
وترك تذبذب مواقف القوي السياسية الفلسطينية تجاه التصعيد والتهدئة جدلا بين النخب الفلسطينيه .
فهناك من اتجهت انظاره الي تل ابيب ليشيرالي تزامن تازم الموقف الفلسطيني مع تازم المشهد السياسي الاسرائيلي باعتباره مؤشرا علي اختلال الرؤي السياسية في الساحة الفلسطينية .
وهناك من يري في عدم التوصل الي اتفاق علي التهدئة دون وساطة مصرية دليلا علي خلل بنيوي في الحركة الوطنية الفلسطينية .

والازمة التي تواجهها السلطة الوطنية الفلسطينيه احدي تجليات الخلل الذي تحرص بعض القوي الفلسطينية علي تجاهله .
وقد تكون ازمة السلطه اكثر تعقيدا من الازمة التي يواجهها الاسلام السياسي الفلسطيني بشقيه حماس والجهاد .
ففي لقائه المقبل مع بوش سيجد الرئيس عباس نفسه في مواجهة مطلب محدد يتمثل في نزع اسلحة الاجنحه العسكرية وربما اعادة فك و تركيب فصيلي الاسلام السياسي بالشكل الذي يتيح قبول اسرائيل والولايات المتحدة مشاركتهما في انتخابات المجلس التشريعي .
وعلي ضوء انفجار جباليا والاشتبكات المسلحة التي تندلع بين السلطة وحماس من حين لآخر سيواجه عباس صعوبة اكبر في اقناع الادارة الاميركيه والحكومة الاسرائيلية بقبول جناحي الاسلام السياسي في التركيبة السياسية الفلسطينية .
ولا يقتصر الامر عند قبول او عدم قبول الولايات المتحدة واسرائيل بالاسلام السياسي الفلسطيني شريكا في المؤسسة السياسية الفلسطينية.
فلم يوقف الجانب الاسرائيلي التصعيد في قطاع غزة الا بعد شروع الشرطة الفلسطينية بازالة المظاهر المسلحة .
ولا يوجد في جعبة الرئيس الفلسطيني ما يرضي الخطاب السياسي لحركتي حماس والجهاد الامر الذي يظهر القوة العسكرية الاسرائيلية وكانها احدي ادوات ترتيب البيت الفلسطيني .
ومثل هذه المسالة تفاقم من ازمة السلطة الوطنية الفلسطينية وقد تلقي بظلالها علي نتائج الانتخابات التشريعية .
فمن غير المتوقع ان يقبل الشارع الفلسطيني باعطاء الجانب الاسرئيلي مثل هذا الدور.
ويدفع هذا الرفض نحواعادة انتاج شعبية حماس علي حساب حزب السلطة " حركة فتح " والفصائل العلمانية .
ولا شك في ان اعادة انتاج شعبية حماس ونجاحها في الانتخابات التشريعية المقبلة يطرح من الاسئلة ما يثير ارتباك المشهد السياسي الفلسطيني .
فقد اكد الرئيس عباس اصراره علي مشاركة حماس في الانتخابات رغم امتعاضه من ادائها ، وتعهد بقبول ما يمكن ان تفرزه الصناديق حتي لو لم يكن في صالح حزب السلطة ، وتبدي حماس ارتياحها لهذ التاكيدات .
ولكن تاكيدات عباس تصطدم بالحقيقة التي يتجاهلها الرئيس الفلسطيني وهو يدافع عن حق حماس في المشاركة والفوز وهي ان السلطة الوطنية الفلسطينية ليست قادرة علي فرض هذا الخيار .
وفي حال تمكن السلطة من فرض مشاركة حماس والجهاد في الانتخابات وحصول الحركتين علي النتائج المتوقعة ستواجه صعوبات كبيرة في اقناع الادارة الاميركية والحكومة الاسرائيلية بقبول تمثيل كبير لفصيلي الاسلام السياسي في المجلس التشريعي .
ولا يوجد اسهل من عودة الجانب الاسرائيلي الي معزوفة "عدم وجود شريك فلسطيني " التي ادخلها في قناعة الادارة الاميركية قبل عزلة الرئيس ياسر عرفات في المقاطعة.
وفي سياق تهربها من دعوات السلطة الفلسطينية للبدء في مفاوضات الوضع النهائي تستفيد الحكومة الاسرائيلية من قوة الدفع التي اتاحها اخلاء قطاع غزة من المستوطنين وجنود الاحتلال الذي جري تسويقه باعتباره انسحابا ولم يغير من الوضع القانوني للقطاع باعتباره منطقة محتله .
ويكشف التهرب عن رغبة اسرائيلية في كسب الوقت لتكريس حقائق جديدة علي الارض يتم فرضها فيما بعد كامر واقع يتم علي اساسه تنفيذ الشق الثاني من خطة فك الارتباط احادية الجانب .
ففي العامين اللذين اعقبا طرح خارطة الطريق اعلن الجانب الاسرائيلي عن 8 مخططات استيطانية جديدة في الضفة الغربية .
وتشمل هذه المخططات استكمال الجدار العازل والتوسع في الضفة والتمهيد للاستيلاء علي ما تبقي من القدس .
والواضح من خلال تصريحات مسؤولي البيت الابيض ان الجانب الاسرائيلي يواجه ضغوطا اميركية لفرملة خطة فك الارتباط احادي الجانب لصالح خطة خارطة الطريق .
ويثير هذا الضغط بعض التساؤلات المشروعة حول خطة الطريق التي سيتم فرضها في حال استمرار الضغط الاميركي علي اسرائيل.
فلم يبق من خارطة الطريق سوي اسمها بعد تحفظ الجانب الاسرائيلي علي معظم ما جاء فيها.
ويعزز هذه التساؤلات طريقة التعاطي الدولي مع تطورات الاوضاع بين الجانبين الفلسطيني والاسرائيلي الذي لا يوحي بخطوات سياسية مقبلة.
فقد تم تكليف الجنرال الاميركي وليم وورد بمتابعة الملف الامني فيما تم تكليف المبعوث الخاص جيمس ولفنسون بالملف الاقتصادي .
ومن بين ما يوحي به الاكتفاء بهذين الملفين ان الجانب الاسرائيلي ما زال يفرض اجندته علي الاطراف الدولية الامر الذي يخفض سقف التوقعات المتعلقة بما يمكن الحصول عليه من زيارة عباس المقررة الي واشنطن في 20 الجاري .
ومن شان ضيق الافق الذي تتحرك فيه احتمالات استئناف عملية السلام ان يؤدي الي المزيد من تازيم المعادلة الداخلية الفلسطينيه .
ففي مثل هذه التربة تنمو الاوهام ،وتتنافر الخيارات ، وتتسع هوامش المراهنة علي السراب.



#جهاد_الرنتيسي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جدران الوهم
- تفسير احادي....لخطوة احاديه
- منصة التغيير
- عمان..مرآة العراقيين ..ونافذتهم علي العالم
- الانسحاب المصيده


المزيد.....




- مصدر يعلق لـCNNعلى تحطم مسيرة أمريكية في اليمن
- هل ستفكر أمريكا في عدم تزويد إسرائيل بالسلاح بعد احتجاجات ال ...
- مقتل عراقية مشهورة على -تيك توك- بالرصاص في بغداد
- الصين تستضيف -حماس- و-فتح- لعقد محادثات مصالحة
- -حماس- تعلن تلقيها رد إسرائيل على مقترح لوقف إطلاق النار .. ...
- اعتصامات الطلاب في جامعة جورج واشنطن
- مقتل 4 يمنيين في هجوم بمسيرة على حقل للغاز بكردستان العراق
- 4 قتلى يمنيين بقصف على حقل للغاز بكردستان العراق
- سنتكوم: الحوثيون أطلقوا صواريخ باليستية على سفينتين بالبحر ا ...
- ما هي نسبة الحرب والتسوية بين إسرائيل وحزب الله؟


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - جهاد الرنتيسي - قواعد جديدة للعبة قديمة