أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمد لفته محل - العلاقة العلم بالدين















المزيد.....

العلاقة العلم بالدين


محمد لفته محل

الحوار المتمدن-العدد: 4802 - 2015 / 5 / 10 - 20:26
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


كثير منا يعتقد ببساطة شبه بديهية أن علاقة العلم بالدين لا تخرج عن ثنائية مع أو ضد، فالعلم إما مع الدين أو ضده، فإذا كان العلم مع الدين فهذا يعني انه حقيقة وإذا كان ضده فهذا يعني انه وهما؟ فأصبحت العلاقة بينهما متوترة، وكان الدين بالماضي هو من يعطي الشرعية للعلم بإثبات نظرياته بالنصوص المقدسة ثم دارت الأيام مع تقدم العلم وتغيرت الأوضاع الاجتماعية والسياسية ثم أصبح العلم هو من يمنح الشرعية للنصوص الدينية، وظلت هذه الثنائية هي الحائل الرئيسي دون إعادة تفحص هذه العلاقة المتوترة مجددا التي قد تكون خاطئة للخروج برؤية جديدة تكسر هذه الثنائية. لذلك يجب إعادة النظر بالعلاقة بين العلم والدين.
حين نقول إن العلم مع أو ضد الدين فيجب علينا أولا أن نفهم أن العلم قائم على ملاحظة الظواهر الطبيعية التي تخضع للاختبار والتجربة، ويجب أن نفهم أن الدين قائم على المقدس الفوق طبيعي، الذي لا يخضع لقوانين الطبيعة؟ فكيف سنختبر الفوق طبيعي بالطبيعي؟ أو نجرب الميتافيزيقي بالفيزقي؟ وإذا حاولنا أن نُخضع الدين لمعايير العلم حتى نحكم عليه، فهل يستطيع العلم الطبيعي اختبار فرضيات الدين كالوحي والروح وحياة بعد الموت؟ وهذه أمور لا تمتلك شروط الظاهرة الطبيعية فلا يستطيع العلم إثباتها. فهل يحق له نفيها لمجرد عدم إثباتها؟ أو لكونها غير قابلة للاختبار والتجربة؟ هناك أشياء لم يكن العلم قد اكتشفها لكنه فيما بعد أثبتها، وكما يقال عدم الإثبات ليس دليلا على نفيه، فالأرض كروية قبل اكتشفها والجاذبية موجودة قبل اكتشافها، فما موقف العلم من الدين إذن؟ هل الحياد أم الحكم الذي يخالف مبادئه؟ (أي الحكم على الظاهرة بعد اختبارها؟) وبذلك دخل العلم الطبيعي في مأزق مزدوج إما الحياد أو الحكم الذي يخالف مبادئه؟ وعالم الدين يريد من العلم كذلك أن يؤيد فرضيات الدين وهو يعلن أن العلم والدين لا يتعارضان، وبنفس الوقت هو يعلن إن الدين ظاهرة فوق طبيعية! وبذلك يقع في مأزق مزدوج آخر، فإذا أيد العلم الدين يصبح ظاهرة طبيعية خاضعة لقوانين المادة عندها يجب نفي كثير من عناصر الدين التي تخرج من قواعد هذه القوانين، ويصبح الدين بالنهاية ظاهرة فيزياوية إذ يمكن مثلا بعد إثبات الوحي وضعه في معادلة رياضية والتنبؤ بحركته والتحكم به لأنه امتلك شروط الظاهرة الطبيعية، وهذا ما يرفضه عالم الدين جملة وتفصيلا، وإذا لم يؤيد العلم الطبيعي الدين زعق عالم الدين غاضبا متهما العلم بالانحياز والانحراف عن الحقيقة أو القصور عن الوصول إلى مستوى الحقائق الدينية، ليقع هو الآخر بمأزق مزدوج آخر فإما التأييد العلمي للدين الذي يجعله ظاهرة طبيعية تخضع لقوانين الفيزياء أو النفي العلمي له الذي يجعله وهما، وحتى لو أيد العلم الدين فإن الناس تتوارث الاعتقاد بالدين بدون التثبت من حقيقته؟ وتبقى معتقدة به حتى لو خالف الحقائق العلمية؟ وهذه الحالة تسمى في الأدبيات الاجتماعية (التناشز المعرفي) الذي يقع به العالم الطبيعي وعالم الدين! إذن ما هو الحل للخروج من هذا المأزق المزدوج؟ ومن أين جاء هذا المأزق أصلا؟ إن المأزق جاء من خطأ ارتكباه عالم الطبيعية وعالم الدين هو إخضاع ظاهرة إنسانية لقوانين الظواهر الطبيعية وهذا ما أوصلنا إلى النهاية المغلقة، فالدين ظاهرة إنسانية تخضع للعلوم الإنسانية كعلم الاجتماع والإنسان والنفس، وبهذه الطريقة ندخل إلى عالم الظاهرة الدينية لنفهم قوانينها والياتها التي يعمل بها لنستطيع السيطرة والتحكم بها في خدمة الإنسان، ولا ننظر إلى الأساطير كخرافات بل نفهمها فهما رمزيا ونفسيا كما فعل علماء التحليل النفسي بدئا من (سيغموند فرويد) و(كارل يونج) و(ليفي شتراوس) عندما استخرجوا المعاني من الأساطير، فالدين بالعلوم الإنسانية حقيقة اجتماعية و ليس حقيقة طبيعية، ويمتلك كل مقومات الظاهرة، فهو يقع خارج الفرد بالمجتمع وهو سابق لوجود الفرد وباقي بدونه، وهو مفروض على الفرد بالوراثة والتطبع، وهو ذو تأثير نفسي واجتماعي عليه، ويجب أن تخضع الظاهرة الدينية للسببية الاجتماعية كأي ظاهرة أخرى، فمثلما اصطدم بالجدار حين أنكر وجوده كذلك اصطدم بالمجتمع حين أنكر وجود الدين حيث اصطدم بالجزاء الاجتماعي والشعور بالذنب أو الخوف أو القلق، ومثلما الأشياء تؤثر فينا فيزياويا كذلك الدين يؤثر فينا نفسيا واجتماعيا (المشاعر الدينية) كالاطمئنان والرهبة والخشوع ويعتبر عالم الاجتماع (أميل دوركايم) الحقائق الاجتماعية على أنها (أشياء) ويرى إن مميزات الحقيقة الاجتماعية هي كالتالي فهي: تأتينا من الخارج ويمكن دراستها، وإننا نجهل كل شيء عن حقيقتها، ولا نستطيع الكشف عن خواصها الذاتية عن طريق الاستبطان والتأمل، وأنها تمارس ضغوطا على الفرد بحيث يقبلها راغبا أم كارها.
أن نصوص الدين حين تتفق مع نظرية علمية ما فهذا لا يعني إن الدين يلتقي مع العلم، فهذا النص لم يقدم الدليل من خارجه بل كان بذاته دليلا لمجرد انه مقدس، وهذا خلاف مفهوم العلم القائم على الدليل الخارجي الموضوعي، والذين يعتبرون أن النصوص التي أثبتها العلم دليل على توافق العلم والدين، أوجه لهم هذا السؤال هل كان المؤمن ينتظر الإثبات العلمي ليعلن حقيقة النص؟ أم انه كان يعتبره حقيقة قبل وبعد الاكتشاف؟ وماذا عن باقي النصوص التي لم يثبتها العلم؟ أو التي لا تتوافق من أساسياته؟ إن المؤمن أعلن ويعلن عن حقيقة النصوص الدينية دون اهتمام بالعلم سواء اثبت أو نفى، لان النص يستمد الحقيقة من داخله وليس من خارجه ودليله هو ادعائه ذاته فقط، وهو ما يتعارض من موقف العلم الذي لا يحكم على الأشياء إلا بعد إثباتها أو نفيها، أما إذا اختلف النص مع النظرية العلمية فهذا لا يعني أيضا عدم تلاقي العلم مع الدين، فالدين لم يأتي بأدلة مضادة لأدلة العلم بل قابل الأدلة بنص فقط إلا لأنه مقدس والقداسة لا تعني الحقيقة بأي شكل من الأشكال، وهي مفهوم اجتماعي وليس معرفي والإنسان يشعر تجاهها بالإجلال والاحترام والخشوع ليس لأنها تمثل الحقيقة بل لأنها فوق الطبيعة وتؤثر بحياته، فمثلا واجه المتدينين نظرية دارون والانفجار الكبير بأسطورة التكوين (ادم وحواء)! والأسطورة ليست دليل بل قصة اجتماعية، وفي الحالتين الاتفاق والاختلاف بين العلم والدين هو مقابلة بين دليل ونص وليس دليل يقابل دليل بالتالي الصراع بينهما ليس حقيقي بل مصطنع فلا يصارع الدليل إلا الدليل المضاد، وهو كالفرق بين من يدعي شيئا بكلامه فقط ومن يدعي شيئا ومعه دليل يثبت كلامه، وهناك من يستدل على صراع العلم مع الدين بالتحريمات التي يفتيها رجال الدين تجاه مبتكرات العلم كأطفال الأنابيب والاستنساخ جاهلين أن هذا التحريم هو موقف أخلاقي من الابتكار وليس للعلم موقف أخلاقي أو شرعي تجاه مكتشفاته، فهو (العلم) لم يحلل الاختراع أصلا، والتحريم الديني لم يكذّب الابتكار ويطرح بديلا عنه، بل رفض تطبيقه على الإنسان خوفا من تبعاته الأخلاقية والاجتماعية، وهو يشبه الموقف الأخلاقي من القنبلة الذرية حين وقف العلماء ضدها فهل نفسره بأنه صراع بين العلم والأخلاق؟ كما يفسر الملحدون الصراع بين العلم والدين بغير وجه حق؟ ثم لماذا لم يهاجم الدين جميع نظريات العلم الطبيعية الأخرى؟ إن الدين يهاجم فقط (ممارسة) المبتكرات التي تحدث تغيرا جديدا في علاقاته الاجتماعية، أي أن الصراع الظاهر بين العلم والدين هو صراع اجتماعي بين من يقبلون التغيرات الاجتماعية التي سببتها مبتكرات العلم أو من يحاولون الاحتفاظ بالعلاقات الأخلاقية القديمة ورفض أي جديد وقد تكون للصراع أسباب سياسية أو نفعية عندما تتعرض المؤسسات الدينية لخطر التغيير الذي يسحب من سلطتها على الناس لصالح العلم.
إذا كان الدين وهما لماذا كل هذا التأثير الاجتماعي والنفسي فينا؟ ولماذا هذا الانتشار العالمي للدين تاريخيا وحاضرا؟ هل لان الناس جهلة أو مضللون أو فقراء؟ ماذا نقول عن المجتمعات المتحضرة التي لا تنطبق عليها فكرة الجهل والتضليل والفقر؟ ثم إن الدين ينتشر بين الطبقات المتعلمة وينتشر بين العلماء والمثقفون أكثر من انتشار الإلحاد بينهم؟ ثم لماذا لا نسال هذا السؤال عن الفن؟ أليس الفن قائم على الوهم مع ذلك له تأثير كبير علينا بحيث لا يمكننا الاستغناء عنه؟ إن الفن هو إما إشباع أما لرغبات فردية أو تعبير عن ثقافة وقيم اجتماعية وهو ليس قائم على الوهم والفراغ وهذا سبب عالميته وضرورته، وكذلك الدين هو منبثق من روح الجماعة ويعبر عن قيمها وثقافتها فأي جماعة تتشكل لابد أن هناك معيار ينظم السلوكيات والأفكار والتصورات حتى لا تتفكك الجماعة أو تعم الفوضى فيها، ولكي تسري هذه الأشياء على جميع الأفراد تحتاج هذه المعايير إلى اعتقاد الجماعة بها واحترامها وتقديسها، وهذه وظيفة الدين الضبط الأخلاقي والجزائي وضمان التماسك الاجتماعي وهذا سبب ضرورته وعالميته. يقول عالم الاجتماع (أميل دوركايم) إن التفكير الديني لا يعتمد على التأمل بل على الإحساس والشعور، ووظيفته انه يحفزنا على العمل ويعيننا على الحياة(1) وهو يرى إن الاعتقاد الديني ليس وهما وإنما له مصدر موضوعي وهو المجتمع لكن ليس بالضرورة أن يتطابق هذا الواقع مع صورته في ذهن المؤمن(2) (إن المشاعر الجمعية لا يمكن أن تصبح واعية بذاتها، إلا إذا اختلطت بموضوعات خارجية، وتجسدت فيها. كما لا يمكن أن تتخذ شكلا مميزا، ما لم تأخذ بعض خصائصها وملامحها من الأشياء الأخرى، أي أنها تكتسب نوعا من الطبيعة الفيزيقية، وتمتزج نفسها بحياة العالم المادي)(3) (إن العناصر الأساسية التي انبثقت عنها المشاعر الدينية، قد خضعت للاستعارة في الواقع عن طريق الفهم)(4) والدين يضفي العدالة على العالم بطرحه الجزاء الإلهي في الحياة وبعد الموت، فعدم وجود هذا الجزاء يكون الشر هو خيار الأذكياء في التهرب من الجزاء الاجتماعي والقانوني، ويكون الخير خيار الأغبياء مادام لا فرق بينهم، والجميع يعرف أن العدالة الدنيوية مهما كانت فهي منقوصة من ناحية قد يكون القائمين عليها فاسدون أو أن القريبون من السلطة وأصحاب المال والنفوذ قادرون على التلاعب بالقوانين، عندها تكون العدالة الإلهية هي المطمئن الأخير على عدالة هذا العالم الذي يعيش به الإنسان، وكما يقول عالم الاجتماع (ماكس فيبر) إن الإنسان بحاجة لقوة عقلانية ربانية تفسر معاناة وآلام البشر وقبول حقيقة الموت(5) والدين كما يرى لا يخص العالم الآخر بل يخص هذا العالم الأرضي، فحتى الخلاص الأخروي لابد البحث عن (مظهر لهذا الخلاص في الوقت الحاضر هنا في هذا العالم)(6) فلكي يدخل الإنسان الجنة بعد الموت عليه أن يفعل الخير بالحياة، والفرق بين العلم والدين، إن الدين يجيب عن الغايات فيما يجيب العلم الطبيعي عن الأسباب، الدين قائم على المعتقد، والعلم قائم على الحقائق، العلم يعلمنا معرفة العالم، والدين يعلمنا معنى ودافع وغاية الحياة وكلاهما ضروريان للإنسان.
واعتقد أن السؤال عن إخضاع الدين للعلم الطبيعي جاء من التحالف في مراحل تاريخية بين الدين والسياسة التي استخدمت الدين كمبرر في شرعيتها وتفسير الواقع الاجتماعي، ثم أن علماء الدين استخدموا الدين في استغلال الناس وخداعهم لمصالحهم الخاصة، وبسبب تخلف الدين عن مواكبة الحركة الاجتماعية والتاريخية، والعلم نفسه حين ظهر طرحه العلماء كعقيدة بديلة بسبب الإعجاب الأول به قبل أن تتكشف حدوده ومجالاته التي ظهرت بعد تطوره، فجاء هذا السؤال كرد فعل على هيمنة الدين لمهاجمته. ولا يجب أن يكون هذا حائلا دون فهم وظيفة الدين الاجتماعية والتحكم به لصالح الإنسان.
ـــــــــــــــــــ
1_عبد الله الخريجي، علم الاجتماع الديني، سلسلة دراسات في المجتمع العربي السعودي، الطبعة الثانية 1990، رامتان_ جدة، ص99.
2_نفس المصدر ص95.
3_نفس المصدر ص110.
4_ نفس المصدر ص110.
5_ دانيال هيرفيه ليجيه، جان بول ويلام، سوسيولوجيا الدين، ترجمه عن الفرنسية درويش الحلوجي،المشروع القومي للترجمة، المجلس الاعلى للثقافة 2005، ص92.
6_نفس المصدر، ص93.



#محمد_لفته_محل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العراقي وامريكا
- الفرق بين الطائفة والطائفية
- ملاحظات اجتماعية على الحشد الشعبي
- سلاّب الأموات العراقي
- العلاقة بين العنف والحق
- مدخل نفسي وانثربولوجي لأصل فكرة الله الشعبية
- صورة المرأة في المجتمع العراقي
- مدخل إلى فهم علاقة العلم بالدين
- التحريف النفسي للحرب الأهلية الطائفية بالعراق
- العراقي والطعام
- مدخل لدراسة علمية إنسانية للدين
- صورة الله الشعبية
- مدخل نفسي وانثروبولوجي لفرضية الله
- مدخل نفسي للفاسد في المجتمع العراقي*
- العراقي والكذب
- المالكي وخصومه
- انطباعات عن سقوط الموصل؟
- ظاهرة داعش بالعراق
- العراقي والتنبؤ
- نقد أسطورة الجنة والنار في الإسلام


المزيد.....




- هل كان بحوزة الرجل الذي دخل إلى قنصلية إيران في فرنسا متفجرا ...
- إسرائيل تعلن دخول 276 شاحنة مساعدات إلى غزة الجمعة
- شاهد اللحظات الأولى بعد دخول رجل يحمل قنبلة الى قنصلية إيران ...
- قراصنة -أنونيموس- يعلنون اختراقهم قاعدة بيانات للجيش الإسرائ ...
- كيف أدّت حادثة طعن أسقف في كنيسة أشورية في سيدني إلى تصاعد ا ...
- هل يزعم الغرب أن الصين تنتج فائضا عن حاجتها بينما يشكو عماله ...
- الأزمة الإيرانية لا يجب أن تنسينا كارثة غزة – الغارديان
- مقتل 8 أشخاص وإصابة آخرين إثر هجوم صاروخي على منطقة دنيبرو ب ...
- مشاهد رائعة لثوران بركان في إيسلندا على خلفية ظاهرة الشفق ال ...
- روسيا تتوعد بالرد في حال مصادرة الغرب لأصولها المجمدة


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمد لفته محل - العلاقة العلم بالدين