أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - حمزه الجناحي - الحوار المتمدن .. 454مقال ومنشور وأكثر من 866 الف قارئ .














المزيد.....

الحوار المتمدن .. 454مقال ومنشور وأكثر من 866 الف قارئ .


حمزه الجناحي

الحوار المتمدن-العدد: 4801 - 2015 / 5 / 9 - 17:09
المحور: سيرة ذاتية
    


منذ اكثر من اسبوع وأنا كالمعتاد ارسل مقالاتي وقصصي واشعاري الى موقع الحوار الذي اعتبره المتنفس الانقى لي دون غيره من الصحف والمواقع والمجلات الذي اكتب فيها لتميزه وحياديته وكذالك لايعتبر حصرا على اتجاه او جهة حزبية او ماشابه ذالك صحيح انه علماني يساري لكنه ينشر للجميع فاليساري والعلماني لايمكن الا ان يسمع الراي الاخر ويحترم رايه ولا يحتكر على الاخرين آراءه ,, لكن الغريب ان طيلة هذه الفترة الماضية لم تظهر لي اي من تلك المقالات او غيرها مع العلم اني اتابع بعض منشوراتي مباشرة بعد الارسال لأرى بعضها وقد نشر في الموقع لكن وبقدرة قادر تختفي تلك المقالة من الموقع ..
الحقيقة اخذت الموضوع على محمل حسن ولربما سياسة الموقع جديدة لم اعرفها ولم آلفها من قبل جعلت هذا الذي يجري في اليومين الاوليين وبعد مرور كل هذه الفترة بدأت اشعر بالضيق لعدم نشر المقالات ,,
لم اكن من الناشرين اليوم ولم اخالف اي من تلك التعليمات فأنا حريص جدا على نجاح هذا الموقع ووقفنا معه في كثير من الازمات له ولبعض الاصدقاء الرواد ومعروف عني لا أكتب لغير العراق على الموقع مع العلم لدي الكثير من الكتابات في صحف عراقية ومحلية اكتب فيها تحليلات ودراسات لغير العراق ذاك لأني اشعر ان هذا الموقع حريص مثلي على هذا الوطن الجريح ولم اكن يوما منافقا او مرائيا ولو كنت كذالك لكنت اليوم في مصاف الكتاب المشهورين الذين كتبوا للطاغية صدام وحزبه وملئوا الصحف بخزعبلاتهم وترهاتهم واراهم اليوم ايضا يكتبون على المواقع ومنهم موقع الحوار ..
وأعرف البعض منهم جيدا وثارت ثائرتهم يوم قتل طاغية العراق الثاني عزة الدوري ففقدوا صوابهم وبدأت تصرفاتهم التي كانت هادئة يوما ما اصبحت مجنونة ومتسرعة ولا يقبلون مجابهة الراي الاخر وسماع ذالك الراي بل اصبحوا يشهرون بتلك الاصوات الوطنية على صفحات التواصل للاسف الشديد ..
اليوم لدي من المنشورات في الموقع الجميل الحوار اكثر 454 بين مقال وقصة وقصيدة ومن القراء يصل الى اكثر من 866 الف قارئ حسب احصائيات الموقع ناهيك عن عدد الاصدقاء المتابعين والذين اصبحوا يوميا ينتظرون مانكتب لكن اليوم اقف متحيرا امام مايجري ولو أني لدي بعض الشكوك في تدخلات بعض من اصحاب النفوس المريضة والشك لايأخذ به وليس كاليقين ولو تأكد ذالك لي ستكون المفاجئة الكبرى للجميع ولهم ..
وأعلم ان المشرفين لا يتأثرون ولهم من السمعة الطيبة ما ينزهم ويبعدهم عن الضنون لأنهم اشخاص قد وضعوا نصب اعينهم تقييم الكتاب على اساس مايكتبون وأكيد اي كاتب لايمكن ان يتخفى الى فترات طويلة خلف ماهيته وكينونته فلابد ان تظهر خلفياته واساسياته في فترة وجيزة ويكتشف كل شيء ومن يكتب لأكثر من عشر سنين لا يمكن الا ان يكون هو هو بأسلوبه ودواخله ولا ضبابية على وضعه العام فالكتابة هي الثرمومتر وليس القيل والقال لاسامح الله.
اخيرا ارجوا ان اكون على خطأ من ضنوني وشكوكي وارجوا ان اعرف الاسباب التي جعلت الموقع يبتعد عني ويبعد ما أكتب بعد النشر بوقت قليل ..
حمزه—الجناحي
العراق –بابل
[email protected]



#حمزه_الجناحي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليس لأمريكا وجه قبيح !!
- صدام يلغي كلمة عامل من قواميس الدولة العراقية .
- الارمن يوحدون العراق .
- سر زيارة الفرسان الثلاثة لبلاط الملك.
- اشبيه الجريدة أليوم ؟ عزة مات !
- استسلم هيرو هيتو وأبتسم الحوثي ,,قنبلتان لغاية واحدة .
- داعش مرحلة الانقسامات المحتومة .
- السيد العبادي يطير على جسر بزيبز .
- الحشد الشعبي شكرا.. تستحق كراهية امريكا وبجدارة .
- اثار الموصل هجمة اقليمية بأيدي داعشية .
- لتحرير الانبار ارجعوا لدروس الحشد الشعبي .
- الشيعة تجسيد للإنسانية ...العراق إنموذجا .
- الحشد الشعبي وقائعه تدحض الاتهامات .
- الحشد الشعبي ..تكتيكات ذكية لقطف الانتصار.
- أهداف اتهام الحشد بسرقة اهالي تكريت .
- الرئيس يتحفظ ونائبه يدعم ..
- الهجوم على اليمن مخالفة للقوانين الدولية .
- لحفاة يخيفون الاثرياء .. اليمنيين قادمين
- المعدان مروا من هنا .
- قطر على الخط ثانية .


المزيد.....




- لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...
- جهاز كشف الكذب وإجابة -ولي عهد السعودية-.. رد أحد أشهر لاعبي ...
- السعودية.. فيديو ادعاء فتاة تعرضها لتهديد وضرب في الرياض يثي ...
- قيادي في حماس يوضح لـCNN موقف الحركة بشأن -نزع السلاح مقابل ...
- -يسرقون بيوت الله-.. غضب في السعودية بعد اكتشاف اختلاسات في ...
- -تايمز أوف إسرائيل-: تل أبيب مستعدة لتغيير مطلبها للإفراج عن ...
- الحرب الإسرائيلية على غزة في يومها الـ203.. تحذيرات عربية ود ...
- -بلومبيرغ-: السعودية تستعد لاستضافة اجتماع لمناقشة مستقبل غز ...
- هل تشيخ المجتمعات وتصبح عرضة للانهيار بمرور الوقت؟


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - حمزه الجناحي - الحوار المتمدن .. 454مقال ومنشور وأكثر من 866 الف قارئ .