أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - كامل السعدون - اللجاجة في تفاصيل الديباجة















المزيد.....

اللجاجة في تفاصيل الديباجة


كامل السعدون

الحوار المتمدن-العدد: 1328 - 2005 / 9 / 25 - 13:43
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


-1-
يا غاية السؤل والمامول يا سكنـي ******** يا عيش روحي يا ديني ودنيائي
قل لي فديتك يا سمعي ويا بصـري ******** لم اللجاجة في بعدي وإقصائي
إن كنت في الغيب عن عيني محتجباً ********* فالقلب يرعاك في الإبعاد والنائي
أبي المنصور الحلاج

-2-
أهل الطوائف لا يجرؤون على أن يقولوا مثل هذا لأبسط مقدس من مقدساتهم الكثيرة حد القرف . لكن الحلاج الجميل قاله لربه ... حبيبه الذي يدنو ويتناءى بإرادته الذاتية الحرة العظيمة .
لِمَ اللجاجة ... يتساءل الحلاج ؟
ولِمَ اللجاجة نسأل نحن ... شعبكم الذي أبتلي بكم ؟
لِم اللجاجة في كل هذه التفاصيل التي أغرقتم بها الديباجة وكأنكم تكتبونها لشعب أمي جاهل غبي بالكامل ( حاشاه ) .
أستعير من الأخ الأستاذ فوزي إبراهيم ترجمته لهذا النص من ديباجة الدستور الأمريكي : ( نحن شعب الولايات المتحدة ، وفي سبيل تشكيل وحدة أكثر تكاملا ، والنهوض بالعدالة ، وتأمين السلام الداخلي ، والدفاع المشترك ، وتعزيز الرفاهية العامة ، ولضمان بركات الحرية لنا وللأجيال القادمة ، نقر ونؤسس هذا الدستور للولايات المتحدة الأمريكية ) .
كان هذا مجمل نص الديباجة الأنيقة المركزة المتسامحة التي زينت صدر الدستور لمن صار بعد ذلك أعظم دول العالم ، ولمن ظل دستوره أمين إلى يوم الله هذا على الهم الأمريكي ، هم الوحدة بين شعب فيه من الطوائف والأعراق مئات المئات ، وفيه من التنوع في المقدسات ما لا يعد ولا يحصى ، فكيف بكم يا سادة يا عراقيون يا ورثة أجمل تاريخ في الكون وأعمقه .
-3-
مقتطفات من الديباجة :
__________________

ومستلهمين فجائعَ شهداءِ العراق شيعةً وسنةً، عرباً وكرداً وتركماناً، ومعهم بقية اخوانهم من المكونات جميعها، ومستوحين ظُلامةَ استباحة المدن المقدسة )
والجنوب في الانتفاضة الشعبانية، ومكتوين بلظى شجن المقابر الجماعية والاهوار والدجيل وغيرها، مستنطقين عذابات القمع القومي في مجازر حلبجةَ وبرزانَ والانفال والكرد الفيليين، ومستلهمين مآسي التركمان في بشيروكما في بقية مناطق العراق فقد عانى اهالي المنطقة الغربية من تصفية قيادتها ورموزها وشيوخها وتشريد كفاءاتها وتجفيف منابعها الفكرية والثقافية، فسعينا يداً بيد وكتفاً بكتف، لنصنع عراقنا الجديد، عراق المستقبل، من دون نعرة طائفية، ولا نزعة عنصرية، ولا عقدة مناطقية، ولا ( تمييز، ولا اقصاء.
نسألكم أيها الطيبون البسطاء المظلومون الجائعون للسلطة حد الجريمة ، لِمَ اللجاجة ومن تخاطبون بهذه الديباجة .
ما في القلب في القلب وهذا الرسول محمد يقول : إذا أبتليتم فأستتروا " ، وبلائكم هو في تلك الطائفية التي لا تستطيعون إلا أن تتخيلوا أنها بضاعة عراقية ، رغم إنها لا وجود لها إلا على ألسنتكم وألسنة البعثيين الزرقاويين ولا غير .
لا أظن أن هذا النص قد أفلت من تحت قلم كردي أوعروبي ، لكني لا أشك في أنه أفلت من تحت يد دعووي أو مجلسي ، تماما كما الكثير من النصوص الأخرى التي تؤكد المثل العربي القائل ( يكاد المستريب يقول خذوني ) .
منذ التحرير لم أسمع من قادة الأحزاب الطائفية أو بعضها ، دعوة توجه بإسم الوحدة الوطنية الخالصة دون الإشارة إلى السنة والشيعة وكرد سنة وتركمان شيعة وفيليين شيعة وفرس يجب أن يجدوا مكانا في الشريعة ( الدستور ) ... !
اللهم إلا على لسان بعض الأحبة الحالمين من الليبراليين والعلمانيين وأهل اليسار وبينهم زعماء الكرد الناضجون سياسيا ، وإلا فالخطاب ملغوم مفخخ خادش للإذن والسمع والضمير ... سنة شيعة ... شنة ... سيعة ... معاوية ... يزيد ... أمية بن خلف ... حجاج ... حسين ... عثمان ... علوان ... بطران ..!
حرب أهلية ، لن نقع في حرب أهلية ، فتنة صليبية ، فتنة أمريكية ، حملة أموية ... ثورة حسينية .
منْ وراء هذا الخطاب الهجين الذي يتردد على لسان الزرقاوي وبعض زعماء الطوائف المقيمين في المنطقة الخضراء ؟
وربما الزرقاوي ذاته يقيم في المنطقة الخضراء ويتبادل مع هؤلاء السادة ذات الخطاب الطائفي القذر الكريه ... !!
و منْ وراء هذه اللغة التي كتب بها الدستور ، ودُبجت ديباجته التي تُذكرْ بلغة إبن القيم وإبن الأثير والكليني والمجلسي ؟
مع التأكيد أن اولئك كانوا نماذج مضيئة في عصرها ، بينما الذين لدينا نماذج خرجت للتو من قبور التاريخ ولا تمثل عصرها أو تمثلنا ولكنها الأضعف في أبخرة وعائنا القذر الراقد على موقد التغيير العاصف ، ولهذا تجدها أول ما نضح من الوعاء أو ربما إعتمدها الأمريكان لتمزيق المجتمع العراقي ، كما إعتمدوا الزرقاوي أو لسان الزرقاوي لتمرير ذات الخطاب وبذات الأبجدية لخلط الأوراق تمهيدا لتحقيق أجندة يعلم الله مراميها .
-4-
استجابةً لدعوةِ قياداتنا الدينية والوطنية واصرارِ مراجعنا العظام
مع الإحترام البالغ ل "مراجعنا العظام " ، لكن أي مراجع بالضبط ، شيوخ الأيزدية أم الشيخ ضاري وجماعته أم قداسة عمانوئيل الثاني أم شيوخ الصابئة ، أم المقصود السادة السيستاني والفياض والحائري والشهورستاني والكولبيكاني والخامنائي والقمي والشيرازي والأردبيلي و...و...و...و... الخ .
فإن كان الأوائل فهم لا يؤمنون بكلمة عظيم وعظماء ، لأن مذاهبهم لا تقر تلك التوصيفات التي تعود للرب وحده ، مضافا إلى أننا لم نبلغ بعد هذا القدر من الديموقراطية بحيث ندبج الإطراء لرجال الدين المسيحيين والأيزديين والصابئة ، وإذن فالمقصودون هم المراجع الآخرى الذين ذكرت بعضهم أدناه ، وهؤلاء إيرانيون أو هنود أو أفغان أو آذربيجانيون ولا علاقة لهم بالعراق إلا في كونه دار علم وفتوى تعنى بالطهور والنجاسة واللطم وبقية شؤون الطائفة ، ومن المعيب على العراق الذي أحسنتم في البدء توصيفه ، وهو عراق الحضارة والسبعة آلاف عام من الإبداع والرقي ، والذي على ذراه خط الحرف الأول والدستور الأول الذي كان ذاته مرجع الكثير من الأديان والكتب المقدسة ، أن يذكر فيه من ليس من أهله ومن لا يحمل جنسيته وبالتالي لا يحق له أن يكون رمزا وطنيا يذكر في الدستور أو يشار له .
ثم عراق بهذا الحجم من العمق لا أظن أنه هزيلٌ فقير لدرجة أن علماءه الإيرانيين أو وكلائهم هم من حثوهم على الذهاب إلى صناديق الإقتراع ولو كان الأمر كذلك حقا لكان معيبٌ علينا كعراقيين لم نخرج من حرب الثمانية أعوام إلا قبل خمسة عشر عاما ، ثم يأتي مراجع إيران المحترمون ليحثونا على أن نصوت لمن يحكمنا في مشوار مؤقت لا يفوق العام الواحد .
اين الجماهير المليونية إذن ؟ أين الهم العراقي الكبير القائم اليوم وهو الجوع والفقر والبطالة وإنعدام الخدمات وإنتشار الإرهاب والحشيشة الإيرانية والسرقة القائمة ليل نهار لثروات البلد وتهريبها إلى إيران وغير إيران ؟
ألم تكن جميع تلك العناصر وراء سعي الناس إلى الصندوق الإنتخابي عابرين السيارات المفخخة والفطائس المفخخة والخطابات المفخخة ... !
أم إنكم لا زلتم تظنون أن العصر هو ذاته عصر شيخ الشريعة الأصفهاني والسيد النائيني واليزدي والشيرازي قبل ثمانون عاما ، حين كان الناس يومئذ فلاحين أميين بؤساء تحركهم الريح الطائفية والعشائرية ، فيخرجون للحرب أو للتصويت لهذا الإقطاعي أو ذاك ... ؟
إنه نفاق لا ضرورة له ولا داعي ، وبه من الإهانات للعراقيين ما لا يقبله الضمير ، مضافا إلى أنه باب فتنة لأنه مستفز للآخرين بقوة ، وبلا أدنى مبرر أو جدوى يصيبها العراقي البائس وأجياله القادمة .
إنكم تهينون العراق أيها السادة وتسيئون للذوات الذين تشيرون لهم ظلما ولا أظنهم يطمعون بأن يشار لهم لأن وظيفتهم ودورهم وأخلاقهم أكبر من همومكم السياسية الحاضرة والمستقبلية .
نحن في القرن الواحد والعشرين يا سادة ، وصدام ما أسقطته دعواتكم وتضرعاتكم ، والعراقيون ليسوا جميعهم على هوى المجلس والدعوة ، بل إن فيهم الملايين من الشيعة والسنة والكرد والتركمان والمسيحيين الذين لا شأن لهم بمراجعكم ولا يتمنون للعراق أن يبتديء المشوار بهذه الكلمات المنافقة الهزيلة التي تريد أن تكبلنا إلى الأبد بدستور مفرق للشمل ومثير للفتن .
إتقوا الله في العراقيين أيها السادة ونظفوا الدستور من الخرافة والوهم والكلمات المفخخة المفخمة .
-5-
كل من يقول لك من قادة الطوائف أنه مبتلي بالإرهاب ، يكذب ... بل هم منتفعون والأمريكان منتفعون والأبرياء هم المستهدفون .
يا سادة الإرهاب ينطلق من إيران أولا ، ومن سوريا الغبية المتخشبة ثانيا ، والإثنين على تحالف إستراتيجي وثيق ، ولو كنتم ضد الإرهاب لطلبتم من إيران أن تضغط على سوريا لتوقفه أو تهددها بفك عرى التحالف إن لم توقفه ، لكنكم منتفعون من هذا الإرهاب من أجل تمرير مؤامرة الدكتاتورية الجديدة في الجنوب والوسط ( الشيعي ) لتحقيق ولاية الفقيه التي تحلمون بها منذ الحرب العراقية الإيرانية .
• على هامش الإرهاب فككتم معامل العراق في الجنوب ، وسرقتم ثروات مخازن العراق وبعثتموها هدايا إلى الولي الإيراني الفقيه ، وعلى هامش الإرهاب أغرقتم أنتم والإيرانيين البلد بالمخدرات وعلى هامش الإرهاب أجزتم للإيرانيين أن يقيموا وبالآلاف في أحياء البصرة وكربلاء والنجف والعمارة والناصرية ، بمخابراتهم وحرسهم وشرطتهم وعاهراتهم وتجار الحشيشة منهم .
• على هامش الإرهاب قمتم بتصفية من يخالفكم من الشيعة أولا ثم من الأعراق الأخرى .
• على هامش الإرهاب ضيقتم على الناس في الجنوب وفرضتم الحجاب الإيراني واللغة الإيرانية والثقافة الإيرانية .
• على هامش الإرهاب صدرتم الآثار العراقية إلى إيران ، وسرقتم البترول العراقي بالتوافق مع الإيرانيين ، وأستوردتم السلاح والحشيشة من إيران .
• على هامش الإرهاب شرعتم بقتل كل غربي يدخل الجنوب وتصطادونه في غفلة عيون الإنجليز المتواطئين معكم ، وكم من صحفي قتلتموه بأوامر إيران .
أما الأمريكان فلا أدري بالضبط ماذا يخبئون للجنوب العراقي ولماذا هم متهاونون مع إيران ، اللهم إلا أن يكون فخ للإيرانيين ولكم يا سادة الطوائف .
-6-
من المفارقات المثيرة للرثاء ، أن قيادات الشيعة وكلما سنحت لهم الفرصة للحرية ، هربوا منها صوب إيران ، تماما بعكس الكرد .
الكرد كلما ملكوا شبرا وضعوا فيه علم كردستان وأغرقوا الناس بالمساعدات والكتب باللغة الكردية وشدوا الأواصر مع أهلهم . أما قيادات الشيعة فيفعلون العكس وبكل بلاهة .
كلما تسنت لهم فرصة أو منحوا حقا ، ذهبوا لإيران يتساءلون عن شرعية التنعم بهذه النعمة .
وكلما أستعادوا بعض حقوقهم هرولوا إلى إيران لأخفائها هناك ، فعلوها في الإنتفاضة عام 1991حين فككوا الجنوب بالكامل ونقلوه إلى إيران ، وفعلوها بعد التحرير ولا زالوا .
هذا الهوس المريض بالرضا الإيراني لا أفهمه ... !
أهو عدم ثقة بالذات ، شعور بالنقص ، عدم إيمان حقيقي بأنك صاحب حق ، شك بأنك عربي وعراقي وإنسان من حقك أن تتميز بثقافتك وطقوسك في ذات محيطك وليس في حضن الأم أو الأب الإيراني ... !
إنه بلاء الشيعة العراقيين الأبدي ، وبالذات قياداتهم الدينية المسيسة .
ولهذا فهم دوما ، ( ومن ورائهم تلك الجماهير العريضة الصامتة المغيبة ) مشكوك بأمرهم وينظر لهم بدونية وإحتقار .
وحسبنا الله ونعم الوكيل .
___________________________________________________________
أوسلو في ال22 من أيلول 2005
[email protected]



#كامل_السعدون (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفاشوش في دستور قراقوش
- ليس هؤلاء بصالحين للسباق يا جلبي يا رائع
- لماذا الإصرار على عروبة العراق ؟
- إنتظروا علاوي العائد في القريب
- أهلنا عرب الجنوب …أدفنوا ماضيكم وأنهضوا
- الخطاب الصحفي الكردي القاسي على عرب العراق
- !..أضاعوه وأي عِراق أضاعوا
- عن الإسلام والعلمانية – رد متواضع على مقالة الأستاذ صائب خلي ...
- المرأة والحيوان مفسدات وضوء السيد الرجل
- عن المرأة والدستور في هذا العراق المقهور
- عن المرأة والدستور والإسلام وما به من جورٍ وفجورْ
- عن المرأة والأنفال ودستور أهل الإسلام
- الإسلام مصدر التشريع – خزعبلة دستورية -1
- - ملاحظات على الدستور العراقي المقترح - ج3
- ملاحظات على الدستور المقترح -ج2
- - ملاحظات على الدستور العراقي المقترح - ج1
- أنت تملك القوة في داخلك - الفصل السادس - بقلم لويزا هاي
- أنت تملك القوة في داخلك -الفصل الخامس- بقلم لويزا هاي -
- أنت تملك القوة في داخلك - بقلم لويزا هاي - إعادة برمجة التصو ...
- أنت تملك القوة في داخلك - بقلم لويزا هاي -الفصل الثالث


المزيد.....




- أثار مخاوف من استخدامه -سلاح حرب-.. كلب آلي ينفث اللهب حوالي ...
- كاميرا CNN داخل قاعات مخبّأة منذ فترة طويلة في -القصر الكبير ...
- جهاز التلقين وما قرأه بايدن خلال خطاب يثير تفاعلا
- الأثر الليبي في نشيد مشاة البحرية الأمريكية!
- الفاشر، مدينة محاصرة وتحذيرات من كارثة وشيكة
- احتجاجات حرب غزة: ماذا تعني الانتفاضة؟
- شاهد: دمار في إحدى محطات الطاقة الأوكرانية بسبب القصف الروسي ...
- نفوق 26 حوتا على الساحل الغربي لأستراليا
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بها
- الجيش الأمريكي يختبر مسيّرة على هيئة طائرة تزود برشاشات سريع ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - كامل السعدون - اللجاجة في تفاصيل الديباجة