أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - نظام الاجور في الدولة الاشتراكية















المزيد.....

نظام الاجور في الدولة الاشتراكية


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 1327 - 2005 / 9 / 24 - 11:03
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


ارسل لي قارئ عزيز من الاردن رسالة جاء فيها ما يلي:
"قرأت لأحد منظري الماركسية شيئا عن موضوع العمل المركب وتفصيلاته واورد هذا الكاتب ما معناه بأنه كان في العهد الستاليني دوما شيئا من الغموض في تفسير العمل المركب وهو غموض قليل الشأن لم يصحح منذ ذلك الحين وما زال يقال في الاتحاد السوفيتي ان مكافأة العمل ينبغي ان تتم على اساس كمية العمل المبذولة ونوعيته الا ان فكرة النوعية لا تؤخذ بمدلولها الماركسي أي نوعية يمكن قياسها كميا بواسطة معامل ضرب معين.
وعلى العكس فاءن هذه الفكرة تستخدم بمدلولها الايدولوجي البرجوازي بحيث تتحدد نوعية العمل بمنفعتها الاجتماعية المزعومة وعلى هذا النحو يتم تبرير الدخول التي يكسبها مشير أو راقصة او مدير مؤسسة وهي دخول تفوق عشرة اضعاف دخول العامل اليدوي. انها نظرية دفاع لتبرير التفاوتات الكبيرة جدا في المكافآت وهي تفاوتات وجدت في العهد الستاليني واستمرت بعده وربما في حدود اضيق.
نود من حضرتك ان توضح لنا بعض التفصيلات التي تتعلق بهذه القضية وشيئا عن تطبيقاتها في العهد الستاليني وشكرا."
عزيزي القارئ، ارجو قبل كل شيء ان ابدي ملاحظة عن "العهد الستاليني". قد يكون لهذا التعبير معنى اذا كان يقصد منه تمييز هذا العهد عن العهد الخروشوفي. فالعهد الستاليني معناه عهد قيادة الاتحاد السوفييتي من قبل الحزب البلشفي بقيادة ستالين. وهذا العهد هو عهد بناء اول مجتمع اشتراكي في تاريخ البشرية وعهد الدفاع عنه ضد الاحتلال النازي وعهد اعادة بناء ما دمرته الحرب. اما العهد الخروشوفي فهو عهد تحطيم الاتحاد السوفييتي الاشتراكي واعادة النظام الراسمالي اليه، عهد معاداة الشيوعية والاشتراكية والطبقة العاملة والفلاحين كانت نتيجته زوال هذه الدولة الاشتراكية التي اشادتها شعوب الاتحاد السوفييتي في العهد الستاليني.
اذا كنت تقصد هذا او كان المنظر الذي اقتبست منه يقصد هذا المفهوم من "العهد الستاليني" فهو مفهوم صحيح وذكر ستالين بصدده هو اكبر فخر واكبر تعظيم لهذا القائد الكبير. اما اذا كان المقصد من عبارة العهد الستاليني المفهوم الذي اطلقه عليه خروشوف ومن جاء بعده فقد اثبت التاريخ، اي زوال الاتحاد السوفييتي الاشتراكي الذي اشيد في العهد الستاليني، خطل كل الادعاءات والاتهامات التي الصقها الخروشوفيون باسم ستالين والتي كانت في الواقع ضد ماركس وانجلز ولينين وستالين ولو انهم الصقوها باسم ستالين وحده.
اذا حاولت ان تتتبع تطور بناء المجتمع الاشتراكي في اول دولة اشتراكية ناحجة في التاريخ، الاتحاد السوفييتي، ولو بصورة سطحية تجد ان الدولة الاشتراكية استلمت مجتمعا مدمرا زراعيا وصناعيا بعد حرب دامت سبعة اعوام من الحرب العالمية الاولى وحرب التدخل التي تلتها. لم تستطع هذه الدولة انذاك ان تقدم للمواطن السوفييتي اكثر من ٥٠ غراما من الخبز يوميا اي ما يقرب من الموت جوعا. كان على هذه الدولة والحزب البلشفي انشاء مجتمع اشتراكي من هذا المجتمع المدمر. ولم تكن للطبقة العاملة السوفييتية اية خبرات في ادارة الدولة وادارة المصانع والمؤسسات الانتاجية والمالية. فاضطرت في اول الامر ان تستعين باعدائها البرجوازيين باغرائهم بالرواتب الضخمة وهي تعلم حق العلم ان هؤلاء البرجوازيين يقومون بالتخريب كلما سنحت لهم الفرصة لذلك. ولكن لم يكن في اليد حيلة. قامت الدولة السوفييتية بالاستفادة من كفاءات وخبرات هؤلاء البرجوازيين من مهندسين ومديري مصانع وقامت الدولة في الوقت ذاته بتدريب العمال والفلاحين والمثقفين على القيام بمثل هذه الاعمال. كان من نتيجة وجود مثل هؤلاء على ادارة المشاريع وجود عناصر بيروقراطية واسعة في البداية. لم تستطع الدولة الاشتراكية ان تتقدم بدون الاستفادة من هؤلاء الخبراء الذين لم يعملوا الا باغرائهم بالرواتب الضخمة. وسرعان ما نشأت كوادر عمالية اتقنت هذه الاعمال وحلت محل هؤلاء البيروقراطيين.
اذا كانت البداية مع هذا القدر الهائل من البيروقراطية فقد كان اتجاه الدولة السوفييتية في عهد لينين ثم في عهد ستالين تخفيض البيروقراطية والكفاح ضدها بصورة دائمة وحاسمة. واذا تتبعت بعض كتابات ستالين تجد كم من كتاباته مخصص للتأكيد على هذا الاتجاه. ففي العهد الستاليني اذا احببت لم ينكر احد وجود البيروقراطية ولم ينكر احد خطر البيروقراطية ومضارها ولكن الدولة السوفييتية في الوقت ذاته كانت تشن نضالا ضد وجود هذه البيروقراطية من اجل ازالتها تدريجيا. وما حدث في العهد الخروشوفي هو عكس ذلك تماما فقد كان الاتجاه يهدف الى خلق المزيد من البيروقراطية والى زيادة دخولها بحيث اصبحت النواة التي نشأت منها هذه البرجوازية التي استولت على الدولة السوفييتية وحولتها الى دول راسمالية.
ان المقصود من عبارة العمل المركب في رسالتك هو نظام الاجور في الاتحاد السوفييتي وكيفية تطبيقه. واود ان اشير الى ان نظام الاجور في الاتحاد السوفييتي الاشتراكي لم يشكل الا جزءا يسيرا من النظام الاقتصادي الاشتراكي. ان المثل الاعلى للاشتراكية هو الشيوعية اي شعار "من كل حسب طاقته ولكل حسب حاجته" ومعنى الجزء الثاني من الشعار "لكل حسب حاجته" توزيع جميع منتجات المجتمع لكل حسب حاجته. ولكن النظام الاشتراكي لم يحقق هذا الشعار الا جزئيا. فقد حققه في الكثير من المرافق الاقتصادية في المجتمع ولم يحققه فيما يتعلق بتوزيع المواد الاستهلاكية المباشرة نظرا لان الانتاج الاجتماعي لم يحقق بعد انتاج المواد الاستهلاكية المباشرة بكميات تكفي لتوزيعها على المجتمع مجانا لكل حسب حاجته. ولذلك اضطرت الدولة السوفييتية مؤقتا الى الاستفادة من نظام الاجور وتبادل السلع والنقود لتسيير توزيع المواد الاستهلاكية وتنظيم التبادل بين الريف، اي المزارع التعاونية، والمدينة، اي المنتجات الصناعية.
بما ان الانتاج الاجتماعي كله ملك الكادحين في المجتمع الاشتراكي، ولا يوجد مالكون خاصون كما هو الحال في المجتمع الراسمالي، فمعنى هذا ان الانتاج كله يوزع على متطلبات تطور المجتمع الاشتراكي نحو تحقيق الشعار الاعلى, شعار الشيوعية "لكل حسب حاجته". وكما جاء في الفقرة السابقة افلحت الدولة السوفييتية في تحقيق هذا الشعار في نطاقات عديدة ولم يبق الا الجزء الضئيل الذي هو توزيع المواد الاستهلاكية المباشرة. لنأخذ مثلا الخدمات الصحية. فقد اصبحت الخدمات الصحية مجانية في كل مراحلها في الاتحاد السوفييتي. ولكن ليس كل افراد المجتمع السوفييتي مرضى يحتاجون كل يوم الى المعالجة الطبية. ولكن تقديم الخدمات الصحية المجانية لكل الشعب السوفييتي جرى وفقا لحاجة كل فرد فيه. فكل مريض يتلقى المعالجة الطبية حسب حاجته. ففي مجال الخدمات الصحية تحقق الشعار الشيوعي "لكل حسب حاجته".
واذا اخذنا مثلا دور الحضانة في المعامل والدوائر الحكومية وغيرها من المؤسسات نجد ان الدولة السوفييتية انشأت دور الحضانة في كل معمل وكل منشأة بحيث ان المرأة المرضع تستطيع ان تسطحب طفلها الى العمل حيث يتلقى العناية في دار الحضانة عند ممارسة الام عملها في المعمل او المؤسسة. ليست كل النساء العاملات بحاجة الى دور الحضانة ولكن دور الحضانة كانت مهيأة لكل امرأة مرضع. هنا ايضا تحقق شعار الشيوعية "لكل حسب حاجته".
ليس في نيتي هنا ان اسرد كافة الامثلة على تحقيق هذا الشعار لانها كثيرة. فالطبقة العاملة الحاكمة حققت لنفسها توزيع اكثر انتاجها حسب حاجتها. فتخصيص جزء من انتاجها للدفاع هو تلبية لحاجة الطبقة العاملة والكادحين. وتخصيص جزء من انتاجها لتزويد المزارع التعاونية باحدث المكائن الزراعية هو تحقيق لهذا الشعار في النطاق الزراعي. وتخصيص جزء من الانتاج الاجتماعي لتوفير المصايف المجانية للعمال والكادحين هو تحقيق لهذا الشعار في هذا النطاق. وتخصيص جزء من الانتاج الاجتماعي للدراسة المجانية وللترفيه عن الطفل السوفييتي تحقيق لهذا الشعار وتخصيص جزء من الانتاج لتطوير الصناعة الثقيلة تحقيق لهذا الشعار. ان الطبقة العاملة توزع انتاجها وفقا لحاجاتها وتحقق شعار "لكل حسب حاجته" في كل مجال تستطيع تحقيقه. فلو اصبح في امكان الدولة توزيع الملابس مجانا على الاطفال فانها تنفذ ذلك وتكون قد حققت هذا الشعار في نطاق ملابس الاطفال. ولو استطاعت الدولة السوفييتية مثلا جعل السفر في المترو مجانيا تكون قد حققت هذا الشعار في هذا النطاق ايضا. ان الاتجاه السائد في المجتمع الاشتراكي هو التقدم بكل وسيلة نحو تطبيق هذا الشعار تطبيقا كاملا اي تحقيق احد شروط الانتقال من المجتمع الاشتراكي الى المجتمع الشيوعي.
ننتقل الان الى الموضوع الاساسي الذي اثرته في تساؤلك، موضوع الاجور. فالشعار الاشتراكي في هذا الخصوص هو "من كل حسب طاقته ولكل حسب عمله". كان كارل ماركس اول من شرح هذا الشعار شرحا نظريا رائعا في كتاب "نقد منهاج غوتا" حيث بين ان المجتمع يقدم للعامل شهادة بمقدار العمل الذي قدمه للمجتمع وهذه الشهادة تخوله ان يسحب من المجتمع ما يحتاج اليه من الانتاج. ان هذه الشهادة في الواقع السوفييتي هي شكل الاجور الذي اقتبسته الدولة السوفييتية من الراسمالية للاستفادة منه في تسيير المجتمع الاشتراكي. تحدد الاجور بمقدار العمل الذي يقدمه العامل الى الانتاج الاجتماعي. واذا اطلعنا على شيء من الاقتصاد الراسمالي كما شرحه كارل ماركس نجد ان العمل لا يتكون من ساعات العمل التي يقدمها كل عامل من حيث الوقت فقط بل كذلك من حيث النوعية. ويقصد بالنوعية مقدار الثقافة العملية التي حصل عليها العامل. فساعة عمل المهندس لا يمكن اعتبارها كساعة عمل العامل البسيط نظرا الى ان المهندس كرس جزءا من حياته لدراسة الهندسة ولذلك فان ساعة عمله تقدر باكثر من ساعة عمل العامل البسيط اي كأنها ساعة ونصف او ساعتان مثلا. هذا المبدأ هو الذي كان يحدد طريقة حساب مقدار عمل العامل وتحديد اجوره. وكلما ازدادت ثقافة العمال في الاتحاد السوفييتي تضاءلت الفروق بين العمل الفكري والعمل اليدوي والاتجاه السائد هو ازالة هذه الفروق وهي تزول لدى بلوغ المجتمع الى مرحلة المجتمع الشيوعي. لا ادري ان كنت قد سمعت عن شيء اسمه الستاخانوفية. كان ستاخانوف عاملا في احد مناجم الفحم وقد تقدم في فهمه لمهمة العمل في تنجيم الفحم الى درجة توصل الى تغيير اسلوب العمل فحقق زيادة كبيرة في الانتاج بدون ان يؤدي ذلك الى زيادة ارهاق العامل اثناء عمله. وقد نشأت حركة كبيرة في الانتاج السوفييتي سميت باسم ستاخانوف الذي كان اول من بدأ بمثل هذا الاسلوب. ولم تكن الحركة الستاخانوفية من صنع المهندسين او مدراء المعامل بل كانت من صنع العمال انفسهم. بهذا الشكل كان يجري في الاتحاد السوفييتي التقارب بين العمال والمهندسين ومدراء المعامل وتجري ازالة الفوارق بين العمل الفكري والعمل البدني.
اما ما جاء في رسالتك "وعلى العكس فاءن هذه الفكرة تستخدم بمدلولها الايدولوجي البرجوازي بحيث تتحدد نوعية العمل بمنفعتها الاجتماعية المزعومة" فهذا على ما اعتقد غير صحيح اطلاقا. ان فكرة تحديد نوعية العمل بمنفعتها هي مزعومة حقا. فلا يجري التفاوت في اجور العمل في المجتمع الراسمالي وفقا "لمنفعتها الاجتماعية المزعومة". فعمل مراقب العمل لا يكون انفع من عمل العامل المساهم في الانتاج اذ ان مراقب العمل لا ينتج ما ينفع المجتمع بل يشرف على استغلال العامل افظع الاستغلال واجباره على الانتاج فوق طاقته. ولا ينتج مدير المصنع اي الراسمالي او وكيله شيئا مفيدا للمجتمع رغم ان ارباحه قد تزيد عشرات بل مئات المرات عن اجور العامل المنتج الحقيقي. ان الاتجاه في النظام الراسمالي هو زيادة التفاوت بين المنتجين الحقيقيين لكل ثروات المجتمع اي الطبقة العاملة والفلاحين والطفيليين الذين يغتصبون ثروات المجتمع بدون ان يقدموا شيئا مفيدا له.
حسقيل قوجمان



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- باسل ديوب-كلمة شكر
- من وحي كتاب سفر ومحطات. عبادة الحزب
- جعفر ابو العيس
- خواطر يهودي عراقي سابق
- من مرحلة اعداد مسودة الدستور الى مرحلة الاستفتاء عليها
- مفهوم الربح في الراسمالية وفي الاشتراكية
- مهزلة الدستور
- جواب الى قارئ اخر
- جواب الى قارئ كويتي
- الصناعة الاشتراكية
- ذكرى ثورة 14 تموز
- رسالة تهنئة الى الاخ نجم الدليمي
- ظروف اليهود العراقيين في اسرائيل
- ملكية العمال الاشتراكية وراسمالية الدولة
- الدعوة الى الحوار لحل الازمة العراقية
- الماركسية نظرية للطبقة العاملة
- هل الماركسية تمر في ازمة ام المنظمات التي تبنتها
- الهجوم على ستالين هجوم على الماركسية
- البحث عن الطبقة الوسطى
- هل تستطيع الطبقة العاملة قيادة الحركات الثورية؟


المزيد.....




- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران
- بالفيديو.. اتساع نطاق التظاهرات المطالبة بوقف العدوان على غز ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - نظام الاجور في الدولة الاشتراكية