أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - مريم نجمه - رسالة للحوار ..














المزيد.....

رسالة للحوار ..


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 4732 - 2015 / 2 / 26 - 21:20
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


رسالة ..
الرفيق والصديق رزكار عقراوي..
الزميلات والزملاء في ادارة الحوار المتمدن الاعزاء
تحية وسلام

يعتبر الحوار المتمدن أول منبر ألكتروني فتح باب الكتابة والحوار الفكري الذي نعتز به , واحترمَ الرأي والرأي الاّخر ودحضَ القوالب الجامدة والتحنيط الحرفي لكثير من الشرائع والنظريات والتقاليد السياسية والتربوية والأعراف والتابو الديني وكرّس مبدأ " لا إمام إلا العقل" . كما أضاف أبحاثاً ماركسية كانت طي الكتمان والجهل في مجتمعنا العربي وأضاء على الفكر العالمي والمحلي الذي كان مطموساً ومغيباً ومقموعاً ..
نفتخر بما أنجزتم .

من منطلق مبدئي وعائلي أحببت أن أرسل لكم بعض الملاحظات الفنية للحوار علها تحوز رضاكم ورضا القراء , وتساعد في تجديد الحوار المتمدن - الذي تشرفون عليه مهما كانت متواضعة , ممكن الإطلاع عليها ودراستها مع أسرة الحوار .
أرى أنه من المفيد والأجمل :
- تغيير شكل الصفحة الرئيسية للحوار المتمدن أي - تصميم - جديد للمنبر كل سنة , أو ستتة أشهر على الأقل .
- تصميم " رمز - لوكو " للحوار , يوضع في أعلى الصفحة , كأي صحيفة أو جريدة أو قناة أو موقع إلكتروني , كمثال : رمز الديك : جريدة النهار اللبنانية .
- أسماء وصور الكتّاب التي تتصدّر أعلى الصفحة , لا بأس أن يتغير هذا النمط وأنا منهم ,, لندع غيرنا من الكتاب بين الفينة والأخرى يزور " مجلس الشرف " , حتى لا تتكرر الطبقية ولو في النشر والكتابة , حتى ولو كانت مقالات مهمة .... نؤمن بالمساواة وعدم الإحتكار وإعطاء الفرص للاّخرين .
- حبذا لو تزوّد ( صور ) عواصم البلاد العربية - والعالمية - على جانب صفحة الحوار , وتتغير وتتبدل بشكل مستمر كأسماء شريط الكتّاب في الأعلى " كتجربة " .. إذا لاقت الإستحسان من قِبل القرّاء والكتّاب .
وفي الجانب المقابل في أعلى الصفحة تخصّص زاوية صغيرة أو عمود للمناسبات اليومية والأعياد أو اليوم العالمي ك : كحقوق الإنسان - يوم المرأة - يوم العمال - يوم الطفل - يوم الشباب - يوم الأم - يوم الأسرة - يوم السَير - يوم مرض السكري والإيدز واللوكيميا الخ .....مع كتابة كلمة صغيرة أو فكرة تتعلق بالموضوع .
- حكمة لكل يوم .. أو مَثل في الأعلى أيضاً
- حوارات مباشرة وحية , كل ثلاث كتاب أو إثنين على الأقل - والمُحاور من من قِبلكم حول موضوع معين على شكل فيديو أو يوتيوب وغيره - هذه العملية مُكلفة لا شك وصعب تحقيقها , لكنني أطرحها للمناقشة كفكرة للتطوير والتفاعل الإيجابي الحيّ .

هذه أهم النقاط التي تتبادر لذهني أحببت أن أنقلها لكم أيها الرفيق رزكار, للإستئناس والإطلاع ,, طبعاً وبلا شك لديكم الكوادر الفنية والثقافية والأدبية المتخصصة التي نعتزبهم ..
ولكن محبتنا وغيرتنا على تطور جمال " واجهة بيتنا وحديقة حوارنا ومجلس شعبنا " وتقدمه وإثرائه وتجديده بالإقتراحات والملاحظات التي تطرد الروتين عن أي مؤسسة إعلامية أو غيرها دفعتني لأنقل لكم ما يجول في خاطري وفكري بعفوية ومحبة وبالفكر الديمقراطي - الحر الذي يجمعنا والذي لانمل من ريادته واحترامه على منبركم .... والذي لعب ويلعب دوراً رائدا ومهماً في التفتح العقلي و التوجه الإنساني , والأممي وساعد على تطورالمعرفة والوعي لدى الأجيال الجديدة ..
أخيراً , أنا كلي استعداد أن أساهم وأساعد في الأمثال والحكم .. والصور لعواصم البلدان - وكلمة اليوم وما يصادف من مناسبات

مع كل التوفيق والنجاح المستمر
التحيات القلبية للأسرة الحوارالمتمدن المحترمة
مع كل الحب .
مريم نجمه / لاهاي



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فكرة , وسؤال ..؟
- أفكار وخواطر في كل اتجاه ؟
- بدون عنوان - من المذكرات - 2
- أسماء المساجد في سوريا - دمشق أولاً - 2
- لا أحد فوق النقد .. والمساءلة : من اليوميات - 80
- العدالة تصرخ - من يوميات الثورة المستمرة - 79
- مساجد سوريا - دمشق لوحة معمارية تاريخية - 1
- تكلمي يا الاّم البشرية , من اليوميات - 78
- بدون عنوان .. من اليوميات - 1
- الطبّ الشعبي في صيدنايا , واوائل الأطباء ؟
- هولنديات - المفردات العربية في اللغة الهولندية - 1
- حروب النفط تُشعِل وتُشغِل العالم - 77
- خواطر من سيرة حياة
- من اليوميات - 76
- العالم منخور حتى العظم .. !
- بلادنا موطن الأديرة والفكر والمكتبات 3 - 7
- من اليوميات : الطفولة أولاً - إرفعوا أيديكم عن سوريتنا - 75
- نسائيات : حي الميدان والمرأة السورية ( محلة باب مصلّى ) - دم ...
- صفحات من ملعب الزهر - لايعرف البلد إلا من يمشي فيها
- من اليوميات , من هو الإرهابيّ الأول ؟ - 74


المزيد.....




- فيديو أسلوب استقبال وزير الخارجية الأمريكي في الصين يثير تفا ...
- احتجاجات مستمرة لليوم الثامن.. الحركة المؤيدة للفلسطينيين -ت ...
- -مقابر جماعية-.. مطالب محلية وأممية بتحقيق دولي في جرائم ارت ...
- اقتحامات واشتباكات في الضفة.. مستوطنون يدخلون مقام -قبر يوسف ...
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بسلوكها
- اكتشاف إنزيمات تحول فصائل الدم المختلفة إلى الفصيلة الأولى
- غزة.. سرقة أعضاء وتغيير أكفان ودفن طفلة حية في المقابر الجما ...
- -إلبايس-: إسبانيا وافقت على تزويد أوكرانيا بأنظمة -باتريوت- ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف بلدتي كفرشوبا وشبعا في جنوب لبنان (صور ...
- القضاء البلغاري يحكم لصالح معارض سعودي مهدد بالترحيل


المزيد.....

- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - مريم نجمه - رسالة للحوار ..