أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمد قرافلي - فن قيادة الذات عند الفيلسوف غارسيان بالتزار ، شذرات مثرجمة .















المزيد.....

فن قيادة الذات عند الفيلسوف غارسيان بالتزار ، شذرات مثرجمة .


محمد قرافلي

الحوار المتمدن-العدد: 4708 - 2015 / 2 / 2 - 01:05
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


الفلسفة كنمط في الحياة وفنا لتدبير الذات عند المفكر غارسيان بالتزار:
يعتبر" غارسيان بالتزار "( 1601 -1658 ) "Garcian Baltazar من المفكرين المتميزين والمغمورين، الذي اثرت أعماله في العديد من المؤلفين البارزين من أمثال "شوبنهاور" (1788-1860 )" Scopenhauer" ونتشه (1844-1900) "Nietzsche" . كما امتدت صدى تأملاته الى مفكرين معاصرين كالمفكر الفرنسي فلاديمير جانكليفيتش ( 1903-1985) "Jankélévitch"، والمحلل النفسي جاك لاكان (1901 -1981 ) Lacan، وكذا المفكر الفرنسي "جي دي بور"(1931-1994 ) "Debord" صاحب مؤلف "مجتمع الفرجة" . أضف إلى ذلك ان أعماله اليوم أضحت محط تأمل ودراسة.
الى ماذا ترجع دواعي الاهتمام بمفكر مغمور يرجع الى القرن السابع عشر؟ وما عسى تقدم أعماله من إضافة ؟
ثمة مبررات تضفي على اعمال "غارسيان" راهنية وحضورا، منها ما هو مرتبط بخصوصية المتن البالتزاري وما يتسم به من عمق في الرؤية، وخفة في لفت انتباه القارئ وشذه، خاصة ان أسلوبه الشذري يخطف حس القارئ على طريقة النصوص الحكمية القديمة ذات الصدى الروحي العميق التي تخترق كينونة الإنسان أينما وجد، مهما كان مستواه، أو تعددت وتضاربت انتماءاته الفكرية والعقدية.
يرجع ذلك العمق الى تعدد المرجعيات التي يمتحي منها غارسيان بالتزار التماعاته بحيث تراوحت بين نصوص فلسفية متمثلة في حضور المتن الفلسفي اليوناني بدءا من سقراط(4070-399ق م) Socrat الذي سيجعل من حكمته " يأيها الإنسان اعرف نفسك بنفسك" متكأ نظريا وقاعدة عملية في وضع جملة قواعد وتعاليم لأجل تدبير الذات وانفعالاتها والسمو بالإنسان في مدارج الاكتمال .
أضف إلى ذلك تشكل الأخلاق العملية التي تبلورت مع كل من الفيلسوفين" سينيكا" (4 - 65 ب م)Sènèque "وابكتيت" (55-135ب م) موردا أساسيا، خصوصا الأول الذي تتردد أصداء شذراته بين نصوص غارسيان مثل حرص سينيكا هو الأخر على ضرورة الاعتناء بالذات " ينبغي أولا ضرورة الاعتناء بذواتنا، ثم بعد ذلك الالتفات الى الأمور التي يقوم عليها معاشنا، وأخيرا الاهتمام بأولائك الذين من أجلهم أو معهم نتصرف، ويلزم الحرص قبل كل شئ على فحص الذات ومراجعتها".
علاوة على ذلك وبحكم مرجعيته المسيحية اليسوعية فإنه لا يتردد من النهل من الثراتين المسيحي واليهودي. كم لا يستبعد التأثر بالثرات العربي الإسلامي خاصة إذا علمنا ان "غارسيان بالتزار" نشأ وتربى في احضان المجتمع الإسباني الذي تمتد فيه آثار الثقافة العربية الإسلامية وهي نقطة لا يلتفت اليها المفكرون الغربيين عموما والتي تحتاج الى مزيد من التحري والتمحيص.
إلا أن ما يميز أعمال "بالتزار" على سابقيه فإنه لايتوجه الى فئة معينة من الناس بل غرضه تمكين الانسان حيثما وجد من مقومات وآليات تمكنه من تدبير كل أحواله ومن تجاوز مختلف الوضعيات الحرجة التي تجابهه في الوجود، معتبرا الحياة في نظره مثل خشبة مسرح وان الانسان مطالب ليس فقط بتقمص مختلف الأدوار التي يجد ذاته فيها بل يلزمه أن يتقنها ويتفنن في أدائها وأن يخرج منها غانما ومظفرا.
الأمر الذي يجعله يتجاوز مثال " الحكيم" الذي راهن عليه التقليد الفلسفي والذي جعله ملزما باتباع منظومة من القواعد والمبادئ المسطرة، والتي ترسم مسبقا حدود الفعل والانفعال والتفاعل. فالإنسان الحاذق"او "المتبصر" او "الفطن والمحترز " كما يتداول عبر نصوص بالتزار يتحرك داخل الحدود المرسومة، إلا أنه لايجد حرجا في اختراقها وتجاوزها كلما دعت المناسبة واقتضت الضرورة .
مما يدفع البعض الى أن يضعه جنبا إلى جنب مع صاحب مؤلف " الأمير" المفكر الإيطالي نيكولا ماكيافيلي، والحال ان بالتزار يستوعب الدرس الماكيافيلي ويوسع من دائرته ويخرجه من الشأن العام ومن النخب التي تتداول على السلطة ليصير في متناول الإنسان العادي.
ينضاف عامل ثان يدفع اليوم إلى الاهتمام بهذا المفكر لا يتصل بطبيعة المتن البالتزاري، ويتمثل في بعض المنظورات الفلسفية التي عملت على النظر الى المتن الفلسفي عموما والنصوص القديمة خصوصا من خلال قراءة مغايرة لما دأب عليه التقليد الفلسفي. لعل ابرز نموذج لهذا المنظور الذي يرجع اليه الفضل في تجاوز الكثير من الأحكام التي اختزلت الفكر الفلسفي في قوالب جاهزة. نقصد المفكر المفكر الفرنسي "بيير هادو" Pierre hadot "الذي اختص بالفلسفة القديمة وخاصة النصوص الهيلينية والذي توفي سنة 2012 .
إذ يعتبر - نقصد بيير هادو - أن الفلسفة عمومابمثابة نمط في الحياة وشكلا من تدبير الوجود الإنساني، بحيث ينظر الى الفلسفة كجملة من التمرينات الروحية، او الإجراءات التدبيرية التي تروم تحقيق الحياة السعيدة من خلال تفعيل نمط من الحياة الخاصة. اثرت أعماله في العديد من المفكرين ، نذكر بالأساس المفكر الفرنسي "ميشيل فوكو" ( 1926- 1984) Foucault وأعماله الأخيرة التي انصبت على مختلف أشكال وأنماط تدبير الذات التي عرفها المجتمع الغربي.
مجمل القول بالإضافة الى العاملين السالفي الذكر، أي خصوصية المتن البالتزاري وتميزه عمقا وأسلوبا، ثم المنظور الذي كرسه ًبيير هادو في تعامله مع الثرات الفلسفي وربطه بالمعيش الإنساني، فإن الشروخ التي تتخبط فيها اليوم ذاتية الإنسان
تحت وقع النزعة الاستهلاكية وأعباء ثقافة التنميط تدفع بالاهتمام بثقافة بناء الذات وبالحرص على تطهير تلك الذات من صنوف التشويه والمسخ التي تتهددها .
لذلك سعينا الى ملامسة التماعات بالتزار وترجمة بعض شذراته آخذين بعين الاعتبار صعوبة المهمة :

شذرات الفيلسوف كارسيان بالتزار:

** شذرة رقم (1)
الكل الآن في طور الاكتمال، والإنسان الحاذِقُ في القمة :

ينبغي اليوم، توافر المزيد من الشروط من أجل صناعة رجل حكيم واحد والتي كانت تكفي فيما مضى لصناعة سبعة حكماء !
يقتضي هذا العصر، المزيد من المهارة في التعامل مع شخص واحد والتي كانت في السابق كفيلة للتعامل مع شعب برمته !

شذرة رقم (2)
الفكر والعبقرية:

تقوم عظمة الانسان على ميزتين أساسيتين هما : الفكر والعبقرية !
تحصيل إحداهما بمعزل عن الأخرى، تكون سعادة المرء ناقصة !
لايكفي فقط ان تكون ذا فاهمة قوية بل الأهم ان تتوفر على حس عبقري. من المآسي المألوفة لسذج القوم ان يخطؤوا في اختيار مهنهم، وفي اختيار أصدقائهم ، واختيار محل سكناهم !

شذرة رقم (3)
أبدا لا تنكشِف ولا تُصرِّح :

إن الإعجاب الذي نكنه لما هو جديد يولد في النفس الإحساس بقيمة التفوق !
لاتنتظر البتة فائدة او متعة من وراء لعب دور مكشوف !
لا تطلق الحديث على عواهنه، لأنها الطريقة المثلى لإبقاء العقول متلهفة ، خاصة بالنسبة للأمور المهمة ، التي هي موضوع انتظار من قبل جميع الناس !
ذلك يدفع بالاعتقاد الى وجود لغزية في كل شئ ، واللغزية تثير غريزة التعظيم !
أثناء الإيضاح يلزم تفادي الإطناب في التفاصيل، وفي المرافعات يجب دوما تجنب الحديث بقلب مفتوح !
محراب" فضيلة " التبصر الصمت !
قرار حاسم مصرح به لايؤخذ أبدا بعين الاعتبار!
من يفصح يتعرض للمحاسبة، وإذا ما أخفق فإن معاناته تصبح مضاعفة !
يلزم إذن الاحتذاء بالحكمة الإلهية التي تبقي كل بني البشر في لهفة !

شذرة رقم (4)
المعرفة والشجاعة تصنعان معا عظماء الرجال:

ميزتان تجعلان من البشر كائنات خالدة، لكونهما كذلك. لا عظمة للمرء إلا بقدر معرفته ! وعندما يعرف يصير بمقدوره فعل أي شئ ! أما الإنسان الذي لايعرف شيئا فإنه يشبه العالم في عتمته ! التبصر والقوة هما عيناه ويداه !
فالعلم عقيم إذا لم تلازمه القوة !

شذرة رقم (5)
احرص دوما ان تكون خدوما:

لا تتجسد حقيقة الإله عند منمق الذهب بل تتجلى عند المحب له !
يحرص الإنسان الحاذق أكثر على ايجاد أشخاص تابعين بدل أناس ممتنين !
أن تجعل الناس يمنون النفس تعتبر لباقة ! وان تحترس من امتنانهم تعد بساطة ! لأنه من عادة الامتنان النسيان ! ومن عادة الانتظار التذكر ! دوما انت تكسب اكثر من إحداهما على حساب الأخرى !
حالما، نرتوي من النبع فإننا ندير ظهرنا له ! وبعدما نلتهم الفاكهة نلقي بالقشور على الأرض !
عندما تتوقف التبعية ينقطع أيضاً معها حبل الوصال، ويختفي معها كذلك التقدير والعرفان !
إنه إذن درس تعلمنا إياه خبرة الحياة بحيث يجب علينا ان نكون دوما ضروريين ، حتى لو كان ذلك لحساب الأمير، بدون الإفراط في التزام السكوت مخافة افتقاد الآخرين، أو تحويل جرم الآخرين الى مكسب شخصي !

شذرة رقم (6)
الإنسان في أوج اكتماله:

لا يولد الإنسان تام الإنشاء، بل يتدرج في اكتماله يوما بعد يوم، في عوائده، وفي عمله، الى ان يصل إلى درجة التمام !
الحال، أن الإنسان الكامل يدرك من خلال آثاره: الحس الرفيع، حضور البديهة، سداد الحكم واستقامته،ليونة الإرادة، وبعد النظر في الأقوال والأفعال !
لن يصل البعض أبدا إلى هذا المستوى ! ينقصهم شئ ما، لا أعرف ما هو ! بينما البعض الأخر لا يصل إلا متأخرا !

شذرة رقم (7)
الحذر كل الحذر من التطاول على السيد:

كل استعلاء مشين ومهين ! ولكن أرعنه دائماً ذاك الذي يرتكبه أحد الرعايا في وجه الأمير، قد يكون فعلا جنونيا أو قاتلا! فالمرء الحاذق هو الذي بوسعه إخفاء ايجابياته الغوغائية، مثل أنثى متواضعة تخفي ملامح جمالها خلف رداء وضيع ! ذلك أنه سيوجد هناك حتما من يرغب في التنازل عن جاه الثروة وبمزاج طيب ، لكن لا أحد يقبل بالتنازل بخصوص " الفكر" ، خاصة إذا تعلق الأمر بشخص الأمير !
الفكر إذن هو سلطان مظاهر الملك، ومن تم فإن كل مساس بالفكر يعتبر جريمة في حق جلالة السلطان !
ما من حاكم إلا ويرغب في الفكر أساسا لبعد الصيت !
صحيح ان الأمراء يقبلون العون، لكنهم لا يقبلون مبدأ التجاوز! لذا وجب على من توكل لهم مهمة النصح أن يخاطب الأمراء باعتبارهم مذكرين لهم بما نسوا وليس كمن يلقنونهم ما لا يعلمون !
تلك عبرة تمدنا بها الأجرام في السماء، بالرغم انها كلها أبناء للشمس، تتوهج بنفس البريق واللمعان فإنها تظل تنأى عن التجلي في حضرة ملكة الأجرام !

---------------------
** شذرات مقتطفة من كتاب المفكر الإسباني غارسيان بالتزار "l homme du cour". ترجمه من الإسبانية إلى الفرنسية أيميلي دولاهوسي سنة 1864، مطبعة لوبوفوازي، باريز، 1990، ص ص: 4-9.



#محمد_قرافلي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -شارلي إيبدو- مسؤولية من...!؟
- جنون العصر
- احلام الحضارة ام احلام الهامش والمهمسين (تامل15) س- احلام ال ...
- احلام الحضارة ام احلام الهامش والمهمسين (تامل14) س- احلام ال ...
- احلام الحضارة ام احلام الهامش والمهمشين( تامل 13) س- احلام ا ...
- احلام الحضارة ام احلام الهامش والمهمشين( تامل 12-) ش- أطباء ...
- احلام الحضارة ام احلام الهامش والمهمشين( تامل 11) ع- أطباء ا ...
- احلام الحضارة ام احلام الهامش والمهمشين( تامل 10)ع- أطباء ال ...
- احلام الحضارة ام احلام الهامش والمهمشين( تامل 9) ع- أطباء ال ...
- احلام الحضارة ام احلام الهامش والمهمشين( تامل 9) ع- أطباء ال ...
- احلام الحضارة ام احلام الهامش والمهمشين( تامل 8) ق- أطباء ال ...
- احلام الحضارة ام احلام الهامش والمهمشين( تامل 7) ه- أطباء ال ...
- احلام الحضارة ام احلام الهامش والمهمشين( تامل 6) د- أطباء ال ...
- في الحاجة الى الاخر 3-3 ج- في البدء كانت العلاقة
- في الحاجة الى الاخر ب- في الحاجة الى الاخر 2_3
- في الحاجة الى الاخر أ- تجربة الوحدة
- احلام الحضارة ام احلام الهامش والمهمشين( تامل 5)- أطباء الحض ...
- احلام الحضارة ام احلام الهامش والمهمشين( تامل 4)غ- أطباء الح ...
- احلام الحضارة ام احلام الهامش والمهمشين( تامل 3) ت- أطباء ال ...
- احلام الحضارة ام احلام الهامش والمهمشين( تامل 2) ب- أطباء ال ...


المزيد.....




- صحفي إيراني يتحدث لـCNN عن كيفية تغطية وسائل الإعلام الإيران ...
- إصابة ياباني في هجوم انتحاري جنوب باكستان
- كييف تعلن إسقاط قاذفة استراتيجية روسية بعيدة المدى وموسكو ت ...
- دعوات لوقف التصعيد عقب انفجارات في إيران نُسبت لإسرائيل
- أنقرة تحذر من -صراع دائم- بدأ باستهداف القنصلية الإيرانية في ...
- لافروف: أبلغنا إسرائيل عبر القنوات الدبلوماسية بعدم رغبة إير ...
- -الرجل يهلوس-.. وزراء إسرائيليون ينتقدون تصريحات بن غفير بشأ ...
- سوريا تدين الفيتو الأمريكي بشأن فلسطين: وصمة عار أخرى
- خبير ألماني: زيلينسكي دمر أوكرانيا وقضى على جيل كامل من الرج ...
- زلزال يضرب غرب تركيا


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمد قرافلي - فن قيادة الذات عند الفيلسوف غارسيان بالتزار ، شذرات مثرجمة .