أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شامل عبد العزيز - العقل العربي بين داحس وداعش !















المزيد.....

العقل العربي بين داحس وداعش !


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 4647 - 2014 / 11 / 29 - 19:20
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لما اقلق سارتر بمعارضته و انتقاداته رئيس فرنسا ديغول قال بعض الموالين له لتسجنه يا ديغول فكان الردّ صريحا وهل يًعقل أن أسجن فرنسا.
هناك فرق كبير بين بناء السلطة وبين بناء الدولة .
الحاكم العربيّ يتعامل مع شعبه وخصوصاً المثقفين بالطريقة التي قال عنها الراحل نزار قباني بلا خوف ولا وجل بل على العكس فهو على يقين تام بأن لا يتعرض له أحد وهو في قرارة نفسه يقول " دعهم يثرثرون " ..
يقول قباني :
من ترى يرغمهم أن يعيشوا كالبقر ؟ ويموتوا كالبقر ؟ كلما فكرت أن أتركهم
فاضت دموعي كغمامة .. وتوكلت لا على الله ... وقررت أن أركب الشعب.. من الآن .. الى يوم القيامة.. انتهى .
هذا في الشرق ولكن في الغرب المثقف الغربي هو الذي يستطيع إخضاع السياسيّ له حتى لو كان رئيس الجمهوريّة أيّ أنّ الحالة العربيّة هي حالة معكوسة .
يقول الأستاذ سالم اليامي :
أن المثقف الغربي يخضع السياسي للثقافي عندما تكون هناك أزمة كيلا ينحرف السياسي برأيه الذي لا ينطلق من مبادئ أخلاقية في المقام الأول بقدر ما ينطلق من مبدأ المصلحة السياسيّة ، لذلك فانه بالرغم من أهمية المصلحة القوميّة عند السياسيّ الغربيّ إلا أنّ دور المثقف غير المرتبط بالايدلوجيّا السياسيّة والدينيّة يجعله كضابط إيقاع لسلطة السياسة كيلا يصل ذلك السياسيّ إلى ابعد مدى في التجرؤ على القيم الإنسانيّة التي تعتبر في فكر المثقف الغربيّ مقدسات لا يجب السكوت عمن يصبح خطرا يهدد تلك القيم حتى لو كان رئيس الدولة ذاته. انتهى .
على ضوء ما تقدم ,, أين هو هذا المثقف في بلادنا أي أن يكون مثل المثقف الغربيّ ؟ " احتمال بلادنا بدون ازمات " !! ؟
منذ ظهور هذه الأمّة التي يطلقون عليها – الأمّة العربيّة – ولحد هذه اللحظة وهي في تبعيّة مستمرة بالرغم من مرور الآف السنيين لهذا الظهور .
عدا فترة انحلال تلك الحضارات وتأكلها وهذا شئ طبيعي لاستمرار الحياة وحركتها ,, فترة الانحلال هذه تزامنت مع ظهور الإسلام ولكن ليس بسبب الإسلام نفسه كما تعلمنا من أنّ الإسلام هو الذي قضى عليها ..
في الشرق كانت تابعة للساسانيين وفي الغرب للبيزنطيين واليوم لم يتغير شئ فهي إمّا تابعة للشرق أو للغرب .
أحزابنا تشبه أحزاب داحس والغبراء أو داعش والبيداء والنُخب العربيّة مشغولة ولكن بماذا ؟ لا احد يدري وحكامنا يجتمعون ويتفرقون دون شئ يذكر وينتظرون الأوامر إما من كسرى الشرق أو قيصر الغرب .
أحزابنا إمّا ماركسيّة " في حالة موافقتنا على هذه التسميّة وهي في حقيقتها ستالينيّة ,, فهد في العراق وبكداش في سورية على سبيل المثال " تابعة للشرق في كل شئ حتى كراريس الحزب كانت تأتينا منهم وثقافة هذه الأحزاب مُكبلة ومُقيدة وهي ليست بقادرة على إنتاج ثقافة عصريّة و حسب تعبير الأستاذ نادر قريط هي "" أشبه بسحاق لغوي لا ينتج حملا معرفيا "" من أجل ان تتماشى مع ثقافة كل عصر كانت متواجدة فيه ومنذ أوّل حزب – ماركسي - .. وحسب تعبير " أحد القوميين " يجتر الخلف ما قد علكه السلف. -
من الممكن أن نستثني الأستاذ سمير أمين في الماركسيّة وأضاف أحد الأصدقاء في حوار معه الأستاذ فالح علد الجبار .
أو ثقافة غربيّة " محاولة استنساخ " لتلك الثقافة وبثها ونشرها في مجتمعاتنا مع العلم أنني مع هذا الطرح أيّ ان يكون هناك تلاقح فكري تستفاد منه مجتمعاتنا وخصوصاً أنّ العالم اليوم أصبح – قرية – صغيرة بفضل التكنولوجيا التي دخلت في حياتنا وفي كافة تفاصيلها شاء من شاء وأبى من أبى مع العلم أنّ لا فضل لنّا في هذه التكنلوجيا بل مجرّد استهلاك في غالبيته لا قيمة له وحتى الأحزاب الإسلاميّة لا تخرج عن نطاق التبعيّة " خصوصاً الإخوان المسلمين " وسوف نتغافل عن باقِ الأحزاب – قوميّة – يساريّة – اشتراكيّة ..
طبعاً هناك سبب رئيسيّ ولكن يتجاهله أكثر من 99 % وهو كما تقول أحلام مستغانمي :
( يقضي الانسان سنواته الاولى في تعلم النطق وتقضي الانظمة العربيّة بقيّة عمره تعلمه الصمت ) ..
المثقف العربيّ يستطيع فتح فمه في عيادة طب الأسنان فقط .
لم تستطع النُخب العربيّة " السياسيّة – الثقافيّة - ان تقدم أيّ حلّ لأيّ مشكلة تواجهنا في حياتنا مهما كانت بسيطة فكيف أمام جبال من المشاكل ولم تستطع مواجهة الطغاة مواجهة حقيقية ومن يقول بغير ذلك عليه بالدليل أوّلا وبالنتائج المترتبة على أرض الواقع كمشاهدة ومحسوسة .
أين هو العقل العربيّ الفاعل المستقل الذي يستطيع أن يكون فاعلاً وأساسياً في مجتمعاتنا من أجل أن يقدم لها شيئاً ؟ من هو صاحب هذا العقل وما هو اسمه وأين نجده حتى يقف أمام الكم الهائل من المشاكل التي جعلتنا ضمن التصنيف الثالث " العالم الثالث " .
إذا لم يوجد هكذا عقل فما هي الفائدة وماذا نجني من الثمار وأين هي الثمار أصلاً ؟
عندما نفتقد هكذا عقل يكون النقاش والتفكير على الاغلب عقيم وبلا فائدة .
فكيف الخروج ؟ من لديه جواب ؟ من يستطيع أن يقدم لنّا شئ ؟
لقد أسمعت لو ناديت حيـاً ولكن لا حياة لمـن تنـادي .
ولو نارٌ نفخت بها أضاءت ولكن أنت تنفخ في الرمـادِ .
النُخب العربيّة غسلنا أيدينا منها ومن ثقافة الصالونات الأدبيّة والسكن في البروج العاجية العالية وامتلاك الحقيقة المطلقة والنقاشات العقيمة على صفحات التواصل الاجتماعيّ والصحف الالكترونيّة " ما زاد حنون في الإسلام خردلة ولا النصارى لهم شغل بحنون " .
قال أحدهم : لقد ضيّع الجابري عمره في نقد شيء غير موجود ! " يقصد نقد العقل العربيّ " .
ناهيكم عن العلم والاختراعات والاكتشافات ونوبل .
عندما يسألونك من أنت تستطيع أن تبرز وثيقة تحتوي على المعلومات ،أما إذا سألوا شعباً من أنت فإنه سيقدم علماءه وكتّابه وفنانيه .. رسول حمزتوف .
إسرائيل جارتنا " عدوتنا " - كذبة سقيمة - فنحن اعداء انفسنا ولكن لنتفق على انّها العدو فتعالوا لنقارن بيننا وبينها ,, هذا مثال بسيط وهناك المئات من الأمثلة :
( كيف لا ينهضون وكيف لا نتأخر ) ؟
هناك 185 يهودي حصلوا على جوائز نوبل مقابل 8 مسلمين من ضمنهم العرب !! فريد مراد – طب ,, أحمد زويل- كيمياء . محمد أنور السادات – السلام .
نجيب محفوظ – أدب .. البروفسور عبدوس سلام – فيزياء .. شيرين عباد - السلام ,, محمد البرادعي - السلام ,, توكل كرمان - السلام محمد يونس- السلام .
5 من المسلمين حصلوا على جوائز نوبل في السلام !!!
بالنسبة لليهود :
الكيمياء 32 - الإقتصاد 28 - الأدب 13 - السلام 9 - الفيزياء 49 - الطب 54 ..
عدد المسلمين حسب أخر إحصائيّة – مليار وخمسمائة وسبعون مليون - .
عدد العرب ( 340 ) مليون .
" توزيع جوائز نوبل مؤامرة امبرياليّة – أعرف الجواب - !
لقد صدق اللورد أللنبي قائد الجيوش البريطانيّة التي غزت فلسطين وأخرجت الأتراك منها في رسالته إلى رئيس الوزراء البريطاني لويد جورج :
لقد تمخض مؤتمر الصلح عن وليدين :
- القوميّة اليهوديّة : التي تمتاز بالحيويّة والنشاط .
- القوميّة العربيّة : التي تمتاز بالكسل والخمول المكتسبين من الصحراء .
أي عقل عربيّ هذا أو بالأحرى هل هناك عقل عربيّ بالمعنى الحقيقي ؟
كل شئ أمامنا واضح وجلي - الإحصائيات – الأوضاع المزرية لمنطقتنا – الحروب – الدمار – الأصوليات والقتل والإقصاء ورفض الأخر وعدم قبول أيّ رأي مخالف – الحكام – النُخب العربيّة الخ .. فمن أين يأتي هذا العقل العربي ؟
ناهيكم عن ثلاثية الفقر والجهل والأميّة .
لنقرأ سوية مقارنة ثانيّة :
يقول تقرير الأمم المتحدة والبنك الدولي :
إن الأميّة في العالم الإسلامي تصل إلى 50% وفي العالم المسيحي 2%، ومستوى محو الأميّة يختلف ، ففي العالم المسيحي محو الأميّة معناه أنه لم يكمل الدراسة أما الأميّة في العالم الاسلامي فمعناها أنه لا يعرف الكتابة ، وأشارت الأمم المتحدة إلى أن 90% من سكان العالم الإسلامي أميون في حال تطبيق أن محو الأميّة معناه أنه لم يكمل الدراسة .
وفي العالم المسيحي 40% من الطلاب يدرسون دراسات عليا في مختلف التخصصات العلميّة ، وفي العالم الإسلامي 2% فقط بالإضافة إلى مستوى التعليم العالي في العالم الإسلامي أضعف كثيراً عنه في العالم المسيحي لأنه مرتبط بالوضع الاجتماعي الاقتصادي " هذا هو بيت القصيد وضع اجتماعي – اقتصادي " . فما هو الوضع الاجتماعي والاقتصادي في منطقتنا ؟
وأشارت هذه الإحصاءات إلى أنه ينشر سنوياً في مجال التقدم العلمي 260 ألف مقالة في البحوث العلميّة منها 1% فقط تنشر في العالم الإسلامي !
لماذا هذا الفرق ؟ الفرق هو في النظام " اجتماعي – اقتصادي " الذي يعمل جاهداً ليل نهار من أجل شعبه وأن يقدم للعالم وللبشريّة كل ما ينفعهما فماذا قدمت لنّا النخب العربيّة والحكام العرب سوى التجهيل والقمع والإقصاء ومن يقول بعكس ذلك عليه بالدليل .
نقطة غائبة عن الجميع أو لا يعرفونها أو يتجاهلونها ألاّ وهي :
يقول الدكتور فؤاد زكريا :
" العقول لا تتغير من فراغ ، فلا معنى لدعوة تغيير طرق التفكير عند الناس أولا ، ثم بعد ذلك تغيير الظروف والأوضاع ، لأن الدعوة بهذا الشكل دعوة معكوسة ، فالعقول لا يعاد تشكيلها بقرار فوقي أو خطة طويلة المدى ، العقول لا تبدأ التغير إلا بعد أن تتغير الأوضاع من حولها ". انتهى .
أين هو العقل العربي الذي يستطيع أن ينتج ثقافة جديدة وليست ثقافة اجترار ومنذ أكثر من خمسين عاماً ومن يقوم بتغيير الأوضاع والظروف حتى تتغير العقول ؟
- باستثناء لحظة أطلق عليها غسان سلامة " لحظة ليبراليّة " قبل أكثر من 70 عام .. ولكنّ أهل الأجندات المختلفة وقفوا ضدّها بحجج سقيمة .
لا يوجد سبب واحد هناك العديد من الأسباب فمن يستطيع معالجتها ؟
من نفس التقرير :
" إن أول أسباب تخلف وفقر المسلمين هو الأمية والجهل وأمية وجهل المرأة خصوصاً ..
والسبب الثاني قلة المسلمين العاملين في الصناعة أو قلة انتشار الصناعة حيث يعمل 16% من المسلمين في الصناعة ، وفي العالم المسيحي يعمل 60% في الصناعة ، كما أن ضعف الإستثمار في القطاع الزراعي وكذلك عدم تطور هذا القطاع ، لضعف الإمكانات الاقتصادية ، ساهم بشكل كبير في تفاقم المشكلة.
والسبب الثالث لبؤس المسلمين وتخلفهم هو التزايد السريع في السكان – التكاثر الفئراني فمصر مثلاً في عام 1981 عندما استلم مبارك السلطة بعد اغتيال السادات كان عدد النفوس 30 مليون وبعد 30 سنة أي في العام 2011 أصبح عدد السكان 90 مليون بينما الدانمارك ومنذ أكثر من مائة عام تقريبا عدد السكان 6 ملايين - دون مواكبة سريعة وفعالة من الدولة لاستيعاب الزيادة المطردة في عدد السكان ، الأمر الذي تضيع معه كل برامج التنمية فلا تستطيع ملاحقته" ..
يضاف إلى هذه الأسباب أسباب اخرى مثل :
الجفاف والتصحر ــ خاصة في دول جنوب الصحراء ــ في أفريقيا ، والإتجاه إلى استغلال الأرض الزراعية للمشاريع العقارية السريعة الربحية ( كما في مصر وسوريا وغيرها ) ..
الديون الخارجية وما يترتب عليها من فوائد تذهب بقسم كبير من الناتج القومي الإجمالي للدولة مما يربك خطط التنمية فيها " ناهيكم عن شراء الأسلحة التي تتحول إلى خردة بمرور الأيام أو لكي يقتل بعضنا البعض " .
التفاوت الطبقي الإجتماعي في دولة ما يساهم في مشكلة الفقر فيها خاصة لدى سكان المناطق الريفية والقروية .
انتشار الفساد الأخلاقي والإداري في الدولة . الخ .
من يملك الحلّ ؟
الدولة – النظام – هما من يملكا الحلّ – عقد اجتماعي – مؤسسات حقيقية – تربية وتعليم تزرع في عقول الأطفال ثقافة جديدة غير تلك الثقافة التي تربت عليها الأجيال السابقة وتقطف الثمار بعد عدة عقود .
العقل العربي لم يستفد من شئ وفي نفس الوقت لم يقدم شئ .
على ضوء هذا القول إليكم المثال التالي :
هناك 5 أحداث مرّت على شعوب حوض البحر الأبيض المتوسط وجيرانهم :
أوّلاً : حركة النهضة التي قامت في إيطاليا وانتشرت في جميع انحاء اوربا .
ثانياً : الانقلاب العلميّ الذي بدأ رسمياً بنشر كتاب كوبر نيكس عن النظام الشمسيّ والذي وصل إلى ذروته بعد كتاب نيوتن – المبادئ الرياضيّة للفلسفة الطبيعيّة - .
ثالثاً : الثورة الصناعيّة التي بدأت في القرن السابع عشر ولا تزال مستمرة حتى يومنا هذا .
رابعاً : صدور كتاب أصل الأنواع لداروين عام 1859 وكتاب رأس المال لكارل ماركس عام 1867 .
خامساً : انتقال التفاعلات أعلاه إلى خارج اوربا .
السؤال لماذا لم تنتقل إلينا ؟ هل نحن خارج اوربا أم داخلها ؟ لماذا استفادت أكثر دول العالم من هذه الأحداث عدا منطقتنا ؟
بيننا وبين فرنسا على سبيل المثال 3 ساعات طيران ولكن بيننا وبين فرنسا " معرفيا - فكرياً – علمياً - 300 سنة ضوئيّة .
أخيراً " إذا استفدنا منها فأين هي النتائج وإذا لم نستفد منها فما هو السبب يا تُرى ؟ "
في الوطن العربي ترى أنهار النفط تسيل لا تسأل عن سعر البرميل والدم أيضاً مثل الأنهار تراه يسيل لا تسأل عن سعر البرميل .. مظفر النواب .
/ ألقاكم على خير / .



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأفكار المهترئة عند البعض !
- أسئلة عن داعش ؟
- الأوطان تلتهما النيران بين - فائض القيمة وزواج عائشة - !
- من الروبوت إلى زواج الحميراء !
- ثقافة الكُتّاب والمعلقين في الحوار المتمدّن بين الرأي والرأي ...
- إخفاقات النظريّة الماركسيّة و تنبؤات كارل ماركس !
- لا عقد اجتماعيّ ولا سلطة حقيقيّة ,, لقد فشلنا جميعاً !
- الماركسيّة ليست ( قوانين علميّة ) كما هي ( قوانين العلوم الط ...
- ( تفكيك رواية زواج أولاد الصحابة من بنات كسرى الأسيرات !
- داعش بين 100 مليون أميّ و40 مليون عاطل !
- نقد الإسلام بين مطرقة - المقالات - وسندان - التعليقات - !
- القراءة التفكيكيّة للنصوص الدّينيّة !
- الماركسيّة بين العلوم الطبيعيّة والعلوم الإنسانيّة !
- الأصوليّة الشيوعيّة - الشيوعيّة في السلطة - ...
- إمّا قوميّة أو إسلاميّة , ألاّ يوجد خيار أخر ,, وكيف ؟
- الأصوليّة الشيوعيّة - الثورة والحزب - !
- الأصوليّة الشيوعيّة , خرافة الاشتراكيّة العلميّة !
- الأصوليّة الشيوعيّة , العامل الاقتصادي !
- الأصوليّة الشيوعيّة , الخلاصيّة البروليتاريّة !
- الشيوعيون العرب ,, هل هم شيعة بالمعنى الكربلائي ؟ قرأتُ لكم ...


المزيد.....




- وزير دفاع أمريكا يوجه - تحذيرا- لإيران بعد الهجوم على إسرائي ...
- الجيش الإسرائيلي ينشر لقطات لعملية إزالة حطام صاروخ إيراني - ...
- -لا أستطيع التنفس-.. كاميرا شرطية تظهر وفاة أمريكي خلال اعتق ...
- أنقرة تؤكد تأجيل زيارة أردوغان إلى الولايات المتحدة
- شرطة برلين تزيل بالقوة مخيم اعتصام مؤيد للفلسطينيين قرب البر ...
- قيادي حوثي ردا على واشنطن: فلتوجه أمريكا سفنها وسفن إسرائيل ...
- وكالة أمن بحري: تضرر سفينة بعد تعرضها لهجومين قبالة سواحل ال ...
- أوروبا.. مشهدًا للتصعيد النووي؟
- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة بريطانية في البحر الأحمر وإسقا ...
- آلهة الحرب


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شامل عبد العزيز - العقل العربي بين داحس وداعش !