أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر - غسان عبد الهادى ابراهيم - ارتفاع حرارة الكون ..الطريق الى نهاية العالم















المزيد.....

ارتفاع حرارة الكون ..الطريق الى نهاية العالم


غسان عبد الهادى ابراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 1303 - 2005 / 8 / 31 - 10:54
المحور: الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر
    


يتوقع علماء المناخ تشرد نحو 150 مليون شخص فى عام 2050 بسبب اضطرابات مناخية بدأت تسيطر على كوكبنا، واطلق العلماء مؤخراً مصطلح جديد يدعى "لاجئى المناخ" على هؤلاء المشردين بسبب ارتفاع مستوى البحار او بسبب زحف الجفاف الى حقولهم، فهل يجب ان نعتقد ان نهاية العالم قريبة..؟؟
عرض راجندرا باشورى رئيس المجموعة الحكومية لخبراء التطور المناخى التى تعمل تحت اشراف الامم المتحدة دراسة متخصصة فى ارتفاع حرارة الارض تناولت الاخطار المحدقة عن التغير المناخى الناجم عن الاثر البشرى فى رفع حرارة الارض، واشارت الى ان الهند وحدها يمكن ان تشهد نزوح 30 مليون شخص بسبب استمرار الفيضانات فى حين ان سدس الاراضى اليباس فى بنغلادش ستغطيها المياه او تصبح غير صالحة للزراعة بسبب انزلاقات التربة.
واكدت الدراسة ان درجات الحرارة سترتفع بحلول نهاية القرن بمعدلات تتراوح بين 4.1 و5.8 درجات مئوية قياسا الى سنة 1990 . كما يتوقع ان يرتفع مستوى البحر ما بين 90 و88 سنتيمترا خلال الفترة نفسها.
ويخشى ان يؤدى ارتفاع حرارة الارض الى تفاقم المشكلات الناجمة عن التصحر او نقص مياه الشرب التى تعانى منها مناطق كثيرة فى العالم.
ويعيش فى هذه المناطق حاليا 1.4 مليار شخص محرومين من مياه الشرب حيث يحصل كل شخص على اقل بكثير من الف متر مكعب من المياه سنويا، كما اكد نيجل ارنل من مركز تايدال للتغير المناخى فى جامعة ساوثامبتون.
وتقع معظم هذه المناطق فى جنوب وجنوب غرب اسيا وفى الشرق الاوسط وحوض البحر المتوسط.
ومع التزايد السكانى وارتفاع حرارة الارض، يتوقع ان تتناقص المياه بصورة اكبر بحلول 2050 فى هذه المناطق وكذلك فى بعض المناطق الاميركية.
ويتوقع ان يتضرر ما بين 700 مليون و2.8 مليار انسان من هذه الظاهرة.
وبالاضافة الى حركات النزوح، يتوقع ان تنشأ مشكلات صحية كبيرة.
وبين بداية السبعينات حين بدأت درجات الحرارة فى الارتفاع ونهاية القرن العشرين، تسبب ارتفاع حرارة المناخ فى موت نحو 150 الف شخص ولا سيما بسبب عودة ظهور امراض معدية وسوء التغذية.
ومن الان وحتى 2020، يخشى ان يرتفع عدد الوفيات مرتين ولا سيما بسبب الاسهالات وسوء التغذية المرتبطة بالفيضانات والسيول، كما اكد سارى كوفاتس من كلية الطب الاستوائى فى لندن.
وترتكز هذه التوقعات الى زيادة انبعاث الغازات المسببة لظاهرة الانحباس الحرارى والتى يتوقع ان تؤدى فى نهاية القرن الحالى الى ارتفاع درجات الحرارة بمعدل اربع درجات مقارنة مع التسعينات.
واكدت الدراسة ان "التغيرات المناخية ستترك انعكاسات ايجابية على الصحة" وانما بصورة اساسية فى الدول الشمالية التى ستشهد موجات برد اقل حدة وتحسنا فى المحاصيل.
ويقول كثير من علماء المناخ ان الفيضانات والعواصف وفترات الجفاف ستصبح اكثر تكرارا وان التغير المناخى هو اسوأ تهديد طويل الاجل لانظمة دعم الحياة على الارض.
ويمكن ان يؤدى ارتفاع الحرارة الى ارتفاع مستوى المحيطات لتغرق السواحل والاراضى الوطيئة فى منطقة المحيط الهادى وتفرض انقراض الالاف الانواع بحلول عام 2100 . لكن الدليل الدامغ ما زال مراوغا.
ومن النذر المحتملة لهذا الدليل انه فى موسم الاعاصير فى البحر الكاريبى العام الماضى اصبحت فلوريدا اول ولاية امريكية تضربها اربعة اعاصير فى موسم واحد منذ عام 1886.

آمال مبنية على توسيع بروتوكول كيوتو

وافق زعماء الاتحاد الاوروبى فى 23 مارس 2005 على خطة لخفض انبعاث الغازات المسببة لظاهرة الاحتباس الحرارى بحلول عام 2020 الا انهم تجاهلوا خطة طويلة المدى بهذا الشأن تمتد حتى عام 2050 بالرغم من تأييد مسؤولى البيئة فى الدول الاوروبية لتلك الخطة فى مطلع الشهر الجاري.
وكان وزراء البيئة بدول الاتحاد الاوروبى قد وافقوا على ضرورة قيام الدول المتقدمة بتقليص انبعاث الغازات المسببة للاحتباس الحرارى بنسب تتراوح ما بين 15 و30 بالمئة بحلول عام 2020 وما بين 60 و80 بالمئة بحلول عام 2050 على غرار ما ورد فى بروتوكول كيوتو.
لكن زعماء دول الاتحاد اغفلوا الهدف المراد تحقيقه بحلول عام 2050 فى بيان اصدروه بعد قمة استمرت اعمالها يومين فى بروكسل فى حين ابقوا على هدف عام 2020 فيما يتعلق بتقليص معدلات انبعاث الغازات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري.
وقال انصار الدفاع عن البيئة ان المانيا والنمسا اللتين تؤديان عادة قضايا البيئة حالتا دون ادراج المعدلات المرجوة فى عام 2050 فى البيان الاوروبي.
وقال ماهى سيدريدو خبير شؤون المناخ فى جماعة السلام الاخضر "كانت المانيا والنمسا دائما اشد المؤيدين لاجراءات مواجهة التغيرات المناخية لكن صناعة الفحم بالبلدين انتفضت فجأة وهما تعرقلان الان الاتحاد الاوروبى بأسره." لكن الجماعة البيئة ابدت ارتياحها لتأييد الزعماء الاوروبيين للخطة الرامية لتقليص معدلات انبعاث الغازات المسببة لظاهرة الاحتباس الحرارى بحلول عام 2020 ودعمهم لخطة اوروبية تهدف الى الابقاء على الارتفاع فى درجات الحرارة تحت مستوى درجتين مئويتين.
وقال سيدريدو "تعد تلك هى المرة الاولى التى يقول فيها الاتحاد الاوروبى ان جهوده الرامية للتصدى للتغيرات المناخية يجب ان تركز من الان فصاعدا على ابقاء الزيادة فى درجات الحرارة تحت مستوى درجتين مئويتين." وتمهد قرارات الزعماء الاوروبيين الطريق لمحادثات دولية اخرى بشأن مسألة التغيرات المناخية فى اطار بروتوكول كيوتو، لزيادة عدد الدول الموقعة.
ومن المقرر ان تبدا تلك المحادثات فى وقت لاحق من العام الجاري.
وتقول الامم المتحدة "التعامل مع "الاحتباس الحراري" لن يكون سهلا. وسيكون تجاهله اسوأ. لكن ليس الجميع على قناعة باهمية بروتوكول كيوتو."
فقد سحب الرئيس الامريكى جورج بوش الولايات المتحدة من البروتوكول عام 2001 قائلا ان تكلفته ستكون غالية وانه يستثنى على نحو خاطيء الدول النامية من تخفيضات فى الانبعاثات حتى 2012 .
ويسلم بوش بأن هناك مخاطر من التغير المناخى لكنه يقول ان الامر يحتاج لمزيد من البحث مثيرا غضب حلفاء يقولون ان الوقت حان لفرض قيود على الانبعاثات على نمط اتفاق كيوتو.
ويقول بيونر لومبورج مؤلف كتاب "البيئيون المتشككون" وهو دنمركى "نحن نتحدث عن انفاق ربما 150 مليار دولار سنويا على كيوتو مع فائدة ضئيلة الى حد كبير." وقال لومبورج انه سيكون من الافضل انفاق الاموال على مكافحة الايدز والملاريا وسوء التغذية والترويج لتجارة عالمية عادلة.

ارتفاع حرارة الارض يؤدى الى زيادة تلوث الهواء

قال باحثون امريكيون ان ظاهرة ارتفاع درجة حرارة الارض قد تؤدى الى اعاقة رياح الصيف التى تهب على شمال الولايات المتحدة على مدار الخمسين عاما القادمة مما يؤدى الى زيادة تلوث الهواء.
وتنبأ الباحثون ان المزيد من ارتفاع درجات الحرارة وهو ما يحدث الان سوف يمنع وصول هواء أبرد وأنظف قادم من كندا مما سيؤدى الى تراكم الهواء الراكد وتلوث الاوزون حول مدن فى الشمال الشرقى والغرب الاوسط من الولايات المتحدة.
وقالت لوريتا ميكلى من قسم الهندسة والعلوم التطبيقية بجامعة هارفارد "يتراكم التلوث بكميات الى ان تأتى جبهة باردة وتقوم الرياح باكتساحه." واستخدمت ميكلى وزملائها فى الدراسة برنامج كمبيوتر يستخدمه علماء المناخ فى التنبؤ بالجو والتغيرات المناخية.
وقالت امام اجتماع للرابطة الامريكية لتنمية العلوم انه أمكن التنبؤ بانخفاض قدره 20 فى المئة فى الجبهات الصيفية الباردة القادمة من كندا.
وقالت "اذا كان البرنامج صحيحا فان ارتفاع حرارة الارض سوف يؤدى الى زيادة فى الايام الصعبة لاولئك الذين يتأثرون بتلوث الاوزون مثل الذين يعانون من امراض فى الجهاز التنفسى كالربو والذين يقومون بعمل يعتمد على القوة البدنية او يمارسون الرياضة فى الاماكن المفتوحة ." وارتفعت درجات الحرارة عالميا بمعدل 6ر0 درجة مئوية على مدار القرن الماضي.
والاسبوع الماضى وقعت 141 دولة على اتفاقية كيوتو التى تهدف لتقليص انبعاثات الغازات المسببة لظاهرة الاحتباس الحرارى التى تؤدى لارتفاع حرارة الارض.
وتفرض الاتفاقية حدودا قصوى على انبعاثات غاز ثانى اوكسيد الكربون ومصدرها الرئيسى احتراق الوقود الاحفورى فى محطات توليد الطاقة والمصانع والسيارات فى 35 دولة متقدمة.
ورفضت الولايات المتحدة التى ينبعث منها أكبر كمية من الملوثات التوقيع على الاتفاقية.

السنوات الاكثر سخونة منذ اواخر القرن التاسع عشر

اعلن علماء فى وكالة الفضاء الاميركية "ناسا" ان انبعاثات الغاز المترافقة مع ظاهرة ال نينيو جعلت من 1998 السنة الاكثر سخونة على الارض منذ اواخر القرن التسع عشر، وتلتها السنوات 2002 و2003 و2004 وقال جايمس هنسن المتخصص فى دراسة المناخ فى معهد غودارد بوكالة الفضاء الاميركية للدراسات الفضائية "لاحظنا اتجاها واضحا لارتفاع حرارة الارض فى السنوات الثلاثين الماضية بسبب ارتفاع انبعاثات الغاز فى الفضاء".
ونقل موقع وكالة الفضاء الاميركية فى شبكة الانترنت عن هانسن قوله ان متوسط اجمالى حرارة الارض فى 2004 بلغ 41 درجة سلسيوس "57 درجة فاهرنهايت"، اى بمتوسط زيادة قدرها 0.84 درجة سيليوس " تفوق الزيادة فى الفترة الممتدة من 1951 الى .1980 والمناطق التى شهدت اكبر قدر من ارتفاع الحرارة هى الاسكا ومنطقة بحر قزوين والقطب الجنوبي.
وفى امكان الطاقة الشمسية المخزنة فى الفضاء من جراء تراكم انبعاثات الغاز وخصوصا اوكسيد الكربون الناجم عن الصناعات والسيارات، والمترافقة مع ظاهرة ال نينيو، ان تجعل من 2005 سنة اكثر من سخونة من 1998، كما اوضحت وكالة الفضاء الاميركية.
واضافت الوكالة ان ارتفاع حرارة الارض باتت تؤثر على الفصول من خلال جعلها اكثر سخونة بصورة دائمة.
ولمعرفة هل ترتفع حرارة الارض ام تبرد، يعمد العلماء الى قياس درجات الحرارة فى بضع نقاط من الكرة الارضية عبر محطات للارصاد الجوية، وسطح المحيطات عبر الاقمار الصناعية.
ثم يعمدون الى احتساب متوسط الحرارة بطريقة تمكنهم من التوصل الى معرفة متوسط الحراة على سطح الكرة الارضية بمجملها.

التغيرات المناخية تضر بالفقراء وتؤدى الى انقراض بعض الانواع

قال عالم نيجبرى ان ملايين الفقراء فى افريقيا قد يعانون من الاضرار الناجمة عن ارتفاع درجة حرارة الارض ما لم يتخذ اجراء عاجل.
وقال انتونى نيونج من جامعة جوس انه فى حالة استمرار الاوضاع الحالية فان درجات الحرارة فى افريقيا جنوبى الصحراء الكبرى قد ترتفع درجتين مئويتين بحلول عام 2050 وقد تنخفض معدلات سقوط الامطار بنسبة عشرة فى المئة مما قد يؤدى الى نقص شديد فى المياه.
وقال نيونج فى ورقة بحثية قدمها فى مؤتمر بشأن التغيرات المناخية "يجب ان يقوم المتسببون الرئيسيون بخفض كبير فى الغازات المسببة للاحتباس الحراري" مشيرا الى ان الدول الثمانى الصناعية الكبرى تسببت فى نحو نصف انبعاثات ثانى اكسيد الكربون عام 1999.
وقال العلماء ايضا ان انواعا من الحيوانات مثل الفهود والضفادع قد تتعرض للانقراض بسبب ارتفاع درجة حرارة الارض.
وقال ستيف شنايدر من جامعة ستانفورد بكاليفورنيا "انه نذير بان الطبيعة بدأت فى رد الفعل. يوجد تهديد مباشر لقدرة الكثير من الانواع على الحياة والنمو." ولا تكمن الصعوبة فى سرعة التغيرات المناخية فقط فى الحاجة الى الاسراع فى معدلات التأقلم الذى عادة ما يكون عن طريق تغيير منطقة العيش ولكن ايضا فى ان بعض المناطق يصعب الانتقال منها مثل القطبين او قمم الجبال.
وقالت ريتشل وارن من مركز تيندل للتغيرات المناخية فى المؤتمر ان ارتفاع الحرارة درجة واحدة تضر بالفراشات وبعض الطيور فى استراليا.
وقال بيل هير، المفاوض السابق لمنظمة غرينبيس لشؤون المناخ، انه "بعد درجتين مئويتين واكثر، تزداد المخاطر بصورة كبيرة".
واضاف ان ارتفاع درجات الحرارة فوق عتبة الدرجتين الفاصلة سيؤدى الى "انقراض انواع حيوانية ونباتية كثيرة، وزيادة الجوع ونقص المياه فى العالم، بالاضافة الى انعكاسات اجتماعية واقتصادية خطيرة لا سيما فى الدول النامية".



#غسان_عبد_الهادى_ابراهيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإصلاح الاقتصادى العربى .. بين كثرة الاقوال وقلة الافعال
- تحديات الزيادة السكانية تكسر ظهر العالم العربي
- الصين.. عملاق آسيوى سيبتلع أمريكا اقتصادياً فى عقدين
- التكامل الأوروبى .. مفتاح التوازن العالمي
- تكامل اقتصاديات المعرفة يخلق أملاً فى حل مشكلات التنمية العر ...
- عندما تغيّر الصين العالم
- الاقتصاد الفلسطيني: بصيص أمل فى ظلمة التحديات
- البطالة والهجرة كارثة تحدق بالوطن العربى
- مشوار المئة دولار يبدأ بستين للبرميل


المزيد.....




- كيف تمكنّت -الجدة جوي- ذات الـ 94 عامًا من السفر حول العالم ...
- طالب ينقذ حافلة مدرسية من حادث مروري بعد تعرض السائقة لوعكة ...
- مصر.. اللواء عباس كامل في إسرائيل ومسؤول يوضح لـCNN السبب
- الرئيس الصيني يدعو الولايات المتحدة للشراكة لا الخصومة
- ألمانيا: -الكشف عن حالات التجسس الأخيرة بفضل تعزيز الحماية ا ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تدعم استقلال تايوان
- انفجار هائل يكشف عن نوع نادر من النجوم لم يسبق له مثيل خارج ...
- مجموعة قوات -شمال- الروسية ستحرّر خاركوف. ما الخطة؟
- غضب الشباب المناهض لإسرائيل يعصف بجامعات أميركا
- ما مصير الجولة الثانية من اللعبة البريطانية الكبيرة؟


المزيد.....

- ‫-;-وقود الهيدروجين: لا تساعدك مجموعة تعزيز وقود الهيدر ... / هيثم الفقى
- la cigogne blanche de la ville des marguerites / جدو جبريل
- قبل فوات الأوان - النداء الأخير قبل دخول الكارثة البيئية الك ... / مصعب قاسم عزاوي
- نحن والطاقة النووية - 1 / محمد منير مجاهد
- ظاهرةالاحتباس الحراري و-الحق في الماء / حسن العمراوي
- التغيرات المناخية العالمية وتأثيراتها على السكان في مصر / خالد السيد حسن
- انذار بالكارثة ما العمل في مواجهة التدمير الارادي لوحدة الان ... / عبد السلام أديب
- الجغرافية العامة لمصر / محمد عادل زكى
- تقييم عقود التراخيص ومدى تأثيرها على المجتمعات المحلية / حمزة الجواهري
- الملامح المميزة لمشاكل البيئة في عالمنا المعاصر مع نظرة على ... / هاشم نعمة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر - غسان عبد الهادى ابراهيم - ارتفاع حرارة الكون ..الطريق الى نهاية العالم