أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - غسان عبد الهادى ابراهيم - عندما تغيّر الصين العالم















المزيد.....

عندما تغيّر الصين العالم


غسان عبد الهادى ابراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 1297 - 2005 / 8 / 25 - 09:44
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


يقول اريك ازرايلوفيتش* : "لقد استيقظت الصين فارتجف العالم". مؤلف كتاب جديد عندما تغيّر الصين العالم يتناول موضوع نهوض الصين الكبير خلال العقدين الأخيرين و"الصدمة" التى يحدثها فى عالم الاقتصاد والاستراتيجيا. ويؤكد المؤلف بأن "الصين هى اليوم وستكون خلال العشرين سنة المقبلة على الأقل، بمثابة العامل الرئيسى فى هز استقرار الاقتصاد العالمي". هذا إلى جانب الإشارة إلى أنها لا تنتج حتى الآن سوى 5%من مجمل الإنتاج العالمى مقابل 20%من مجموع سكان الأرض، بما يزيد على مليار وثلاثمئة مليون نسمة.
ويبدأ الكتاب من عام 1978، حيث وصل دينغ هسياو بينغ إلى السلطة فى الصين بعد عامين من وفاة ماوتسى تونغ.. ويصفه كالتالي: "ليس فى هذا الرجل القصير القامة أى شيء من سمات الليبرالى المتطرف.
وإذا كانت مارغريت تاتشر ورونالد ريغان يسبحان فى الايديولوجيا، فإنه كان هو يسبح فى الحس العملي، البراغماتي، وكان هذا الرجل الذى حوّل مسار الصين قد عرّف أسلوبه فى العمل بمقولة استخدم فيها تشبيهاً مجازياً من عالم الحيوان، كما هو مألوف جداً فى الصيف عندما قال: "لا يهم كثيراً أن يكون الهر أبيض أو أسود، الأمر الأساسى هو أن يعض الفئران".
وكان ذلك بمثابة طريقة لتبرير قراراته البعيدة عن الشيوعية والتى صدمت إلى حد كبير بعض "رفاقه" فى النضال. لم يكن ذلك يهمه كثيراً، فالمهم بالنسبة له كان إخراج بلاده من حالة من البؤس زادت السنوات الثلاثين التى ساد فيها ماوتسى تونغ من حدتها، وقد اتخذ "هسياو بينغ" طريقاً "معاكساً" لذلك الذى كان ماو قد انتهجه.
وبدأ بدفع الأرياف نحو انتهاج الليبرالية وبعدها قطاع الصناعة وشجّع فى كل مكان المبادرة الخاصة وفتح الأبواب أمام رؤوس الأموال الأجنبية ولم يغب عن نظره أبداً ضرورة الاستفادة من العولمة إلى أقصى حد ممكن.
وفى سياق الحديث عن "تحرك الأفعي"، يشير المؤلف إلى مظاهر عدة لانطلاق الصين منذ عقدين من الزمن، ومن هذه المظاهر انبثاق مدن جديدة فى غضون فترة قصيرة من الزمن وهجرات بشرية كبيرة من الأرياف نحو المراكز المدينية الصناعية وورش عملاقة تقيم الجسور والموانيء والأبراج والسدود، وبحيث تضرب كل مرّة أرقاماً قياسية.
ومصانع "تنبت" مثل الفطور، وتنفث غيوماً من الدخان الأسود بلا حساب فى الأجواء. باختصار يقول المؤلف: "بعد أكثر من قرنين من قيام بريطانيا، البلد الرائد، ها هى الصين تبدأ بدورها ثورتها الصناعية لقد باشرت الأفعى تحركها".
وكما كان الأمر فى انجلترا وبعدها فى الولايات المتحدة الأميركية، تبدّت الثورة الصناعية فى الصين من خلال عملية عمران مديني، وتصنيع وتنامى الاستهلاك الجماهيري، وكما هو الحال فى البلدين "الرائدين" المذكورين أنتجت الثورة الصناعية تفاوتاً اجتماعياً عميقاً، لكن لا يبدو ان التوترات الاجتماعية الحاصلة بسبب "سرعة" التحولات هى من طبيعة يمكن أن توقف هذه الثورة الصناعية.
لكن المؤلف يسوق هنا عاملاً يرى انه قد يمثل "كابحاً" حقيقياً لها ويتمثل فى الخوف الخارجى من الصين رغم انها قد تخلّصت من "طوقها الشيوعي". ان الصين تثير الخوف لدى بلدان عديدة، الخوف من أن تكون مثل "الفيل الذى يدخل مخزناً للفخار".
وينقل المؤلف عن أحد موظفى بلدية "بكين" قوله للصحافة الأجنبية بخصوص التحضيرات للألعاب الأولمبية عام 8002 "من الآن وحتى عام 2008 سنكون مستعدين.. وجميع سكان العاصمة سوف يتحدثون اللغة الانجليزية". وهذا ما يوضح بجلاء رغبة الصين فى الانفتاح على العالم وفى أن تكون جزءاً من هذا العالم.
وذلك تيمناً بالمثل القائل: "ينبغى أن يكون الباب مفتوحاً أو مغلقاً". وكان ماوتسى تونغ قد اختار إغلاقه لمدة ثلاثين سنة تقريباً "1949 ـ 1978"، حيث كانت الصين معزولة عن العالم.. وقد توصلت آنذاك إلى الاكتفاء الذاتى فى جميع الميادين، بحيث "لا تعتمد سوى على قواها الخاصة" وتتجنب بذلك أية صلة مع "الامبريالية الأميركية وخدمها" أو مع "الرجعية السوفييتية وعملائها".
وكانت النتائج كارثية فى المحصلة. أما دينغ هسياو بينغ فقد اختار "سياسة الباب المفتوح" لتشرع بكين فى مبادرة تهديم الحواجز التى تفصلها عن العالم. لقد أدى "طيران البطات الوحشية" بالصين إلى الانضمام أكثر فأكثر داخل جوقة الأمم. لقد استفادت الصين مما يسمى بـ "العولمة السعيدة"، مثل بلدان عدة فى جنوب شرق آسيا.
لكن لم يكن الانفتاح على المبادلات الدولية الحرة سهلاً، إذ كان ينبغى اجراء القطيعة مع تقاليد كانت قد ترسخت. واليوم وقد دخلت الصين إلى "حلبة القطيعة مع تقاليد كانت قد ترسخت". واليوم وقد دخلت الصين إلى "حلبة الرقص"، هناك العديدون ممن يراهنون بأن ذلك سوف يكون لمصلحة الجميع. "هذا خطأ خطير" يقول آخرون: "الصين ليست سنغافورة إضافية. وإنما هى 325 سنغافورة. وليست مجرد يابان إضافية وإنما على الأقل عشرة يابانات".
إنها باختصار "عملاق" حيث لم يعد هناك سوى "أقزام". ثم ان الصين "تبدأ طيرانها" فى الوقت الذى يتأهب فيه عملاق آخر لفعل نفس الشيء أى "الهند". لكن المشكلة الكبرى هى ان الصين "تقلع" بينما تزداد رياح العولمة "عنفاً" وهذا لابد أن يكون له آثاره على الاقتصاد العالمي. وفى معرض الحديث عن "الرقص مع الذئب" يناقش المؤلف امكانية ان "تسيطر الولايات المتحدة والصين على العالم".
وينقل عن جيفرى غاردن، سكرتير الشؤون الدولية السابق لدى بيل كلينتون والعميد الحالى لمدرسة يال للإدارة قوله: "لا يزال الوقت مبكراً لاقتراح ثنائى صناعي"، أى شراكة متميزة بين الولايات المتحدة والصين من أجل حكم العالم، لكن ليس أمراً مضحكاً التفكير بأن إدارة من هذا النمط قد تتكشف بأنها ضرورية ذات يوم". إن الاقتصاد العالمى سيكون متمحوراً غداً حول قوتين كبيرتين، هما الصين والولايات المتحدة الأميركية، التى لا تزال متفوقة بشوط كبير حتى الآن.
ومن هنا عليها، كما يرى المؤلف، أن تأخذ المبادرة اليوم كى تفرض على شريكها الجديد ومنافسها غداً "الرقصة التى تختارها: "أى أن تحدد قواعد لعبة الاقتصاد العالمي". لكن "التاريخ برهن على أن هذا الاقتصاد العالمى لا يتماشى جيداً مع القيادة الثنائية، إذ ينتهى الأمر دائماً إلى أن تطرد احدى الامبراطوريتين، الامبراطورية الأخري". ثم ان الأميركيين لم ينسوا هذا الدرس.
والقادة الصينيون على قناعة أيضاً بأن بعداً واحدا فى العالم سيكون قادراً غدا على منافسة الولايات المتحدة الأميركية اقتصادياً، وهو بلادهم، وإذا كان هؤلاء القادة لا يصرحون بذلك كما كان قد فعل خروتشوف بالنسبة للاتحاد السوفييتى "السابق" خلال سنوات الخمسينات، فإنهم يطمحون إلى ذلك كما يطمحون أكثر فأكثر إلى تعزيز مكانة "صنع فى الصين" فى إطار الاقتصاد الكوني.
أما بالنسبة للوقت الحاضر فينقل المؤلف عن جيانغ زيمين، خليفة دينغ هسياو بينغ، قوله بأنه ليس هناك خيار آخر سوى "الرقص مع الذئب" ويقصد بذلك الولايات المتحدة الأميركية. لكن مثل هذا الرقص لا يمكن أن يكون "مؤبدا".
وبكل الأحوال تشكل الصين والولايات المتحدة منذ مطلع هذا القرن، الحادى والعشرين "المحركين الأكثر نشاطا" فى الاقتصاد العالمي. وتشير تقارير صادرة عن مراكز دراسات أميركية مختصة بأن هذين البلدين قد ساهما بحوالى ثلثى النمو الاقتصادى العالمى خلال السنوات الأربع الأخيرة المنصرمة. لكن لا تزال الولايات المتحدة "الذئب" تنتج عشرة أضعاف اجمالى الإنتاج الداخلى للصين..
ولا يزال دخل الفرد الأميركى يفوق ما بين عشرة إلى ثلاثين ضعفاً دخل الفرد الصينى "تبعاً للطرق المتبعة فى الحساب". ولابد من انتظار عام 2030، فى أفضل التوقعات، كى يتجاوز اجمالى الإنتاج الداخلى الصينى ما تنتجه الولايات المتحدة.. والعملة الدولية الحالية هى الدولار.. والشركات الأميركية تسيطر على جميع قطاعات الاقتصاد الكبري،
بينما لا تزال نظيراتها الصينيات فى مصاف "الاطفال الذين يتعلمون القراءة". مع ذلك كله فإن التنمية الحالية فى الصين تجعل من المستهلك فى أميركا "صاحب الكلمة العليا" على حساب المنتج. وتدفع "الذئب" نحو أزمة من "عسر الهضم".
وإذا كانت مقولة "نهاية التاريخ" التى قال بها المفكر الأميركى ذو الأصل الياباني، فرنسيس فوكوياما، قد سادت على الصعيد السياسي، على أساس أن الرأسمالية قد انتصرت نهائياً.. فإن تفكيراً مماثلاً قد ساد على الصعيد الاقتصادى بحيث ان الازدهار سوف يعم وسوف يستفيد منه الجميع تحت ظل ما سمى بـ "العولمة السعيدة". وكان وصول الصين إلى السوق العالمى بما توفره من منتوجات أساسية كالمواد الأولية والسلع الزراعية بمثابة التأكيد على أهمية "العمل اليدوي" وليس فقط "الفكرى البحت". يقول المؤلف: "إن النشاط الإنتاجى لمجمعاتنا لا يزال يعتمد بدرجة كبيرة على استثمار مواد أولية حقيقية مثل الفحم الذى ينبغى البحث عنه فى المناجم، والبترول فى الآبار، والقمح فى الحقول".
كذلك إذا لم تكن هناك حاجة اليوم لـ "الأسلاك" من أجل نقل الصورة أو الصوت من نيويورك إلى باريس أو شنغهاى أو أية منطقة فى العالم، فإنه لابد من المرافئ والطرق وسكك الحديد من أجل نقل المنتوجات والمواد الأساسية. ان الصين تعطى لمثل هذا الاقتصاد القديم شباباً جديداً.. ولا شك بأنه سوف يكون للهند أيضاً مساهمتها فى هذا الميدان.
ويرى العديد من الخبراء الاقتصاديين بان التأكيد كثيراً على أسعار المواد الأولية سينجم عنه مع وصول الصين إلى السوق تبدلا كبيرا على صعيد المبادلات التجارية. ذلك ان بائعى المواد الأولية سوف يكسبون مبالغ طائلة جدا بينما سيعانى الشراة أكثر فأكثر..
وهذا يصب بوضوح فى مصلحة بعض البلدان المصدرة، بينما سيكون على البلدان المستوردة ان "تشد الحزام"، كذلك سوف تستفيد بعض الصناعات "الأولية" من أموال الاستثمار وفى هذه الحالات كلها لن تكون الصين خاسرة.. لاسيما وانه لديها "شهية الغول".
الفصل الأخير من هذا الكتاب يحمل عنوان "نمر فى المحرك".. وهذا لابد أن يذكر القارئ بمقولة "النمور" الأربعة عن بلدان جنوب شرق آسيا التى برزت فى الستينات والسبعينات لكن الفرق هو ان الـ 3. 1 مليار صينى من "المنتجين" هم أيضا "مستهلكون" بالنسبة للصناعة العالمية..
وهكذا كانت الصين فى مطلع هذا القرن بمثابة داعم كبير للاقتصاد العالمي.. وحيث كان للاقتصاد الصينى وزنه فى جميع قطاعات النشاط الاقتصادي. ولكن كان لزيادة الطلب الصينى آثاره على الاقتصاد العالمي.. الى درجة ان المؤلف يصل الى القول: "ان الصين تغير كل شيء" وانها تفعل ذلك بواقع حجمها وشهيتها وامكانياتها وصعودها الذى تشهده لن يكون بمثابة "نهر هادئ"، وليس مؤكدا بأن العولمة سوف تكون "سعيدة".
وفى المحصلة النهائية يتم التأكيد على أن "الهزة الأرضية" التى أثارها "استيقاظ الصين"، والتى كان قد تحدث نابليون عنها، إنما سوف تجبر "الأمم القديمة"، لا سيما الصناعية منها، على اجراء تغييرات جذرية فى مساراتها. ولقد كانت الصين حتى عام 1820 تقريباً هى القوة الاقتصادية الأولى فى العالم.. واليوم هناك قول شائع فى بكين يردده الجميع وهو: "إذا كان القرن التاسع عشر كان قرن الإذلال بالنسبة لنا، فإن القرن العشرين كان قرن الترميم أما القرن الحادى والعشرون فسيكون قرن السيطرة".
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
* باحث اقتصادي سوري متخصص في شؤون الشرق الاوسط ومحرر في جريدة "العرب الاسبوعي" لندن
** رئيس تحرير مساعد لصحيفة "ليزيكو" الاقتصادية، وأشهر صحيفة يومية فى هذا الميدان، إلى جانب "لاتريبون". وهو مؤلف كتاب "العالم الذى ينتظرنا" و"الرأسمالية الملتوية" و"الاقتصاد حسب مفهوم جوسبان" والذى يتكلم عن الاشتراكية الفرنسية كما طبقها رئيس وزراء فرنسا الاشتراكى السابق ليونيل جوسبان. اما الكتاب الجديد "عندما تغيّر الصين العالم" فيتوزع مواده بين ستة فصول تكتسى عناوينها دلالات واضحة إذ جاءت كالتالى وبالتتالي: "تحرك الأفعي"، و"طيران البطات المتوحشة" و"الرقص مع الذئب" و"شهية الغول" و"بجعات ونملات" وأخيراً "نمر فى المحرّك".



#غسان_عبد_الهادى_ابراهيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاقتصاد الفلسطيني: بصيص أمل فى ظلمة التحديات
- البطالة والهجرة كارثة تحدق بالوطن العربى
- مشوار المئة دولار يبدأ بستين للبرميل


المزيد.....




- كاميرا مراقبة ترصد لحظة اختناق طفل.. شاهد رد فعل موظفة مطعم ...
- أردوغان وهنية يلتقيان في تركيا السبت.. والأول يُعلق: ما سنتح ...
- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا القصف الإسرائيلي
- الدفاع الروسية تكشف خسائر أوكرانيا خلال آخر أسبوع للعملية ال ...
- بعد أن قالت إن إسرائيل ترتكب إبادة جماعية في غزة.. أستاذة جا ...
- واشنطن تؤكد: لا دولة فلسطينية إلا بمفاوضات مباشرة مع إسرائيل ...
- بينس: لن أؤيد ترامب وبالتأكيد لن أصوت لبايدن (فيديو)
- أهالي رفح والنازحون إليها: نناشد العالم حماية المدنيين في أك ...
- جامعة كولومبيا تفصل ابنة النائبة الأمريكية إلهان عمر
- مجموعة السبع تستنكر -العدد غير المقبول من المدنيين- الذين قت ...


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - غسان عبد الهادى ابراهيم - عندما تغيّر الصين العالم