أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أسعد العزوني - قراءة في كتاب لماذا العراق أولا ... صراع الانسان العراقي مع التوراة اليهودية لمؤلفه د. محمد حسين الفلاحي















المزيد.....

قراءة في كتاب لماذا العراق أولا ... صراع الانسان العراقي مع التوراة اليهودية لمؤلفه د. محمد حسين الفلاحي


أسعد العزوني

الحوار المتمدن-العدد: 4586 - 2014 / 9 / 27 - 18:56
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كثيرة هي الأسئلة المتعلقة بغزو العراق من قبل التحالف الغربي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية في نيسان 2003 ، وماهو دور اليهود في التحرض على غزو العراق ، ولماذا أو هم يهود بوش الصغير أن من ينتصر في حرب العراق ، سينتصر في حرب " هرمجدون؟"
هذه الألغاز لم تصمد طويلا بدون حل ، اذ أن الباحث العراقي د. محمد حسين الفلاحي ، في كتابه الذي صدر قبل أيام عن دار دجلة للنشر والتوزيع في عمان ، قد أزاح الستار عنها ، فتجلت الحقيقة مدعمة بالدلائل الثابتة.
يقول الباحث الفلاحي أن المقصود بالعراق أولا ، ليس هو الجانب الزمني ، أي أن العراق جرى احتلاله بعد أفغانستان ، وهو يعني بذلك أهمية العراق بالنسبة للعقل اليهودي ، اذ أنه جاء في المرتبة الأولى في قائمة أعداء اليهود ، وأن الاهتمام اليهودي بالانسان العراقي احتل مساحة واسعة في التفكير اليهودي ، مضيفا أن نحو 300 نصا توراتيا وردت بخصوص العراق وما بين 350- 400 صفحة حول السبي البابلي لليهود .
ينفذ الباحث الفلاحي الى حقيقة مفادها أن الاحتلال اليهودي للعراق ينطوي على بعد تدميري اقصائي شامل ذو مرجعية عقائدية غير قابل للاصلاح أو التهاون ، ذلك أن المعادلة بين العراقيين واليهود هي معادلة عكسية صفرية ، بمعنى أنه حين ينهض العراقيون يسقط الهود ، والعكس صحيح..
ما يثبت هذه النظرية هو أن كافة المحيطين بالرئيس الأمريكي السابق بوش الصغير أمثال تشيني ورامسفيلد وولفوتير كانوا يهودا وعهم الذين أجبروا بوش على غزو العراق وتدميره ، لأن ذلك يعد الهدف المركزي والإستراتيجي لليهودية العالمية..
يبين الباحث الفلاحي في مقدمة كتابه أن العلاقة بين العراقية – اليهودية ، تمتد في جذورها التاريخية الى عمل موغل في التاريخ الانساني ، وهو علاقة سلبية يحكمها التنافر في العمق والإتساع ، وأن هذا التنافر مرده السبي البابلي قبل 2500 عام ، وتسخيرهم لخدمة العراقيين طوال أيام السبي.. الى أن تم فك أسرهم على يد ملك الفرس " أحشويرش " آنذاك بتأثير من زوجته الجارية اليهودية " استير".
يضيف الباحث أيضا أن العلاقة العراقية – اليهودية هي علاقة ذات طابع ديني ثأري أي أن كل إحداثياتها السابقة واللاحقة ستمثل حتمية دينية ، لافتا أن الدمار الذي حل باليهود سببه طغيانهم وإنحرافهم عن شريعة الله وإفسادهم في الأرض وأن العراقيين حل بهم غضب الله ، فسلط عليهم اليهود ليعيثوا في الأرض العراقية الفساد لإبتعاد العراقيين عن منهج الله وسننه في الحياة.
ويتابع القول أن اليهود مقتنعون أن العراقيين هم سبب تدمير اليهود في السبي البابلي ، وأنهم سيدمرون إسرائيل الحالية ، موضحا أن هناك آية في سفر آشيعا ، 14 ، : 29 تقول : " لا تفرحي ياكل فلسطين ( اسرائيل) ، لأن القضيب الذي ضربك قد إنكسر ، فانه من أصل تلك الأفعى ، يخرج أفعوان وذريته تكون ثعباتا ساما طيارا ، ولول أيها الباب ونوحي أيتها المدينة ذوبي خوفا يافلسطين قاطبة ، لأن جيشا مدربا قد زحف نحوك من الشمال".
وفي هذا السياق ، يبين الباحث أن اليهود يحاولون تدمير العراق كضربة استباقية وقائية حتى لا يمتلك القوة والمقدرة لغزو إسرائيل وتدميرها ويدلل على قوله ما جاء في سفر شعيا 14: 4-23 (.. فذرية فاعلي الإثم يبيد ذكرها الى الأبد ، أعدوا مذبحة لأبنائه جزاء إثم أبائهم ، لئلا يرثوا الأرض فيملؤوا وجه البسيطة مدنا ، يقول الرب القدير : أني أهب ضدهم وأمحوا من بابل أسمال وبقية ونسلا وذرية ، وأجعلها ميراثا للقنافذ ومستنقعات للمياة وأكنسها بمكنسة الدمار .
يذهب الباحث أبعد من ذلك بقوله أن الحرب على العراق هي الجزء الأهم في حرب عالمية ثالثة يجري على أساسها إعادة هيكلة العالم وبما يتلائم مع النوايا اليهودية ، وبالتالي فان الصراع مع اليهود صراع حدود أو مصالح نفطية واقتصادية ، بل هو صراع وجود وأن يهود ما هرون في توظيف الآخرين لتحقيق أهدافهم ، وقد خاطبهم " شوارتسكوف" قائلا : لقد حاربنا العراق نيابة عنكم ! كما أن بوش خاطب اليهود الأمريكيين :" ماذا يريد الاسرائيليون منا كثر من أننا أعدنا العراق الى العصر الحجري بعد أن أصبح يشكل تهديدا جديا لاسرائيل؟
يستعرض الباحث في كتابه حشدا هائلا من النصوص التوراتية المحرفة التى وردت بخصوص تدمير العراق ، وسحق انسانه وإبادة العراقيين عن بكرة أبيهم ، وأن ذلك بالنسبة لأحبارهم يعد واجبا دينيا مقدسا ، ذلك أن السبي والتدمير بالنسبة لليهود عمليتان ستخرجان من أرض واحدة هي العراق ..
يكشف الباحث الفلاحي في كتابه أن حرب العراق لم تكن بسبب تدمير البرجين ، بل أن الإعداد لها والموافقة عليها كانا قبل ذلك الحدث بسنوات مستشهدا بما قاله جون جيزئيل في كتابه ( بوش ضد صدام .. العراق وصقور الحرب ) أن خطة احتلال العراق كانت معدة سلفا حتى قبل 11 سبتمبر 2001. لافتا أن هناك وثيقة أمريكية تكشف أن خطة غزو العراق أعدت في اسرائيل في اجتماع ( كولارادو) في الثالث من آب 1990 وحضره بوش الصغير وتاتشر ..
يتحدث الباحث أيضا عن العلاقة العراقية – اليهودية في العراق من خلال الاستشهاد وبالعديد من الآيات القرآنية التى تتطرق لليهود ( لبنو اسرائيل ) وخاصة في سورة الإسراء ، مؤكدا أن العراقيين هم الذين سيبعثهم الله على اليهود في المرة الثانية لتدمير كيانهم ، وهذا ما يؤكد أن يهود هم الذين ضغطوا على بوش لغزو وتدمير العراق ، أي أنه خاض حربا بالنيابة عنهم ضد العراق ،مشددا أن يهود الذين يؤمنون بتوراتهم المزيفة يعملون على تأجيل موعد البعث الثاني ، لأن سقوط العراق سيسهل اسقاط بقية دول العالم الاسلامي مما يمهد الطريق أمام اليهود لاقامة دولتهم العالمية تحت اسم " حكومة العالم ( الخفية ) .
كما يدلل الباحث الفلاحي على أن المبعوثين في المرة الثانية لهلاك يهود هم العراقيين ، بالاستشهاد د بأقوال الصحابة ومفسري القرآن الكريم ، حيث وصل الأمر الى ما يشبه الاجماع ويقول ابن كثير في تفسيره :" وعن سعيد بن جبير أنه ملك الموصل سنحارب وجنوده ،وعنه أيضا وعن غيره أن بختنصر ملك بابل..سار الى بلاد بيت المقدس وقتل فيها خلقا كثيرا من بني اسرائيل).
ويضيف ابن كثير أيضا " عن يحي بن سعيد قال : سمعت بن المسيب يقول : ظهر بختنصر على الشام فخرب بيت المقدس وقتلهم ، وأنه قتل أشرافهم وعلماءهم حتى أنه لم يبق من يحفظ التوراه وأخذ منهم خلقا كثيرا أسرى.
يتابع الباحث الفلاحي كشف الأدلة في هذا المضمار بالاستشهاد باستراتيجية وزير الحرب الاسرائيلي الأسبق موشى دايان وما ورد في كتابه ( رحلة الى سيناء ) ان اسرائيل تحارب العرب في ثلاث حالات : الحالة الأولى عندما يصل الجيش العراقي الى الحدود الاسرائيلية الأردنية او السورية الاسرائيلية....
كما ويسهب الباحث في الأستشهاد بأقوال المسؤولين العالميين اليهود في العالم والتى تتعلق بضرورة شن الحرب على العراق واحتلاله ، والتحريض عليه لشطبه قبل ذلك وفي مقدمتهم رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير في مجلس العموم البريطاني أن أسلحة الدمار الشامل في العراق يمكن أن تكون جاهزة للاستخدام خلال 34 دقيقة ، وكذلك اعلان الرئيس الأمريكي بوش الصغير في تشرين أول 2002 أن العراق يملك 30 ألفا لتر من عصيات الجمرة الخبيثة ، موضحا أن فكرة غزو العراق وتدميره تبلورت أخيرا عند مجموعة يهودية تقيم في أمريكا وتمسى مجموعة ريتشارديبرل ، والتى اعدت عام 1996 " الاستراتيجية الاسرائيلية حى العام 2000 " وقدمت الى الرئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو وأهم ما ورد فيها " العمل بكل الوسائل لدفع امريكا لغزو العراق وتدميره لأن ذلك يمثل مركز الثقل في الحفاظ على دولة اسرائيل."
يوضح الباحث الفلاحي أن اليهود اتبعوا سياسة ترويع وتخويف الأمريكيين من القوة النووية العراقية المزعومة لحشد الرأي العام الأمريكي من أجل تأييد الحرب الأمريكية على العراق ..
ففي 26 آب 2002 حذر اليهودي ديك تشيني وزير الدفاع الأمريكي السابق خلال خطاب في " ناشفيل" من أنه اذا لم تبادر أمريكا الى التحرك سريعا فانها ستجد نفسها تحت رحمة عراق مزود بالأسلحة النووية .لافتا أنه ليس صدفة أن اليهودي الصهيوني نوح ويلدمان هو الذي كلف بوضع دستور جديد للعراق وهو يهودي عراقي يحمل الجنسية الأمريكية..
وفي معرض كتابه يتحدث الباحث الفلاحي عن المراحل التاريخية الخمس لليهود من حيث الذي والعلو وهي مرحلة الذل في عهد فرعون والثانية دخولهم فلسطين برفقة النبي داوود والملك جالوت ، والثالثة مرحلة الذل الثاني وهي السبي البابلي بقيادة نبوخذ نصر ، والرابعة مرحلة العلو الثاني وهي عودتهم الى فلسطين عام 1948 ، في حين أن المرحلة الخامسة هي التى ستتمثل بالضربة القاضية التى سيتلقاها اليهود ممن سلطهم الله عليهم ..
يورد الباحث الفلاحي ما قاله الحاخام أرفيننج السون في كتاب ( أكذوبة التحرير ) لناصر الفضالة ،أن الجنود اليهود الذين يقاتلون في العراق يعتبرون شهداء اذا ما سقطوا في القتال ،لأن غالبيتهم متدينون ويحافظون على قراءة الكتب الدينية اليهودية ، كما أنه حاول اقناع الحاخامات اليهود في نيويورك لارسال المزيد من اليهود للخدمة في الجيش الأمريكي بالعراق ، لافتا أن هآرتس العبرية كشفت أن العديد من اليهود قتلوا في المعارك الدائرة بالفلوجة ومنهم المقدم أيذي شيترن بسلاح المدفعية ، كما أن عدد اليهود في الجيش الأمريكي في العراق تراوح ما بين 800- 1000 جندي وضابط ، وأن عدد الحاخامات يبلغ 37 حاخاما ، موزعين على قوات الاحتياط والقوات البحرية والقوات الجوية .
وينقل عن الحاخام اليهودي أليسون ان قيادات القوات الأمريكية بعد احتلال العراق ، تقدر انجازات الجيش الاسرائيلي وأنهم حين يعلمون أنه يهودي يسألونه عن اسرائيل ويمتدحون الجيش الاسرائيلي.
وبعيدا عن المجال الديني فان الباحث يورد أسبابا مهمة أخرى لاحتلال العراق وهي ، أن العراق أصبح ثاني أكبر احتياطي نفطي في العالم ، ولذلك وجب احتلاله ، كما أن احتلال العراق يعني جعل بحر قزوين في متناول أمريكا ويضمن نفط ايران ، بمعنى أن أمريكا ستهيمن على المنطقة الممتدة من دارفور الى غرب أفريقيا ، ومن تيمور الشرقية الى الخليج العربي ، وتتمكن من الهيمنة على احتياجات الصين النفطية ، ناهيك عن حماية أمن اسرائيل. ويقول أن أمريكا باحتلالها للعراق جعلت منه عميلا أمريكيا وتابع للغرب ، مكبلا باتفاقيات دفاعية وأمنية وبقواعد يمكن استخدامها لتخويف بقية دول المنطقة واحتوائها وخاصة ايران وسوريا .
ويوضح الباحث أن رئيس تحرير احدى الصحف اللبنانية سأل صديقه السفير الأمريكي في بيروت إبان الحرب الأهلية عام 1975 : هل قررتم تقسيم لبنان؟" فاجابه السفير ليس قبل تقسيم العراق ! مشددا الباحث على أن تقسيم العراق هو الجزء الأهم في الاستراتيجية اليهودية المتمثلة فيما يسمى الشرق الأوسط الجديد ،
مختتما أن تقسيم العراق سيتم تحت مسمى الفيدرالية ، وهذا ما يحدث هذه الأيام!!!



#أسعد_العزوني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- داعش ..بعبع صهيوني
- المركز العربيّ في الدوحة يعلن نتائج استطلاع المؤشّر العربيّ
- -داعش -صنيعة أمريكية بريطانية إسرائيلية لتقسيم الشرق الأوسط
- العالم العربي تحت الإحتلال
- إطلاق ألبوم كرمالو للفنان إياد وهبه في بيروت في قصر الأونيسك ...
- في تقديره الإستراتيجي (70): قراءة في أداء السلطة الفلسطينية ...
- كبير المستشرقين الألمان هارتموت : الأدب والتراث الشرقيين غير ...
- الملتقى الوطني المهني لدعم المقاومة في فلسطين, يقيم حفل عشاء ...
- أبو غزالة امام مؤتمر بومباي الإقتصادي
- إختتام اعمال مؤتمر الطائفية
- الأردن بحاجة لإئتلاف تنموي بدلا من التحالف لحرب داعش
- سكرتير عام غرفة التجارة والصناعة العربية – الألمانية عبد الع ...
- الأردن ..حذار من الإنضمام للتحالف الدولي لمحاربة داعش
- العزوني يصدر كتابا جديدا بعنوان: مشروع الشرق الأوسط الجديد.. ...
- خبير الأمن القومي السوداني أمير المقبول: لجان الأمن القومي ا ...
- خبير الأمن الإقتصادي السوداني أمير المقبول: دول الخليج العرب ...
- قول في الابداع .. ايصال الفكرة أهم من بنية النص
- مغزى تضخيم التهديد الداعشي للأردن ولبنان
- الأردنيون يشاركون في إحتفال إنتصار المقاومة الفلسطينية في غز ...
- حرب أهلية فلسطينية مقبلة


المزيد.....




- رمى المقص من يده وركض خارجًا.. حلاق ينقذ طفلة صغيرة من الدهس ...
- مسيّرة للأمن الإيراني تقتل إرهابيين في ضواحي زاهدان
- الجيش الأمريكي يبدأ بناء رصيف بحري قبالة غزة لتوفير المساعدا ...
- إصابة شائعة.. كل ما تحتاج معرفته عن تمزق الرباط الصليبي
- إنفوغراف.. خارطة الجامعات الأميركية المناصرة لفلسطين
- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أسعد العزوني - قراءة في كتاب لماذا العراق أولا ... صراع الانسان العراقي مع التوراة اليهودية لمؤلفه د. محمد حسين الفلاحي