أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - الهمجية الممنهجة ..عار عنصرية البيض















المزيد.....

الهمجية الممنهجة ..عار عنصرية البيض


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 4535 - 2014 / 8 / 6 - 18:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


طرأت تحولات في عالم الميديا بعد غوبلز. احتل الإعلام موقعا متقدما في الصراعات الاجتماعية على الصعد المحلية والدولية. بات الإعلام ملحقا للسياسة ذا حضور دائم في حملاتها التقدمية او المحافظة .

محكمة نورمبرغ لمحاكمة النازيين ادانت كل عدوان عسكري ، وتضمن ميثاق الأمم المتحدة بندا يجرم التهديد بالعدوان ؛ واتخذت الأمم المتحدة قرارات تناهض النازية واخرى عجلت انهيار النظام الكولنيالي للامبريالية. أقرت الأمم المتحدة و منظماتها التابعة قوانين دولية تقيم علاقات ديمقراطية بين الدول ؛ كما طالبت حركة عدم الانحياز إقرار نظام اقتصادي دولي جديد ونظام إعلامي دولي جديد.
غير ان الولايات المتحدة الأميركية احتفظت لنفسها حق الاستثناء من احكام القوانين والمواثيق الدولية، ومضت تعزز احتكارها في مجالات الاقتصاد والإعلام والثقافة والقوة العسكرية. في عقد الستينات اختلقت الاقتصاد الاستهلاكي والثقافة الاستهلاكية ادوات في حملاتها لهدم الدول الوطنية ومشاريعها للتنمية الاقتصادية. ثم مضت تطور التقاني لتحدث ثورة تقانية ثالثة وبموازاتها ثورة معلوماتية . وفي عقد السبعينات حققت الرأسمالية نجاحات بفضل الإعلام في التحول نحو خصخصة الاقتصاد وإيديولوجيا السوق . دخل التلفزيون والإعلام المصور ميدان الدعاية ، وأدخلت الدعاية الاستهلاكية ضمن الحقيبة الإعلامية . باتت الميديا السلاح الرئيس للامبريالية للاحتفاظ بسطوتها الطبقية. أشاعت الليبرالية الجديدة في محاولة للتغلب على أزمتها البنيوية ، ما أتاح للاحتكارات عابرة الجنسية التغلغل في جميع الأقطار وضرب مشاريع التنمية الوطنية وتعزيز تبعية أقطار العالم الثالث للسوق الرأسمالية. وبات الغوبلزيون الجدد يتحكمون في قنوات فائقة القوة لضخ المنتج الثقافي للامبريالية وإنجاز هندسة الموافقة بقدرات متفوقة.

في العقد الأخير من القرن الماضي حصل اندماج عضوي بين القوى المهيمنة للرأسمال الاحتكاري الأميركي بقيادة التجمع الصناعي العسكري والحركة الصهيونية ودولة إسرائيل . اكتسبت منظمة الإيباك قوة استثنائية في المجال السياسي وتوفر لها مال سياسي يتحكم في العملية الانتخابية ؛ بات لحكام إسرائيل عتلة قوية يحركون بها الإدارة الأميركية ومجلسي الكونغرس. اندمجت امبربالية الإعلام مع الامبريالية الاقتصادية والامبريالية العسكرية في مساعي القرن الأميركي الجديد وانجاز عولمة رأس المال. نزلت تفجيرات أيلول 2001 نعمة سهلت تمرير نهج الحروب العدوانية تحت قناع الحرب على الإرهاب . وأدخلت إسرائيل حظيرة ضحايا الإرهاب إلى جانب الدول الامبريالية . برزت في الإعلام والثقافة نبرة عنصرية تميز ضد شعوب آسيا وإفريقيا واميركا اللاتينية، وضدالسعوب الإسلامية والعربية على وجه الخصوص، وذلك تحت قناع صراع الحضارات. جرى أيقاظ العنصرية الاستعلائية في الولايات المتحدة الأميركية لتتشابك مع الاستعلاء العرقي الذي تروجه الحركة الصهيونية، ولتمعن الدولتان في تحدي القوانين والاتفاقات الدولية.
بلغت موجة العنصرية في حزم السياسة والإعلام مستوى استفز العديد من المفكرين والمثقفين داخل الولايات المتحدة والعالم كله. ووفر العدوان الإسرائيلي الهمجي على غزو فرصة إطلال المناهضين للعنصرية على تاريخ إسرائيل العسكري منذ عمليات التطهير العرقي في فلسطين؛ طالب البعض بتصحيح خطأ وعد بلفور. همجية العدوان الماثلة في القتل والتدمير تجلت في الهمجية البدائية لإعلام أصحاب القرار.
نقلت الكاتبة الأميركية فيليس بينيس، التي تعمل في معهد الدراسات السياسية دعوة النائبة في الكنيست عن حزب البيت الإسرائيلي المشارك في الحكم، أفيليت شيكد،إذ حرضت على صفحة التواصل الاجتماعي على إبادة الجنس عن طريق إبادة الأطفال والأمهات والمسنين." الشعب الفلسطيني بأجمعه هو العدو. في الحروب العدو هو مجموع الشعب بمن فيهم المسنين والنساء والأطفال في المدن والقرى، ومعهم املاكهم وعقاراتهم". أعاد التحريض إلى ذاكرة الكاتبة "فصلا في تاريخنا ( الأميركي)، حروب إبادة الهنود الحمر. وقبيل مذبحة ساند كريك رد الكولونيل جون تشيفينغتون على سؤال:" اقتل الجميع الصغير والكبير ". كما تردد ملاحظات شيكد صدى إفادة ضابط في جيش إسرائيل تحت القسم بصدد اغتيال راشيل كوري :"في منطقة الحرب لا يوجد مدنيون" . والضابط مسئول تدريب المنتسبين للجيش المرشحين للخدمة في الأراضي المحتلة.
وخلصت الكاتبة إلى القول "إن لدافعي الضرائب الأميركيين دورا في ما يحدث بقطاع غزة، لأن واشنطون تواصل تزويد إسرائيل بالأسلحة وبالذخيرة".
في هذا المناخ تساءل الكاتب الأميركي غوي رولنيك: من المستفيد من عملية السلام المتواصلة بلا نهاية ؟ أشار إلى تحذير وجهه (الكاتب) لأحد مقرري السياسة في إسرائيل والمشارك في المفاوضات، من ان اوباما سوف ينهمك في معالجة الاقتصاد الأميركي المأزوم ويدير ظهره لعملية السلام في الشرق الأوسط . ابتسم محدثه الإسرائيلي وقال عملية المفاوضات لها اقتصادها المنتعش باستمراريتها! يقول رولنيك افقت من سذاجتي ورحت أبحث في اقتصادات العملية السلمية:
الآلاف في واشنطون يكسبون العيش من "عملية السلام" ، سواء حدثت ازمة اقتصادية او لم تحدث؛ يعمل في تهديد الإرهاب وفي قضايا الشرق الأوسط مجموعات ضخمة، وسوف تعمل مجموعات أضخم فيما يتعلق بعملية السلام. وربما حان الوقت للتوقف عن السذاجة ونسأل من هم المساهمون الحقيقيون في عملية السلام في الشرق الأوسط، وأين تكمن مصالحهم الحقيقية، ومن يخدم الوضع القائم في الوقت الراهن. وهذا ما أرجع الكاتب إلى تشومسكي.
صاغ تشومسكي عام 1988 ، مفهوم " صناعة الموافقة " للتعريف بدور الميديا الأميركية في الحفاظ على الوضع القائم الذي يعمل لمصلحة النخب والشركات الضخمة والمؤسسة السياسية. ولو تأملنا الصراع الإسرائيلي – الفلسطيني، والاحتلال وعملية السلام من خلال موشور تشومسكي نجد أن موقفه الواضح من الصراع الفلسطيني – الإسرائيلي وليد مفهومه عن " صناعة الموافقة"، حيث النقاش العام الذي تجريه الميديا يدور في خدمة المصالح السياسية والاقتصادية للمؤسسة الحاكمة: تسليط الأضواء على التاريخ والثقافة والدين وعلى " المتطرفين"، والمستوطنين اليهود وأنصارهم، الولايات المتحدة والمؤسسة الدفاعية الإسرائيلية، ثم المجموعات المسلمة المتطرفة التي تود إلقاء اليهود في البحر .... بينما تغفل حل المشكلة وتزيد استعصاءها.
يتجاوب مع تشومسكي مفكر موسوعي من نفس الطراز يملك ذهنية حادة تتعمق في استكناه الظواهر الراهنة: داعش»، «دامل»، «أنصار الشريعة»، «جبهة النصرة»، «التكفير والهجرة»، «الجماعة الإسلامية»، «أنصار بيت المقدس»، «جماعة مُحبى الآلام»، «جنود الرب» وغيرها ثم الصهيونية .. هى أسماء متعدِّدةٌ تعبر عن شىء واحد فى جوهره، هذا الشىء هو الحالة الحيوانية البدائية التى عاش فيها البشر قرابة مليون سنة على هذه الأرض، ثم حجبتها الحضارة خلال السبعة آلاف سنة الماضية بقشرةٍ رقيقة قامت على أسس حضارية متوارثة، منها فكرة «الضمير» التى اخترعتها مصر القديمة مثلما اخترعت مفهوم «الحب» وغيره من المعانى الإنسانية الراقية التى توالت عبر الأجيال، حتى ظنَّ كثيرٌ من الناس أنها «فطرة» فى الإنسان.. ومنها الفنون التى هزم بها الإنسان إحساسه بالفناء، وسعى من خلالها للخلود.

واستعرضت إيرينا نييميلا مديرة ومحررة تلفزيون "صوت السلام" اكاذيب الدعاية الإسرائيلية المزيفة لدوافع العدوان وردود المثقفين عليها.نقلت معالجة البروفيسور ناثان براون ، أستاذ العلوم السياسية والشئون الدولية بجامعة جورج واشنطون لخمس خرافات تدور حول منظمة حماس وذلك في مقالة نشرتها صحيفة واشنطون بوست يوم 18 تموز. إحدى الخرافات ، كما رأى براون، رغم أن حماس قد تثير الرعب لدى القيادة الإسرائيلية فإن " الحقيقة المطلقة انها لا تشكل خطرا وجوديا على إسرائيل. فهذ الخطر يجب شطبه. وخلصت الكاتبة إلى ان حماس طالما لا تشكل خطرا وجوديا على إسرائيل ، كما يقول الدكتور براون، فان أفعال إسرائيل في غزة لا مبرر لها.
وتطرق إلى موضوعة "الدروع البشرية" ، التي استثمرها إعلام الدفاع عن الهمجية الممنهجة ، واثبت انها أيضا خرافة يمكن شطبها.
واجتذبت جرائم الحرب ومحاولات التستر عليها بالتلفيقات انتباه المحلل الجيو سياسي ، أيريك دريستر، الذي يعيش في نيويورك. كتب مقالا في مجلة كاونتر بانش جاء فيه: المقاومة الفلسطينية تستخدم المدنيين دروعا بشرية! هذا لو لاحظت لدى الصهاينة أبسط مراعاة لحق الفلسطيني بالحياة! ومؤسسة هيومان رايتس ووتش ضمنت تقريرها الصادر عام 2002 كيف استخدم جيش الاحتلال المدنيين لفتح المغلفات المشتبه فيها وتفتيش بيوت المطلوبين أثناء العمليات العسكرية.. إسرائيل تستهدف الصحفيين الفلسطينيين وغير الفلسطينيين ممن يغطون أحداث غزة ؛ ووسعت إسرائيل المنطقة العازلة بعمق ثلاثة كيلومترات ، أي ما يشكل 44بالمائة من أراضي القطاع. القصف العشوائي وتخريب مولد الكهرباء وضرب المدارس والمشافي يبين أن إسرائيل تعتدي على الشعب وليس على منظمة حماس.
كما ناقشت الخرافات بصدد العدوان على غزة منظمة الدقة عن أخبار الشرق الوسط ؛ والمشْكلة مع الخرافات أنها تعرقل التوصل إلى حل للنزاع. في مقال نشر في الحادي والعشرين من تموز تضمن تقريرا اعدته بصدد اكثر تسع خرافات منتشرة حول الحرب في غزة، ومن بينها تحليل الفرخة والبيضة حول صواريخ حماس وصواريخ إسرائيل. فصواريخ حماس رد فعل على الحصار والقصف الإسرائيلي. هي ليست السبب ، بل رد فعل على سقوط القنابل والصواريخ من الفانتوم والأباتشي، ونتيجة إصرار نتنياهو على مواصلة الاستيطان.
وتلجأ الدعاية الإسرائيلية للوم الفلسطينيين. " لوم الضحية" ذريعة لجأت إليها غولدا مائير . وحين " يتوحش الجنود فذلك يعود إلى طبيعة عدوهم "، هكذا يقال بلا خجل . وفي ذهن دولة استيطان كولنيالي لن يحل السلام ما لم يطرد كل فلسطيني خارج وطنه.وكل من يشكك في هذا ليس له سوى التدقيق في سياسات دولة إسرائيل ، ودعوات المتطرفين الفاشست من يرددون " الموت للعرب". والكراهية الطاغية ضد الفلسطينيين جاءت حصيلة تبريرات الحروب واغتصاب الأراضي وطرد الناس من مساكنهم واماكن إقامتهم.
وردد مراسل سي بي إس كالببغاء البلاغات الموجزة الصادرة عن الناطق العسكري الإسرائيلي، بما تنطوي عليه من خداع. "الجندي اختطف أثناء عملية داخل نفق – يقول الناطق- أن هذا حدث بعد وقف إطلاق النار. وكما يحدث في الغالب مضى الصحفيون الغربيون على خطى الدعاية الإسرائيلية. وعلى الصفحة الأولى من جريدة التايمز اللندنية برز العنوان " اختطف في غزة"، اما بوستون غلوب فأطلقت عليه صفة " الجندي الإسرائيلي المختطف".
من ردود افعال الغرب يتضح أيضا أن أسر جندي إسرائيلي أعظم اهمية من ذبح المدنيين الفلسطينيين خلال الأسابيع الأربع الماضية!! فحسابات إسرائيل المثيرة للسخرية السوداء- أن جنديا إسرائيليا أثمن من عدد ضخم من المدنيين الفلسطينيين – لقيت أصداء إيجابية في دهاليز الدبلوماسية ومكاتب التحرير الإعلامي في واشنطون ولندن وباريس.
فإذا كان وقف إطلاق النار ساريا ماذا كان يفعل غولدن ورفاقه داخل الأنفاق التي تدعي إسرائيل أن حماس تختبئ داخلها؟ هل كان محاربو حماس ببساطة ينتظرون دفنهم داخل الأنفاق أثناء توقف الأعمال الحربية؟ أم أن إسرائيل هي التي خرقت الهدنة؟



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الغبلزية الجديدة
- إعلام الحروب
- جذور التحالف الإجرامي
- جنرال الحرب الإعلامية يموه فشل الصهيونية
- ثقافة التحضر تنقض الأبارتهايد الإسرائيلي
- من القاتل ومن المستفيد؟!
- مكائد إسرائيل وتحالفها الاستراتيجي تحت المجهر
- العلم في الصغر
- حكومة وفاق وطني تحت حراب الاحتلال
- مركزية دور التربية النقدية في التحول الديمقراطي
- الماركسيون والديمقراطية .. الدروب ليست سالكة
- الماركسيون والديمقراطية
- إسقاطات توحش الاحتلال الإسرائيلي
- يوم الأرض ووحدة النضال والمصير في المنطقة
- مكافحة الأمية الدينية- إلإصلاح الديني2/2
- مكافحة الأمية الدينية- إلإصلاح الديني
- المرأة والدبمقراطية والثقافة
- الصهيونية تعاونت مع النازية -2
- الصهيونية تعاونت مع النازية واضطهاد اليهود يخدم أهدافها
- العقل والضمير ضد تلفيقات الصهيونية


المزيد.....




- سيارة تقتحم حشدًا من محتجين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة أمري ...
- ما هي -البيوفيليا- التي يجب أن تحظى باهتمامك عندما تقضي عطلت ...
- بينهم بيلوسي وكيري.. بايدن يكرم شخصيات ديمقراطية في حفل خيم ...
- لندن تفرض عقوبات على مستوطنين بسبب أعمال عنف في الضفة الغربي ...
- السلطات الكندية تلقي القبض على 3 هنود بتهمة قتل -زعيم سيخي- ...
- هبوط اضطراري لطائرة ألمانية بعد إصابة العشرات على متنها بحال ...
- وسائل إعلام تقدم تفسيرا لـ-اختفاء- وزير الدفاع الأوكراني
- اكتشاف رهيب في مقر هتلر الرئيسي في بولندا
- بلينكن: -العقبة الوحيدة- بين سكان غزة ووقف إطلاق النار هي -ح ...
- الدفاع الروسية تعلن إسقاط 4 صواريخ أوكرانية فوق شبه جزيرة ال ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - الهمجية الممنهجة ..عار عنصرية البيض