أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مازن كم الماز - الدين , و الثورة .. بين التاريخ و الحاضر















المزيد.....

الدين , و الثورة .. بين التاريخ و الحاضر


مازن كم الماز

الحوار المتمدن-العدد: 4529 - 2014 / 7 / 31 - 19:00
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



تعليق على مقال حين نعيد إنتاج الماضي عبر الحاضر، قصة مدينتين: بين مونستر والرقة !
الحقيقة أن قراءة هذا المقال كانت فرصة لطرح وجهة النظر الأخرى عن صعود الإسلاميين في الثورات العربية , و أيضا عن فهم و تقييم الثورات العربية نفسها .. كانت الثورة في مونتسر جزءا مما يسمى بحرب الفلاحين في ألمانيا في القرن السادس عشر التي احتفى بها اليسار ذات يوم على أنها تجسيد لفكرته عن الصراع الطبقي في نهاية القرون الوسطى و ألف أنجلز كتابا مخصصا لهذه الحروب .. الحركة البابتيسية أو حركة التعميد أو إعادة التعميد التي سيطرت يومها على مونتسر هي إحدى الحركات الدينية التي تسمى بالألفية * , أي التي قالت بالعود الثاني للمسيح و رأت قرب ( و ضرورة ) قيام أورشليم الثانية , التي ستقوم على عدالة شبه مطلقة , على شكل أخوية شيوعية في الواقع .. كانت الحركات الألفية هي بؤرة مقاومة سيطرة النبلاء و الأرستقراطية و الكنيسة في أوروبا القروسطية , كما يخبرنا راؤول فانيغيم , أحد مفكري أممية صناع المواقف أو الأممية الموقفية التي لعبت دورا مهما في أحداث مايو ايار 68 الثورية .. في كتابه مقاومة المسيحية و هرطقات بداية القرن الثامن عشر , يسرد فانيغيم بتفصيل تتالي تلك الحركات التي لم تتوقف و صراعها المستمر الذي لم ينقطع مع سلطة النبلاء و الكنيسة .. في الحقيقة بقيت الحركات الألفية الدينية السرية مركز مقاومة النظام السائد طوال القرون الوسطى و حتى وقت مبكر من العصور الحديثة , عندما أنجبت البرجوازية أشكال و حركات مقاومة مختلفة , بدأت بالليبرالية بشقيها الراديكالي اليعقوبي و المساوم ثم بالاشتراكية انتهاءا بالشيوعية السلطوية و اللاسلطوية , ثم ما بعد الماركسية و ما بعد الحداثة و حتى ما بعد الأناركية أو الفوضوية .. و لهذه الحركات الألفية نظيرها في الإسلام .. نفس فكرة الحركات الألفية وجدت في ما يسمى بفرق الغلاة في الإسلام : إعادة تفسير المقدس من خلال فكرة المهدي أو الحلول الخ بحيث يستخدم التفسير الجديد ضد السلطة و المجتمع القائمين ثم كإيدلويوجيا لأخوية شيوعية جديدة .. في العالم الإسلامي القروسطي أيضا و مع تراجع حركة الخوارج غالبا بسبب تعقد المجتمع و تعقد الفكر الإسلامي نفسه و الذي أدى إلى تجاوز الفكرة الجمهورية الخارجية , المستقاة أساسا من ذكريات الديمقراطية العشائرية في مواجهة الدولة الإسلامية القروسطية , منذ بدايات القرن الثاني الهجري أصبحت الحركات الدينية الهرطقية الألفية هي مركز مقاومة السلطة السائدة .. عندما بحدث عبد الله العروي عن رموز الحرية في المجتمع الإسلامي القروسطي "خارج الدولة أو ضد الحكومة" في مواجهة قول كرأي المؤرخ المغربي أحمد الناصري : "الحرية التي أحدثها الفرنجة في هذه السنين هي من وضع الزنادقة" فإنه انتهى إلى وجود عدة رموز و فضاءات للحرية في العصر الإسلامي الوسيط : البداوة - العشيرة - التقوى - و أخيرا التصوف , إنه يكاد يتحدث عمليا عن فرق الغلاة , كفضاء موازي للفضاء العام الخاضع لهيمنة السلطة , و كحامل لفكرة و ممارسة الحرية : "الجمهور ما زال يفسر ثورات الخوارج و الروافض و القرامطة و أمثالهم ممن رفضوا الخضوع للقوانين الاصطلاحية و الأوامر السلطانية برسوخهم في البداوة" .. ليس فقط أن "البداوة ما زالت ترمز للحياة الطلقة" .. صحيح أنه "في القاموس لا ترادف البداوة الحرية" .. لكننا "مضطرون للاعتراف بأنها كنت تجسد على مدى قرون ما تطلع إليه الناس" .. و من كلمة "أنا الحق" للحلاج يقول العروي أننا "نلمس معنى الحرية المطلق في الإسلام عند المتصوفة لا عند المتكلمين و لا عند الأصوليين" .. يحدثنا هادي العلوي في مدارات صوفية : تراث الثورة المشاعية في الشرق , عن الدور الذي لعبه التصوف , أو ما يسميه بالتصوف الاجتماعي , في إيديولوجيا تلك الحركات كثقافة مقاومة تطرح مثال الأخوية الشيوعية كبديل عن السلطة و المجتمع القائمين ( 1 ) .. شكلت تلك العناصر الأربعة التي تحدث عنها العروي الأساس الذي قامت عليه الحركات الإسلامية الألفية أو فرق الغلاة , التي بقيت طوال العصور الوسطى شكل المقاومة الأساسي , المنظم , في وجه السلطة .. كانت هناك طبعا أشكال عفوية للمقاومة تتمثل في انتفاضات الجياع و اضطرابات الجفاف كما في مصر الخ .. إن دمج الفكر الغنوصي بالفكرة الألفية بهدف إنتاج مملكة الله على الأرض في شكل أخوية شيوعية هو بالضبط جوهر ظاهرة الحركات الدينية الألفية , إسلامية أو مسيحية .. إن سرية تلك الحركات و انغلاقها و استنادها إلى خطابات منغلقة فكريا و استخدامها المفرط للعنف ( يكفي أن نذكر في تاريخنا عنف القرامطة و الزنج ضد خصومهم , و العنف الذي أشير إليه في المقالة التي نحن بصددها , كنماذج فقط ) يجب ألا يمنعنا هذا , كما أعتقد , من فهم ديناميكية المقاومة في ذلك الزمان , و حتى وقت قريب جدا , و ربما حتى في وقتنا الراهن .. مع أواخر القرون الوسطى تشكلت أخويات من نوع آخر , نقابات الحرف في المدن , كومونات ريفية , و حقق النظام الإقطاعي العثماني ثباتا و استمرارية عاليتين في وجه مقاومة رعاياه , انحطت يومها فرق الغلاة إلى جزر مغلقة معزولة وسط محيط سني ( كما يقول العلوي نفسه في مكان آخر ) منهية وظيفتها تلك , و لتصبح جزءا محدودا مهمشا في البنية الاجتماعية المغلقة للشرق مع نهاية القرون الوسطى .. لا شك أن هناك أسئلة كثيرة تستفز المرء , هل السلفية الجهادية المعاصرة و ما خلفته في سوريا و العراق هي حركة مقاومة ألفية , كما يعتقد صاحب المقال الأصلي , هل هي حركة تنتمي لنقد ما بعد الحداثة أم أنها تمثل رفضا قبل حداثيا للدولة المعاصرة و اقتصادها الليبرالي ؟ ذهب أنطونيو نيغري و مايكل هاردت في كتابهما الإمبراطورية إلى أنها ثورة بعد حداثية , أو أنها أول ثورة بعد حداثية , و قد يفهم من موقف فوكو من الثورة الإيرانية ما قد يدل على أنه كان مع هذا الرأي .. لكن الموضوع أعقد من ذلك ربما .. لا شك أن هذه الحركات , الألفية الجديدة , إن قبلنا تشخيصها و تسميتها على هذا الأساس , تعاني من انفصام هائل بين قيادتها و بين قواعدها , بين أهداف الأولى و رغبات الثانية , بين مشروع الأولى و بين ما تريده الثانية من ذات المشروع , تماما كما كان الحال مع البلاشفة من قبل .. لم تنتج البلشفية أخوية شيوعية كما نعرف جميعا , لقد أنتجت دولة شمولية , لكن الأهم لنا هنا , هو أنها أنتجت نظام رأسمالية دولة .. حتى مفهوم الطائفة يمكن أن نلمح تباينا كبيرا بين فهمه النخبوي , فهم رجال الدين له أو "القيادات" الاجتماعية للطوائف , تعريفهم المغلق القائم على نموذج القطيع و المستند إلى الفقه و التاريخ , و بين الفهم الشعبي أو الجماهيري , كحالة اجتماعية تقوم على المساواة أو أقرب إلى المساواة بين أفرادها .. أما الإخوان المسلمون , فأنا أقرب إلى اليقين في أنهم واقعيا جزء لا يتجزأ من النظام الرأسمالي العالمي , و أن قادتهم يرتبطون بمصالح هائلة بمراكز هذا النظام , و ان محاولاتهم تطويع إيديولوجيتهم مع المسلمات السائدة في هذا النظام بما في ذلك مع الديمقراطية التمثيلية و الاقتصاد الليبرالي و حتى النيو ليبرالي هي تعبير عن هذا الارتباط العضوي , إنهم إصلاحيو الحركة الإسلامية .. أما بالنسبة للحركات السلفية الجهادية , الألفية إن أحببتم , فإن قياداتها جزء أصيل عضوي من النخبة المسيسة و المثقفة , و صراعها أو حربها ضد بقية النخب لا يعني أبدا أنها تملك مشروعا لا نخبويا أو ضد نخبويا , إلا بالمعنى الذي نراه عند الفاشية .. صحيح أننا كأفراد من الطبقة الوسطى نفضل , بشكل عفوي على الأغلب , أشكال مقاومة أخرى , أقرب لنا , قد تبدو لنا ذات طابع أكثر تحررية و أقل شمولية و أقل عنفا , ظاهريا على الأقل , و أن بعضنا يعتبر نقد فوكو و دريدا و بورديارد و غيرهم لما يمكن تسميته بالشمولية الليبرالية أو النيوليبرالية دفاعا عن الإنسان و المجتمع , ترفا زائدا عن الحد , لكن يبدو أن للفقراء و المهمشين رأي آخر .. يقول حكيم باي أن الإسلام قد وجد نفسه خصما للمسيحية الإمبراطورية ثم الإمبريالية الأوروبية منذ بدايتها تقريبا , و أنه حاول أن يشكل "خطا ثالثا" يومها في الصراع بين الشيوعية ( الستالينية أو الشيوعية السلطوية ) و الرأسمالية .. و أن صوفية جديدة نشأت في القرن التاسع عشر ردا على الصوفية السلطوية المرتبطة بالقوى الكولونيالية , بما فيها الدولة العثمانية , و جزئيا , ردا على القوى الكولونيالية نفسها .. المقاومة في الجزائر ترأسها عبد القادر , شيخ صوفي من أتباع ابن عربي , و في شمال أفريقيا ظهرت الطريقة التيجانية , مع طرق أخرى .. تنافست الصوفية الجديدة هذه مع "علمانية" الغزاة , و أيضا مع السلفية الوهابية .. و حسب حكيم باي , فقد قطعت الصوفية الجديدة مع مفهوم السيد أو الشيخ كلي القدرة من القرون الوسطى باحثة عن "الحقيقة" في الرؤى و الأحلام .. و رغم أننا شاهدنا محاولات لدمج الغنوص الديني بالاشتراكية , خاصة مع علي شريعتي , لكن السلفيين انتصروا في نهاية المطاف , "الأصولية" التي سعت إلى اختزال تعقيد الإسلام و الواقع الذي يفترض أن يمثله بإيديولوجيا صارمة مغلقة بشكل مصطنع , إن "الإسلامية" أو ما قد يسمى أيضا ب"الإسلام السياسي" , عاجزة , و لا ترغب حتى , بإنتاج بديل تحرري عن الرأسمالية .. و بدلا من إغلاق باب الاجتهاد كما يفعل الأصوليون , يجب أن يفتح على مصراعيه , ليخرج البديل الجدي عن الرأسمالية من ذلك التراث , نفسه , حسب حكيم باي ( لا تبدو هذه ضرورة ) .. لقد خنقت الأصولية إمكانية تشكل مثل هذا البديل , تماما كما فعل النظام الإيراني باشتراكية علي شريعتي الشيعية , دائما حسب باي ... مع ذلك يأمل باي بأن يتكرر في الإسلام ما فعله الزاباتيستا عندما دمجوا روحانيات المايا بالفكر التحرري العالمي , الأمر الذي يراه حيويا لإنتاج بديل جديد .. أخيرا , صحيح أن لهذه المقاومة , أو الثورات , بعد اجتماعي أو طبقي صريح , لكن لا يمكن تفسيرها فقط بالصراع الطبقي , لا يثور الإنسان على ما يبدو فقط لكي يأكل أو يشرب على نحو أفضل , أو في سبيل ما سماه فوكوياما في مفهومه عن نهاية التاريخ ( يعني تاريخ المقاومة أو الثورات ) : الرغبة بالحصول على الاعتراف كما قال , الأغلب أنها تمثل إرادة الحياة عند الإنسان , كما سماها نيتشه , أو التوق إلى الحياة كما سماه عمر عزيز ...

( 1 ) يرصد العلوي دور التصوف في ظهور تلك الثقافة الألفية المشاعية الثورية منذ بدايات ظهور التصوف , أو ما سماه بالتصوف الاجتماعي , و التي وصلت ذروتها مع البسطامي و الحلاج , المبدأ الذي حكم هؤلاء هو قولهم "التملك آفة الحرية , مثلما الأخذ من الغير آفة الكرامة .. "الذي لا يملك شيئا و لا يملكه شيء" ..

المراجع
http://en.wikipedia.org/wiki/M%C3%BCnster_Rebellion
http://en.wikipedia.org/wiki/German_Peasants _War#Outbreak_in_the_southwest
http://theanarchistlibrary.org/library/raoul-vaneigem-the-resistance-to-christianity-the-heresies-at-the-origins-of-the-18th-century
http://theanarchistlibrary.org/library/hakim-bey-jihad-revisited
هادي العلوي مدارات صوفية
عبد الله العروي مفهوم الحرية



#مازن_كم_الماز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأناركية النقابية عن الإضراب العام
- ماكس شتيرنر : الأناركي الذي يحب كل إيديولوجي أن يكرهه للأنار ...
- الشيوعي المجالسي الألماني باول ماتيك يستعرض كتاب الثورة المغ ...
- مبادئ النقابية الثورية * - من دستور الممية الأناركية النقابي ...
- أهداف الأممية الأناركية النقابية جمعية العمال العالمية
- عن مجالس العمال مقابلة مع الشيوعي المجالسي ( 1 ) الألماني با ...
- مأزق الثورة السورية , و الثورات العربية
- استراتيجية قوى المقاومة و تكتيكاتها
- كلمتين و بس
- عن هزيمة قوات المالكي أمام داعش
- حسن جزرة : المجرم و الثورة
- هزيمة الثورة , متعة الثورة
- عمر عزيز و نهاية المثقف
- كم أتمنى لو أني كنت مخطئا و أنكم على حق
- السياسات النخبوية في مواجهة السياسة من أسفل
- بين العبث و الثورة , تأملات ثورية بعد قراءة دانييل خارمز
- الحرب في بر الشام
- هيك , حكي نحشيش
- داعش و أخواتها
- محاولة للنظر في المرآة


المزيد.....




- عالم أزهري: الجنة ليست حكرا على ديانة أو طائفة..انشغلوا بأنف ...
- عالم أزهري: الجنة ليست حكرا على ديانة أو طائفة..انشغلوا بأنف ...
- يهود متطرفون من الحريديم يرفضون إنهاء إعفائهم من الخدمة العس ...
- الحشاشين والإخوان.. كيف أصبح القتل عقيدة؟
- -أعلام نازية وخطاب معاد لليهود-.. بايدن يوجه اتهامات خطيرة ل ...
- ما هي أبرز الأحداث التي أدت للتوتر في باحات المسجد الأقصى؟
- توماس فريدمان: نتنياهو أسوأ زعيم في التاريخ اليهودي
- مسلسل الست وهيبة.. ضجة في العراق ومطالب بوقفه بسبب-الإساءة ل ...
- إذا كان لطف الله يشمل جميع مخلوقاته.. فأين اللطف بأهل غزة؟ ش ...
- -بيحاولوا يزنقوك بأسئلة جانبية-.. باسم يوسف يتحدث عن تفاصيل ...


المزيد.....

- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد
- التجليات الأخلاقية في الفلسفة الكانطية: الواجب بوصفه قانونا ... / علي أسعد وطفة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مازن كم الماز - الدين , و الثورة .. بين التاريخ و الحاضر